لقاء [43 من 67] صحة حديت(صوتان ملعونان صوت عند مصيبة وصوت عند فرح) ابن عثيمين-كبار العلماء - YouTube
بعض الأدلّة وأقوال أهل العلم حول حكم الغناء - صالح بن عبد الرحمن الخضيري - طريق الإسلام
عن أبي عامر الأشعري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحِر والحرير والخمر والمعازف »، ولينـزلن أقوام إلى جنب عَلَم (أي جبل) يروح عليهم بسارحة لهم يأتيهم لحاجة (أي فقير طالب حاجة) فيقولون: ارجع إلينا غدا فيبُيِّتُهم الله ويضعُ العَلَم (يدكُّ الجبلَ ويوقعُه على رؤوسهم) ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة) أورده البخاري في "صحيحه" معلقًا وصححه كثير من الأئمة منهم ابنُ حِبان وابنُ الصلاح وابن كثير وابن تيميه وابن حجر. قال الإمامان الذهبي وابن تيمية: (المعازف اسمٌ لكل آلات الملاهي). بعض الأدلّة وأقوال أهل العلم حول حكم الغناء - صالح بن عبد الرحمن الخضيري - طريق الإسلام. وأخرج البزار في مسنده وصححه الألباني عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « صوتان ملعونان في الدنيا والآخرة: مزمار عند نِعمة، وصوتُ ويلٍ عند مصيبة ». وأخرج أبو داود وغيره وصححه الألباني عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إن الله حرم الخمر والميسر والكوبة، وكلُّ مسكر حرام »، (والكوبة مما قيل في معناها: الطبل). وأخرج أبو داود وغيره وصححه الألباني عن نافع مولى ابن عمر رضي الله عنهما قال: سمع ابن عمر مزمارًا؛ فوضع إصبعيه في أذنيه؛ ونأى عن الطريق (أي: أبعد) وقال لي: يا نافع هل تسمع شيئا؟ قال: فقلت: لا، فرفع إصبعيه من أذنيه؛ وقال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم فسمع مثل هذا فصنع مثل هذا).
منتديات ستار تايمز
أكرمنا الله بسماع الحق؛ والإعراض عن الباطل.
فيض القدير شرح الجامع الصغير - المناوي - ج ٤ - الصفحة ٢٧٧
(أبو محمد الخلال في فضائل رجب عن ابن عباس) حديث ضعيف جدا قال ابن الصلاح وغيره: لم يثبت في صوم رجب نهي ولا ندب وأصل الصوم مندوب في رجب وغيره وقال ابن رجب: لم يصح في فضل صوم رجب بخصوصه شئ عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أصحابه. قال المصنف: وأمثل ما ورد في صومه خبر البيهقي في الشعب في الجنة قصر لصوام رجب. 5052 - ( صوم ثلاثة أيام من كل شهر ورمضان إلى رمضان صوم الدهر وإفطاره) أي بمنزلة
(٢٧٧)
الذهاب إلى صفحة:
««
«...
272
273
274
275
276
277
278
279
280
281
282...
»
»»
ما صحة حديث (صوتان ملعونان: رنة عند مصيبة، ومزمار عند نعمة) وهل المقصود بالمزمار هنا هي الزغاريد؟ - Youtube
اللهم اجعلنا هداة مهتدين، غير ضالين ولا مضلين. اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكرّه إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين. اختصار ومراجعة: الأستاذ: عبدالعزيز بن أحمد الغامدي
وأما الأمر الثاني فهو جمع الناس على هذا المنكر، والنبي صلى الله عليه وسلم قال: « من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثلُ أجور من تبعه؛ لا يُنقِصُ ذلك من أجورهم شيئا، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثمِ مثلُ آثام من تبعه؛ لا يُنقِصُ ذلك من آثامهم شيئًا »؛ رواه مسلم. فانظروا إخوة الإيمان إلى عِظم أجر قادة وأئمة ومفاتيح الهدى، وانظروا إلى عِظم إثم قادة وأئمة ومفاتيح الضلالة والمنكر. وذلك لأن الذي جمع الناس ثم أسمعهم هذا المنكر كان سببا في استماعهم لهذا المنكر؛ فيكون عليه من الإثم مثل آثام جميع المستمعين لهذا المنكر، من غير أن يُنقِصَ ذلك من آثام المستمعين الذين لم يكونوا من المنكرين والمغادرين لموقع المنكر. ماصحة حديث صوتان ملعونان مزمار عند نعمه. ثم أيضًا- أيها الإخوة - فإن جمع الناس وإسماعهم المنكر هو من التعاون على الإثم والعدوان الذي حذر منه الحق تبارك وتعالى في قوله: ﴿ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ﴾ [المائدة: 2]، فالمؤمن الحصيف لا يكون قائدا في منكر أو مُعينا عليه، حتى لو كان ربما يزل فيه أو في غيره من الذنوب، لأنه يعلمُ خطورةَ ذلك. فالواجب علينا يا عباد الله أن نتقيَ سخطَ الله، ونبتعد عن معصيته، وإذا عصينا فنستغفر ونتوب، وإذا عصينا فلا نعينُ غيرنا على المعصية، وإذا عصينا فإنا لا نجاهر بل نستتر بستر الله، ولو كنا من العاصين فإنا لا نحضر أماكن السخطِ التي يجتمعُ الناس فيها ويجاهرون بمعصية الله، ولو كنا من العاصين فلنكن من الخائفين على مجتمعاتنا فنكون من الناصحين.
وفي محافظة الفيوم، اختتمت أمانة مركز ابشواي، فعاليات الدورة الرمضانية التي نظمتها امانة الحزب، وشارك فيها فرق من جميع قري المركز لاقت الدورة حضور جماهيري كبير مما أشعل روح المنافسة بين الفرق المشاركة، وأسفرت المباراة النهائية عن فوز فريق أبو كساه على فريق ابشواي بضربات الترجيح.
كتاب اجتماعيات ثالث متوسط ف2
الرئيسية
اخبار تعليم
وكيل تعليم مطروح يكرم ثالث الجمهورية في مسابقة القرآن الكريم
كرم عمرو شحاته وكيل وزارة التربية والتعليم الطالب رمضان خميس عبدالجواد ابن مدرسة براني الصناعية بعد فوزه بالمركز الثالث علي مستوي الجمهورية في مسابقة القرآن الكريم والتي تنظمها الوزارة جاء ذلك بحضور علاء عبدالحفيظ موجه عام التربية الإسلامية وعبدالوهاب بكار مدير إدارة سيدي براني التعليمية
وأكد شحاته أن حصول الطالب علي مركز متقدم في تلك المسابقة الوزارية الدينية يعد امتدادا لسلسلة الانجازات التي يحققها أبناء المنظومة التعليمية بكافة المسابقات المركزية وتحقيق مراكز متقدمة علي مستوي الجمهورية. وقدم وكيل الوزارة التهنئة للطالب المتميز مؤكداً أنه يمثل نموذجاً مشرفا لأبناء المحافظة وقدوة لجميع الطلاب ومؤكدا له كذلك ضرورة المداومة علي مراجعة تلاوته و تدبره لآيات القرآن الكريم ومقدما لأسرته الشكر والتقدير لحرصهم علي حفظ أبنائهم للذكر الحكيم وتوفير البيئة الاجتماعية والتربوية المناسبة ليكون نموذج مشرف يحتذي به علي مستوي الجمهورية
Previous
Next
التصنيفات
مطروح
فالإنسان لا يمكنه أن يعيش حياة سليمة، إلا برعاية وتلبية حاجاته المادية والمعنوية، بدون فصل بينهما، لأن الإنسان لا يمكنه أن يعيش كلاً على غيره، كما لا يمكنه أن يعيش بالمادة وحدها، فالإنسان لا يحيا بالخبز وحده، من هنا ينبغي أن تتكامل شخصية الإنسان، ويبذل الجهود، لإشباع حاجاته المادية كما المعنوية. وفي إطار إشباع الإنسان لحاجاته المختلفة نؤكد على الأمور التالية:
1ـ ضرورة انتخاب الوسائل المشروعة في إشباع الحاجات، فلا يبرر الإشباع الضروري للحاجات، اتخاذ وسائل غير مشروعة. وأمام كل حاجة مادية ومعنوية للإنسان، ثمة طرق مشروعة للإشباع، وثمة طرق غير مشروعة لا يجوز اللجوء إليها إلا في حالات الضرورة القصوى ضمن الضوابط الفقهية (الضرورات تبيح المحظورات) و (الضرورة تقدر بقدرها). 2ـ لا يمكن بأي شكل من الأشكال، فصل حاجات الإنسان المسلم المادية والمعنوية، عن السياق الثقافي والشروط الموضوعية، حتى تكون تلبية الحاجات منسجمة وأهداف الإسلام في البناء والتنمية. بالبلدي : جامعة القاهرة تنظم معرضًا مجانيًا لتوزيع الملابس على الطلاب بمناسبة العيد. وفي هذا الإطار، لا معنى للرغبات الحرة، والدوافع الاستهلاكية التفاخرية، التي ينساق إليها الناس تحت ضغط شهوات الشراهة أو الطمع أو ما أشبه. 3ـ الاعتدال في الاستهلاك: في كل الأحوال الإنسان السوي مطالب بالتوازن في التعامل مع النعم والثروات، لأن الإشباع المجحف، من شأنه أن يؤدي إلى نتائج ضارة، ليس فقط على المستوى الشخصي، وإنما على الصعيد الاقتصادي العام.