لماذا سمي ماء زمزم بهذا الاسم؟
ورد في سبب تسمية ماء زمزم عدّة أقوال، منها: [١]
كثرة مائها وحركته. لزمزمة جبريل -عليه السلام- بقربه؛ أي تكلّمه. لزمِّ هاجر للماء عند انفجاره؛ أي: ضمّها إيّاه، وحصرها له بالتراب؛ لئلّا يتشتت ويضيع. لأن عبد المطلب رأى في منامه رجلًا قال له: احفر زمزم، وهنالك أقوال أخرى غير ما سبق. وقيل سميت لكثرة فوائدها ومنافعها التي لا تُقارًا بماء آخر. وللتعرف على أبرز فوائد ماء زمزم يمكنك الاطلاع على هذا المقال: منافع ماء زمزم
أسماء ماء زمزم الأخرى
ولماء زمزم أسماء كثيرة منها: [٢]
زمزم. شبَّاعة. مروية. عافية. نافعة. ميمونة. هَزْمة جبريل. سُقيا إسماعيل ، وغيرها.
لماذا سمي ماء زمزم بهذا الاسم نسبه الى
لماذا سمي ماء زمزم بهذا الاسم الاجابة هى: سبب تسمية زمزم بهذا الاسم؛ أنه لما خرج الماء جعلت هاجر تحوط عليه وتقول: " زمي زمي" وفي الحديث: " يرحم الله أم إسماعيل، لو تركت زمزم لكانت عينا معينا". يعود تاريخ تدفق مياه بئر زمزم إلى زمن إسماعيل بن إبراهيم عليهـما السلام،وتقع البئر شرق الكعبة المشرفة على بعد 21 متراً, في صحن المطاف بالمسجد الحرام محاذية للملتزم،في أطهر بقعة على وجه الأرض.
مكونات ماء زمزم:- يحتوي ماء زمزم على مجموعة من العناصر و المعادن العديدة ، لكن العلم لم يكشف إلاّ عن بعض منها ، حيث أثبتت الدراسات العلميّة و الأبحاث أنّ مياه زمزم غنيّه بأملاح الكالسيوم و المغنيسيوم، و مياه زمزم مياه طبيعيّه نقيّه و خاليه تماماً من أي جراثيم، لا يتم معالجتها أو تنقيتها إطلاقاً ، تختلف خصائصها عن غيرها من المياه الموجودة على وجه الأرض بأكملها ، و كلّما أُخذ منها زاد عطاؤها. الخصائص الطبيّة لماء زمزم:- تتميّز مياه زمزم على حسب ما وصلت إليه الدراسات و الأبحاث أنها لا تتأثّر أو تتغيّر خصائصها عند تعرّضها إلى الجو ، كما أنّ مركّباتها الكيميائيّة التي تحتوي عليها تقضي على الجراثيم و تقضي على الفطريّات و البكتيريا، و كذلك هو مفيد جدا" للمرأة الحامل، بالإضافة إلى أنّ مياه زمزم تؤخّر ظهور أعراض الشيخوخة ، هذه هي بعض الخصائص الطبيّة لمياه زمزم و ليس جميعها.
وانتقل الخزف العربي من مرحلة تقليد الخزف الصيني
إلى مرحلة الابتكار وإبراز الشخصية الفنية العربية
وانتشر هذا النوع الجديد من الفن الخزفي
بين العراق موطنه الأصلي إلى مصر حينما دخلها أحمد بن طولون
ووصلت صناعته إلى درجة ممتازة من الرقي في العصر الفاطمي. صناعة الفخار في 5 مراحل وتطورها عبر التاريخ. الخزف الفاطمي:_
يعرض لوحات رسومات أشخاص وطيور وحيوانات
وزخارف نباتية وهندسية، وكتابات بالخط الكوفي الجميل
فضلاً عن مناظر للرقص والموسيقى والصيد
ومناظر من الحياة اليومية الاجتماعية
كالمبارزة بالعصي – التحطيب – والمصارعة
ومناقرة الديوك وغيرها. وقد سجل الرَّحالة الفارسي ناصري خسرو
الذي زار القاهرة أيام الخليفة المنتصر بالله ما يأتي:
الخزف في عصر المماليك:_
فكانت زخارفه من رسومات لصور حيوانات
ترسم بالأسود والأزرق تحت طلاء زجاجي شفاف
على أرضية من زخارف نباتية قريبة من الطبيعة
متأثرًا بذلك التأثير الإيراني؛ حيث هاجر كثير
وظهر نوع آخر من الخزف في العصر المملوكي
المتأثر بالخزف الإيراني في منتصف القرن الرابع عشر. ويسجل التاريخ نصراً فريداً في صناعة الفخار
في العصر الإسلامي ويظهر ذلك في أشكال
الأواني والأطباق والأباريق والقلل ذات الشبابيك. القلل ذات الشبابيك:_
وشباك القلة هو الجزء الذي يصل بين رقبتها
وبدنها ويستخدم في تنظيم تدفق المياه عند الشرب
كما يحفظ الماء من الشوائب والحشرات.
صناعة الفخار في 5 مراحل وتطورها عبر التاريخ
القاهرة 11 فبراير 2016 (شينخوا) يشتكى العاملون في صناعة منتجات الفخار والخزف بمنطقة "بطن البقر" في حي مصر القديمة بالقاهرة من عزوف المواطنين عن شراء منتجاتهم منذ ثورة 25 يناير 2011، ورأوا أن هذه الصناعة في طريقها للانقراض. وتعد صناعة الفخار والخزف إحدى الصناعات التقليدية اليدوية التي بدأها الفراعنة وتناقلت عبر العصور إلى الأجيال الحالية. وحرصا على استمرار هذه الصناعة، أنشأت وزارة الثقافة مركز الحرف التقليدية بمدينة الفسطاط، الذي يقيم معارض لتسويق المنتجات الحرفية والتراثية. وقال أحمد صابر (23 عاما) ويعمل منذ ثلاث سنوات بائعا فى محل خزف بمنطقة بطن البقر، إن الإقبال على شراء منتجات الفخار والخزف بأشكالها المختلفة ضعيف، " فلم نبع شئيا منذ شهر ونصف الشهر". وأضاف بلهجة عامية، إن " المبيعات كانت ماشية كويس (أي جيدة)، وكنا نربح على الأقل 500 جنيه في اليوم، بس الشهرين اللى فاتوا مفيش خالص (أي لا توجد مبيعات على الإطلاق)". الفَخّارُ والخَزَفُ في الحضارةِ الإسلاميَّةِ – دارة المعرفة. وأشار إلى أن يصنع أشكال كثيرة من منتجات الخزف والفخار، مثل نافورة مياه وكرة وكلب. فيما قال أشرف رافع محمد (45 عاما) " أعمل فى المهنة منذ أن كان عمرى عشر سنوات، وقضيت سنوات عمرى فى صناعة أوانى الطهي والطواجن والأباريق والقلل".
الفَخّارُ والخَزَفُ في الحضارةِ الإسلاميَّةِ – دارة المعرفة
وأوضح رافع وهو أب لسبعة أطفال، أن " المبيعات منذ عامين سيئة للغاية"، مؤكدا أنه لا توجد حركة بيع. وتابع " عايز شغل، عايز اشتغل "، خاصة أن " السوق نائم "، في إشارة إلى توقف حركة البيع والشراء، وتساءل " هأكل عيالى منين؟". وواصل إن " التجار الذين اتعامل معهم أعطوني بضاعة ولم يأخذوا فلوسهم، ولا أعرف كيف أدبر هذه الأموال"، لاسيما أن حركة البيع لا تصل حتى إلى 5%. الأمر كذلك بالنسبة لمحمد مصطفى (40 عاما) الذي عد حركة البيع والشراء "معدومة". وقال مصطفي الذي يحمل شهادة بكالوريوس تجارة وورث المهنة عن والده، إن حركة البيع كانت جيدة قبل الثورة، وكنا نصدر منتجاتنا إلى ليبيا والسعودية، لكن حاليا لا يوجد بيع نهائيا. وأردف " كل حين وحين يأتي زبون يسأل عن أسعار المنتجات ولا يشترى". وتابع " لا أعرف كيف أدفع أجور العمال.. والمهنة هتنقرض قريبا". فيما قال فراج عبد الهادى (44 عاما) صاحب ورشة خزف، إن هذه " المهنة مربحة جدا فى أى مكان، أما فى مصر فهى مهنة فقيرة جدا، على الرغم أن مصر بها الفسطاط أقدم مدينة فى التاريخ لصناعة الفخار منذ عهد الفراعنة". وأضاف عبدالهادي الذي ورث المهنة أبا عن جد، " كنت أصدر منتجات الفخار للخارج في عهد (الرئيس الأسبق) حسني مبارك، أما الآن لا نصدر شيئا".
بحلول عام 1050 قبل الميلاد بدت الحياة في شبه الجزيرة اليونانية مستقرة بما فيه الكفاية للسماح بتحسن ملحوظ في إنتاج الأواني الخزفية. اقتصر الأسلوب على تقديم الدوائر والمثلثات والخطوط المموجة والأقواس، ولكنه وضِع مع مراعاة واضحة ووضوح ملحوظ، ربما بمساعدة فرجار وفراشٍ متعددة. يعد موقع ليفكاندي أحد أهم مصادرنا الخزفية من هذه الفترة إذ عُثِر على مخبأ للأثاث الجنائزي مما يدل على أسلوب بدائي هندسي مميز من وابية (جزيرة يونانية) استمر حتى أوائل القرن الثامن. المصدر: