أجمل القصائد العربية التي عرفها الشعر العربي ستجدونها في هذا الموضوع الذي ضم أبياتا سطرت كلماتها بالذهب ، فخلدت على مر التاريخ ، فتداولها عشاق ديوان العرب بالتحليل والتمحيص. وإنّ حصر هذه القصائد في عدد محدد لهو أمر أقرب إلى الاستحالة ، لأن كل قصيدة مهما كانت قديمة أو حديثة ، لها سحر خاص يختلف تذوقه وتأثيره من قلب لآخر.
على قدر أهل العزم تأتي العزائم Pdf
وهي من سقطات...
المزيد عن المتنبي
على قدر أهل العزم تأتي العزائم English
وفيما يلي القصيدة التي تقع في 46 بيتاً.
علي قدر اهل العزم تاتي العزايم شرح
على قدر أهل العزم تأتي العزائم شرح
إذا الليلُ أضواني بسطتُ يدَ الهوى * وأذللتُ دمعاً منْ خلائقهُ الكبرُ
تَكادُ تُضِيءُ النّارُ بينَ جَوَانِحِي * إذا هيَ أذْكَتْهَا الصّبَابَة ُ والفِكْرُ
معللتي بالوصلِ ، والموتُ دونهُ * إذا مِتّ ظَمْآناً فَلا نَزَل القَطْرُ!
سوف لن تجدوا إجابات لديه، لأن الوطن لا يشكل ومضة معنوية في عقله وضميره. على قدر أهل العزم تأتي العزائم - اقتباسات المتنبي - الديوان. الوطن بالنسبة له هو جزء من ولاية الفقيه، وهو لا يعترف بالدولة لأنه منتظم في إطار من الأطر الخارجة على الدولة، وبالتالي لا يعرف معنى السيادة تبعا لذلك. لكن إن سألتموه عمن هو، وماذا يمثل؟ ستكون الإجابة سريعة، إنه جندي من جنود الولي الفقيه، وإنه سينظم للقتال في صفوف جيش وميليشيات هذا الرجل، ضد الوطن الذي ولد وترعرع فيه، إن تطلب الأمر ذلك. هذه هي المعادلة التي تحكم الأوضاع في العراق وبقية البلدان، التي تسيطر فيها الأذرع الإيرانية على الحكم. في حين أن طهران لا تفكر في كل هؤلاء حين ترسم سياساتها، هي تفكر في نفسها وقدرتها على التأثير في العراق وغير العراق، لذلك عندما توقفت الحرب الإيرانية العراقية في نهاية ثمانينيات القرن المنصرم، طرحوا مقترح أن يُسلّم العراق مقاتلي منظمة مجاهدي خلق الإيرانية المعارضة، التي كانت تعمل على الأراضي العراقية، مقابل أن يُسلّموا للعراق الميليشيات العراقية التي كانت تقاتل معهم الجيش العراقي، وهذا الفعل معروف وليس مستغربا في العلاقات الدولية في الأمس وما زال ساريا، وهو استخدام الذيول لمرة واحدة، ثم إلقاؤهم حينما تقتضي مصالح البلدان ذلك.
وله الحق في ذلك، لأن حزبه أهم تابع لطهران من بين الأكراد، ليس اليوم وحسب، بل منذ أيام المعارضة. أما رئيس الوزراء فلم يستطع تجاوز البروتوكول الذي رسمه لنفسه في كل المواقف، حين يسارع للجلوس في مجالس العزاء وتقديم التعزية بمقتل كل بريء على أيدي الميليشيات، وتشكيل لجنة تُدفن فيها القضية لحظة الإعلان عن تشكيلها. هل أيقظت الصواريخ الإيرانية سُبات السيادة العراقية؟ | القدس العربي. وهنا مارس الفعل نفسه، فذهب مستطلعا المكان الذي قصفته الصواريخ الإيرانية، وكأنه مجرد سائح يتطلع إلى مكان كان عامرا في غابر الأيام، مع تصريح مقتضب، من دون تسمية الطرف المعتدي بالقول (لا نريد أن تصبح الاراضي العراقية ساحة معركة لصراعات البلدان وخلافاتها). أما زعماء الفصائل والميليشيات، فكان منهم من هو شاكر مساند لفعل إيران، وآخر شاكر لها لدفاعها عن العراق، وثالث مبرر وذلك أضعف أنواع الانبطاح. لقد بات يقينا أن الشعب العراقي لم يعد يراهن في حماية أرضه على أي من هؤلاء الحكام، فالأنظمة التي تحكمها دمُى لا يتطلب من السكان تصديق زعاماتها، المطلوب فقط عدم تصديق أي شيء على الإطلاق منهم، لأنهم في كل مناسبة وفي كل موقف يعلنون وبصراحة تامة، حتى لمن لم يدرك حقيقتهم بعد، أنهم فاقدوا الإرادة والرؤية.
رسم البيوت القديمه في شهر رمضان - YouTube
رسم البيوت القديمة على بلوجر
كذلك أبانت الدراسة أوجه النشاط التجاري في مدينة يافا، وذكرت أسماء البنوك في مدينة يافا، قبل الإستيلاء عليها: بنك باركليس الإنجليزي، والبنك الألماني وهو أقدم بنك في يافا، وبنك دي روما الإيطالي، وبنك الأمة التابع لمؤسسة أحمد حلمي والأوقاف الإسلامية، والبنك العربي التابع لمؤسسة عبد الحميد شومان. تتحدث الدراسة أيضا، عن المدارس الحكومية التي كانت في يافا، وعن المدارس الخاصة أيضا. كذلك شهدت على نهوض الحياة الثقافية في المدينة وجوارها (ص49). تبيّن الدراسة التي قدمتها الأستاذة «رشا بركات»، أقسام مدينة يافا. تتذكّر الساحة المعروفة بـ «ساحة ميدان الساعة». رسم البيوت القديمة على بلوجر. وتذكر أيضا أسماء الأندية والمكتبات التي كانت عامرة في مدينة يافا. وهي تذكر جميع الأحياء التي إشتهرت في المدينة، مثل «حي العجمي»، و«حي الجبلية» والأحياء الأخرى الإثني عشر. «بانوراما الكآبة»، حقا هو كتاب رشا بركات: «لم أتذوّق برتقال جدّي». فهي تتذكّر الجنائن والبساتين وبيارات البرتقال التي كان يملكها الفلسطينيون. وهم لا زالوا يحتفظون حتى اليوم بالمفاتيح، إيمانا منهم بتحقيق حلم العودة إلى بلادهم. مما شكّل لوحات آخاذة تصف يافا الحزينة بغياب أهلها عنها.
في «برهة ما»، يتدفق الإكتئاب على صاحبه ويغمره، وسرعان ما يطوف به، مثل ورقة فوق جدول يسيل، يندفع بقوة، وحوله ضفافه، حوله المناظر والصور والمشاهد، كلها تشهد له، لماذا هو مصاب، بكل هذا الإكتئاب.. بكل هذا الغضب.. كلها تشرح له، لماذا كل هذا الحزن؟!.. لماذا هو حزين؟.. لماذا يشعر كأنه يحمل «عفشه» على ظهره، وأمامه حماره، لا يقلّ حملا عنه، ولا يقلّ حزنا ولا يقلّ كآبة.. فقط لأنه دفع على عجل، خارج عتبات داره؟
رشا بركات، في كتابها: «لم أتذوّق برتقال جدّي» - (فواصل للنشر - بيروت - شارع الحمرا - 2021: ط. رسم البيوت القديمة 2012. 70،1ص. تقريبا)، تجعل القارئ يغرق في لوحات الماضي الحزين، لوحات الماضي الكئيب، تستحضر له صور ومشاهد وذكريات، من زمن النكبة التي وقعت فصولها، على أرض فلسطين، العام 1948، قبل سبعين عاما من اليوم. سجلت رشا بركات في كتابها الذي بين يدينا، «وقوعات النكبة» على الأرض، على أرض يافا على وجه الخصوص.. ووقوعات الكآبة والحزن على قلبها، وعلى قلب كل أفراد عائلتها، وعلى قلب كل فرد، على قلب كل الشعب. وكان قلمها كلما رسم مشاهد النكبة، كلما فاض بالدمع والدم. تحكي الكاتبة الفلسطينية الشابة «رشا بركات»، حكومة فلسطين الولادة بشعبها وبأرضها المباركة.