سورة الماعون مكررة للاطفال | Surah Al-Maun - YouTube
سورة الماعون مكررة تعليم القرآن للأطفال - Youtube
سورة الماعون للاطفال مكررة 9 مرة الشيخ المنشاوي المصحف المعلم ترديد الاطفال - YouTube
سورة الماعون - للأطفال للحفظ مكرر - YouTube | تربية الأبناء, هوية, الله
سوره الماعون مكرره للاطفال. القرآن الكريم - Youtube
سورة الماعون - مكررة لحفظ الاطفال - YouTube
سورة الماعون - تعليم القرآن للأطفال- أحلى قرائة لسورة الماعون -قناة داوودQuran for Kids - Al Ma3oun - YouTube
سورة الماعون مكررة للأطفال - Youtube
المصحف المعلم.. سورة الماعون بصوت المنشاوي.. - YouTube
سوره الماعون مكرره للاطفال. القرآن الكريم - YouTube
قال أبو عبدالرحمن: سمعتُ شيخي عبدالرزاق عَفيفي رحمه الله تعالى أيَّامَ إشرافِه على رسالَتي يقولُ لي: ((ليس الرَّدُّ على نُفَاةِ القياسِ سَهْلاً كما اسْتَسْهَلَ ذلك الْأصُوْلِيّْيُوْنَ)). قال أبو عبدالرحمن: جَرَّبْتُ في دراستي بكليَّةِ الشريعة، وبمعهد القضاء العالي: أنَّ مُثبتي القياس يوردون من أَدِلَّةِ أهلِ الظاهِرِ على نَفْيِ القياس ثلاثة أَدِلَّة، ثمَّ يردُّون عليها بأدِلَّتِهِم على نَفْيِ القياس؛ ولكنهم لم يَـفْعَلَوا شيئاً لأمرين: أوَّلُهما: أنك لا تَجِدُ مسألةً واحدةً استدلَّ عليها مُثْبِتُوْا القياسِ ويكونُ خلافُها عِصْياناً للشرعِ ؛ بل تجدُ هذا القياسَ: إما باطلاً شرعاً ، وإما عليه دليلٌ من الشرعِ غيرُ دليلهم ؛ فيكونُ الْـمُتَّبعُ الشرعُ لا قياسُهم.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الأحزاب - الآية 4
09-12-2015, 08:03 AM #1 مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ
مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ (مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ)) الايه 4 من سوره الاحزاب.... لماذا قال رجل ولم يقل بشر ؟! فجميع البشر لا يملكون ألا قلباً واحداً بجوفهم سواء كانوا رجالا أو نساء؟؟؟....... القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الأحزاب - الآية 4. في إحدى المحاضرات التي تضم العدد الكبير والكبير من الطلاب، كان الدكتور يتحدث عن القران الكريم وما يحمله من فصاحة ودقة عجيبة لدرجة انه لو استبدلنا كلمة مكان كلمه لتغير المعنى وكان يضرب أمثله لذلك..... فقام أحد الطلاب العلمانيين وقال: أنا لا أؤمن بذلك فهنالك كلمات بالقرآن تدل على ركاكته و الدليل هذه الآية((مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ))لماذا قال رجل ولم يقل بشر ؟! فجميع البشر لا يملكون ألا قلباً واحداً بجوفهم سواء كانوا رجالا أو نساء؟؟؟ في هذه اللحظة حل بالقاعة صمت رهيب.. والأنظار تتجه نحو الدكتور منتظرة إجابة مقنعه فعلا كلام الطالب صحيح لا يوجد بجوفنا إلا قلب واحد سواء كنا نساء أو رجالا فلماذا قال الله رجل؟!
القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة الأحزاب - الآية 4
مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ ۚ وَمَا جَعَلَ أَزْوَاجَكُمُ اللَّائِي تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ أُمَّهَاتِكُمْ ۚ وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَاءَكُمْ أَبْنَاءَكُمْ ۚ ذَٰلِكُمْ قَوْلُكُم بِأَفْوَاهِكُمْ ۖ وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ (4) يعاتب تعالى [عباده] عن التكلم بما ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله فإن لم تعلموا آباءهم فإخوانكم في الدين ومواليكم وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم وكان الله غفورًا رحيمًا لا حقيقة له من الأقوال، ولم يجعله الله تعالى كما قالوا،فإن ذلك القول منكم كذب وزور، يترتب عليه منكرات من الشرع. وهذه قاعدة عامة في التكلم في كل شيء، والإخبار بوقوع ووجود، ما لم يجعله اللّه تعالى. ولكن خص هذه الأشياء المذكورة، لوقوعها، وشدة الحاجة إلى بيانها، فقال: { مَا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ} هذا لا يوجد، فإياكم أن تقولوا عن أحد: إن له قلبين في جوفه، فتكونوا كاذبين على الخلقة الإلهية.
طاقة القلب يجرىأحد العلماء حاليا في جامعة أريزونا بحثاً على 300 زارع للقلب، وهو يعمل على بحث نظرية الطاقة القلبية. إن الطاقة والمعلومات تتفاعل تبادليا بين القلب والعقل كهرومغناطيسيا. وبهذه الطريقة من الممكن أن يتلقى العقل المستقبل للقلب المزروع إشارات كهرومغناطيسيا من قلب المتبرع مما يتطلب البحث ومحاولة بيان الأسس البيولوجية لهذا وما هي نسبة المزروع لهم الذين يشعرون بتغيرات في شخصياتهم أو نظام طعامهم و الرد على أسئلة مهمة تتطرق حتى للجانب الأخلاقي إذ لو تم نقل قلب من شخص قاتل أو مجرم أو من أي شخص صاحب سلوك شائن إلى شخص من ذوي السلوك السوي فما هو الوضع و الأمور التي ستترتب على ذلك؟. نستنتج من كل ما سبق أن القرآن كتاب حق، وهو كما وصفه الله تعالى: ( لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ) فصلت: 42. وما هذه الملامح والإشارات إلا دليلاً على علاقة القلب بالأمور الروحية وقضايا الإيمان والكفر. هل هذا يعطي عمقا أكثر في فهم هذه الآيات الشريفة: (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا) محمد: 24. (يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) النور: 24.