تعرف على أعمار وجنسيات ومعلومات عن أبطال المسلسل الكويتي عداني العيب - YouTube
- عداني العيب ممثلين رشاش
- حق للجميع- "التعليم في الصغر كالنقش على الحجر" بقلم دونالد بلوم
عداني العيب ممثلين رشاش
الفنانة شهد الياسين
تشارك الفنانة شهد الياسين بأحداث مسلسل عدانى العيب و تجسد خلاله شخصية الفتاة قمر و تكون أحدي بنات خميس بالعمل و شقيقة شمس و لكن قمر تختلف عن شقيقتها شمس بأشياء كثيرة فهي شخصية عقلانية و رومانسية و لديها انضباط في سلوكها علي عكس شقيقتها ،وتكون قمر تحب الشاب راشد و هو يجسده الفنان يعقوب عبدالله و لكن راشد تربطه علاقة مع فطيم و يهتم بها و يحسن معاملتها و نظافتها الشخصية و يعاملها كوالدته و يقدم لها هديا في عيد الأم.
مسلسل تساهيل ممثلين ، كاست مسلسل تساهيل طاقم العمل ، ابطال مسلسل تساهيل - " قصة مسلسل مسلسل تساهيل " قصة المسلسل: ينتمى مسلسل تساهيل الي نوعية المسلسلات الدرامية الكوميدية الاجتماعية الخفيفة و التى تناقش عدد من القضايا و المواقف الاجتماعية العديدة و المتنوعة و التى يتم تناولها و مناقشتها و ايجاد بعض الحلول لها و معالجتها و لكن يتم ذلك في اطار كوميدى ساخر و شيق تتحدث قصة العرض: أنه لكسب سبعة مليون ريال سعودي من رفيق والدتهم الثري، يوافق أربعة إخوة على القيام بـ 14 مهمة يقعون أثناء تأديتها في مواقف مضحكة وأحيانا خطيرة. ابطال مسلسل تساهيل ممثلين مسلسل تساهيل – علي السبع علي إبراهيم عبد الله السبع ، ممثل سعودي. تاريخ ومكان الميلاد: 4 مايو 1951 (العمر 70 سنة)، التحق بالتلفزيون السعودي كهاوٍ في عام 1974م واشترك في مسلسل جحا وهو من إخراج المخرج المصري نبيل عامر ثم بعد ذلك ترشّح ليعمل مع نفس المخرج في مسلسل فارس من الجنوب بطولة الفنانين السوريين منى واصف ومها الصالح وأميمة الطاهر وأسعد فضه وعدنان بركات على جانب نخبة أخبة أخرى من نجوم السعودية وكان دوره في المسلسل شيخ قبيلة وقد لاقى هذا الدور استحسان المتابعين – ليلى السلمان ممثلة سعودية ولدت (11 يناير 1961 -).
يمكن للأمريكيين والفلسطينيين أن يعرفوا بعضهم البعض على المستوى الشخصي ويمكنهم ايضا التعرف سويا على التحديات والإحباطات اليومية وكذلك الأفراح والاحتفالات وكلها تملأ أيامنا. ويمكنهم تبادل الاحاديث عن ثقافاتهم التي تتجاوز العناوين الاخبارية. واستطيع ان اؤكد ان مع هذا الفهم المتزايد سيكون هناك مستقبل أفضل للتعاون الأمريكي الفلسطيني. ويمكنني ايضا أن أؤكد لكم أن الطلبة الفلسطينيين في أمريكا، ومنهم ما يزيد عن 450 طالبا درسوا في المدارس الثانوية والجامعات الامريكية في العام الماضي، أؤكد ان بامكانهم ان يصبحوا سفراء مميزين ويبنون صداقات شخصية يؤثرون بها على وجهات نظر كل أميركي يجتمعون به. وشهد هذا العام زيادة بنسبة ستة بالمئة في عدد الفلسطينيين الذين يدرسون في الولايات المتحدة مقارنة بالعام الدراسي الماضي. وأملي هو أن يستمر عدد الفلسطينيين الذين يدرسون في امريكا في الازدياد. في الشهر الماضي قمت انا وزملائي من القنصلية الأمريكية في القدس بلقاء مجموعة من المعلمين وقيادات تعليمية وطلبة فلسطينيين من القدس والضفة الغربية وقطاع غزة. حق للجميع- "التعليم في الصغر كالنقش على الحجر" بقلم دونالد بلوم. ومن خلال هذه اللقاءات، سمعنا الرسالة بشكل واضح: الا وهي ان الولايات المتحدة يمكن أن تفعل المزيد لجلب التجربة التعليمية الأمريكية ليستفيد منها الفلسطينيون من خلال برامجنا الثنائية القائمة.
حق للجميع- "التعليم في الصغر كالنقش على الحجر" بقلم دونالد بلوم
لقد علمتها تلك الرحلة الكثير عما تتمناه لبلدها ومستقبلها. ومما يثلج صدري أن أرى عددا من الطلاب الفلسطينيين والذين، كما فعلت لونا، عادوا من دراساتهم في الولايات المتحدة ليكون لهم دورا مؤثرا في مجتمعات واقتصاديات بلدهم. ومن احاديث هؤلاء الخريجين ومن تجربتي الشخصية، دعوني اخبركم عن الاهمية القصوى للدراسة في الخارج. عندما يترك الناس راحة مجتمعاتهم وروتينهم ويجدون أنفسهم في مكان جديد ولغة جديدة وبيئات اجتماعية جديدة، فإن ذلك يجعلهم اكثر دراية بعالم اوسع من الذي تعودوا عليه. فيتعلمون فهم وتقدير وجهات نظر مختلفة وربما إيجاد ما يماثل مواقفهم في اغرب المواقع، ويبدؤون برؤية إمكانيات جديدة تمكنهم من إحداث تغيير مؤثر في بلدهم. والدراسة في الخارج لا تمنح الفلسطينيين المهارات والمعرفة ليكونوا أكثر قدرة على المنافسة في السوق العالمية الجديدة فحسب بل انها أيضا توفر لهم الخبرة والاعتماد على الذات والتعرف على وجهات النظر العالمية الضرورية لبناء اقتصاد حيوي وقوي وقائم على المعرفة والذي تستحقه الدولة الفلسطينية المستقبلية. بالإضافة إلى كل ذلك، فان التعليم الدولي يسمح للطالب بإجراء اتصالات حقيقية مع اناس لم يكن ممكنا اللقاء بهم دون ذلك.
ومن احاديث هؤلاء الخريجين ومن تجربتي الشخصية، دعوني اخبركم عن الاهمية القصوى للدراسة في الخارج. عندما يترك الناس راحة مجتمعاتهم وروتينهم ويجدون أنفسهم في مكان جديد ولغة جديدة وبيئات اجتماعية جديدة، فإن ذلك يجعلهم اكثر دراية بعالم اوسع من الذي تعودوا عليه. فيتعلمون فهم وتقدير وجهات نظر مختلفة وربما إيجاد ما يماثل مواقفهم في اغرب المواقع، ويبدؤون برؤية إمكانيات جديدة تمكنهم من إحداث تغيير مؤثر في بلدهم. والدراسة في الخارج لا تمنح الفلسطينيين المهارات والمعرفة ليكونوا أكثر قدرة على المنافسة في السوق العالمية الجديدة فحسب بل انها أيضا توفر لهم الخبرة والاعتماد على الذات والتعرف على وجهات النظر العالمية الضرورية لبناء اقتصاد حيوي وقوي وقائم على المعرفة والذي تستحقه الدولة الفلسطينية المستقبلية. بالإضافة إلى كل ذلك، فان التعليم الدولي يسمح للطالب بإجراء اتصالات حقيقية مع اناس لم يكن ممكنا اللقاء بهم دون ذلك. يمكن للأمريكيين والفلسطينيين أن يعرفوا بعضهم البعض على المستوى الشخصي ويمكنهم ايضا التعرف سويا على التحديات والإحباطات اليومية وكذلك الأفراح والاحتفالات وكلها تملأ أيامنا. ويمكنهم تبادل الاحاديث عن ثقافاتهم التي تتجاوز العناوين الاخبارية.