أضفى "حارس الملوك" اللواء عبدالعزيز الفغم على مهمة حماية الشخصيات المهمة حول العالم زخماً غير عادي. برز هذا الأمر من خلال مقاطع الفيديو والصور التي انتشرت وأظهرت الفغم كقائد حقيقي، أوكلت له مهمة الحماية الشخصية لملكين من ملوك السعودية، هما الملك سلمان بن عبدالعزيز والملك الراحل عبدالله بن عبدالعزيز. وتميز الفغم بشخصيته العسكرية القوية وبملامحه الصارمة، وكانت هذه الملامح محل رصد واهتمام وسائل إعلام عالمية. ونقات الدورات العسكريه السعودية واس. وكان الفغم، عبر إيماءاته والإشارات التي يصدرها بنظراته لضباط وأفراد قوة الحرس الملكي في المناسبات والزيارات المحلية والدولية، يظهر بشخصية القائد الذي أوكلت له الحماية والقيادة في الوقت نفسه. وكان الفغم يرتدي زياً عسكرياً عليه 6 "ونقات" وإشارات يحملها على صدره وكتفه، تدل للدورات التي خاضها، ومنها دورات الصاعقة ودورات حماية الشخصيات ودورات أمنية متقدمة. يذكر أنه، بالأعراف العسكرية، لا يحصل على هذه الدورات إلا من يمتاز بالانضباطية العالية وقوة التحمل والشغف بمهنته، كما أنها تتطلب لياقة عالية وحضورا ذهنيا وردة فهل سريعة. وجميع هذه الصفات برزت عند الفغم في مواقف عدة. كما ارتبطت صورة الفغم في قلوب السعوديين بالشخصية الأهم في البلاد، حيث كان يظهر دائماً مع الملوك الذين يحبهم الشعب ويتابعهم باهتمام عالٍ في مختلف المناسبات.
ونقات الدورات العسكريه السعودية للكهرباء
و رحيل الفغم لاقى تفاعلاً كبيراً في وسائل التواصل الاجتماعي داخل السعودية وخارجها. و جماهيرية الفغم لم تأتِ عبر حوارات متلفزة أو لقاءات صحافية بل استمدها من شخصيته العسكرية الجادة التي لا تفارقه حتى عندما يرتدي الزي السعودي أو البدلة المدنية في بعض المهمات.
تفاصيل
نُشر في أغسطس 7th, 2017
هذا الموضوع مخصص للأخوان العسكر في القطاعات العسكرية السعودية ، تنقسم الميداليات والأوسمة والأنواط (الونقات) العسكرية السعودية التي تُعطى للعسكري مقابل مشاركته في بعض المهام ، إلى الضروب التالية:
1) الميداليات العسكرية السعودية. 2) الأنواط العسكرية السعودية. 3) الأوسمة والنوط العسكرية الممنوحة للقوات المسلحة السعودية من الدول العربية والأسلامية والأجنبية. إليكم نظام الانواط العسكرية السعودية كاملاً (بالصور والتفاصيل) بصيغة PDF: نظام الانواط العسكرية السعودية كاملا-pdf
تحميل الملف نفسه بحجم صغير: نظام الانواط العسكرية السعودية كاملا-بحجم صغير. إنتهى
ثالثاً:نوط (المعركة)
أ- يمنح لكل من شارك في معركة حربية من العسكريين ، والمدنيين السعوديين ، ولمن شاركهم من الدول الشقيقة ، والصديقة. ب- تحدد أسماء المشاركين بشهادة موقعة من قائد التشكيل أو من يخوله يوضح فيها تاريخ وجودهم ، والمهمة المنوطة بهم. رابعاً: نوط (الشرف)
أ- يمنح هذا النوط للعسكريين السعوديين والمقاتلين معهم من القوات الشقيقة في حالات الإصابة أثناء تأدية الواجب. ابن مرعي و الدورات العسكرية. خامساً: نوط (الإدارة العسكرية)
أ- يمنح هذا النوط للعسكريين في الحالات الآتية:
1- الإبداع في مجالات الإدارة العسكرية ، والأمنية ، ورفع درجة استعداد الوحدات.
وقد رواه أيضاً عبدالجبار بن وائل عن علقمة بن وائل، ومولىً لهم، كلاهما روياه عن وائل بن حجر، فلم يذكرا وضعهما على الصدر. فهذا كله يدل على نكارة رواية مؤمل بن إسماعيل. انظر تخريج هذه الطرق المذكورة في "المسند الجامع". ومن الأحاديث التي يستدل بها أيضاً: حديث هلب الطَّائي، وقد رواه الإمام أحمد في مسنده، قال: حدَّثنا يَحيى بن سعيد، عن سُفيان، ثنا سِماك، عن قبيصة بن هلب، عن أبيه، قال: رأيتُ رسولَ الله -صلَّى الله عليْه وسلَّم- ينصرِف عن يَمينِه وعن يساره، ورأيتُه يضَع هذه على صدره". اهـ. وسنده ضعيف؛ فقبيصة بن هلب قال عنه ابن المديني والنسائي: "مجهول". ووثقه العجلي وابن حبان، وهما معروفان بالتساهل في التوثيق، ومع ذلك فكل من روى هذا الحديث عن سفيان الثوري، أو عن سماك بن حرب لم يذكروا الوضع على الصدر، إلا يحيى بن سعيد القطان في روايته عن سفيان الثوري. وضع اليد اليمنى على اليسرى في الصلاة. وروي أيضًا الوضع على الصدر عن طاوُس مرسلاً، قال: كان الرَّسول – صلَّى الله عليْه وسلَّم – يضَع يدَه اليُمْنى على يده اليُسْرى، ثمَّ يشدُّهما على صدره وهو في الصَّلاة. أخرجه أبو داود في "سننه"، وهو ضعيف لإرساله، لكن سنده صحيح إلى طاووس. والخلاصة أنه لا يصح حديث في وضع اليدين على الصدر، غير أن الوارد فيه أقوى من الوارد في غيره، وبخاصة مرسل طاوس،، والله أعلم.
وضع اليد اليمنى على اليسرى في الصلاة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فتحريك الأصبع في الصلاة, ووضع اليد اليمنى على اليسرى وتعيين محل وضعهما من المسائل الخلافية المشهورة بين أهل العلم، وقد قرروا أنه لا إنكار في مسائل الخلاف بضوابط معينة، قال السيوطي رحمه الله في الأشباه والنظائر:
القاعدة الخامسة والثلاثون: لا ينكر المختلف فيه -وإنما ينكر المجمع عليه- ويستثنى صور، ينكر فيها المختلف فيه:
إحداها: أن يكون ذلك المذهب بعيد المأخذ، بحيث ينقص. ومن ثم وجب الحد على المرتهن بوطئه المرهونة، ولم ينظر لخلاف عطاء. الثانية: أن يترافع فيه الحاكم، فيحكم بعقيدته، ولهذا يحد الحنفي بشرب النبيذ، إذ لا يجوز للحاكم أن يحكم بخلاف معتقده. الثالثة: أن يكون للمنكر فيه حق، كالزوج يمنع زوجته من شرب النبيذ، إذا كانت تعتقد إباحته، وكذلك الذمية على الصحيح. انتهى. أقوال العلماء في وضع اليدين في الصلاة. والمسائل التي نحن بصدد الحديث عنها من المسائل التي قوي فيها الخلاف فلا ينكر على المخالف فيها، وعليه.. فليس للإمام المذكور أن ينكر هذا الأمر فضلاً عن أن يحكم ببطلان صلاة من يحرك أصبعه في الصلاة أو يحرض عليه العامة ويوغر صدورهم عليه، كما لا ينبغي للشباب أن يوهموا الناس أن ما هم عليه هو السنة المحضة، وأن ما عليه الإمام ومن وافقه مخالفون لها, بل ينبغي أن يسود بين الجميع الحب والمودة، وأن الخلاف في مثل هذه المسائل لا يفسد الود ولا يفرق الكلمة.
بتصرّف. ↑ سَعيد بن محمد بَاعَليّ بَاعِشن الدَّوْعَنِيُّ (2004)، شَرح المُقَدّمَة الحضرمية المُسمّى بُشرى الكريم بشَرح مَسَائل التَّعليم (الطبعة الأولى)، جدة: دار المنهاج للنشر والتوزيع، صفحة 227، جزء 1. بتصرّف. ↑ سعيد بن علي بن وهف القحطاني، الخشوع في الصلاة في ضوء الكتاب والسنة ، الرياض: مطبعة سفير، صفحة 255، جزء 1. بتصرّف. ↑ لجنة الفتوى بالشبكة الإسلامية (2009)، فتاوى الشبكة الإسلامية ، صفحة 6610، جزء 11. بتصرّف. ↑ "حُكمُ وضْعِ اليدِ اليُمنى على اليُسرى بعد الرَّفعِ مِن الرُّكوعِ" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 6-2-2021. بتصرّف. ↑ دار الإفتاء المصرية، "الإرسال بعد الرفع من الركوع" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 6-2-2021. وضع اليدين في الصلاة. بتصرّف. ↑ سَعيد بن محمد بَاعَليّ بَاعِشن الدَّوْعَنِيُّ (2004)، شَرح المُقَدّمَة الحضرمية المُسمّى بُشرى الكريم بشَرح مَسَائل التَّعليم (الطبعة الأولى)، جدة: دار المنهاج للنشر والتوزيع، صفحة 232، جزء 1. بتصرّف. ↑ وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية - الكويت، الموسوعة الفقهية الكويتية (الطبعة الثانية)، الكويت: دار السلاسل، صفحة 266، جزء 15. بتصرّف. ↑ مُصطفى الخِنْ، مُصطفى البُغا، علي الشّرْبجي (1992)، الفقه المنهجي على مذهب الإمام الشافعي رحمه الله تعالى (الطبعة الرابعة)، دمشق: دار القلم للطباعة والنشر والتوزيع، صفحة 154، جزء 1.