كلمة الشيخ فيصل بن متعب بن سقيان في ملتقي بني عبدالله الثالث - YouTube
الشيخ : سحلي ابن سقيّان . | وَتـَدْ
يشير في البيت الأخير إلى موقفه السابق مع الإمام عبدالعزيز في وقعة أبو دخن. دوره في تأسيس هجرة مليح عام 1337هـ. كان السقايين من سكان الأرطاوية حتى عام 1337هـ وبعد خلاف بين علوش بن سقيّان وسلطان بن سقيّان مع بعض سكانها, غضب سلطان فذهب إلى الأمير أحمد السديري أمير الغاط, وطلب منه مليح, فذهب أحمد السديري إلى الأمير نايف السعد السديري, وكان يشرف على إحدى مزارعه فيها, فتكلم معه أحمد السديري وأقنعه بمنحها لابن سقيّان, وثمنها سيدفعه الملك عبدالعزيز. الشيخ : سحلي ابن سقيّان . | وَتـَدْ. وتم توثيق ذلك, فرجع سلطان ابن سقيّان إلى عمه علوش, ومعه ورقة المبايعة, فأخذها علوش وذهب بها إلى الإمام عبدالعزيز آل سعود, وطلب منه توثيق البيع ودفع الثمن للسديري لتكون هجر للسقايين ومن معهم من الإخوان وتم له ما أراد, فانتقل غالب السقايين إليها إلا فيصل بن الحميدي بن سقيّان وغيره عدد قليل بقوا في الأرطاوية حتى حضر فيصل فتح حائل مع الدويش عام 1340هـ وبعدها بمدة زمنية انتقل إلى جماعته في مليح. وفي 14/6/ 1341هـ طلب علوش من الملك عبدالعزيز مطوّعاً للهجرة, وبعد ذلك الطلب أمر الملك على محمد بن علي البيز أن يتجه إلى مليح, ليكون مطوعاً لهم وإماماً يعلمهم أمورهم الدينية وكان ذلك التوجيه.
صحيفة المناطق الإلكترونية | فيصل بن سقيان: "علياء بن سقيان" توارثناها وهي من الإبل الشهيرة في الجزيرة العربية.. هي واحدة فقط وحصلنا عليها عبر منصة #سمها. #سمها_مع
رحل الإمام عبدالعزيز وأقام في الجهراء ثم عدا على شمر في الأجفر فلما علموا به انتذروا فابتعدوا عن طريقه. فكانت وقعته على الحمادين وشيخهم مليح بن قاسي الحميداني, على العظيم من ضواحي الجبل… وكان معهم على العظيم والمكحول بعض ذوي أصيمع من ذوي عون ورئيسهم: سلطان بن سقيّان ومعه محمد بن الحميدي بن سقيّان, وخاضوا ضده معركة قاسية حتى أخرجوا جيش الإمام دون أن يصيبهم ضرر, ولما أدبر الجيش بقي فارس من آل ابو ثنين من شيوخ سبيع يسوق أمامه بعض إبل السقايين, فرآه سلطان وقال له: الجيش هارب وأنت تطرد الإبل! راعي البلطا | مدونة تاريخية. ما ذا تريد؟ قال: أريد ناقة لأمي, فأعطاه سلطان ناقة صفراء لقحة وقال: هي لأمك(). وعن هذه الوقعة قال فيحان بن زريبان قصيدة في مدح الملك عبدالعزيز ومنها:
غزا هل الاجفر بني عم هبّاس
هجّوا وصار مليح مدفق بلاها
( مليح بن قاسي بن حمود بن راجح المسعد شيخ الحمادين). وفي عام 1330هـ: حينما أراد الإمام عبدالعزيز غزو قبيلة عتيبة وهم على أبي دخن, الجبل المشهور قرب الشعراء. طلب الإمام سلطان بن سقيّان بناء على ما ظهر له من شجاعة وفروسية في وقعة العظيم السابقة وحين أتاه قال له الإمام: نحن نريد غزو قحطان ولما اكتمل الجيش والاستعداد أخبرهم الإمام أن مراده عتيبة, فقال له الإمام كسبك مكسوب يابن سقيّان, فكن بجانبي, وكان سلطان تحته فرس لقحة قد اشتراها من ابن خزيّم الشمري, واشترط له مثنوي, وبعد مدة أتت بمهرة, فجاء الشمري وطلبها من سلطان, فأعطاه أمها وبقيت المهرة عند سلطان.
من هو سفيان بن عبد الله الثقفي
وهذه الواقعة تدل على دهاء وحكمة الشيخ سالم بن سقيان حيث استطاع ان يوقف جيش ابن رشيد وجنّب قومة القتال.
راعي البلطا | مدونة تاريخية
الذي استحق الأعجاب والتقدير
لأشتباكة مع حمدي بن سقيان زعيم مطير المشهور. وقتله إياه اثناء إغارة عبدالله على غناصر من القبيلة مخيمه
عند المنسف.
وكان باستطاعة قتله لكن يعلم مغبة ذلك علية وعلى قومه، وبعدها استضاف الشيخ سالم بن حمدي بن سقيان ابن رشيد في تلك الليلة وطلب ابن رشيد من الشيخ سالم أن يزوره في حائل في الوقت الفلاني ووعده بذلك
وقال حادياً الشيخ سالم بن حمدي بن سقيان
عليـا ترعى بالمحير
غصـب عن عدوانها
فكيتـها من الأمير
ماسـلت عن بدوانها
وسألوا الشيخ سالم بن سقيان ليه تركت حمدان يذهب بدون سلاح وفرس قال العرب ما تذبح الأعزل وحمدان فارس لو معه سلاحه وفرسه كان نطح الجيش وذبحوه. وأيضا قال حمدان لا أعلم من اين طلع سالم لابن رشيد هو من سما او من الأرض.
"الكامل" 3/ 43 قال أبو طالب: سمعت أحمد بن حنبل يقول: حماد بن سلمة أثبت الناس في حميد الطويل، سمع منه قديمًا، يخالف الناس في حديثه. "الكامل" 3/ 43، "شرح علل الترمذي" 2/ 615 وقال أبو طالب: سمعت أحمد بن حنبل يقول: حماد بن سلمة أثبت في ثابت من غيره. قال محمد بن يحيى: سئل أحمد بن حنبل عن حماد بن سلمة وحماد ابن زيد، أيهما أفضل؟ فقال: حماد بن سلمة بن دينار، وحماد بن زيد بن درهم، الفضل فيما بينهما كفضل الدينار على الدرهم. "الكامل" 3/ 44 قال محمد بن يحيى النيسابوري: قلت لأبي عبد اللَّه في بعض حديث حماد: صحيح، وذكرت له خطأه، فقال: إن حماد بن سلمة يخطئ. وأومأ بيده خطأً كثيرًا، ولم ير بالرواية عنه بأسًا. "طبقات الحنابلة" 2/ 385، "سير أعلام النبلاء" 9/ 253، "بحر الدم" (227) قال الأثرم: قلت لأحمد: حجاج وحماد بن سلمة، غال: حماد على ذاك لا بأس به، ثم قال أحمد: وقد سقط فيه غير واحد مثل محمد بن جابر وذاك. حماد بن سلمة (المتوفى سنة 167هـ) - محمد حذيفة بن رفيق. وأشار بيده، فظننا أنه عنى سلمة الأحمر، أو عنى غيره. "تهذيب الكمال" 7/ 272، "سير أعلام النبلاء" 5/ 236، "شرح علل الترمذي" 2/ 592 - 593 قال الأثرم: سمعتُ أبا عبد اللَّه وذكر حديث خالد بن أبي الصلت، عن عراك بن مالك، عن عائشة، فقال: مرسل.
حماد بن سلمة (المتوفى سنة 167هـ) - محمد حذيفة بن رفيق
أبي سلمة حمادٌ بن سلمة بن دينار البصري ( 91 هـ - 167 هـ / 709م - 784م): محدث ، من رواة الحديث ، ويصفه الذهبي في ترجمته، بقوله: « الإمام، القدوة، شيخ الإسلام ، أبو سلمة البصري، النحوي، البزاز، الخرقي، البطائني، مولى آل ربيعة بن مالك، وابن أخت حميد الطويل ». [1] وقد توفي يوم الثلاثاء في شهر ذي الحجة من سنة 167 للهجرة وعمره 76 سنة. [2]
[١٠]
وذُكر حمّاد في طبقة فقهاء الحنفية. [١١] وكما كان منشغلاً برواية الحديث، كذلك كان يفتي في المسائل الفقهية [١٢] ، تعلّم القراءة من عاصم بن أبي النجود و عبداللَّه بن كثير [١٣] وكان يشدّد على الصحة في ألفاظ الرواية حتّى كان يقول: «من لحن في حديثي فقد كذب عليّ». [١٤] ويروي الأصمعي عن عبدالرحمان بن مهدي قال: «حمّاد بن سلمة صحيح السماع، حَسَنُ اللُّقى، أدرَك الناس، لم يُتَّهَم بلونٍ من الألوان، ولم يلتبس بشيء، أحسن ملكة نفسه ولسانه، ولم يُطلقه على أحدٍ، ولاذكرَ خَلْقاً بسوء، فسَلِم حتّى ماتَ». [١٥]
وعن موسى بن إسماعيل قال: «لو قلت لكم: إنّي ما رأيتُ حمّاد بن سلمة ضاحكاً قطّ صَدَقْتكم، كان مشغولاً بنفسه: إمّا أن يُحدِّث وإمّا أن يصلّي، وإمّا أن يقرأ وإمّا أن يسبِّح، كان قد قسم النهار على هذه الأعمال». [١٦] وقال أيضاً: «سمعت حمّاد بن سلمة يقول لرجل: إن دعاك الأمير أن تقرأ عليه «قل هو اللَّه أحد» فلاتأته». وقال آدم بن إياس: «شهدت حمّاد بن سلمة، وقد دعاه - يعني السلطان - فقال: أحمل لحية حمراء لهؤلاء؟ لا واللَّه، لا فعلت».