لوقا 11: 2 دُمرت الكنيسة البيزنطية على يد الفرس في أيار عام 614 بعد 21 يوم من حصار القدس في ذلك الوقت غالبية كنائس القدس دمرت وسويت بالأرض. في اثناء التنقيب عن الاثار في عام 1868 تم العثور على لوحة فسيفسائية للكنيسة مكتوب عليها ايتين من المزامير هما الاية 118: 20 و121: 8 و في عام 1152 اعيد بناء كنيسة صغيرة في المكان من قبل اخوين دانماركين بعد ان اخذ الصليبين المدينة عام 1099 وسميت "Pater Noster" اي" ابانا الذي" شيد الدير الحالي و هو للراهبات الدومينيك الكاثوليك على أنقاض الكنيسية القديمة في عام 1873 اهم مايميز المكان لوحات السرميك التي تغطي جدرانه والتي نقش عليها الصلاة الربانية بأكثر من 70 لغة بحسب انجيل معلمنا لوقا 11: 2-4 Posted by كنيسة القيامة و الأراضي المقدسة on Sunday, September 27, 2020
صلاة المسبحة &Ndash; يسوعنا
لقد نقلنا يسوع الذي يحقّ له وحده أن يخاطب أباه ببساطة كلّيّة وألفة حميمة " يا أبتِ " (متّى ٢٦: ٣٩)، بنعمة روحه القدّوس، من حالة الخوف والبعد والجهل، وقرّبنا من الله أبيه، وأعطانا أن نناديه بجرأة الأطفال: " بابا ". وهذا ما أكّده أحد آباء الكنيسة في القرن الخامس تعليقًا على ما قاله الرسول بولس في رسالته إلى كنيسة رومة، وهو: لأنكم " لم تتلقّوا روح عبوديّة لتعودوا إلى الخوف، بل روح تبنٍّ به ننادي: أبّا، يا أبتِ وهذا الروح نفسه يشهد مع أرواحنا بأنّنا أبناءُ الله" (رومة ٨: ١٥ – ١٧)، إذ قال: "حين أضاف الرسول لفظة " أبّا " علّمنا معنى الثقة التي يتّصف بها أولئك الذين اعتادوا أن ينادوا الله هكذا. وفي الواقع، الأولاد وحدهم يتعاملون مع آبائهم بحرّيّة كبيرة ، فيستخدمون غالبًا هذه اللفظة في التحدّث إليهم ". الصلاة الربية - ويكيبيديا. عندما نصلّي صلاة ال: " أبانا " ، يجب أن نُفكّر في وحدةِ الحياة التي لنا مع الله في المسيح يسوع بالروح القُدس ، وأن نفكّر دائماً في أنّ هذه الصلاة لا تكون صلاةً حَقيقية صادقة ما لم نسمح للروح الذي حلّ في قلوبنا ، أن يفيض فينا المحبّة الحقّ للبشر جميعًا ، ونقبل أن نكون أداة الشهادة التي ينيرها هو أي " الروح " ويقودها في العالم " لأنَّ محبَّةَ اللهِ أُفيضَت في قلوبِنا بالروحِ القدوسِ الذي وُهِبَ لنا " (رومة ٥: ٥).
الصلاة الربية - ويكيبيديا
نطلب منك أن تغفر لنا خطايانا بواسع رحمتك. لقد أرسلت أبنك الوحيد ليفتدينا بدمه الزكي لمغفرة خطايانا. تألم ومات على الصليب كفارة لنا نحن الخطأة لأنه أحبنا. فأي حب أعظم من هذا أن يبذل الأنسان نفسه عن أحبائه.
" كما نحن أيضا نغفر لمن أخطأ ألينا " هذه هي مشكلتنا الكبرى يا رب، فأنت تغفر لنا خطايانا الكثيرة والجسيمة، ونحن لا نغفر لأخوتنا زلاتهم علينا. مديح ابانا الذي في السماوات. كيف نتجرأ أن نطلب منك المغفرة ونحن لسنا مستعدين ان نغفر لأخوتنا. هل يمكن ان نتوقع ان تغفر لنا ونحن قساة القلوب نحو قريبنا. نحن مدينين لك بالكثير وانت تسامحنا ونحن لا نسامح قريبنا بالقليل، (متى 18: 23 – 35).
" ولا تدخلنا في تجربة ". عندما نخطأ نسألك المغفرة وتغفر لنا، نعاهدك ان لا نرجع للخطيئة، ولكننا لا نوفي بالوعد. تجارب الشرير كثيرة ومتنوعة، (الغضب، الحقد، الكراهية، الأنانية، التكبر، الأنتقام، الحسد……ألخ). وليس بالسهل ان ننتصر في هذه التجارب لأننا ضعفاء، لذلك نسألك يا رب أن لا ندخل هذه التجارب اللتي توقعنا في الخطيئة. المسيح ربنا علمنا أن نصلي لكي لا ندخل في تجارب حينما كان يتألم في بستان الزيتون من ثقل خطايانا، عندما رأى تلاميذه نائمين قال لهم " أسهروا وصلوا لكي لا تدخلوا في تجربة " (متى 26: 41).
يقول ثيودورس أسقف مصّيصة في مقدّمة شرحه الصلاة الربّيّة: " لذلك عليكم أن تقدّموا ما يجب لا للآب فقط ، بل عليكم أيضًا أن تسالموا بعضكم بعضًا أنتم الإخوة ، وجميعكم في قبضة يد أبٍ واحد ". ويؤكّد القدّيس يوحنّا الذهبيّ الفم ، في تعليقه على هذا الكلام، بقوله: " وعلاوةً على ذلك ، يعلّمنا يسوع في الصلاة الربّيّة ، أن نجعل صلاتنا مشتركة ، لمصلحة إخوتنا أيضاً. إذ لا يقول المؤمن: " أبي الذي في السموات "، بل " أبانا " ، مقدّمًا تضرّعاته من أجل الجسد المشترك ، غير ناظر أبداً إلى مصلحته الخاصّة ، بل إلى مصلحة قريبه في كلّ مكان ". ترنيمه ابانا الذي في السماوات. يختصر هذان البعدان العموديّ والأفقيّ ، كلّ الحياة المسيحيّة ومتطلّباتها. فالله الذي يطلب " قلب" الإنسان يرفض رفضًا قاطعًا أن يختزل المسيحيّ البشر إخوته بالعِرق أو الطبقة أو الجنس أو الدين أو المذهب أو الثقافة ، أو أن يميّز بين البارّ والخاطئ ، لأنّ كلّ إنسان ، هو " صورة الله "، والله أعطى جميع البشر، بابنِهِ يسوع ، نعمة البنوّة ، أي وهبهم أن يصيروا " أبناء الله ". ولعلّ أعمق ما يذكّرنا به نداء "أبانا"، في سياق هذين البعدين ، هو أنّ كلّ صلاة ، في عمقها ومداها ، هي صلاة جماعيّة ، فالذي يصلّي وحده في صومعته أو غرفته ، في كنيسته أو بيته ، هو يصلّي إلى الإله أبي الجميع ، وبما أنه عضو في الكنيسة الجامعة ، عائلته الكبيرة ، فالربّ يريد أن يعرف قيمة إرتباطه بإخوته وبكلّ إنسان في العالم ، وأن يُفعّل إلتزامه وخدمته ومساعدته فلا يكون بعيدًا أو متفرّجاً، بل مندفعاً في خدمة القريب.
ـ عظمة السّعويّة الجديدة، سعوديّة الرؤية والإقدام، ليس فقط في القدرة على صناعة أحلام وضخّ العزم في النفوس لتحقيقها، لكن عظمتها كامنة أيضًا في قدرتها على استيعاب القديم والإحساس به بقلوب نابضة الوفاء، وعقول قادرة على الاحتواء. بشفاه غنيّة الاغتباط، وعيون ذكيّة الالتقاط!. ـ كنت دائمًا أقول: كل عمل فنّي جيّد هو عمل وطني بالضّرورة، أيًّا كان موضوع ذلك العمل، وحتّى لو لم تحتمل تأويلاته إمكانيّة سحبه إلى معنى وطني بالمعنى العام والشائع والمباشر للكلمة!. قد يمتنع السّحب لكن لا يمتنع السّحاب!. أما أغنية "صوتك يناديني" ففيها فيض احتمالات هادر، ييسّر تحويلها إلى واحدة من أعظم الأغاني الوطنيّة!. ـ أغنية تحمل نداءً طال انتظار وصول ليلته الأثيرة، المشتهاة، وأخيرًا.. أتَتْ:
"جيتي من النّسيانْ..
ومن كلّ الزّمانْ..
اللّي مضى.. واللّي تغيّر!. وتذكّر"!. تذكر الحلم الصغير مترجم. ـ يُنسَب إلى أفلاطون: "البداية هي نصف كل شيء"!. قِسمة عدْل: فكل ما بعد الخطوة الأولى، يجد جذره فيها، وحكايته تبدأ من هناك!. وها هو يوم التأسيس، وقلوبنا تصدح بكلمات الأغنية لذكرى هذا اليوم العظيم:
"ريّانة العُودْ..
ريّانة العُودْ..
نادي الليالي تعُودْ..
نادي الليالي تعُود..
بشوق الهوى.. بوعُودْ..
وجهي اللّي ضيّعته زمانْ..
بعيونك السُّودْ"!.
تذكر الحلم الصغير الدافي
وعزا المبارك أمر الصغير بالصلاة إلى كثرة أحكام الصلاة من فرائض وسنن، يَصعب أداؤها على وجهها وضبْطُها إلا بتكرارها، وهذا يحتاج إلى زمن، والصلاة تتكرر خمس مرات في اليوم، وهذا ثقيل على مَن لم يعتدْهُ، فأُمر الصغيرُ بالصلاة قبل البلوغ ليتمرَّن عليها، كي لا يأتي البلوغ إلا وقد اعتاد عليها، وارتاضَتْ نفسُه على القيام بها تامَّة صحيحة، بخلاف الصوم، فأحكامه قليلة، لأن غايته الإمساك. وكشف المبارك أنه لم يَرِدْ نصٌّ في نَدْبِ الصغير إلى الصوم، إلا أنَّ بعض العلماء استحب أنْ يَتدرّب الصغار على الصيام، واستندوا في ذلك إلى أنَّ الربيع بنت مُعَوِّذٍ قالت عن صيام يوم عاشوراء، وذلك قبل أنْ يُفرض رمضان: (فكنَّا نَصومُه بعد، ونُصوِّم صبيانَنا). وهذا الفعل منها ليس نصاً في النَّدب إلى أَمْرِهم بالصيام، وإنما يشير إلى أنَّ النِّساء كنَّ يُصوِّمن أولادهن عاشوراء، قبل أن يُفرضَ رمضان، ولم تذكر بأنه بأمْرٍ من النبي صلى الله عليه وسلم، ولا بِعِلْمِه. تذكر الحلم الصغير الدافي. قال أبو العبَّاس القرطبيُّ في شرح صحيح مسلم: (وبعيدٌ أنْ يَأمرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم بذلك، لأنه تعذيبُ صغيرٍ بعبادةٍ شاقَّةٍ غيرِ متكرِّرةٍ في السَّنَةِ).
تذكر الحلم الصغير مترجم
رؤية الكثير من صغار الببغاء في المنام يشير إلى أنك ستأتي من مكان ما. يمكن أن تشير الببغاوات التي شوهدت في الحلم أيضًا إلى القيادة بمعنى آخر.
تذكر الحلم الصغير الحلقة
واستدلَّ الحافظ ابن حجر بحديثٍ فيه ضعف، وهو ما رواه ابن خزيمة عن عَليلة، قالت: (قلت لأمي: أَسَمِعْتِ رسول الله صلى الله عليه وسلم في عاشوراء؟ قالت: كان يُعظِّمُه، ويدعو برضعائه ورضعاء فاطمة، فيتفلُ في أفواههم، ويأمر أمهاتهن ألا يرضعن إلى الليل) قال ابن حجر: (أخرجه بن خزيمة، وتوقَّفَ في صحَّته، وإسناده لا بأس به) لكن قال الهيثمي: (وعَليلةُ ومَن فَوقها لم أجد مَن ترجمهنَّ) فلا تقوم به حُجَّة. واستدلَّ كذلك بأنَّ عمر بن الخطاب رضي الله عنه أُتي برجل شرب الخمر في رمضان، فقال له عمر: (ويحك، وصبيانُنا صيام) وهو أثرٌ لا يفيد أنَّ الصيام مطلوب ومندوبٌ إليه كالصلاة، فغايتُه أنَّ مِن الصبيان مَن يصوم. وأضاف لم يَرِدْ شرعاً تحديد للسِّنِّ الذي يُدرَّب عنده الصغير على الصيام، ولذلك اختلفوا في ذلك، فمنهم مَن حَدَّه إذا أطاقوه، وحدَّه بعضهم بسبع سنين، وحدَّّه الإمام أحمدُ بعشر سنين، وحدَّه إسحاق باثنتي عشرة سنة، وحدَّه الأوزاعي بإطاقته صوم ثلاثة أيام متتابعة. ~ــ قصائد غزليةــ لــ بدر بن عبدالمحسن ـإهداء لــ لولوكاتي ــ~ - سيدة الامارات. والذي ذهب إليه الإمام مالك أنَّ صيام الصغير لم يَرِدْ نصٌّ في النَّدب إليه، ولم يَجْرِ به عملُ التابعين في المدينة المنورة، وأنَّه تعذيب للصغير، فلا وَجْهَ له.
ولكن هذه النسخة من الحلم الأميركي تحوّلت واستمرت في قوانين ملايين الرجال الأميركيين وقلوبهم وعقولهم، ولعل هذا الحلم هو ما يفسر شعبية الرجال البيض الأغنياء في الولايات المتحدة، بحسب الكاتب. ولكن الافتقار إلى مثل هذه المكانة يزيد من الكراهية المعادية للسود وكراهية النساء، ومشاعر الاستياء من شعور الرجال البيض بالاستحقاق وتراجع الخوف من العواقب، لأنه سيكون لديهم دائما جيش من المؤيدين في سعيهم إلى تحقيق هذا الحلم الأميركي السام. سيستمرون في تحويل هذا البلد وهذا العالم إلى كابوس لنا جميعًا، يختم الكاتب.