أفراح سيدنا يوسف متشبث بالحبل و صعد من البئر. فأخذته هذه العائله واتجهت به إلى أسواق مصر وباعوه هناك في سوق العبيد. لتكن إرادة الله بأن يكون عزيز مصر في سوق الرقيق ويرى يوسف ويعجب بوسامته وأخلاقه ويأخذه معه إلى القصر. دعاء سيدنا يوسف وهو في البئر
أخذ سيدنا يوسف يردد وهو في البئر وحده وبين ظلمات البئر والخوف والجوع والفزع
فأخذ يقول سبحان الله،سبحان من بيده كل شيء وهو على كل شئ قدير. وبقي سيدنا يوسف في البئر في حفظ الله ورعايته بعد أن قطع إخوته الحبال عنه. وكان البئر في صحراء شاسعة ومخيفه. ولما أظلم عليه الليل وأصبح المكان مرعبا انزل الله له نبي الله جبريل ليؤنس وحشته في هذه الظلمة ويطمئنه. وأخبره سيدنا جبريل بأن الله يرى ويعلم حاله ويحثه على ذكر الله فالله حلي من ذكره. سوق العبيد في مصر اليوم. كيف خرج سيدنا يوسف من البئر
بعد أن ظل سيدنا يوسف في البئر ثلاثة أيام ظل يدعو الله فيهم بعد أن توسل لإخوانه حتى يخرجوا ولم يفعلوا
فسخر اليها الله مجموعة من الناس كانت قافلة تمر في الصحراء متجهة إلى مصر. اراده هذه القافلة أن تشرب الاحساس هم الشديد بالعطش في الصحراء فتتجه نحو البئر وقام بإنزال الدلو مربوطا بحبل ويملؤه بالماء.
- سوق العبيد في مصر اليوم
- سوق العبيد في مصر موقع
- سر البكاء.. "الشمراني" عن وفاة "الشمري": ناشَدَنا للدعاء للأموات والآن تحت التراب!
- أبومازن: التقينا بـ«إخوان مصر».. وسنتصل بهم عندما يشكلون الحكومة | دنيا الوطن
سوق العبيد في مصر اليوم
لا شفقة لدى الشخصية السادية
والرحمة يقابلها روح الإستمتاع بعذابات الآخرين، وتحقير البشر وعدم الإعتراف بالخطأ وانعدام الثقة بالآخرين
من يفسر مشاعر أغلب أهل السياسة ؟ من يشرح عواطفهم ؟ من يفند أحاسيسهم ؟ من يمكنه أن يدخل إلى أعماق عقولهم ليقرأ كيف يفكرون وكيف يخططون وكيف ينظرون إلى الناس؟
سبق القول إن الشخصية السادية لا تراجع أفكارها ولا تعترف بأخطائها وتمارس الإنكار المطلق ، وعلى هذه الحال تنتقل بها الأحوال من خطأ إلى خطأ ، ومع كل خطأ مستجد ينتج مأزق مستجد ، حتى تتراكم المآزق وتحل معها الكوارث والفظائع والأهوال. ألم يحدث كل هذا في لبنان ؟
هل اعترفت غالبية أهل السياسة بخطأ ما ؟ بنصف خطأ ؟ بربع خطأ؟
ماذا يبقى أمام الناس على ما يفكر أغلب السياسيين ويأملون ؟. العبودية في مصر القديمة - ويكيبيديا. يبقى أمام الناس الخضوع ، اليأس، الخنوع ، فقدان الأمل ، ويبقى أمام الناس العودة بطيبة خاطر أو بضربة فأس إلى نظام الطبقات ، نظام الأسياد والعبيد ، نظام يخير الناس بين الأمن المفقود والرغيف المفقود ، فيضطر الناس إلى اختيار الأمن لأنه الحد الأدنى من الحياة. ربما يوافق الناس على أن يكونوا عبيدا لأهل السطوة ، ولكن أهل السطوة يريدون عبيدا جائعين وعطاشى ومرضى ومدمرين نفسيا ، يريد اهل السطوة أن يتلذذوا باحتضار عبيدهم ، أن يتلذذوا بالاحتضار ولا يشبعون.
سوق العبيد في مصر موقع
أسوأ أنواع العبيد نحن.
العم محمد تاجر ذهب آخر دخل لسوق البركة لأول مرة في خمسينات القرن الماضي ، من بين القصص التي توارثها العم محمد حول بيع العبيد "شكل السوق مقارنة بالوضع الذي كان عليه قبل 170 سنة لم يتغير كثيرا حتى أن "المصطبة" التي كان يجلس عليها العبيد لبيعهم لا تزال موجودة". كساد يواجهه السوق اليوم
وبعيدا عن الخلفية التاريخية للسوق يعاني تجار الذهب اليوم من الكساد الكبير الذي يواجه مهنهم بسبب ارتفاع أسعار الذهب و انهيار القدرة الشرائية للمواطن التونسي حتى أن بعض المقبلين على الزواج يفضلون الاقتصار على خاتم و قرطين وقلادة للضغط على المصاريف. البِركَة.. تعرف على سوق العبيد الذي تحول إلى تجارة الذهب في تونس الجزيرة.نت : برس بي. يقول العم محمد واصفا الوضع المتردي لسوق البركة " قبل عشرات السنين لم تكن هناك محلات لبيع الذهب في المدن الأخرى فكان أهاليها يتنقلون لسوق البركة لشراء حاجاتهم من الذهب، أما اليوم فقد أصبحت محلات الذهب منتشرة في جميع أنحاء البلاد أضف عليه سببا رئيسيا و مهما جدا وهو الأزمة الاقتصادية التي تعيشها تونس و التي أثرت على القدرة الشرائية للمواطن و بالتالي ركود سوق الذهب باعتباره مكملا و ليس شيئا أساسيا لدى المواطن التونسي". لازال سوق البركة في وسط المدينة العتيقة شاهدا على ممارسات العبودية التي حصلت في تونس و تم إلغاؤها قبل أكثر من 170 سنة، لكن اليوم و حسب بعض المنظمات الحقوقية لا يمكن تفسير العبودية بيعا و شراء إنسان و إنما أصبحت تأخذ أشكالا أخرى و لاتزال هذه المنظمات تناضل من أجل القضاء على هذه الأشكال التي يعتبرها بعض الباحثين رواسب ثقافية.
قد تخلو الزجاجة من العطر
قد تخلو الزجاجة من العطر يوما
ولكن تبقى الرائحة العطرة عالقة بالزجاجة
ذلك كما الذكرى الطيبة تبقى عالقة بالقلب
هل صادفك يوم وانت تتعطر أن سقطت منك زجاجه العطر
وانسكب كل مافيه... / وقلت حسافه توني شريتها
او تناثرت من بين يديك..! وانت تشاهد انتحار عطرها..! يقولون..
[.. حقيقة.. ]
إننا نحب ونحمل مشاعر المودة للكثير..
ولكن لماذا لانشعر بهذه الأحاسيس
إلا إذا التقينا بمن نودهم..! هل الزجاجة مغلقة..!! أننا نفقد شعورنا بمودة بعض الناس نظرا لعدم وصالهم لنا..
بالرغم من وصالنا الدائم إلا أن التشارك في السؤال
هو من يبقي الرائحة عالقة في الزجاجة..!! عندما ألتقينا انا وانت عبارات. عندما ننفعل بشدة مع أحد أحبائنا
ونفقد السيطرة بالكلام..
وهم يفقدونها كذلك فإننا نشعر بقوة علاقتنا
ومدى محبتنا وفجأة يزول هذا الشعور.. إلى الأبد
لماذا ؟؟
لأن الزجاجة قد كسرت...! ففاح مافيها من رائحة ثم زال.. وزالت [ الزجاجه]
عندما نرفض أن نعلم الآخر بمحبتنا له
فإننا بذلك نحرم أنفسنا من أمر هو لنا
وبهذا فإننا لم نفتح زجاجة العطر ولم نستخدمها..! فهل نرضى أن نبقي زجاجة العطر.. مغلقة.. ؟! إني أحبكم في الله فوضعت عدة زجاجات في قلبي
لكي لا أفقد مودتكم..
فتقبلو منى أجمل العطور..
التى أتمنى أن تصلكم.... من القلب الى القلب..!
سر البكاء.. &Quot;الشمراني&Quot; عن وفاة &Quot;الشمري&Quot;: ناشَدَنا للدعاء للأموات والآن تحت التراب!
عبارات متكررة أمام المراكز والمحلات التجارية
هذا الموقف حكم بالسلاسل
ان تختلف الآراء.. فذاك لا يفسد للود قضية، وأن تتنافر القناعات.. فمن الطبيعي أن تتنافر في درب وتلتقي في درب آخر، ولكن عندما تختلف تلك الآراء فتفسد الود.. مسلسل عندما التقينا انا وانت لودى نت. وعندما تتنافر القناعات فلا تلتقي.. عندها تبرز المشكلة. وبغض النظر عن حجم هذا الاشكال الذي وإن بدأ صغيراً فهو قد ينتهي كبيراً، إلا أن من هذه الإشكالات ما يسكنها نوع لا يحكمه قيد أو شرط، ولا يندرج تحت أي بند ضمن أي مادة من المواد القانونية التي تسير وتحكم علاقات البشر وتعاملاتهم مع بعضهم البعض. من هذه الاشكالات ما يحكمها فقط العقل، المنطق، الحكمة، الثقافة، وأحياناً تقدير الظروف والمرونة والتسامح في التعامل، وحيث إن هذه المرادفات تختلف من شخص لآخر فهي عرضة للتصادم، بمعنى تخيل بل لابد أن تكون قد مررت بهذه التجربة وهذا الموقف، تخيل نفسك وأنت تقود سيارتك في شارع مزدحم، ورحت تبحث عن موقف لسيارتك في ناحية من ذلك الشارع لقضاء حاجة أو لشراء سلعة ما. تخيل انك وجدت ذلك الموقف بعد جهد جهيد، ثم وأنت تهم بمغادرة السيارة بعد ركنها في ناحية ما فوجئت بلوحة قبالتك مباشرة تقول بتهذيب «فضلاً ممنوع الوقوف» أو أخرى فقدت التهذيب تقول «الموقف خاص بزبائن المحل»، فماذا أنت فاعل.. وما هي ردة فعلك؟!.
أبومازن: التقينا بـ«إخوان مصر».. وسنتصل بهم عندما يشكلون الحكومة | دنيا الوطن
■ أفنيت جزءاً كبيراً من عمرك بحثاً عن السلام لكنه يبدو الآن هشاً؟
- مقاطعاً: أنا لا أؤمن بغير السلام وعندما تحدثت مع قادة «حماس» قلت لهم أنا متمسك بالمقاومة السلمية الشعبية، وليس لدى قدرة على مجرد التفكير فى الكفاح المسلح، فقالوا إننى خائن وجاسوس وعميل، فليقولوا ما يقولون، هذه قناعتى وموقفى، ولن أغيرهما أبداً. ■ ألا ترى أن السلام فى خطر؟
- لا شك أن السلام فى خطر شديد، وهو ليس مصلحة فلسطينية فقط أو إسرائيلية فقط، لكنه مصلحة عالمية. ■ ما عواقب انهياره؟
- إذا لم يكن هناك سلام، لا أعرف ماذا سيأتى، لذا أقول إنه فى خطر، لكن السلام ليس من طرف واحد، لابد من طرفين راغبين فيه، وأنا جاهز. أبومازن: التقينا بـ«إخوان مصر».. وسنتصل بهم عندما يشكلون الحكومة | دنيا الوطن. ■ هل تعتقد أن الربيع العربى يمكن أن يصل إلى فلسطين؟
- إذا أتى، أهلا وسهلاً وقد جاء لنا الربيع الفلسطينى فى 15 مارس الماضى، وقامت مظاهرات فى كل المدن الفلسطينية تقول: «الشعب يريد إنهاء الانقسام»، وثانى يوم كانت عندى لجنة مركزية قلت فيها إننى موافق على إنهائه، لكن إذا خرج الشعب الفلسطينى وقال: «يسقط أبو مازن» سيسقط أبو مازن، ولن أناقش أحداً، صدقنى لن أقول كلمة إضافية واحدة. ■ كيف ترى ثورات الدول العربية؟
- ما يجرى فى الدول العربية يجرى ونحن نتفرج، ليس لنا دخل بأى منها، فهى قضايا داخلية عربية، لا نتدخل فيها مطلقا، وما تقرره الشعوب سنكون معه.
جميعا كنا خائفين، وهذا طبيعي. ولكن الحلو تم اكتشاف العديد من المواهب. كان للطلبة دور كبير. حتى ونحن جامعة فن و تصميم، جزء من التصميم و تصميم معاصر هو coding. لدينا مدرسون يدرسون الcoding ومنهم ليفي هاميت. الطالبة هند آل سعد – تلك التي في الوسط – قدمت مساعدة كبيرة لنا في البرمجة. كانت تستعمل الفن والتصميم والترميز. سر البكاء.. "الشمراني" عن وفاة "الشمري": ناشَدَنا للدعاء للأموات والآن تحت التراب!. يوسف أحمد الحميد: مع بعض – طبخة واحدة. مريم: كل واحد كان له تخصص ولكن عملنا سوية ومعا لإنجاز هذا المشروع. يوسف أحمد الحميد: العمل كفريق. أنا سعيد بهذه الفرصة، حتى أنا لم أتوقع يوما أن بنتي الصغيرة التي كنت آخذها معي لللاستوديو وتراني وأنا أخلط الألوان يصير وظيفتها الفن وتتخرج ببكالوريوس ثم ماستر وتبدأ التدريس وتستمر على نفس النهج الذي بدأناه سوية. وكما قلت في بداية حديثي، أنا فخور بأنك ابنتي مريم: وانا كذلك أفخر بك كوالد زأشكرك دائما على تشجيعي لأن أفعل ما أحب. وهي رسالة أحب أن أشاركها مع الأجيال القادمة. يوسف أحمد الحميد: أن شاء الله – ستفعلي ذلك. الله يقويكي ويقدرك. مريم: شكرا أبي شكرا – يعطيك العافية! مواضيع ذات صلة
سلسلة محاضرات عبر الحدود
مايو–أغسطس ٢٠٢١