اطلالات مكياج شام الذهبي
ابنة النجمة السورية اصالة نصري، شام الذهبي، تكتفي غالباً في خروجاتها اليومية بمكياج ناعم وبلمسات مشرقة يبرز جمالها بطريقة طبيعية تناسب عمرها الشبابي، لكنها كذلك تُجرب احيانا صيحات المكياج القوي والجريء في المناسبات المسائية التي تحضرها برفقة والدتها أصالة نصري، إلا ان إطلالاتها بالمكياج القوي لا تليق على الإطلاق بجمالها الناعم وتجعلها تبدو أكبر من عمرها الحقيقي. شاهدوا من خلال الصور كيف تتغيّر ملامح شام الذهبي قبل وبعد المكياج، وبأي الحالتين برأيكم تبدو أجمل؟.
- شاهد رومانسية أصالة نصري وفائق حسن على الشاطئ تخطف الأنظار
- أصالة بدون ماكياج - المدينة نيوز
- الصوم في الديانات القديمة… من اليونان والرومان إلى الصابئة 3/4 | Marayana - مرايانا
- القراءة: إشباعٌ لفضول، أم أنها موقفٌ من وجود؟
شاهد رومانسية أصالة نصري وفائق حسن على الشاطئ تخطف الأنظار
بس الماكياج أخف,,
هذا كل شي..
بدون تعليق
الحين بتيييييييكم عاشقة اصاله وبتكفخكم
تحيااااتي لـ عاااااشقة أصـاااله
اصلا شكلها عادي ومافيه شي
المكياج مو بس يغير الشكل.. يغير وايد أشياء..
بس ماشالله عليها.. جمالها للحين واضح..
Archived
This topic is now archived and is closed to further replies.
أصالة بدون ماكياج - المدينة نيوز
أصالة…
أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى
خطفت أصالة نصري وزوجها فائق حسن الأنظار إليهما، بمشاهد رومانسية جرى تداولها عبر منصات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع، وذلك عقب شائعات الانفصال التي طاردتهما خلال الأيام القليلة الماضية. وظهر الثنائي وهما يستقلان دراجة رباعية على شاطئ البحر، ويستمعتان بوقتهما برومانسية طاغية، بينما بدا فائق حسن وهو يدلل زوجته التي ارتدت الملابس الصيفية البيضاء وظهرت بتسريحة الشعر القصير المزين بالفولار الملون. كذلك ظهرت المطربة السورية وزوجها العراقي وهما يلتقطان صور السلفي ومن خلفهما البحر، وهي الصور التي تناقلها "فانز" أصالة نصري على مختلف منصات "السوشال ميديا". أصالة بدون ماكياج - المدينة نيوز. وجاءت هذه اللقطات التي عبّرت عن مدى الانسجام والحب الكبير بين الزوجين، بعد تداول شائعات عن انفصالهما خاصة بعدما ظهرت أصالة في آخر حفلاتها الغنائية بدون مرافقة زوجها لها الذي اعتاد أن يظهر معها في كل حفلاتها منذ زواجهما.
الإستغراق في التفكير، الذي كانت له القراءة دوماً فاتحة. والقراءة المتفكّرة هو ما لا تعترف به تقنية المعلومة.
الصوم في الديانات القديمة… من اليونان والرومان إلى الصابئة 3/4 | Marayana - مرايانا
جرائم بلا عقاب.. بسلاح النظام و"قسد"
مصدر قبلي من قبيلة "طيّئ" في القامشلي، يقول لـ موقع تلفزيون سوريا، إن هذه الجرائم انتشرت بشكل أكبر في الآونة الأخيرة نتيجة انتشار السلاح بشكل كبير جدا بين أهالي المنطقة، لافتا إلى أن أفراد العشائر يمتلكون بطبيعة الحال أسلحتهم الخاصة، لكن "في السابق كانوا يخبئونها" أما اليوم فهم يحملونها أينما ذهبوا بحكم أن "قسد" وميليشيا "الدفاع الوطني" استقطبا المئات منهم. من هو سقراط الفيلسوف. ويوضح المصدر الذي طلب عدم ذكر اسمه، أن السلاح الذي استخدم في قرية أبو ذويل بريف القامشلي هو سلاح النظام، و"مثل ذلك تماما يحدث في مناطق سيطرة (قسد)". ويشير إلى أن الجرائم عادة تبقى بلا عقاب من قبل القوى المسيطرة، ما يعني بقاء "جرائم الثأر مفتوحة" لأن المجرمين إما أن يكونوا منخرطين بالميليشيات، أو يفرون إلى خارج المنطقة التي ارتكبوا فيها جرائمهم ولذا يفلتون من العقاب عبر الهرب مثلا من مناطق النظام إلى "قسد" أو العكس، ما يحتم على عائلات القتلى محاولة "أخذ حقهم بأيديهم". ظاهرة ناتجة عن الحرب
يرى سقراط العلو وهو باحث مستقل ينحدر من دير الزور، أن الثأر بوصفه عنفا جماعيا، يُعد ظاهرة ناتجة عن الحرب الدائرة منذ 11 عاما، ويوضح في حديثه لـ موقع تلفزيون سوريا، أن "هذا النوع من العنف ناتج عن الآثار النفسية والاقتصادية للحرب، إضافة إلى انتشار السلاح وغياب السيطرة الأمنية والقضاء.
القراءة: إشباعٌ لفضول، أم أنها موقفٌ من وجود؟
حتى لو اعترفنا بالقراءة كفضول، فأي هوية تسكن هذا الفضول؟ هل هو فضول التوق لمتعة تبدّد في وجودنا سأماً هو، في واقع وجودنا دوماً، ورم خبيث، أي أنها المتعة التي تلهينا عن أنفسنا لنحتمل عبء وجودنا، أم القراءة استطلاع بطولي للوقوف على حقيقتنا، أي كي نستقصي باطننا، كي نعرف أنفسنا؟
أي أنها مسئولية أخلاقية أيضاً قبل أن تكون غنيمة معرفية، ممّا يحتّم أن نتساءل عن غاية أن نحقّق هذا الشرف الذي خلعه إله معبد دلفى على سقراط، ليصير حكراً عليه من دون كل حكماء الأزمنة، كما الحال مع اغتنام ذخيرة «اعرف نفسك! »؟
نستطيع أن نقول أن القراءة شطحة وَجْد، وثبة استنفار، خوض لجدل، قبول للتحدّي، واعتراف لمغامرة مجهولة النتائج. أي أنها تحديد لموقف من وجود، لأن معرفة النفس فيه ليست نهاية مطاف، ولكنها تحضير لوضع حجر أساس في كيان تحرير. الصوم في الديانات القديمة… من اليونان والرومان إلى الصابئة 3/4 | Marayana - مرايانا. ولهذا فاللهفة إلى المتن الشيّق يغدو استهتاراً بالفردوس المأمول، لأنه جنس من طُعْم لاستدراجنا إلى حيث ينتظرنا الخلاص، ضربٌ من تقنية لاجتياز عقبة المملّ ، الذي لا نكتشف كم الفوز رهين مشيئة هذا المملّ ما لم نقطع شوطاً بعيداً في رحلة طلب البُعد المفقود. فما يجب أن نعترف به لأنفسنا هو أننا كلنا معنيّون بهذه الأعجوبة التي اخترعنا لها إسم: القراءة، لأن حلم الكلّ هو أن يعرف، حلم الكلّ أن يستجلي حقيقة هذا المجهول الحميم، الأقرب لنا من حبل الوريد، حتى إذا طلبناه فرّ منّا إلى أبعد من الصين!
حازم رعد
لا يجافينا الصواب لو قلنا إنَّ الفلسفة ليست غريبة على الإنسان فهي في جوهرها نتاج تأملاته وأفكاره التي تتولد على شكل قناعات ورؤى عن ذاته «أنْ يعرف نفسه» ومواقف ازاء الكون والوجود وتصورات عن مصيره وطريقة العيش الراغب فيها وإنْ بدت تلك الطريقة عند البعض من الأفراد ساذجة في بعض لحظاتها نتيجة السطحية في التفكير. وهنا طالما أنَّ الإنسان [يمتلك العقل فهو يتميز بالروح الفلسفية، والروح الفلسفية هو رغبة في البحث، دائماً في حالة تساؤل لا يبدو على وجهها أي أثر من آثار الإقناع أو الوصول الى حلٍ نهائي ومع ذلك فهي لا تتوقف أبداً] كما يقول محمد عبد المعطى محمد.