خبير الطقس "الحصيني": اليوم أول أيام الكليبين أو ما يُعرف بـ "محننات الجمل"
اخبارية طريف: سبق
قال خبير الطقس والمناخ عبدالعزيز بن محمد الحصيني، إن اليوم الأربعاء هو أول أيام الكليبين أو ما يُعرف عند البعض بـ"محننات الجمل"، ومعناها "إن الجمل لا يحن للماء إلا في طلوع منزلة الكليبين" لشدة الحر إذا وافق دخوله حر شديد، الكليبين له منزلة واحدة هي (النثرة) يليه سهيل. خبير الطقس الحصيني يتوقَّع. وتابع "الحصيني" القول، إن مدة هذا الموسم 13 يوماً، وتظهر فيه منزلة واحدة وهي"النثرة"، يعتدل الجو قليلاً في الليل تدريجياً، وبخاصة في آخره، وتزداد فيها نسبة الرطوبة على المناطق الساحلية وتتكاثر الغيوم الممطرة -بإذن الله- على الأجزاء الغربية والجنوبية الغربية أحياناً تمتد نواحي المناطق الداخلية من المملكة. وتوقع خبير الطقس، أن تكون درجة الحرارة حول معدلاتها السنوية، أو أقل من ذلك على معظم المدن مع حالة ممطرة مستمرة بإذن الله. وأضاف "الحصيني"، أن الكليبين يعد المنزلة السادسة من منازل الصيف، وما قبل الأخيرة وآخر منازل الحر الشديد في الغالب -إن شاء الله- ومن علاماته أن تغور مياه الآبار، خاصة في المناطق التي لا تسقط فيها الأمطار الصيفية، والسبب هو استهلاك المياه في ري المحاصيل في الأيام السابقة، يزداد هبوب الرياح، إلا أن يصرفها الله، ويستمر غرس فسائل النخيل، وتبدأ الزراعة الخريفية المبكرة؛ كالطماطم والباذنجان والبصل والسمسم والذرة الشامية، ويكثر خراف التمر، وتنخفض فيه أسعاره إلى أدنى ما تصل إليه في آخره بداية صرام النخيل.
- خبير الطقس الحصيني يحدد
- من الذي قتل الحسين الطبية
- من الذي قتل الحسين ع
- من الذي قتل الحسين عليه السلام
خبير الطقس الحصيني يحدد
تشغيل المكيف أم لا؟
وفيما يتعلق بتشغيل المكيف، قال خبير الطقس والمناخ إن هناك من يرى أن الجو حار وهذا طبيعي ومتوقع لأن درجات الحرارة ترتفع فوق الـ30 درجة خلال هذه الأيام في بعض الأحيان، وهناك من يرى أن الجو ما زال بارداً.
تبدأ فيه هجرة طيور الدخل والخواضير، وتستمر الزيادة في الليل على حساب النهار، وتقول العرب (إذا طلعت النثرة احمرت البسرة، وجني النخل بكرة وآوت المواشي حجرة، ولم تترك في ذات در قطرة.. ويوشك أن تظهر الخضرة). لا يوجد وسوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى:
ولو كان هذا البكاء يعكس شدة المحبة لأهل البيت فلماذا لا يكون البكاء من باب أولى على حمزة عم النبي صلى الله عليه وسلم، فإن الفظاعة التي قتل بها لا تقل عن الطريقة التي ارتكبت في حق الحسين رضي الله عنه حيث بقر بطن حمزة واستؤصلت كبده، فلماذا لا يقيمون لموته مأتماً سنوياً يلطمون فيه وجوههم ويمزقون ثيابهم، ويضربون أنفسهم بالسيوف والخناجر ؟ أليس هذا من أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم ؟ بل لماذا لا يبكون هذا البكاء على موت النبي صلى الله عليه وسلم ؟! فإن المصيبة بموته تفوق كل شيء ؟ أم أن الحسين أفضل من جده لأنه تزوج ابنة كسرى الفارسية، وبالتالي تحركهم مشاعر الشعوبية المقيتة، في هذا الحزن المزعوم على مقتل الحسين بن علي، ليتم بذلك تحقيق هدف ضرب الإسلام من الداخل وشق صف أهله، عبر إحياء أحزان وتجديد استحضارها كل سنة في مخالفة صريحة لتعاليم الإسلام ومبادئه، الداعية للتوحد والتجمع عوض نشر بذور الفرقة والتشرذم.
من الذي قتل الحسين الطبية
وثانياً: أن الذين خرجوا لقتال الحسين عليه السلام كانوا من أهل الكوفة ، والكوفة في ذلك الوقت لم يكن يسكنها شيعي معروف بتشيعه ، فإن معاوية لما ولَّى زياد بن أبيه على الكوفة تعقَّب الشيعة وكان بهم عارف ، لأنه كان منهم ، فقتلهم وهدم دورهم وحبسهم حتى لم يبق بالكوفة رجل واحد معروف بأنه من شيعة علي عليه السلام. ما قاله ابن تيمية فى مقتل الإمام الحسين.. الخلاصة من كتبه - اليوم السابع. قال ابن أبي الحديد المعتزلي في شرح نهج البلاغة 11 / 44: روى أبو الحسن علي بن محمد بن أبي سيف المدائني في كتاب الأحداث ، قال: كتب معاوية نسخة واحدة إلى عُمَّاله بعد عام الجماعة: (أن برئت الذمّة ممن روى شيئاً من فضل أبي تراب وأهل بيته). فقامت الخطباء في كل كُورة وعلى كل منبر يلعنون عليًّا ويبرؤون منه ، ويقعون فيه وفي أهل بيته ، وكان أشد الناس بلاءاً حينئذ أهل الكوفة لكثرة ما بها من شيعة علي عليه السلام ، فاستعمل عليهم زياد بن سُميّة ، وضم إليه البصرة ، فكان يتتبّع الشيعة وهو بهم عارف ، لأنه كان منهم أيام علي عليه السلام ، فقتلهم تحت كل حجر ومدر وأخافهم ، وقطع الأيدي والأرجل ، وسَمَل العيون وصلبهم على جذوع النخل ، وطردهم وشرّدهم عن العراق ، فلم يبق بها معروف منهم. إلى أن قال 11 / 45: ثم كتب إلى عمَّاله نسخة واحدة إلى جميع البلدان: انظروا من قامت عليه البيِّنة أنه يحب عليًّا وأهل بيته ، فامحوه من الديوان ، وأسقطوا عطاءه ورزقه.
من الذي قتل الحسين ع
وإنما الكذابون جُهَّال بما يُستَدل به على كذبهم.
من الذي قتل الحسين عليه السلام
وكذا كل من باشر قتل الحسين أو قتل واحداً من أهل بيته وأصحابه ، كسنان بن أنس النخعي ، وحرملة الكاهلي ، ومنقذ بن مرة العبدي ، وأبي الحتوف الجعفي ، ومالك بن نسر الكندي ، وعبد الرحمن الجعفي ، والقشعم بن نذير الجعفي ، وبحر بن كعب بن تيم الله ، وزرعة بن شريك التميمي ، وصالح بن وهب المري ، وخولي بن يزيد الأصبحي ، وحصين بن تميم وغيرهم. بل لا تجد رجلاً شارك في قتل الحسين عليه السلام معروفاً بأنه من الشيعة ، فراجع ما حدث في كربلاء يوم عاشوراء ليتبين لك صحة ما قلناه. من الذي قتل الحسين عليه السلام. من كل ذلك نخلص إلى أن القول بأن الشيعة هم قتلة الحسين عليه السلام قول باطل لم يدل عليه دليل ولم تنهض به حجة. ولو سلمنا جدلاً بأن الذين باشروا قتل الحسين عليه السلام كانوا من الشيعة فلا يخفى أن الآمرين بذلك كانوا من أهل السنة ، فيكون المشترك في قتله عليه السلام بعض الشيعة وبعض أهل السنة. على أنه لا يمكن أن يُحمَّل مذهب من المذاهب مسؤولية فعل صدر من بعض أتباعه الذين كانت لهم دوافع سيئة أو مآرب شخصية ، لأن إبطال المذاهب يكون بالأدلة الصحيحة لا بتصرفات المنتسبين إليها 8. لمزيد من المعلومات يمكنكم مراجعة الروابط التالية:
الذين قتلوا الحسين هم شيعته ؟
أ تعلم أني أحب أهل الأرض إلى أهل السماء و تقاتلني؟!
وقال ابن كثير في البداية والنهاية 8 / 190 فيما رواه عن أبي مخنف: وقال: وأخذ سنان وغيره سلبه ، وتقاسم الناس ما كان من أمواله وحواصله ، وما في خبائه حتى ما على النساء من الثياب الطاهرة. وقال: وجاء عمر بن سعد فقال: ألا لا يدخلن على هذه النسوة أحد ، ولا يقتل هذا الغلام أحد ، ومن أخذ من متاعهم شيئاً فليردّه عليهم. قال: فوالله ما ردَّ أحد شيئاً. وكل هذه الأفعال لا يمكن صدورها إلا من حاقد شديد العداوة ، فكيف يُتعقَّل صدورها من شيعي مُحِب ؟! سادساً: أن بعض قتَلَة الحسين قالوا له عليه السلام: إنما نقاتلك بغضاً لأبيك 4. ولا يمكن تصوّر تشيع هؤلاء مع تحقق بغضهم للإمام علي بن أبي طالب عليه السلام. وقال بعضهم: يا حسين ، يا كذاب ابن الكذاب 5. من الذي قتل الحسين ع. وقال آخر: يا حسين أبشر بالنار 6. وقال ثالث للحسين عليه السلام وأصحابه: إنها ـ يعني الصلاة ـ لا تُقْبَل منكم 7. وقالوا غير هذه من العبارات الدالة على ما في سرائرهم من الحقد والبغض لأمير المؤمنين وللحسين عليهما السلام خاصة ولأهل البيت عليهم السلام عامة. سابعاً: أن المتأمِّرين وأصحاب القرار والزعماء لم يكونوا من الشيعة ، وهم يزيد بن معاوية ، وعبيد الله بن زياد ، وعمر بن سعد ، وشمر بن ذي الجوشن ، وقيس بن الأشعث بن قيس ، وعمرو بن الحجاج الزبيدي ، وعبد الله بن زهير الأزدي ، وعروة بن قيس الأحمسي ، وشبث بن ربعي اليربوعي ، وعبد الرحمن بن أبي سبرة الجعفي ، والحصين بن نمير ، وحجار ابن أبجر.