# 1
22 - 4 - 2014
عضويتي
» 5295 جيت فيذا
» 4 - 4 - 2013 آخر حضور
» 13 - 3 - 2020 (07:41 PM)
فترةالاقامة »
3308يوم
النشاط اليومي » 16. 55 مواضيعي » 6853 الردود » 47891 عددمشاركاتي » 54, 744 تلقيت إعجاب » 40 الاعجابات المرسلة » 13
الاقامه »
حاليآ في » دولتي الحبيبه » جنسي » العمر »
سنة
الحالة الاجتماعية »
مرتبطه
التقييم
» مشروبى المفضل » الشوكولاته المفضله » قناتك المفضلة » ناديك المفضل » سبارتي المفضله »
الوصول السريع
مو على كيفك حبيبي حبيبي, كيفك مو على كيفك حبيبي ¨°o.
مو على كيفك حبيبي....ماجد المهندس - Youtube
يمكنكم ارسال اهدائاتكم من خلال هذا الشريط عن طريق ارسال رسالة الى المنتدى او ارسال اهدائك الى الرقم 07703935181 سوف نقوم بعرض اهدائكم خلال 48 ساعة *** احمد ماجد: احلى تحية لهذا المنتدى الرائع واحب اكول سوسو اموت عليج *** سبورتية كلش: احلى منتدى واحلى ناس *** سموري: فديتكم واحد واحد احبكم *** يوسف السوداني: اموت عليج يالي بكلبي *** نـــــــــونة: مشتاقة لواحد بقلبي ***
كلمات أغنية واحشني موت
والله واحشني موت,, اخاف بعدك اموت..
قلبي لو من حديد,, ذاب وانته بعيد
لو خسرتك حبيبي,, اشلون احب من جديد..
وين القى وفاء,, او احس بدفى
ظلمه بعدك حياتي,, كل شي بيها اختفا
روحي يمك حبيبي,, وبيدك اتمنى اموت..
وينه ذاك الحنان,, يعني معقوله هان
ما
المزيد
فقال أبو طلحة: أفعل يا رسول الله. فقسمها أبو طلحة في أقاربه وبني عمه. أخرجاه. وفي الصحيحين أن عمر [ رضي الله عنه] قال: يا رسول الله ، لم أصب مالا قط هو أنفس عندي من سهمي الذي هو بخيبر ، فما تأمرني به ؟ قال حبس الأصل وسبل الثمرة ". وقال الحافظ أبو بكر البزار: حدثنا أبو الخطاب زياد بن يحيى الحساني ، حدثنا يزيد بن هارون ، حدثنا محمد بن عمرو ، عن أبي عمرو بن حماس عن حمزة بن عبد الله بن عمر ، قال: قال عبد الله: حضرتني هذه الآية: ( لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون) فذكرت ما أعطاني الله ، فلم أجد شيئا أحب إلي من جارية رومية ، فقلت ، هي حرة لوجه الله. فلو أني أعود في شيء جعلته لله لنكحتها ، يعني تزوجتها.
تفسير قول الله &Quot; لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون &Quot; | المرسال
(لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ (٩٢)). [آل عمران: ٩٢]. (لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ) قيل في معنى (لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ) أي: لن تبلغوا ثواب البر، وقيل: لن تبلغوا درجة ومنزلة أهل البر. والمراد بالنفقة هنا: قيل الواجبة، وقيل: جميع الصدقات، وقيل: جميع النفقات التي يُبتغى بها وجه الله تعالى، سواء كانت صدقة، أو لم تكن. ومعنى الآية: لن تنالوا حقيقة البر، ولن تبلغوا ثوابه الجزيل الذي يوصلكم إلى رضا الله، وإلى جنته التي أعدها لعباده الصالحين، إلا إذا بذلتم مما تحبونه وتؤثرونه من الأموال وغيرها في سبيل الله، وما تنفقوا من شيء- ولو قليلا- فإن الله به عليم، وسيجازيكم عليه بأكثر مما أنفقتم وبذلتم. أي: لن تنالوا وتدركوا وتبلغوا البر الذي هو كل خير من أنواع الطاعات وأنواع المثوبات الموصل لصاحبه إلى الجنة (حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ) أي: من أموالكم النفيسة التي تحبها نفوسكم، فإنكم إذا قدمتم محبة الله على محبة الأموال فبذلتموها في مرضاته، دل ذلك على إيمانكم الصادق وبر قلوبكم ويقين تقواكم.
وفسر قوله تعالى " وما تنفقوا من شيء فإن الله به عليم "، أي أن مهما أنفقوا من شيء وتصدقوا به من الأموال فإنّ الله تعالى يتصدَّق به المتصدِّق منكم، وينفقه مما يحبّ في سبيل الله، وفسر " عليم " أنه ذو العلم الذي يعرف كل شيء، وقد قيل عن قتاده في قوله تعالى " وما تنفقوا من شيء فإن الله به عليم ": محفوظٌ لكم ذلك، اللهُ به عليمٌ شاكرٌ له. قيل عن مجاهد في قوله تعالى " لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون ": كتب عمر بن الخطاب إلى أبي موسى الأشعري أنْ يبتاع له جارية من جَلولاء يوم فُتحت مدائن كسرى في قتال سَعد بن أبي وقاص، فدعا بها عمر بن الخطاب فقال: إن الله يقول " لن تنالوا البرّ حتى تنفقوا مما تحبون "، فأعتقها عمر. وقيل عن أنس بن مالك في قوله تعالى ( لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ): مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا، وقال أبو طلحة: يا رسول الله حائطي الذي بكذا وكذا صَدَقة، ولو استطعت أن أجعله سرًّا لم أجعله علانية، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اجعلها في فقراء أهلك. وقيل عن أنس بن مالك لما انزلت الآية الكريمة " لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون "، فقد قال أبو طلحة: يا رسول الله إنّ الله يسألنا من أموالنا، اشهدْ أني قد جعلت أرضي بأرْيحا لله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اجعلها في قرابتك، فجعلها بين حسان بن ثابت وأبيّ بن كعب.
ص1098 - كتاب تفسير القرآن الكريم اللهيميد من الفاتحة إلى النساء - لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون وما تنفقوا من شيء فإن الله به عليم - المكتبة الشاملة
فجعلها لحسّان بن ثابت ، وأبيّ بن كعب. وقد بيَّن الله خصال البِرّ في قوله: { ولكن البر من آمن باللَّه واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنَّبيّين وآتى المال على حُبّه ذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل والسائلين وفي الرقاب وأقامَ الصلاة وآتى الزكاة والموفون بعهدهم إذا عاهدوا والصابرين في البأساء والضراء وحين البأس} في سورة [ البقرة: 177]. ( فالبرّ هو الوفاء بما جاء به الإسلام ممَّا يعرض للمرء في أفعاله ، وقد جمع الله بينه وبين التَّقوى في قوله: { وتعاونوا على البِر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان} [ المائدة: 2] فقابل البرّ بالإثم كما في قول النبي صلى الله عليه وسلم في حديث النّواس بن سِمْعان المتقدّم آنفاً. وقوله: { وما تنفقوا من شيء فإن الله به عليم} تَذْييل قُصد به تعميم أنواع الإنفاق ، وتبيين أنّ الله لا يخفى عليه شيء من مقاصد المنفقين ، وقد يكون الشيء القليل نفيساً بحسب حال صاحبه كما قال تعالى: { والذين لا يجدون إلاّ جهدهم} [ التوبة: 79]. وقوله: { فإن الله به عليم} مراد به صريحه أي يطّلع على مقدار وقعه ممَّا رغَّب فيه ، ومرَاد به الكناية عن الجزاء عليه.
وقيل عن ميمون بن مهران: أنّ رجلا سأل أبا ذَرّ: أيّ الأعمال أفضل؟، وقال: الصلاة عمادُ الإسلام، والجهاد سَنامُ العمل، والصدقة شيء عَجبٌ، فقال: يا أبا ذر لقد تركتَ شيئًا هو أوَثقُ عملي في نفسي، لا أراك ذكرته، قال: ما هو؟، قال: الصّيام، فقال: قُرْبة، وليس هناك! وتلا هذه الآية: " لن تنالوا البر حتى تُنفقوا مما تحبُون ". قيل عن عمرو بن دينار: لما نـزلت هذه الآية " لن تنالوا البرّ حتى تنفقوا مما تحبون "، جاء زيدٌ بفرس له يقال له: " سَبَل " إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: تصدَّق بهذه يا رسول الله، فأعطاها رسول الله صلى الله عليه وسلم ابنه أسامة بن زيد بن حارثة، فقال: يا رسول الله، إنما أردت أن أتصدّق به، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قد قُبلتْ صَدَقتك. قال معمر عن أيوب عندما نزلت الآية " لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون "، جاء زيد بن حارثة بفرس له كان يحبُّها، فقال: يا رسول الله هذه في سبيل الله، فحملَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم عليها أسامةَ بن زيد، فكأنَّ زيدًا وَجد في نفسه، فلما رأى ذلك منه النبي صلى الله عليه وسلم قال: أما إن الله قد قبلها.
ملخص لخطبة الجمعة “لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون” بـ4 لغات – صحيفة أثير الإلكترونية
ففَرِحَ به رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وقال له: بَخٍ، ذلك مالٌ رابحٌ، ذلك مالٌ رابحٌ. وكَلمةُ «بخٍ» تُقال عندَ الرِّضا والإعجابِ بالشَّيءِ، أو الفخْرِ والمدْحِ. وفي رِوايةٍ: مالٌ رايحٌ؛ بالياءِ، أي: ذلك مالٌ يَروحُ عليه أجْرُه ويَرجِعُ نَفْعُه إلى صاحبِه، وقيل: معْناه: يَروحُ بالأجْرِ ويَغْدو به، والرَّواحُ هو آخِرُ النَّهارِ، والغُدوُّ هو أوَّلُ النَّهارِ. ووجَّهَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنْ يَجعَلَها في أقاربِه، فقام أبو طَلْحةَ بتَقسيمِها عليهم؛ لأنَّ الصَّدقةَ على الأقاربِ لها أجْرانِ: أجْرُ الصَّدقةِ، وأجْرُ صِلةِ الرَّحِمِ. وفي الحديثِ: مُشاوَرةُ أهلِ الفضلِ في كَيفيَّةِ الصَّدقةِ والطَّاعةِ. وفيه: أنَّ الرَّجلَ الصَّالحَ قد يُضافُ إليه حُبُّ المالِ، وقد يُضِيفُه هو إلى نفْسِه، وليس في ذلك نَقيصةٌ عليه. وفيه: أنَّ الصَّدقةَ إذا كانت جَزْلةً مُدِحَ صاحبُها. وفيه: فَضيلةٌ ومَنقبةٌ لأبي طَلْحةَ رَضيَ اللهُ عنه. وفيه: أنَّ الصَّدقةَ على الأقربينَ ذوي الحاجةِ أَولى وأفضَلُ.
قَالَ أنَسٌ: فَلَمَّا أُنْزِلَتْ هذِه الآيَةُ: {لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ} [آل عمران: 92] قَامَ أبو طَلْحَةَ إلى رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَقَالَ: يا رَسولَ اللَّهِ، إنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وتَعَالَى يقولُ: {لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ} [آل عمران: 92]، وإنَّ أحَبَّ أمْوَالِي إلَيَّ بَيْرُحَاءَ، وإنَّهَا صَدَقَةٌ لِلَّهِ، أرْجُو برَّهَا وذُخْرَهَا عِنْدَ اللَّهِ، فَضَعْهَا يا رَسولَ اللَّهِ حَيْثُ أرَاكَ اللَّهُ. قَالَ: فَقَالَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: بَخٍ، ذلكَ مَالٌ رَابِحٌ، ذلكَ مَالٌ رَابِحٌ، وقدْ سَمِعْتُ ما قُلْتَ، وإنِّي أرَى أنْ تَجْعَلَهَا في الأقْرَبِينَ. فَقَالَ أبو طَلْحَةَ: أفْعَلُ يا رَسولَ اللَّهِ. فَقَسَمَهَا أبو طَلْحَةَ في أقَارِبِهِ وبَنِي عَمِّهِ. وقال يحيى بن يحيى وإسماعيل، عن مالك: (رَايِحٌ). أنس بن مالك | المحدث:
البخاري
|
المصدر:
صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 1461 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
التخريج:
أخرجه البخاري (1461)، ومسلم (998)
إنفاقُ المالِ المحبوبِ للنَّفْسِ، وبَذْلُه ابتغاءَ مَرضاةِ اللهِ عزَّ وجلَّ؛ دَليلٌ على صِدقِ الإيمانِ باللهِ، وطَريقٌ لِنَيلِ الخيرِ في الدُّنيا والآخرةِ.