ثمة كثير من الكتابات تتطلب القراءة فقط، وثمة كتابات أخرى تستحق القراءة والتمعن، ولكن القليل ربما يستوجب القراءة والتمعن والرد أيضاً، خصوصاً عندما تصدر هذه الكتابات عن أشخاص لهم ثقلهم وأسماؤهم في الساحة الأدبية والثقافية، مما يجعلنا نحمل إليهم حُفناً من علامات الاستفهام والتعجب التي لا تكاد تُرى في بحر العرفان الذي غمرونا فيه والود الذي نجازيهم به.
- الدكتور مازن بن عبدالكريم الفريح في محاضرة (عشرون فائدة لحياة زوجية ناجحة؟)
- أستاذ تاريخ يكشف عن أهمية ورمزية السيف الأجرب
- صورة نادرة- أحمد زكي ووالدة هالة فؤاد | خبر | في الفن
- دينا فؤاد: أنا مش منى زكي! | خبر | في الفن
الدكتور مازن بن عبدالكريم الفريح في محاضرة (عشرون فائدة لحياة زوجية ناجحة؟)
3- البلاذري (الفتوح) 1-42: وعقب وفاته - أي الرسول صلى الله عليه وسلم - ارتد أهل اليمامة والبحرين، واستعانوا بالفرس، وارتدت ربيعة وحنيفة وسليم وبنو تميم وحضرموت، واجتمعت غطفان وأسد على الردة. وكان على رأس بني أسد طلحة بن خويلد المتنبي، وعلى رأي بني تميم الكاهنة سجاح، وعلى رأس بني حنيفة مسيلمة الكذاب، وعلى كندة الأشعث بن قيس. 4- د. الدكتور مازن بن عبدالكريم الفريح في محاضرة (عشرون فائدة لحياة زوجية ناجحة؟). توفيق محمد برو (التاريخ السياسي والحضاري لصدر الإسلام والخلافة الأموية) (ص 98-99): ومنهم مسيلمة الكذاب من بني حنيفة الذي انضمت إليه قبيلته وقبيلة تميم بعد أن تزوج الكاهنة سجاح.
أستاذ تاريخ يكشف عن أهمية ورمزية السيف الأجرب
English تسجيل الدخول / التسجيل وثق حسابك كطبيب أضف وقييم طبيبك English الرئيسية تسجيل الدخول التسجيل اتصل بنا من نحن سياسة الخصوصية الشروط و الأحكام تابعنا منصة كلام في الصحة الرئيسية 404 الصفحة غير موجودة! هذه الصفحة لم تعد موجودة السابق
نشر في صحيفة الجزيرة الغراء العدد رقم 12462 الصادر يوم السبت المصادف العشرين من شهر شوال لعام 1427هـ في الصحفة الثانية والثلاثين مقال بقلم الدكتور المؤرخ عبدالرحمن الفريح العفنان التميمي تحت عنوان (مسلسل خالد بن الوليد ووقفة مع تاريخ صدر الإسلام). وقد تطرق الدكتور إلى حرب الردة بحيث نفى الردة عن قبائل بني تميم وألصقها في قبائل ربيعة، وأنكر نسب سجاح من تميم واثبته في قبيلة تغلب الربعية، وأخذ في بعض أقوال المؤرخين وأهمل البعض الآخر، وتجاهل دور قبائل ربيعة في محاربة المرتدين مثل قبيلة عبدالقيس الربعية، وغيرها من قادة الإسلام.
رغم أعمالها القليلة، لكن وجهها الملائكي وموهبتها سمحا لها بترك بصمات على الصعيد الفني، وبالتوزاي مع ذلك امتلأت حياتها بالشجن، فقد ماتت في سن الشباب بعدما تمكن منها المرض، وبالطبع ترك كل ذلك تداعياته على أحمد زكي الذي تزوجها وانفصلا بعد عامين من زواجهما. وُلدت هالة فؤاد في 26 مارس عام 1958 في مدينة القاهرة، وعندما بلغت العامين بدأ والدها المخرج أحمد فؤاد يشركها في بعض الأدوار الصغيرة في أفلام، منها "العاشقة" و"إجازة بالعافية" و"رجال في المصيدة"، فأحبت الفن منذ صغرها، لكنها حرصت على استكمال دراستها، فحصلت على بكالوريوس من كلية التجارة عام 1979. وبعد أن قدمت أدواراً صغيرة في أفلام، منها "البنت اللي قالت لأ" و"عاصفة من الدموع"، حصلت هالة فؤاد بعدها على البداية الحقيقية والبطولة من خلال فيلم "مين يجنن مين" والذي شاركت في بطولته إلى جانب محمود ياسين وحسين فهمي، وبعدها قدمت "سجن بلا قضبان" و"الأوباش" و"الحدق يفهم" و"عشماوي" و"السادة الرجال" و"المليونيرة الحافية" و"شقاوة في السبعين" و"حارة الجوهري". ونظراً لما تمتعت به من خفة دم، تأهلت لتشارك في بطولة فوازير "المناسبات" مع يحيى الفخراني وصابرين عام 1988، وقدّمت هالة فؤاد أيضاً العديد من المسلسلات منها "الرجل الذي فقد ذاكرته مرتين"، وهو العمل الذي جمعها بأحمد زكي، و"الإنسان والمجهول" و"الحياة مرة أخرى" و"ثمن الخوف" و"رجال في المصيدة"، وكان آخر عمل قدمته فيلم "اللعب مع الشياطين" عام 1991 قبل أن تقرر الاعتزال.
صورة نادرة- أحمد زكي ووالدة هالة فؤاد | خبر | في الفن
وأثناء تواجدها في المستشفى لتلقي العلاج، فوجئت بوفاة والدها المخرج أحمد فؤاد، فدخلت في غيبوبة متقطعة، ونُشر خبر وفاتها في الصحف مرتين، وفي أول مرة تم تكذيب الخبر. وفاتها وإنهيار أحمد زكي في العاشر من أيار/مايو عام 1993 توفيت هالة فؤاد بعد صراع مع المرض، وهي في عمر الـ35 عاماً، وكانت قد إبتعدت قبل فترة عن الأضواء وإكتفت بالعبادة فقط والتقرب من الله، حتى أنها كانت في المستشفى تدعو الممرضات والأطباء للتقرب من الله، إلى أن لفظت أنفاسها الأخيرة. وكان الماكيير محمد عشوب قال في لقاء تلفزيوني إن أحمد زكي حاول الإنتحار، بعد أن علم بخبر وفاتها، عندما كان يصوّر فوق أحد الأسوار، فظل يردد وبشكل هستيري "أنا اللي قتلتها أنا اللي موتها".
دينا فؤاد: أنا مش منى زكي! | خبر | في الفن
الثلاثاء 30/مارس/2021 - 12:15 ص
أحمد زكي
لم يستطع أحد أن يحتل مكانته في قلوب الجميع، فهو متفرد بفنه، أحمد زكى الإمبراطور الذى احتل قلوب الجماهير ولا زالت ذكراه فى قلوبنا، صادفت ذكرى وفاته منذ يومين، تعددت قصص الناس في حياته ولكن أقربها لقلبه مع هالة فؤاد. " أدوارها " وهالة فؤاد هي ابنة المخرج أحمد فؤاد الذي كان يسند إليها عددا من الأدوار الصغيرة عندما كانت طفلة مثل فيلم "العاشقة"، و"رجال في المصيدة"، و"أجازة بالعافية". أول دور بطولة لها في فيلم "مين يجنن مين" برفقة الفنان محمود ياسين وحسين فهمي، ورغم نجاحها إلا أنها اعتزلت الفن وارتدت الحجاب بسبب مرضها بالسرطان. "بداية الحب" ونشبت شرارة الحب بين هالة فؤاد وأحمد زكي عام 1981 أثناء تصوير مسلسل "الرجل الذي فقد ذاكرته مرتين"، والتي قال عنها أحمد زكي أكثر من مرة حتى بعد انفصالهما، أنه لم يحب امرأة مثلها، وتزوجا عام 1983، وأنجبا ابنهما الوحيد الممثل الراحل هيثم أحمد زكي. "رفض الفن" وكشف أحمد زكى عن سبب رفضه عودة زوجته للفن: «أردت أن أحميها من هذا العالم القاسى بأضوائه ومشاكله التى لا تنتهي، لم نحتمل العناد انفصلنا واعترفت أنى ظلمتها لأنى استغرقت فى حلمى لتأثيث بيت وعزوة لكن الحلم انتهى بشكل سريع».
وأوضحت الفنانة السورية أن أحمد زكى طلب من مدير أعماله أثناء وجوده بالمستشفى أن يحضر المأذون ويتزوجها قطعًا لكل الألسنة التي أشاعت زواجهما سرًا، إلا أنها رفضت رغم حبها الشديد له، لأنهما كانا لا يصلحان كزوجين، كما أرادت أن تخدمه خلال فترة مرضه دون وجود رابط رسمي، وحتى لا يقال إنها وقفت بجانبه فقط لأنها زوجته. وكانت العلاقة بين رغدة وأحمد زكى توطدت خلال مشاركته له بطولة أربعة أفلام ،وهى "الإمبراطور"، "إستاكوزا"، "أبو الدهب"، و"كابوريا"، وقالت رغدة حينها "هناك كيمياء خاصة بينى وبين أحمد زكى على المستوى الفنى والشخصى". خلود للأبد رغم الرحيل
وربما يفسر عدم اكتمال قصص الحب فى حياة الامبراطور أحمد زكى كثيرا من مواقف حياته ومنها رفضه الاستقرار في منزل ، بعد انفصاله عن زوجته هالة فؤاد، حيث كانت أغلب إقامته في أحد الفنادق المطلة على النيل، واختار غرفتين كان يقيم فيهما الموسيقار المبدع بليغ حمدي، لتلحين إبداعاته. شعر النجم بأنه ضيف استثنائى فى هذه الدنيا فغادرها دون أن يكون له فيها زوجة أو بيتا ولكنه ترك فيها ما هو أبقى وأقوى فنا وحياة وإبداعا وحبا وجماهيرية ستبقى إلى الأبد. وغادر الضيف الجميل دنيانا في 27 مارس 2005، وهو لا يمتلك إلا 130 جنيهًا، بعدما تصدق بمعظم أجره عن فيلم "العندليب" لعلاج فنان شاب أُصيب بنفس المرض، كما دفع نفقات العُمرة لثلاثة موظفين في المستشفى، ورحل "الإمبراطور" تاركًا وراءه كنوزا من الحب والفن والإبداع.