قادت المصادفة مدير إدارة المساجد والدعوة والإرشاد بينبع علي بن حسين أبو العسل إلى أن يكون موجودًا ضمن المصلين الذين أدوا صلاة الجمعة بجامع الجابرية بمركز ينبع النخل، الذي يبعد عن محافظة ينبع 50 كيلومترًا، والذي شهد حادثة إلقاء الخطبة من قِبل مسن معتل نفسيًّا. وعلمت "سبق" أن مدير إدارة المساجد حاول التدخل بنفسه لتدارك المشهد قبل تطوره وسط إصرار من المعتل النفسي على مواصلة أداء الخطبة؛ وهو ما استدعى تدخُّل الجهات الأمنية الموجودة خارج الجامع، التي باشرت الحادثة، وحالت دون أن يستكمل المريض الخطبة. فيما أنهى المصلون صلاتهم وخطبتهم بعد أن حضر الخطيب الرسمي. وقال رئيس التوعية بتعليم ينبع وخطيب جامع الجابرية بينبع النخل عبد الرحمن حامد الأحمدي لـ"سبق": إن رجلاً مريضًا نفسيًّا، يلبس زي خطيب، اعتلى المنبر حسب إفادة المصلين الساعة الثانية عشرة، ولم تُشغَّل له الأجهزة والمايكروفونات، وعندما حضرتُ وجدته قبلي على المنبر في تمام الساعة الـ12:38. وأضاف "الأحمدي": طلبتُ منه النزول، ورفض، وبدأ يطلب من المؤذن أن يؤذن، فرفض، وبدأ يخطب ويتكلم كلامًا غير متزن. سيناريو "الغوطة" في أوكرانيا.. معلومات عن استعداد روسيا لشن هجوم كيماوي - المصدر أونلاين. مشيرًا إلى أن مدير الشؤون الإسلامية والشرطة حاولوا إنزاله بالتي هي أحسن، فرفض؛ فتم اتخاذ الإجراء المناسب، وأُنزل، وبعدها تُرك ليؤدي صلاة الجمعة في المسجد، وبعد الصلاة أُخذ إلى مركز الشرطة بكل هدوء لإتمام الإجراء اللازم.
صلاة الجمعة ينبع ونحّالي المدينة المنورة
أصدرت شرطة المدينة المنورة بيانا حول المعتل الذي خطب المصلين في صلاة الجمعة بمحافظة ينبع قبل أن يتم إنزاله من المنبر بالقوة، أكدت فيه بأنه تم تسليمه لذويه لعلاجه ورعايته. وقال المتحدث الرسمي الرائد حسين القحطاني: "إشارة لمقطع الفيديو المتداول في وسائل التواصل الاجتماعي، والذي يظهر فيه أحد المسنين يعتلي منبر أحد المساجد ويتفوه بعبارات غير مترابطة وتم إنزاله من قبل المصلين وأحد رجال الأمن، فقد تبين أن الحادثة وقعت بأحد مساجد ينبع كما تبين أن الذي اعتلى المنبر - وهو مواطن في العقد السابع من العمر - يعاني من اعتلالات نفسية، وله سجل طبي في أحد المستشفيات المتخصصة ، وحالته تتطلب المتابعة المستمرة ، وتم تسليمه لذويه لاستكمال علاجه ورعايته.
وقت صلاة الجمعة اليوم في ينبع
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
لن نسمح لروسيا بالتلاعب بعقول العالم أو استخدام مجلس الأمن كمكان للترويج لمعلوماتها المضللة". وأكدت الصحيفة الأميركية أن أي استخدام للغازات السامة في أوكرانيا من شأنه أن ينتهك معاهدة دولية عمرها عقود تحظر هذه الأسلحة، ويمثل منعطفا خطيرا في الهجوم العسكري الروسي المستمر منذ أسبوعين ضد جارتها. وأشارت إلى أن موسكو، التي كانت تمتلك مخزونات ضخمة من الأسلحة الكيماوية والبيولوجية خلال الحرب الباردة، استخدمت غازات أعصاب محظورة في محاولتي اغتيال على الأقل لمعارضين روسيين في السنوات الثلاث الماضية. وقال مسؤول أوروبي عن احتمالات هجوم كيماوي روسي "إنه أكثر من مجرد مصدر قلق ملح. من الواضح أنه يوجد تهديد متزايد". وأضاف مسؤول كبير في حلف شمال الأطلسي أن روسيا "تعد لهجوم كيماوي أو بأسلحة بيولوجية". صلاة الجمعة ينبع النخل. خلال الحرب الأهلية السورية، قدمت روسيا غطاء دبلوماسيًا ومساعدة لوجستية لبشار الأسد عندما استخدمت قوات الأسد الأسلحة الكيماوية ضد الأحياء التي تسيطر عليها المعارضة. تضمنت هذه الأسلحة غازات أعصاب متطورة وفتاكة للغاية، بالإضافة إلى مركبات صناعية عادية مثل الكلور. وفي أسوأ هجوم في أغسطس 2013، تسرب غاز السارين القاتل إلى الأقبية التي تستخدمها العائلات السورية كملاجئ من القنابل، في الغوطة شرق دمش، مما أسفر عن مقتل ما يقدر بنحو 1400 شخص.
وتابعت الصحيفة "قبل الغزو الروسي لأوكرانيا، اقترحت لوبان تحالفا فرنسيا روسيا جديدا، واعدة بتشكيل تحالف حتى لو أثار ذلك غضب واشنطن. وقالت إن أوكرانيا تنتمي إلى دائرة النفوذ الروسي، وفي عام 2014، دافعت عن ضم روسيا لشبه جزيرة القرم. " وأردفت الصحيفة "الآن، على الرغم من أنها نأت بنفسها عن بوتين، فقد اقترحت أنها ستوقف عمليات نقل الأسلحة الفرنسية إلى أوكرانيا، وبمجرد انتهاء الحرب، ستسعى للتوسط في (تقارب إستراتيجي) بين الناتو وموسكو. رييس فرنسا في الحرب العالميه الثانيه 1945. " وأشارت الصحيفة إلى أنه في الأيام الأخيرة، رفضت لوبان أي "خضوع للحماية الأمريكية" وألمحت إلى عدم ارتياحها من أن القوات الفرنسية تحت قيادة أجنبية. واختتمت "البوست" تحليلها بالقول "يرى الخبراء أن موقف لوبان التصالحي تجاه موسكو يعقد محاولات الولايات المتحدة وأوروبا لعزل بوتين، حيث تعارض مرشحة الرئاسة خطط فطم أوروبا عن النفط والغاز الروسي لأن ذلك يعرض الاتحاد الأوروبي للخطر، مشيرين إلى أنه يمكن لموقفها أن يشجع الكرملين على أي خطوة تصعيدية في المستقبل. " غزو تايوان.. وتفادي الأخطاء
رأت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية أن الحرب في أوكرانيا قد أثارت المخاوف بشأن خطط الصين لـ"غزو" تايوان، حيث يتكهن البعض بأن احتمالات الغزو قد زادت، بينما يجادل آخرون بأن الوحدة الغربية و"الفشل العسكري الروسي" يجب أن يجبر بكين على إعادة التفكير فيما يتعلق بالجزيرة.
رييس فرنسا في الحرب العالميه الثانيه 1945
إيمانويل ماكرون أصغر رؤساء فرنسا سنًا، حيث فاز برئاسة البلاد منذ 14 مايو 2017 وحتى مايو 2022، واليوم فاز بولاية ثانية ستنتهي في عام 2027. ولد ماكرون في أميان، في ديسمبر 1977، ودرس الفلسفة في جامعة غرب باريس نانتير لاديفونس، وحصل على درجة الماجيستير في الشؤون العامّة ثم تخرّج من المدرسة الوطنية للإدارة عام 2004. وعمل بالقطاع المصرفي بشكل كبير وشغل عدة مناصب حكومية، وفي عام 2012 عيّن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، ماكرون نائبًا للأمين العام لرئاسة الجمهورية الفرنسية، ثم أصبح وزيرًا للاقتصاد والصناعة والشؤون الرقميّة في أغسطس 2014، وفي عام 2016 شكل حزب "إلى الأمام" ضمن تيار الوسط ونجح في الفوز بالرئاسة عام 2017، وحصد العديد من المقاعد في البرلمان.
رييس فرنسا في الحرب العالميه الثانيه كامل
وتحت عنوان "الخطط الصينية لغزو تايوان قد تصبح أسرع وأكثر فتكًا"، تساءلت المجلة في تحليل لها بالقول "هل غيّر الصراع في أوكرانيا استعداد بكين لاستخدام القوة ضد تايوان؟ وهل غيّر أيضًا تقييمات بكين حول قدرتها على شن غزو برمائي ناجح للجزيرة؟". وقالت المجلة إن الصين قد تعتقد أن التكاليف الجيوسياسية والداخلية لعدم استخدام القوة تفوق مخاطر الفشل العسكري، مشيرة إلى أنه يمكن لبكين أن تصدر تعليمات لجيش التحرير الشعبي بالانخراط في عملية عسكرية كبيرة دون غزو، مثل الاستيلاء على جزر رئيسة في مضيق تايوان، أو تعديل خطط الغزو لزيادة فرصة الصين في النجاح. وأضافت المجلة "حتى الآن، لا يوجد دليل واضح على أن الصراع في أوكرانيا قد غير رغبة الصين في استخدام القوة ضد تايوان. فيديو.. ماكرون يحيى احتفال ذكرى الحرب العالمية الثانية فى ظروف استثنائية - اليوم السابع. وتظل بكين مستعدة لاستخدام القوة إذا تجاوزت تايبيه الخطوط الحمراء لبكين، لكن فارق القوة بين البلدين يستمر في النمو لصالح بكين، وهذا يسمح للقيادة الصينية بالقول إن الوقت لصالحها وإنها ليست بحاجة إلى اتخاذ إجراءات فورية ضد تايوان. " وتابعت المجلة "تنظر بكين إلى العقوبات الغربية السريعة والواسعة على روسيا وتكاليفها الاقتصادية الباهظة، ومع ذلك، فإن الثقل الاقتصادي والمالي لها يفوق بشكل كبير مثيله في روسيا.
رييس فرنسا في الحرب العالميه الثانيه الاسباب و النتايج
وحذر ماكرون (44 عاما) الذي فاز في نفس الجولة قبل خمس سنوات من "حرب أهلية" إذا تم انتخاب لوبان التي تشمل سياستها حظر ارتداء الحجاب في الأماكن العامة، داعيا الديمقراطيين من جميع الأطياف إلى دعمه في مواجهة اليمين المتطرف. أما لوبان (53 عاما) فقد ركزت حملتها على ارتفاع تكاليف المعيشة في سابع أكبر اقتصاد في العالم، إذ يقول الكثير من الفرنسيين إن تكاليف المعيشة زادت بشكل كبير مع ارتفاع أسعار الطاقة العالمية.
وأشارت الصحيفة إلى أن القوات الروسية تهاجم بشكل متكرر المواقع الأوكرانية من جميع الجهات، و"تحتل" نقاط انطلاق من ثلاث جهات في منطقة دونباس؛ الشمال والشرق والجنوب. في غضون ذلك، ذكرت الصحيفة البريطانية أنه في الجنوب أيضًا، تقترب موسكو من السيطرة الكاملة على مدينة ماريوبول الإستراتيجية، فيما ستكون أكبر جائزة لها منذ بدء العملية العسكرية بأوكرانيا في فبراير الماضي، مشيرة إلى أن سقوط المدينة سيمثل ضربة اقتصادية هائلة لأوكرانيا. الحرب العالمية الثانية: أخبار، فيديوهات، تقارير وتحليلات - فرانس 24. لوبان.. ومخاوف أوروبا
ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن الخوف ينتاب قارة أوروبا بسبب احتمال فوز اليمينية المتطرفة مارين لوبان برئاسة فرنسا، إذ تخوض الأخيرة جولة إعادة الأحد المقبل مع الرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون. وقالت الصحيفة إنه بالإضافة إلى أنها تواجه بالفعل تهديدًا متجددًا من الكرملين، تستعد أوروبا لاحتمال ظهور تهديد من الداخل، أي شخص يمكنه دعم موسكو وتقويض الاتحاد الأوروبي وتقليص قوة حلف شمال الأطلسي (الناتو)، التي وعدت بسحب قوات بلادها من هيكل القيادة العسكرية للحلف، في أكثر اللحظات أهمية في القارة منذ سقوط جدار برلين. وأضافت الصحيفة في تحليل لها: "إذا نجحت لوبان، فإن المسؤولين من البرتغال إلى لاتفيا يخشون من زعيم غير ليبرالي صديق لروسيا يتولى قيادة القوة النووية الوحيدة للاتحاد الأوروبي"، مشيرة إلى أن واشنطن في الوقت نفسه تواجه تحديا إستراتيجيا جديدا في فرنسا تحت قيادة لوبان، والذي يمكن، تحت قيادتها، تقويض الدعم لأوكرانيا والتوافق مع مصالح موسكو.