اي مما يلي يتكون من ثلج وصخور ، وتعتبر الكرة الأرضية من أهم الكواكب التي توجد في المجموعة الشمسية، حيث تحتل من حيث الترتيب الثالثة من خلال طبيعة البعد عن الشمس، وهو يعتبر الكوكب الوحيد الذي الذي يمكن أن تعيش عليه الكائنات الحية بشكل عام، والإنسان بشكل خاص، والكوكب يتكون من ثلج وصخور متنوعة، وهي أحد متطلبات الغلاف الجوي، وتعتبر الصخور هي مجموعة تحتوي بشكل كبير على مجموعة عالية من المعادن التي تتواجد بشكل كبير في الطبيعة، وهي جزء أساسي من ضمن تركيب القشرة الأرضية، وما يغطيها بالشتاء من ثلج كثيف. اي مما يلي يتكون من ثلج وصخور تمتلك الصخور خصوصية مميزة، وهي التي تعتمد على تفرقة صخر آخر، بحيث تعمل على جعله وحدة قائمة بذاتها، وتعتبر الصخور هي الوحدة الأساسية والمهمة في بناء الأرض، ويعتبر المعدن هو وحدة الصخر نفسها، ويوجد اختلاف كبير فيما بين الصخور، كونه يكون بين أنواع المعادن المكونة، وطبيعة التكوين الصخري من خلال التأسيس الخاص بها، وهي عبارة عن رمال تترسب وتتطابق مع بعضها من من خلال تكونات مختلفة تأخذ سنوات طويلة للوصول لهذه المرحلة من التكوين. يتكون من ثلج وصخور يتكون من ثلج وصخور تعتبر الصخور من أهم الأجزاء التي توجد على الكرة الأرضية، حيث هي تعتبر القشرة الفوقية والسطحية لكوكب الأرض، والتي يعيش فوقها الكائن الحي، وتمتلك القشرة العديد من المكونات الهامة، وهي منها الصخور والظواهر الطبوغرافية، وتتنوع القشرة الأرضية من خلال السمك، ما بين قربها الكبير من المسطحات المائية أو بعدها، وهو يعتبر التأثير المباشر والأول على القشرة الأرضية والنوع الخاص بها، وتختلف النوعية من قارة لأخرى، وايضا الاختلاف يصل للثلج بنفس المعايير الخاصة بالصخور.
- أي مما يلي يتكون من ثلج وصخور - ما الحل
- شرح حديث: "من قال لأخيه يا كافر ..."
- لا يجوز تكفير المسلم بذنب فعله.. أو بخطأ ارتكبه
- دار الإفتاء - حكم تكفير المسلمين وقتلهم بسبب ذلك
أي مما يلي يتكون من ثلج وصخور - ما الحل
أي مما يلي يتكون من ثلج وصخور ، أي مما يلي مصنوع من الثلج والصخور. هناك اهتمام كبير من الطلاب بدراسة وفهم كل ما يتعلق بالكواكب والنجوم والأجرام السماوية في الفضاء الشاسع ، حيث يحتوي على العديد من الأسئلة المتعلقة بالفضاء الخارجي والشمس. النظام وتكوين الكواكب والأجرام السماوية ، وأهم ما تم تناوله في بداية دراسة عالم الفضاء هو النظام الشمسي ، وهو الكوكب الذي نعيش فيه ، جزء من الشمس ، حيث تقع الشمس. يتكون النظام من الشمس ، وهي مركز هذه المجموعة وتدور حول عدة كواكب في مداراتها الخاصة ، ولا يمكن لهذه الكواكب أن تصطدم ببعضها أو تترك مداراتها ، وهذا يعتمد على خاصية القصور الذاتي وخطورة الشمس ، والكوكب الوحيد في النظام الشمسي الذي له حياة هو كوكب الأرض ، وكل الكواكب هي أجسام مظلمة ، على عكس الشمس ، وهو نجم ساطع يمد الأرض بالضوء والحرارة ، ومن خلال الفن سنقوم تعرف على أي مما يلي يتكون من الجليد والصخور. أي مما يلي يتكون من الثلج والصخور؟
يختلف تكوين الكواكب والنجوم والكويكبات والأجرام السماوية بشكل عام عن بعضها البعض ، بحيث يختلف تكوين الكواكب من كوكب إلى كوكب ، وهذا حسب الدور الذي يلعبه كل من هؤلاء المجرمين ، النجوم وهم من أهم الأمثلة أن الشمس تأخذ على عاتقها مهمة انبعاث الضوء والحرارة ، بينما الكواكب أجسام مدعمة تستمد الضوء والحرارة من النجوم ، والقمر جسم مظلم ينعكس عليه ضوء الشمس ، مما يجعله نوراً ليلاً.
السؤال التعليمي: أي مما يلي يتكون من ثلج وصخور. الجواب التعليمي: المذنب.
الموضوع: حكم تكفير المسلمين وقتلهم بسبب ذلك
رقم الفتوى: 3412
التاريخ: 16-08-2018
التصنيف: المهلكات
نوع الفتوى: بحثية
المفتي: لجنة الإفتاء
السؤال:
ما حكم تكفير المسلمين وقتلهم بسبب ذلك؟
الجواب:
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله
الإسلام دين الله تعالى الذي ارتضاه للناس كافة خاتماً للشرائع السماوية متمماً به مكارم الأخلاق، مراعياً به فطرة الإنسان وكرامته، قاصداً إلى تحقيق المقاصد العامة للشريعة الإسلامية، والتي منها حفظ النفس البشرية، فحرم الاعتداء عليها بأي صورة من الصور، سواء بتكفير أو قتل أو شتم أو إيذاء. وقد حذّر النبيّ عليه الصلاة والسلام من فتنة التكفير لما تتركه من أثر شديد في تفريق الأمة وتمزيق قوتها، ولما تسببه من قتل للعباد ودمار للبلاد، فقال عليه الصلاة والسلام: (... وَمَنْ قَذَفَ مُؤْمِنًا بِكُفْرٍ فَهُوَ كَقَتْلِهِ) رواه البخاري، وقال عليه الصلاة والسلام: (إِذَا قَالَ الرَّجُلُ لِأَخِيهِ يَا كَافِرُ، فَقَدْ بَاءَ بِهِ أَحَدُهُمَا) رواه البخاري. لا يجوز تكفير المسلم بذنب فعله.. أو بخطأ ارتكبه. وأكّد النبي عليه الصلاة والسلام هذا التحذير من فتنة التكفير والتفسيق، فقال عليه الصلاة والسلام: (لاَ يَرْمِي رَجُلٌ رَجُلًا بِالفُسُوقِ، وَلاَ يَرْمِيهِ بِالكُفْرِ، إِلَّا ارْتَدَّتْ عَلَيْهِ، إِنْ لَمْ يَكُنْ صَاحِبُهُ كَذَلِكَ) رواه البخاري، وما كل ذلك التحذير إلا حرص من النبي على أمته، وتقرير لأهمية الإنسان وكرامته عند الله تعالى.
شرح حديث: "من قال لأخيه يا كافر ..."
ومما يؤسف له اليوم أن هناك أشخاصاً من أمة ينتظر منها أن تكون وسطاً في تعاملها مع الناس، يحملون الحقد على الناس، بحجة أن معظم الناس اليوم يرتكبون الكبائر، وينتهكون محارم الله تعالى، وهؤلاء ليسوا بمسلمين. وإذا حكموا عليهم بأنهم غير مسلمين بسبب أفعالهم، أباحوا لأنفسهم الخروج عليهم، وإن كان هؤلاء هم قادة بيدهم زمام الأمر في البلد. شرح حديث: "من قال لأخيه يا كافر ...". هؤلاء المتشددون الذين فهموا الدين بطريقتهم، نسوا أن الشرع لا يبيح الخروج على الإمام الذي هو السلطان، والشرع يقول: "عليكم بالسمع والطاعة ولو تأمر عليكم عبد حبشي". هؤلاء كان أولى بهم أن يغلبوا المصلحة العامة على المصلحة الخاصة، وأن يقدموا درء المفاسد على جلب المصالح، ويقول ابن عبدالبر: "إن الكفر المقصود في الأحاديث إنما هو كفر دون كفر ما لم يستحله، والنهي وارد في الحديث عن أن يكفر المسلم أخاه المسلم بذنب أو بتأويل لا يخرجه عن الإسلام عند الجميع". وقد روى عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال: "ثلاث من أصل الإيمان: الكف عمن قال لا إله إلا الله ولا نكفره بذنب، ولا نخرجه من الإسلام بعمل، والجهاد ماض منذ بعثني الله إلى أن يقاتل آخر أمتي الدجال، لا يبطله جور جائر، ولا عدل عادل، والإيمان بالأقدار" (رواه أبو داوود).
والله أعلم.
لا يجوز تكفير المسلم بذنب فعله.. أو بخطأ ارتكبه
هذا؛ والواجب في مسائل التَّكفير التَّفْريق بين المطلَق والمعيَّن، وهذا المعيَّن لا يخلو من حالتيْن: الحالة الأولى: أن يكون كافِرًا أصليًّا، والكافر الأصلي هو مَن لم يدخل في الإسلام؛ كاليهودي، والنَّصراني، والمجوسي... إلخ، وهذا يوصف بأنَّه كافر؛ بل هذا هو الذي عدَّ العلماء ُ مَن لَم يكفِّره أنَّه كافر. دار الإفتاء - حكم تكفير المسلمين وقتلهم بسبب ذلك. والحالة الثانية: المرتدّ، وهو المسلم الذي دخَل في الإسلام، ثم وقَعَ في أمرٍ مكفِّر، قولاً كان أو فعلاً أو اعتقادًا. كما أنَّه لابدَّ من التوقُّف في تَكْفير المعيَّن حتى تتوفَّر الشُّروط وتنتفي الموانع. قال شيخ الإسلام في "مجموع الفتاوى": "فليس لأحدٍ أن يُكفِّر أحدًا من المسلمين، وإن أخطأ وغلط، حتَّى تُقام عليه الحجَّة، وتُبيَّن له المحجَّة، ومَن ثبت إيمانُه بيقينٍ، لم يَزُلْ ذلك عنه بالشَّكِّ، بل لا يزول إلا بعد إقامة الحجَّة وإزالة الشبهة؛ لكنَّ تكفير المطلق لا يستلزم تكفير المعيَّن، فإنَّ بعض العلماء قد يتكلَّم في مسألةٍ باجتِهاده فيُخْطِئ فيها، فلا يُكفَّر، وإن كان قد يُكفَّر من قال ذلك القول إذا قامت عليه الحجَّة المكفِّرة". وقال - رحِمه الله -: "إنَّ التَّكفير له شروطٌ وموانع قد تنتفي في حقِّ المعين، وإنَّ تكفير المطلَق لا يستلزم تكفير المعيَّن؛ إلا إذا وُجِدَت الشروط وانتفت الموانع، يبيِّن هذا: أنَّ الإمام أحمد، وعامَّة الأئمَّة، الذين أطلقوا هذه العمومات - لَم يكفِّروا أكثر من تكلَّم بهذا الكلام بعيْنِه".
وينبغي العلم بأنّ تكفير المسلم من أكبر الكبائر، فلا يجوز أن يُـكفر مسلم يؤمن بالله والرسول واليوم الآخر، وقد حذّرنا النبيّ عليه الصلاة والسلام في خطبة الوداع من خطورة التكفير وما يجلبه من الفرقة وسفك الدماء، حيث قال: (فَإِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى قَدْ حَرَّمَ عَلَيْكُمْ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ إِلَّا بِحَقِّهَا، كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا، فِي بَلَدِكُمْ هَذَا، فِي شَهْرِكُمْ هَذَا، أَلاَ هَلْ بَلَّغْتُ) ثَلاَثًا، كُلُّ ذَلِكَ يُجِيبُونَهُ: أَلاَ، نَعَمْ. قَالَ: (وَيْحَكُمْ، أَوْ وَيْلَكُمْ، لاَ تَرْجِعُنَّ بَعْدِي كُفَّارًا، يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ) رواه البخاري. واتفق علماء أهل السنة والجماعة على عدم صحّة إطلاق حكم التكفير على المسلم، لما في حكم التكفير من استحلال للدماء والأموال والأعراض التي عصمها الله تعالى بكلمة الإسلام، ولما في ذلك من فساد وإفساد في الأرض.
دار الإفتاء - حكم تكفير المسلمين وقتلهم بسبب ذلك
ومن المعلوم أن النصارى يكفرون بالقرآن، وبمن أُنزل عليه القرآن، وهو النبي الخاتم محمد -صلى الله عليه وسلم-، وهذا وحده كاف للحكم بكفرهم وضلالهم، حتى لو افترضنا أنهم لم يشركوا بالله تعالى، وأنهم عبدوا الله -عز وجل- على شريعة المسيح من غير تحريف، فما بالنا وهم مشركون مثلثون، ومبتدعون مبدلون. وراجع في تفصيل ذلك الفتاوى التالية أرقامها: 174733 ، 136005 ، 58035 ، 170755. وأما ما يزعمه النصارى من التوحيد: فهو توحيد لفظًا لا معنى، لا يعدو المماحكة والهرطقة!
وإذا كان المسلم متأولا في القتال أو التكفير لم يكفَّر بذلك، كماقال عمر بن الخطاب لحاطب بن أبي بلتعة: يا رسول الله ، دعني أضرب عنق هذا المنافق! فقال - صلى الله عليه وسلم -: إنه قد شهد بدرا، وما يدريك لعل الله قد اطلع على أهل بدر، فقال: اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم ؟! وهذا في " الصحيحين " وفيهما أيضا من حديث الإفك: أن أُسيْد بن الحضير قال لسعد بن عبادة: إنك منافق تجادل عن المنافقين! واختصم الفريقان فأصلح النبي - صلى الله عليه وسلم - بينهم. فهؤلاء البدريون فيهم من قال لآخر منهم: إنك منافق، ولم يكفر النبي - صلى الله عليه وسلم - لا هذا ولا هذا بل شهد للجميع بالجنة، وكذلك ثبت في " الصحيحين " عن أسامة بن زيد أنه قتل رجلا بعد ما قال: لا إله إلا الله: وعظم النبي - صلى الله عليه وسلم - ذلك لما أخبره، وقال: يا أسامة! أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله ؟ ؛ وكرر ذلك عليه حتى قال أسامة: تمنيت أني لم أكن أسلمت إلا يومئذ ومع هذا لم يوجب عليه قودا ولا دية ولا كفارة؛ لأنه كان متأولا ظن جواز قتل ذلك القائل لظنه أنه قالها تعوذا. فهكذا السلف قاتل بعضهم بعضا من أهل الجمل وصفين ونحوه، وكلهم مسلمون مؤمنون كما قال تعالى: وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ، فقد بين الله تعالى أنهم مع اقتتالهم وبغي بعضهم على بعض إخوة مؤمنون، وأمر بالإصلاح بينهم بالعدل، ولهذا كان السلف مع الاقتتال يوالي بعضهم بعضا موالاة الدين، ولا يعادون كمعاداة الكفار.