وتهدف الرابطة، من خلال فعالياتها المجتمعية، إلى تعزيز التواصل مع مختلف الفئات العمرية، والتفاعل معهم، وتعريفهم بالمسابقات، وتحفيزهم لحضور المباريات، حيث يتم إشراك الزوار من كافة الجنسيات والأعمار في فعاليات الرابطة، والعمل على نشر الوعي الرياضي، والتثقيف الصحي، وأهمية ممارسة الرياضة عموما، للحفاظ على الصحة، وبناء مجتمع أكثر نشاطاً وحيوية.
معالم دبي تحتفي باليوم الوطني السعودي الـ91 - برق الإمارات
6- مهرجان الشيخ زايد التراثي
تم تسمية هذا المهرجان، كنوع من أنواع التكريم للأب المؤسس لدولة الإمارات العربية المتحدة، وهو المهرجان الذي يحتفي بالإرث الثقافي للدولة، عبر إبراز تنوع غني بالتقاليد. ويمكن لسكان مدينة الوثبة وما حولها المشاركة في الاحتفالات التي ينظمها المهرجان في اليوم الوطني الإماراتي الـ49، والتي تبدأ اعتباراً من الساعة 04:00 عصراً. ومن المقرر أن يضم المهرجان عدداً كبيراً من الفعاليات مثل: ورش عمل، عروض فنية، ألعاب نارية، عروض الصقارة، سباق الهجن. 7- حدائق ياس
تُعد حدائق ياس من اشهر الوجهات الترفيهية في أبو ظبي، والتي يقصدها الكثير من المواطنين، وتضم "حديقة ياس ووتر وورلد"، "عالم وارنر براذرز" ومدين ألعاب "عالم فيراري". برواز اليوم الوطنية. وسوف تقدم الحدائق عروضاً مميزة بمناسبة اليوم الوطني، وخصومات تصل إلى 49% على حزم التذاكر لحديقتين. 8- كابودل
حديقة الألعاب الترفيهية التعليمية كادبول، يتوافر فيها العديد من الأنشطة الممتعة والفعاليات المسلية للأطفال بأسعار تبدأ من 65 درهماً إماراتياً للساعة الأولى و 30 درهماً لكل ساعة أخريى إضافية، ويستمر العرض حتى 3 ديسمبر الجاري. ويمكنكم زيارة الحديقة اعتباراً من الساعة 10:00 صباحاً وحتى الساعة 10:00 مساءً، ويمكن لأولياء الأمور الجلوس في غرف مخصصة لتناول القهوة ومشاهدة أبنائهم وهم يلعبون ويمرحون في هذا اليوم المميز، مع وجود شخصيات كرتونية مميزة.
ومع ركوب المصعد الكهربائي والصعود في داخل البرواز، ستشاهد دبي الحديثة المتطورة التي شهدت طفرة عظيمة في البناء والتعمير، وهذا يتضح برؤية واضحة أهم وأجمل وأفضل الأماكن السياحية في دبي، وأهمها برج خليفة الذي ستراه على مرمى البصر. وتصعد الي الجزء العلوي ترافقك مرشدة المرافق الترفيهية آلاء إبراهيم
لتدلك في حالة اول مرة تزور البرواز وتقول يتكون الجزء العلوي من البرواز «الضلع الأفقي» من الزجاج بالكامل، بحيث يشعر الزائر وكأنه يسير في الفراغ، إذ تتيح هذه الفكرة للزوار الاستمتاع بمشاهد دبي من كل الجهات، ويتضمن هذا الجزء من المبنى مقهى خاصاً وعدداً من الخدمات، وتمت مراعاة المواصفات العالمية في تصميم المبنى، فإضافة إلى تميزه الوظيفي والجمالي روعي أن تكون التشطيبات والتكسية الداخلية والخارجية للمبنى بمستوى عال من الجودة، وارتأت البلدية أن يكون المبنى رمزاً يضاف إلى رموز دبي، مثل برج خليفة، وبرج العرب، وغيرها من معالم الإمارة. 4 ملايين زائر
أعلنت بلدية دبي وصول عدد زوار «برواز دبي» إلى 4 ملايين زائر، وذلك منذ افتتاحه في يناير 2018، وحتى اليوم. معالم دبي تحتفي باليوم الوطني السعودي الـ91 - برق الإمارات. وتوزعت جنسيات الزوار على 100 دولة، وبلغ عدد زيارات كبار الشخصيات 133 زيارة، من بينهم: القنصل العام لكوريا، ووفد الألعاب العالمية للأولمبياد، ونائب الرئيس الصيني، ومساعد القنصل العام لماليزيا، والسفير والقنصل العام السنغافوري، ورئيس وزراء غينيا، ورئيس المجلس الوطني لجمهورية طاجيكستان.
بدأت 4 دول خليجية بتطبيق ضريبة القيمة المضافة، فيما لم تطبق قطر والكويت هذه الضريبة حتى الآن. وفرضت السعودية قيمة كبيرة بشأن ضريبة القيمة المضافة مقارنة بدول خليجية أخرى بـ15%، فيما استقرت في الإمارات والبحرين وعُمان عند 5%. ويوضح الإعلام الجديد لـ"الخليج أونلاين" في الإنفوجرافيك أعلاه نسبة ضريبة القيمة المضافة لدول الخليج مع دول عربية أخرى.
ضريبة القيمة المضافة في دول الخليج حزب الله
وقال إن هذا الوضع يفقد الدول التي تطبق ضريبة القيمة المضافة ميزة تنافسية، فعلى سبيل المثال قطاع التجزئة في الإمارات مطبق عليه القيمة المضافة، وكذلك السياحة وأسعار الفنادق، فيما لا تطبقها دول أخرى، وهذا ما يجعل الدول المطبقة للضريبة أقل تنافسية من الدول الأخرى. ولفت إبراهيم إلى أن هذا الوضع يؤدي إلى تشوهات اقتصادية ونقل أو تهريب البضائع من دولة لأخرى. وحول حالة سلطنة عمان قال إبراهيم إنها تعاني من مستويات عجز مرتفعة ونسب بطالة ترتفع بين عام وآخر، كما أن لديها ضريبة على الشركات بنسب تتراوح بين 12 إلى 15% كما طبقوا مؤخراً الضريبة الانتقائية، وهم يأخذون بعين الاعتبار حالة المستهلك وقدرته على تحمل أعباء جديدة.
ضريبه القيمه المضافه في دول الخليج بترتيب
55٪ و1. 79٪ من إجمالي الناتج المحلي على الترتيب. ارتفع التضخم فجأة في كلا البلدين بعد فرض الضريبة، ولكن من المرجح أن تعتدل الزيادات في الأسعار خلال السنوات القادمة. أقرّت المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين في آنٍ واحد تدابير للتقليل من التأثير الاقتصادي لضريبة القيمة المضافة على الشركات والمواطنين المحليين إلى أدنى حد ممكن. تشمل هذه التدابير التقييم الصفري (فرض ضريبة القيمة المضافة بمعدل 0٪ على منتجٍ أو خدمةٍ ما) والإعفاءات والأسواق الحرة المعفاة من ضريبة القيمة المضافة. لا تؤدي المعاملة التفضيلية إلى تقليل القاعدة الضريبية الإجمالية -وبالتالي إجمالي الإيرادات المحتملة– فحسب، وانما تؤدي أيضًا إلى تعقيد التكامل المستقبلي لنظام ضريبة القيمة المضافة لكل بلد. أخرت باقي دول مجلس التعاون الخليجي تطبيق ضريبة القيمة المضافة. من المتوقع أن تباشر الكويت وعمان وقطر بتطبيق أنظمة ضريبة القيمة المضافة المحلية بحلول عام 2020 أو 2021. أسباب التأخير ليست واضحة تمامًا. شكلت البيروقراطية السياسية التي تسير بخطى بطيئة في الكويت، والبيئة الاقتصادية الصعبة في عمان، ومقاطعة قطر، تحديات حقيقية أمام تطبيق الضريبة بحلول مطلع عام 2018.
ضريبة القيمة المضافة في دول الخليج بأي مفاوضات
الاقتصادي – خاص:
كانت دول الخليج أفضل ملاذاً ضريبياً للأفراد والمستثمرين، والمؤسسات التجارية، لكن مع هبوط أسعار النفط تتجه هذه الدول إلى فرض ضريبة السلع المنتقاة خلال الربع الثاني من هذا العام، وضريبة القيمة المضافة بداية 2018. وتكثر تساؤلات المواطنين حول ارتفاع الأسعار نتيجة تطبيق هذه الضرائب، ما يعكس ضعف التواصل الحكومي مع المواطنين لتبرير أسباب اتخاذ القرارات الاقتصادية، ولمساعدة الناس على التكيف مع المراحل الانتقالية، ومن ثم التكيف مع الأوضاع الجديدة. ويرى الكاتب الصحفي محمد اليامي، أن ارتفاع أسعار السلع يخفض الطلب عليها، وبالتالي توقع ارتفاع الأسعار غير وارد، بل العكس هو المتوقع. وربما يكون بعض تجار التجزئة، وهم الفئة المتوقع تأثرها أكثر من غيرها، أفضل حالاً إذا اختاروا تحميل زبائنهم فقط نسبة أصغر من الكلفة الزائدة المتأتية من فرض الضريبة، فيما يتحملون القسم المتبقي سعياً للحفاظ على حصتهم السوقية. وأوضح اليامي، أن التجار الكبار، وكنوع من التسويق، ربما يعرضون أيضاً تغطية كامل مبلغ ضريبة القيمة المضافة من أجل إبقاء حجم مبيعاتهم عند مستوى معقول خلال فترة البدء بتنفيذ الضريبة إلى حين استقرار الأسواق، وهم بذلك يحافظون على زبائنهم.
ومن المتوقع أن تستبدل دول الخليج التعرفة الجمركية بضريبة القيمة المضافة، وذلك للتجاوب مع متطلبات منظمة التجارة العالمية لتحرير التجارة. ومن التحديات التي تبقى قائمة وضع التشريعات التي تضمن حسن تطبيق الضريبة وعدم استغلالها، إضافة إلى تعديلات على الطرق المحاسبية وضرورة وضع نظام لاسترداد الضريبة للسياح. وفيما ستؤدي هذه الضريبة إلى ارتفاع الأسعار على المستهلك فإن بعض السلع الأساسية ستكون مستثناة، كما أن نسبة الضريبة التي ستفرض ستعد من بين الأدنى عالميا.