د. سمية الناصر | طاقة 2022م - YouTube
- د.سمية الناصر | هل تعاني من التعلق؟ - YouTube
- من هي الدكتورة سمية الناصر – موسوعة المنهاج
- د.سمية الناصر | هل تريد أن تحدث لك نقلة في حياتك ؟ - YouTube
- معنى حديث: لا تتمنوا لقاء العدو - سطور
- ... العثيمين/ يا أيها الناس لا تتمنوا لقاء العدو واسألوا الله العافية فإذا لقيتموهم فاصبروا واعلموا - YouTube
- شرح حديث أَيُّها الناس
د.سمية الناصر | هل تعاني من التعلق؟ - Youtube
د. سمية الناصر | هل تعاني من التعلق؟ - YouTube
من هي الدكتورة سمية الناصر – موسوعة المنهاج
اعترضت المختصّة في مجال التنمية الذاتية والوعي، سمية الناصر، على بثّ مقطع فيديو خاص لها لإحدى نداوتها، ودخلت في مناقشة حادة مع مذيع برنامج «الليوان» في قناة روتانا على الهواء، بسبب ما اعتبرته حقوق البث، رغم أن الندوة مجانية وفق الأخير. وقالت سمية الناصر: «طلبت إيقاف المقطع لأنه مقطع خاص يجب حضور الندوة من أولها لآخرها حتى لو أنها مجانية فيجب حضورها بشكل شخصي وهذه حقوق خاصة». من هي الدكتورة سمية الناصر – موسوعة المنهاج. وأضاف: «هذه مجانية ولكن لا يحق لأي قناة النشر ولن أناقش المحتوى على قناة تلفزيونية، ومجاني لا يعني النشر ومن يريدها يحضرها على الموقع، ولن أناقش موضوعًا متخصصًا في مكان عام فهي مادة علمية لها تسلسل». وتابعت: «وهناك فرق بين العمل العام والخاص، في التدرج والعمق والطرح ولا أحد يستطيع جلب موادي العميقة ويجتزئها وينشرها على الشاشة».
د.سمية الناصر | هل تريد أن تحدث لك نقلة في حياتك ؟ - Youtube
د. سمية الناصر | هل تريد أن تحدث لك نقلة في حياتك ؟ - YouTube
الرئيسية دورات مدفوعة ثابت الغضب
تم التقييم بـ 4. 93 من 5 بناءً على تقييم 28 عميل ( 28 تعليق)
165. 22 ر. س
السعر شامل الضريبة: 190. 00 ر. س
هذه المادة متوفرة لمدة سنة من الاشتراك. يرجى قراءة الوصف في الأسفل. الوصف
التعليقات (28)
مادة مسجله تساعدك على التخلص من الغضب
ما هو الغضب؟
لماذا أنا غاضب؟
رسائل الغضب
قد يعجبك أيضاً…
منتجات ذات صلة
21- شرح رياض الصالحين _ باب الصبر_اصبروا حتى تلقوني على الحوض-لا تتمنوا لقاء العدو _ بن عثيمين - YouTube
معنى حديث: لا تتمنوا لقاء العدو - سطور
شرح حديث: لا تتمنوا لقاء العدو
سماحة الشيخ محمد بن صالح العثيمين
عَنْ أَبِي إِبْرَاهِيمَ عَبْدِاللهِ بْنِ أَبِي أَوفَى رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بعْضِ أَيَّامِهِ الَّتِي لَقِيَ فِيهَا الْعَدُوَّ، انْتَظَرَ حَتَّى إِذَا مَالَتِ الشَّمْسُ قَامَ فِيهِمْ، فَقَالَ: «يَا أيُّهَا النَّاسُ، لَا تَتَمَنَّوا لِقَاءَ الْعَدُوِّ، وَاسْأَلُوا اللهَ الْعَافِيَةَ، فَإِذَا لَقِيتُمُوهُمْ فَاصْبِرُوا، وَاعْلَمُوا أَنَّ الْجَنَّةَ تَحْتَ ظِلَالِ السُّيوفِ». ثُمَّ قَالَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الكِتَابِ، وَمُجْرِيَ السَّحَابِ، وَهَازِمَ الْأَحْزَابِ، اهْزِمْهُمْ وَانصُرْنَا عَلَيْهمْ»[1]؛ متفق عليه. قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله:
قال المؤلف رحمه الله تعالى فيما نقله عن عبدالله بن أبي أَوْفَى رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في بعض غزواته، فانتظر حتى مالت الشمس؛ أي: زالت الشمس، وذلك من أجل أَنْ تُقْبِل البرودة، ويَكثُر الظل، وينشط الناس، فانتظر حتى إذا مالت الشمس قام فيهم خطيبًا. وكان صلى الله عليه وسلم يخطب الناس خطبًا دائمة ثابتة كخطبة يوم الجمعة، وخطبًا عارضة، إذا دعت الحاجة إليها قام فخطب عليه الصلاة والسلام وهذه كثيرة جدًّا، فقال في جملة ما قال: «لَا تَتَمَنَّوا لِقَاءَ الْعَدُوِّ»؛ أي: لا ينبغي للإنسان أن يتمنى لقاء العدو، ويقول: اللهم ألقني عدوي!
... العثيمين/ يا أيها الناس لا تتمنوا لقاء العدو واسألوا الله العافية فإذا لقيتموهم فاصبروا واعلموا - Youtube
قال اللغويون: وهو من نوادر معدول النسب. (كان في بعض أيامه) أي أيام غزواته. (ينتظر) لا يبدأ القتال. (حتى إذا مالت الشمس قام فيهم) أي في أصحابه وفي رواية للبخاري كان إذا لم يقاتل أول النهار انتظر حتى تهب الأرواح وتحضر الصلوات وعند أحمد أنه صلى الله عليه وسلم كان يحب أن ينهض إلى عدوه عند زوال الشمس وعند ابن منصور كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمهل إذا زالت الشمس ثم ينهض إلى عدوه قال الحافظ ابن حجر: فيظهر أن فائدة التأخير لكون أوقات الصلاة مظنة إجابة الدعاء وهبوب الريح قد وقع النصر به في الأحزاب فصار مظنة لذلك. وقد أخرج الترمذي عن النعمان بن مقرن رضي الله عنه قال غزوت مع النبي صلى الله عليه وسلم فكان إذا طلع الفجر أمسك حتى تطلع الشمس فإذا طلعت قاتل فإذا انتصف النهار أمسك حتى تزول الشمس فإذا زالت الشمس قاتل فإذا دخل وقت العصر أمسك حتى يصليها ثم يقاتل وكان يقال: عند ذلك تهيج رياح النصر ويدعو المؤمنون لجيوشهم في صلاتهم. (واسألوا الله العافية) السلامة من المكروهات في البدن والمال والأهل والدنيا والآخرة وخصت بالدعاء في هذا المقام لأن الحرب مجال الإصابات والابتلاء وهل المراد بها هنا عدم لقاء العدو مع تحقيق الهدف؟ أم السلامة مع لقائه؟ الظاهر الأول.
شرح حديث أَيُّها الناس
ومنها: أن يسأل الإنسان الله العافية؛ لأن العافية والسلامة لا يعدلها شيء، فلا تتمنَّ الحروب ولا المقاتلة، واسأل الله العافية والنصر لدينه، ولكن إذا لقيت العدو فاصبر. ومنها: أن الإنسان إذا لقي العدو فإن الواجب عليه أن يصبر، قال الله تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ * وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ﴾ [لأنفال: 45، 46]. ومنها: أنه ينبغي لأمير الجيش أو السرية أن يرفق بهم، وأن لا يبدأ القتال إلا في الوقت المناسب، سواء كان مناسبًا من الناحية اليومية أو من الناحية الفَصْلِيَّة؛ فمثلًا في أيام الصيف لا ينبغي أن يتحرى القتال فيه؛ لأن فيه مشقة. وفي أيام البرد الشديد لا يتحرَّ ذلك أيضًا؛ لأن في ذلك مشقة، لكن إذا أمكن أن يكون بين بين، بأن يكون في الربيع أو في الخريف، فهذا أحسن ما يكون. ومنها - أيضًا - أنه ينبغي للإنسان أن يدعو بهذا الدعاء: «اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الكِتَابِ، وَمُجْرِيَ السَّحَابِ، وَهَازِمَ الْأَحْزَابِ، اهْزِمْهُمْ وَانصُرْنَا عَلَيْهمْ».
شرح حديث: (ما من مكلوم يكلم.. )