كيف تتمتّع بقدر أكبر من القبول والودّ؟ شخصية الفرد ليست ثابتة، والسمات الشخصية الخمسة تتغيّر وتتباين مع مرور الوقت وباختلاف الظروف والمواقف التي يتعرّض لها الشخص. لذا، إن كنت تعتقد أنّك شخص يفتقر إلى الودّ، أو تجد صعوبة في بناء صداقات جديدة مع الآخرين، فلا تبتئس أو تحزن، يمكنك مع قليل من التمرين، ومن خلال اتباع النصائح العملية التالية أن تصبح أكثر ودًّا ولطفًا مع مرور الوقت. 1- تقبل أنّك لست الوحيد الذي يعيش على كوكب الأرض يمكنك السير في الشارع عابسًا منغلقًا على نفسك، كما يسعُك أيضًا أن تكون شخصًا متفائلاً تتقبّل وجود آخرين على الكوكب. الخيار الثاني سيجعلك تبدو أكثر ودًّا بلا شك. إن كنت ترغب في الحصول على قبول حسن من الآخر، لابدّ لك من تقبّلهم أولاً. لا يحتاج منك الأمر للكثير من الجهد، ما عليك سوى أن ترسم الابتسامة على وجهك أثناء السير في الشارع، وإن التقت عيناك بعيني أحد المارّة، فلا تتردّد في جعل الابتسامة أكبر قليلاً! التودد (خلق) - ويكيبيديا. هذا كلّ ما في الأمر، لا تحتاج لأكثر من ابتسامة صادقة لتصبح أكثر ودًّا في نظر الغرباء. 2- كن أنت من يبدأ الحوار الحديث مع الآخرين والاعتياد على البدء بالحوار، أصعب من الابتسام بلا شكّ، لكنه ليس مستحيلاً.
- ماهو الودج
- مره في حينا زارنا فيل ظريف
- مره في حينا زارنا فيل ظريف كلمات
ماهو الودج
واخيرا... علينا ان نثبت على حال واحد تجاه من نتعامل معهم ،ونضع التحول والتلون جانبا، ونمسك زمام أنفسنا عند الغضب حتى لا يبتعد الناس عنا؛ لأننا سنبدو أمامهم سيئين الخلق ، متحولين من لحظة لأخرى ، فلا خير من مصاحبتنا...
فمن بتقلب وده، فلا سند فيه ولا اطمئنان في صحبته
⇧
موضوعات متعلقة
مقالات الأعلى قراءة آخر موضوعات
الاتصال بنا -
موقع الـــود -
الأرشيف -
الأعلى
وعلى رجال القانون ونشطاء المجتمع المدني أن يلاحقوا هذه التّنظيمات قانونيّا وقضائيّا، قبل أن يستفحل أمرها وتعصف بمدنيّة الدّولة وبمكاسب الثّورة في مجال الحقوق والحرّبات. مرة في حينا زارنا فيل لطيف. تونس، تحتاج اليوم إلى طوق نجاة، يتجاوز سلبيات عشريّة الثّورة ومواطن الخلل في نظامها السّياسي دون المساس بجوهر المسار الديمقراطي وواقع الحقوق والحرّيّات، يخطئ من ينتظر حلولا خارجيّة، أو يستقوي على شركاء الوطن بجهات أجنبيّة، تدخّلها لن يزيد الوضع إلّا تأزّما، طوق النّجاة يجب أن يكون نابعا من ضمائر شركاء الوطن مهما كانت اختلافاتهم، فعليهم وحدهم تقع مسؤوليّة اجتراح الحلول، وإن قصّروا، فقد فتحوا أبواب التّدخّل الأجنبي على مصاريعها. شاهد أيضاً
لا سلطان على الفنّ!! صالح التيزاوي هكذا علّق مدير أحد المسارح دفاعا عن مشهد التعري على ركح أحد المسارح …
23 يوليو … في مصر و 25 جويلية… في تونس
إسماعيل بوسروال 1. إعجاب بالتجربة الناصرية لا انكر إنني كنت من المعجبين بالتجربة الناصرية في …
مره في حينا زارنا فيل ظريف
الأربعاء 4 شوال 1438هـ - 28 يونيو 2017م - 7 برج السرطان
فقرات تكريمية لرجال الأمن
عاشت عدد من الأحياء والمواقع في مدينة بريدة وهجر ومراكز ومحافظات منطقة القصيم كرنفال فرائحي كبير خلال أيام عيد الفطر المبارك لهذا العام، حيث أشعل مهرجان "عيدنا في حينا" والذي نظمه مركز التنمية الاجتماعية ببريدة الفرح في أكثر من 80 حياً وموقعاً. وأوضح مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة القصيم تركي المانع، أن احتفالات عيد هذا العام شهدت توسعاً وزيادة في أعدادها، وحظيت بدعم من وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، كما حظيت بدعم واهتمام أمير منطقة القصيم ونائبه، ومشاركتهما للأهالي في موقعي احتفال بمدينة بريدة، وكان لزيارته ونائبه للحييين أصداء اجتماعية ايجابية. في البدء دوّت همهمة. من جانبه، أوضح مساعد المدير العام للتنمية الاجتماعية ومدير مركز التنمية الاجتماعية ببريدة خالد المنصور، أن احتفالات هذا العام شملت محافظات ومراكز ومواقع جديدة بمنطقة القصيم، وأن الفعاليات والأنشطة البرامجية والفرائحية في المواقع سارت ولله الحمد وفق المخطط له، وحظيت بحضور قرابة 70 ألف من أهالي الأحياء وزوار منطقة القصيم والمقيمين فيها. وكشف المشرف العام لاحتفال أهالي خضيراء ببريدة حماد الأسود، أن الحي احتفل بعيد الفطر المبارك ضمن فعاليات "عيدنا في حينا" ولم يغفل الاحتفال جهود رجال الأمن، وتضمنت فقرات الحفل ووقفة وفاء لرجال الأمن وعرض مرئي لجهود رجال الأمن في استقرار وحفظ الأمن، وتكريم المقيمين بالحي، والمشاركين وعروض السيارات الكلاسيكية.
مره في حينا زارنا فيل ظريف كلمات
كما أن هذا الخطاب يشوّه مفهوم التنوير لدى السواد الأعظم من المتابعين (وهي أحد وظائف التنويريين الحكوميين بالمناسبة) ويجعل من الصعب معاودة طرح هذه القضايا على الناس بشكلٍ جاد. وفي تقديري، ذهنية تبرير المنع هي نفسها التي أنتجت تبريرات الانقلابات العسكرية بديلا عن الحكم الديني، والسجن والاعتقالات والاختفاءات القسرية والتصفيات الجسدية بديلا عن مصير العراق وسورية، وتفويت بيع الأرض المصرية، وانتهاك الدستور غير مرّة، أبرزهم مدة حكم الرئيس، وتغييره بالعافية، وبناء أكبر جامع وأكبر كنيسة وأكبر سارية وأكبر أي حاجة في وقتٍ يشتكي فيه رأس النظام من أنه "مش لاقي ياكل أو يشرب أو يعالج أو يعلم" ذلك كله بديلا عن الانفلات الأمني، أو ثمنا للأمن والأمان والكباري (الجسور) ومساكن العشوائيات. راح يطفوا الكهرباء في حينا اليوم !. لا يحل منع أي أحد أي مشكل، بل يزيده تعقيدا وتفاقما، وما دامت الأفكار قد ظهرت، سواء من منافذ الدولة آو غيرها، فإن مواجهتها "الحقيقية" لن تكون إلا بأفكار مثلها. لقد راجت بعض أفكار التنويريين الحكوميين ووجدت من يصدّقها، على تهافتها وركاكتها، لأن "السوق عطشان"، والخطابات الدينية بائسة. والحل، إذا كان هناك من يبحث عنه، هو مزيد من الري، لا الجفاف.
اليوم يخيم الحزن على الحي الذي احبه محمود واخلص لخدمته وعلى جهاز الامن العام الذي امضى سنوات شبابه وعطاءه مرتديا الزي ومتنقلا بين الوحدات بحماس ودافعية. في مادبا التي احب اهلها اطلالته وفي الرصيفة والزرقاء والكرك والمفرق ومعان حزن كما في الطفيلة..
الرحمة لروحك يا محمود والصبر والعزاء لابناءك واسرتك ورفاقك وكل الذين عرفوك... انا لله وانا اليه راجعون