قالت صحيفة "تشرين" الموالية لنظام الأسد، إن حكومة النظام تبحث فتح خط نقل جوي مع فنزويلا بما يمكّن من تبادل البضائع وتشغيل رحلات الركاب بينهما. ووفق الصحيفة فقد بحث وزير النقل في حكومة الأسد "علي حمود"، مع سفير جمهورية فنزويلا البوليفارية بدمشق "خوسيه غريغوريو بيومورجي موساتيس" إمكانية فتح خط نقل جوي بين دمشق والعاصمة الفنزويلية كراكاس، وتعزيز التعاون في مجال النقل بينها، وتطويره بما يحقق المصلحة المشتركة. ونشرت وزارة النقل في بيان لها، على صفحتها في (فيسبوك)، أن "الخط الجوي من شأنه تسهيل تبادل البضائع وتشغيل رحلات الركاب"، وأن "الخط الجوي يمكن أن يكون مباشراً بين دمشق وكاراكاس أو عبر دول صديقة بما يحقق الجدوى الاقتصادية والفنية والتشغيلية"، وفق البيان. فتح خط العراق – السعودية 966. وأوضح السفير الفنزويلي، أنه من الضروري دفع العلاقات الاقتصادية بين نظام الأسد وبلاده، وتعزيز التعاون الاستثماري، وعلى رأسها التعاون في قطاع النقل. وكانت حكومة النظام وافقت الشهر الماضي، على عبور طائرات الخطوط الجوية القطرية للأجواء السورية، بعد توقفها منذ 2012. كما قررت هيئة تنظيم الطيران المدني الأردني، أوائل آذار الماضي، السماح لشركات الطيران في البلاد باستخدام الأجواء السورية بعد توقف منذ 2012.
فتح خط العراق – السعودية 966
تاريخ النشر: 19. 02. 2018 | 08:14 GMT | آخر تحديث: 19. 2018 | 08:28 GMT | مال وأعمال
Reuters
ميناء اللاذقية تابعوا RT على
اتفقت سوريا وليبيا على فتح خط تجاري بينهما، في خطوة تهدف لدفع التجارة بين البلدين وتعزيزها. رقم جوال سوريا. وجاء الاتفاق خلال اجتماع عقده وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية السوري محمد سامر الخليل، مع وزير الاقتصاد في الحكومة الليبية المؤقتة منير عصر في دمشق مؤخرا. وذكرت وكالة الأنباء الليبية "وال" أن الوزيرين بحثا خلال الاجتماع التعاون الثنائي بين البلدين في المجال الاقتصادي، ووضع الخطط الاستراتيجية بهذا الخصوص. وقال عصر إنه تمخض عن الاجتماع فتح خط تجاري بين ليبيا وسوريا، لتسهيل شحن وتبادل البضائع والمنتجات التجارية بين البلدين. وأشار الوزير الليبي إلى أن هذا التعاون يأتي ضمن مساعي وزارة الاقتصاد الليبية لتحسين الأوضاع الاقتصادية في البلاد. المصدر: "وال" فريد غايرلي تابعوا RT على
أعلن نائب رئيس وزراء جمهورية القرم، ومندوبها الدائم لدى الرئيس الروسى، جيورجى مرادوف، أن سلطات القرم تدرس مسألة فتح خط جوى دولى مع سوريا. وقال مرادوف، فى تصريحات اليوم الثلاثاء، حسبما أوردت وكالة أنباء "سبوتنيك"، إنه تجرى حاليا دراسة فتح خط جوى دولى بين دمشق وسيمفيروبول بالقرم، مضيفا أن المعيار الرئيسى لفتح خط جوى هو الكفاءة الاقتصادية والعائدات منه. يُذكر أنه، خلال زيارة لوفد من جمهورية القرم إلى سوريا فى أكتوبر عام 2018، تم توقيع مذكرة للتعاون الاقتصادى وإنجاز مشاريع مشتركة، بما فى ذلك إنشاء مركز تجارى وشركة ملاحة بحرية والقيام بتوريدات متبادلة لسلع مختلفة وفتح خط جوى بين سوريا والقرم.
فتح خط سوريا – السعودية 966
ويضيف «كل السلع مفقودة بالنسبة لنا، ولا يأتينا سوى أربعة أصناف من الخضار، لأن السائق الأردني لا يستطيع السفر سوى مرة واحدة كل يومين، والسيارات السورية التي تأتي لا تتجاوز نسبتها 20 في المئة عما كانت عليه». وحسب الدرايسة فإن حركة الشحن بالمركبات الكبيرة لا تتعدى 30 براد (شاحنة مبردة)، في وقت كان يصل عددها لما يزيد عن 500 قبل الأزمة. أما عبد الله البشابشة (26 عاما)، الذي يعمل في أحد المحال المخصصة لبيع الخضار السورية، فقد كان أكثر تفاؤلا، واعتبر أن «الوضع عاد أفضل من الأول بألف مرة، وعادت السيارات والمحال والعمال للعمل». وأردف «فتح الحدود انعكس إيجابا على سعر البضائع، وأصبحت في متناول الجميع بفضل أسعارها المناسبة والمنخفضة». أما قاسم الرشدان (47 عاما)، فطالب المسؤولين في بلاده بأن «يتم فتح الحدود طوال اليوم لتسهيل أمور المواطنين والبحّارة والركّاب». كما ناشد الرشدان، عاهل البلاد الملك عبد الله الثاني، بالعمل على فتح المعبر الحدودي الثاني مع سوريا (الجمرك القديم-الرمثا). يذكر أنه في 15 أكتوبر/تشرين أول الماضي، أعاد الأردن وسوريا فتح معبر جابر-نصيب الحدودي بينهما، بعد إغلاق دام 3 سنوات. وينتقد علي الخزاعلة (33 عاما)، البحّار على خط سوريا، الإجراءات التي تتبعها بلاده على الحدود، ويقول «لا نتمكن من تحقيق مردود يوازي عناء السفر والمبيت، وأجرة الركّاب هي التي تعوض لنا ذلك، لنوفر مصروف عائلاتنا».
وفي 24 سبتمبر/أيلول الحالي، اجتمع وزير الخارجية المصري سامح شكري مع نظيره السوري فيصل المقداد في مقر البعثة المصرية لدى الأمم المتحدة، وقالت وسائل إعلام مصرية إنه أول اجتماع على هذا المستوى بين البلدين منذ زهاء 10 سنوات. وقبل ذلك، أعادت الإمارات العلاقات الدبلوماسية مع نظام بشار الأسد عام 2018. وكانت دول عربية قد قطعت علاقاتها مع سوريا عقب اندلاع الحرب عام 2011 التي أودت بحياة أكثر من 350 ألف شخص. المصدر: الجزيرة + رويترز
رقم جوال سوريا
29 سبتمبر، 2018
167 زيارة
[ad_1]
أعلن وزير النقل السوري علي حمود، صباح اليوم، من إعادة افتتاح معبر نصيب الحدودي مع الأردن اليوم السبت، وبدء حركة عبور الشاحنات والترانزيت عبر الحدود السورية الأردنية. وفي حديث له مع وكالة سبوتنيك الروسية قال حمود إن "الحكومة السورية افتتحت معبر النصيب صباح اليوم أمام الشاحنات وسيارات الترانزيت القادمة من وإلى الأردن عبر سوريا". وتابع أن "حركة العبور بدأت بعد استكمال كافة الإجراءات اللازمة لإعادة افتتاح المعبر"، معتبراً أن "الإجراءات شملت إعداد جملة من القرارات الناظمة لتشغيل المعبر وعودة تنشيط حركة نقل البضائع وعبور الترانزيت والشحن والمواطنين بالتنسيق مع الوزارات والجهات المعنية". وكانت لجنة فنية سورية اردنية اجتمعت منذ أسبوعين، للتباحث حول إعادة فتح الحدود الأردنية السورية. وفي هذا السياق نقلت صحيفة الغد الأردنية عن خبراء عسكريين اردنيين قولهم إن "الأردن ينظر بإيجابية لإعادة فتح معبر نصيب الحدودي، في ظل سعي البلدين لوضع تصور كامل للإجراءات المرتبطة بإعادة فتح المعابر خلال الفترة المقبلة". يذكر أن معبر جابر من الجانب الأردني ومعبر نصيب من الجانب السوري، ومركز الرمثا الأردني، والذي يطلق عليه مركز درعا الحدودي من الجانب السوري، قد أغلقوا في نيسان أبريل 2015، ويصف ممثلو العديد من القطاعات الأردنية هذه المعابر بـ "الرئة الشمالية للأردن"، خط الترانزيت الوحيد الذي يربط الأردن بعدة دول عبر الأراضي السورية.
قالت واشنطن أمس الأربعاء إنها بصدد النظر في قرار استئناف الرحلات الجوية التجارية وفتح المعابر بين الأردن وسوريا، بعد أن رحبت به في وقت سابق. قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية إنه ليس لدى واشطن خطط "لتطبيع أو رفع مستوى" العلاقات الدبلوماسية مع حكومة الرئيس السوري بشار الأسد ولا تشجع الآخرين على ذلك أيضا، وذلك بعدما أعاد الأردن أمس الأربعاء فتح معبره الحدودي الرئيسي مع سوريا بشكل كامل. وأضاف المتحدث باسم الخارجية الأميركية -ردا على أسئلة لوكالة رويترز- "الأسد لم يسترد الشرعية من وجهة نظرنا… الولايات المتحدة لن تطبع أو ترفع مستوى العلاقات الدبلوماسية مع نظام الأسد، ولا نشجع الآخرين على ذلك، على ضوء الفظائع التي ارتكبها نظام الأسد بحق الشعب السوري". وقال المتحدث باسم الوزارة إن العقوبات الأميركية بموجب قانون قيصر لعام 2019 -وهي أقسى عقوبات أميركية حتى الآن، وتمنع الشركات الأجنبية من التعامل مع دمشق- وسيلة مهمة للضغط من أجل المحاسبة، لكن المتحدث أضاف أن بلاده، التي جمدت وجودها الدبلوماسي في سوريا منذ عام 2012، تريد أيضا ضمان ألا تعرقل أي عقوبات أميركية الأنشطة الإنسانية في سوريا. وكانت واشنطن قالت أمس الأربعاء إنها بصدد النظر في قرار استئناف الرحلات الجوية التجارية وفتح المعابر بين الأردن وسوريا بعد أن رحبت به سابقا.