^ فتاوى ابن تيمية في الميزان، الطبعة الأولى 2003م، مركز أهل السنة بركات رضا، ص: 15. وصلات خارجية [ عدل]
تحميل الكتاب من موقع المركز الإسلامي للدراسات الاستراتيجية
تحميل الكتاب من موقع البينة للدراسات والأبحاث
تحميل الكتاب من موقع مكتبة نرجس
مجموع فتاوى ابن تيمية Pdf المكتبة الوقفية
ولكن الفقيه عبد الرحمن الجزيري، فند هذه الفتوى في كتابه «الفقه على المذاهب الأربعة»، وقال فيها إن التلفظ بالنية جائز عند بعض مذاهب الأئمة، ولكن ابن تيمية ذهب لأبعد فلم يتورع عن الحكم بكفره. تارك الصلاة
أفتى ابن تيمية في كتابه «الفتاوى الكبرى» بقتل تارك الصلاة وقال في فتواه «يؤمر بالصلاة مع المسلمين فإن كان لا يصلي فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل». أما الئمة الأربعة فحرموا قتل تارك الصلاة، استنادا على قول الرسول «إن الله حرم على النار من قال لا إله إلا الله، يبتغي بذلك وجه الله». وقولهم فيه أنه فاسق ولكن لا يتم تكفيره. فتاوى ابن تيمية كتاب وكتاب الموسوعة التراثية للشباب ج10 - مكتبة نور. محمود عبدالرحمن يكتب: نبش القبور والمثلية الجنسية في «الخلافة الإسلامية»
الصيام على سفر
قال ابن تيمية في أحد فتاواه «من قال إن الفطر لا يجوز إلا لمن عجز عن الصيام فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل». وحكم على من يخالفون ذلك بالقتل لكفرهم. واعتبر أن الصائم في السفر كالمفطر في الحضر. العالماء أجازوا للمسافر أن يفطر الو يصوم على قدر استطاعته. استنادا لـ«َمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ». الإكراه على الإسلام
وفي كتابه «السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية».. يقول ابن تيمية إن «قوام الدين بالمصحف والسيف»، ثم يشرح ذلك بقوله: «لقد أمرنا رسول الله أن نضرب بهذا - يعني السيف - من عدل عن هذا يعني المصحف».
مجموعة فتاوى ابن تيمية
طبع مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف تحت إشراف وزارة الشؤن الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد
63
-3
95, 682
التصنيف:
عدد الأجزاء: 37
الناشر: مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
سنة النشر: 1425 - 2004
وَالثَّانِي: عِبَادَتُهُ وَالْخُضُوعُ لَهُ إذَا سُمِعَتْ، فَتِلَاوَتُهُ إيَّاهَا وَسَمَاعُهَا يُوجِبُ هَذَا وَهَذَا. الشيخ:...
04 من قوله: (وأيضا فسجود القرآن هو من شعائر الإسلام الظاهرة)
وَأَمَّا الْأُضْحِيَّةُ فَالْأَظْهَرُ وُجُوبُهَا أَيْضًا، فَإِنَّهَا مِنْ أَعْظَمِ شَعَائِرِ الْإِسْلَامِ وَهِيَ النُّسُكُ الْعَامُّ فِي جَمِيعِ الْأَمْصَارِ، وَالنُّسُكُ مَقْرُونٌ بِالصَّلَاةِ فِي قَوْلِهِ: إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ...
05 من قوله: (وسئل شيخ الإسلام رحمه الله: عن الرجل إذا كان يتلو الكتاب العزيز بين جماعة فقرأ سجدة)
وَسُئِلَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ رَحِمَهُ اللَّهُ:
عَنْ الرَّجُلِ إذَا كَانَ يَتْلُو الْكِتَابَ الْعَزِيزَ بَيْنَ جَمَاعَةٍ فَقَرَأَ سَجْدَةً فَقَامَ عَلَى قَدَمَيْهِ وَسَجَدَ. فَهَلْ قِيَامُهُ أَفْضَلُ مِنْ سُجُودِهِ.