وأردف، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي»، وقال النبي «ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلى لئيم»، موضحا أن النبي كرم المرأة أختا وبنتا أيضا، فمن كان له 3 بنات أو 3 أخوات فأدبهن، فأحسن تأديبهن وعلمهن فأحسن تعليمهن إلا كن له سترا من النار، وقال النبي صلى الله عليه وسلم ذلك في شأن البنات ولم يقل ذلك في شأن البنين والإخوة، وهذا دليل تكريم بالنسبة للمرأة وهي بنت وأخت. انتهى الخبر
موقع خبرني : الإفتاء المصرية توضح معنى النصيب في الزواج
«أنا عندي مشكلة من زمان.. وتركتها حتى تراكمت وبقي في اختلال عندي في مفهوم الأسرة، وفي لخبطة في علاقتنا رغم أننا بقالنا 15 سنة متجوزين» تلك الكلمات أرسلتها إحدى المتابعات لدار الإفتاء طالبةً الاستشارة، ليجيبها الدكتور عمرو الورداني أثناء البث المباشر الأسبوعي لدار الإفتاء عبر «فيسبوك»، لعرض حلول مشكلات الزواج.
حيث أنها تتحمل المسئولية بشكل كبير وهذا ما يوضح وواجبنا نحو المرأة بصورة كبيرة. مساعدة المرأة في كافة أعمالها، سواء في التنظيف أو في رعاية الأطفال لأن هذا يقلل من تحملها للمسئولية. التعامل مع المرأة بالتهذيب، حيث أنه لابد من التصرف مع المرأة بأسلوب راقي، حيث أنه عندما يتحدث شخص مع المرأة عليه أن يحترمها ويقدرها. تُعد المرأة هي السكن للرجل ولأولادها حيث ذكر في القرآن الكريم قال الله تعالى " وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ" وهذه الآية توضح واجبنا نحو المرأة بصورة مبسطة. قد يهمك:
دور المرأة في المجتمع الإسلامي
لقد خص الدين الإسلامي المرأة بالعديد من المميزات التي كرمتها، وكل ذلك من أجل أنها تستطيع أن تحمل المسئولية. من أجل أن تكون بيتًا السكن والمودة، وأيضًا لأنها من أكثر الأشخاص الذين يتحملون المسؤولية. ويتعرضون التعب والهموم بشكل كبير وقد حث الدين الإسلامي على دور المرأة في المجتمع الإسلامي بشكل رائع. المرأة هي التي تتحمل مشقة الحمل لمدة 9 أشهر وتتحمل ألم الولادة، وقد أعفى الدين الإسلامي.