2/ الاخوان المسلمون. 3/ الاخوان المسلمون. 4/ منبر السلام العادل
5/ الحركة الإسلامية السودانية. 6/ حزب دولة القانون والتنمية. 7/ حركة المستقبل للإصلاح والتنمية. 8/حزب العدالة القومي. الأحد 17 رمضان 1443
الموافق 18 أبريل 2022
- السيادي يدرك الخطر !! – النيلين – اخبار السودان الان من كل المصادر
- الأخبار |
- اخبار السودان الآن
- الصحف و الجرائد السودانية – النيلين الانتباهة المقرن الصحافة و مواقع اخبار السودان
السيادي يدرك الخطر !! – النيلين – اخبار السودان الان من كل المصادر
وبدأ تاريخ تيار الإسلام السياسي في السودان، بمسمى «الإخوان المسلمين» (1954 – 1964)، ومن ثم «جبهة الميثاق الإسلامي» التي أسسها الراحل حسن الترابي (1964 – 1969)، وأيضاً أسس «الجبهة القومية الإسلامية» (1985 – 1989). وفي 30 يونيو (حزيران) 1989، استولت الحركة الإسلامية على الحكم في البلاد عبر انقلاب عسكري خطط ودبر له التنظيم المدني والعسكري في الجيش، قبل أن ينشق الإسلاميون إلى فصيلين بسبب الصراع على السلطة. صحيفة الشرق الاوسط
الأخبار |
الخرطوم: شذى الشيخ
صحيفة الجريدة
اخبار السودان الآن
السيادي يدرك الخطر!! – النيلين
اخبار السودان اخبار السودان / مارس 23, 2021
تعاملت الجهات النظامية والعسكرية، مع الأوضاع الأمنية بنصف اهتمام، وربع جدية، وانشغل قادة الجيش بالهم السياسي أكثر من المهام الأمنية بكثير، وبالرغم من أن الأجهزة النظامية والقوات العسكرية بمختلف مسمياتها، تتمتع بميزانيات ضخمة وتصب في خزائنها أموالاً مهولة، و(تكاوش) حقها وحق المواطن الا ان البلاد تعاني من هشاشة أمنية تثير القلق والخوف، وان الشارع السوداني اصبحت حكايات التعدي والإجرام فيه تسرد بصورة يومية، حتى اعتاد المواطن على سماعها، تختلف فيها الأساليب والطرق والجريمة واحدة. اخبار السودان الآن. وبعد مرور عامين من توقيع الوثيقة الدستورية وحتى يومنا هذا، فشلت الجهات الأمنية والعسكرية في توفير الحماية للمواطن الامر الذي يتناقض مع تصريحات قادة الجيش في استعدادهم او تلميحهم لجاهزيتهم لخوض الحرب على الحدود مع إثيوبيا او غيرها من الدول، فرئيس مجلس السيادة تحيط به أكثر من خمسة جيوش متنوعة يتباهى قادتها يومياً بعدد الرجال وثقل السلاح فشلت في حماية المواطن داخلياً. لتضيع الوعود بتوحيد الجيش كما ضاعت غيرها كثير من مطالب وأهداف الثورة التي لم تلتزم بها حكومة الفترة الانتقالية، ومع هذا التنوع العسكري (الفريد)، تتزايد نسبة الانفلات الأمني بصورة يومية للكثير من الاسباب منها الفراغ الأمني وانتشار السلاح وتزايد عدد السيارات التي لا تحمل لوحات مرورية ، وغياب رجل الشرطة في كثير من المواقع وغيرها.
الصحف و الجرائد السودانية – النيلين الانتباهة المقرن الصحافة و مواقع اخبار السودان
الدولار
مؤشر النيلين لأسعار صرف الدولار والعملات الأجنبية في السودان (السوق الحرة، السوق الموازي) مقابل الجنيه السوداني بالخرطوم يوم الأربعاء 20 أبريل 2022 م. مؤشر النيلين لأسعار السوق (السوق الحرة، السوق السوداء):
الدولار الأمريكي: 580. 00 جنيه
الريال السعودي: 154. الأخبار |. 66 جنيه
مؤشر النيلين لأسعار صرف العملات
اليورو: 626. 40 جنيه
الدرهم الإماراتي: 158. 90جنيه
الريال القطري: 158. 99 جنيه
الجنيه الإسترليني: 754. 00 جنيه
الجنيه المصري: 31. 43 جنيه
ملاحظة هامة: الأسعار هي للأغراض المعلوماتية فقط وموقع "النيلين" لا يضمن دقة الأسعار التي قد تختلف عن الأسعار الحقيقة لعوامل أخرى لا يمكن وضعها في الاعتبار ، عليه ننصح قبل القيام بأي عملية بيع أو شراء التأكد من الأسعار من مصادر أخرى.
كما أن المنطقة تشهد نسبة هطول عالٍ للأمطار خلال فصل الخريف، حيث تتدفق لدرجة الفيضانات التي تخلف أضرارا كبيرة، دون الاستفادة من هذه المياه لاستغلالها وقت الحاجة. ويفسر مدير المصادر بمياه الخرطوم تلك المفارقة بأنها "بسبب إهمال السلطة الحاكمة لملف المياه ووضعه على هامش الأولويات"، مشيرا إلى أن "الهيكل الإداري لهيئة المياه خاطئ، حيث تتبع الهيئة لوالي الخرطوم بينما الصحيح أن يكون مديرها بدرجة وزير مسؤولا عند رئيس مجلس الوزراء". تحركات سيادية
وبعد أن تفاقمت أزمة المياه في العاصمة الخرطوم، بدأت تحركات عليا يقودها نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي، محمد حمدان حميدتي؛ لبحث المشكلة وإيجاد المعالجات اللازمة. وعقدت لجنة الطوارئ الاقتصادية برئاسة حميدتي قبل يومين اجتماعا مع كل من وزيري "المالية والطاقة والنفط" ووالي ولاية الخرطوم، ومدير الأمن الاقتصادي؛ لبحث التحديات والعقبات التي تعترض عمل هيئة مياه ولاية الخرطوم. وأكد الاجتماع على "ضرورة توفير خدمات المياه لمواطني الولاية، وإيجاد الطرق المثلى والحلول الناجعة لحل أزمة المياه، حيث وجه بشراء الطلمبات الغاطسة لسد النقص وضمان انسياب المياه، بجانب التنسيق الكامل مع الإدارة العامة للكهرباء لضمان توفير التيار الكهربائي بصورة مستمرة لتشغيل الطلمبات".