عرض المادة
قصة إسلام الداعية الفرنسي جاد الله القراني الشيخ نبيل العوضي 669 زائر 10-02-2016
القائمة الرئيسية
مصاحف مقسمة لتيسير الحفظ
تفسير القرءان الكريم مرئي
تلاوات تعليمية واحكام التجويد بالصوت والصورة
جميع الحقوق محفوظة لشبكة الكعبة الإسلامية ولجميع المسلمين ©
يتصفح الموقع حاليا 1 العدد الكلي للزوار 13098071
سارق الشيكولاته..! - منتديات كرم نت
فسأله الدكتور حجازي: هل أسلمت على يد الدكتور جاد الله ؟. فرد شيخ القبيلة: لا ، بل أسلمت على يد رجل أسلم على يد الدكتور جاد الله القرآني رحمه الله!! سبحان الله، كم يا ترى سيسلم على يد من أسلموا على يد جاد الله القرآني ؟! والأجر له ومن تسبب بعد الله في إسلامه، العم إبراهيم المتوفى منذ أكثر من 30 سنة! منقول
عن الشيخ احمد المنصوري
في منتدى قناة بدايه
مستخدم:عبدالله١/ملعب - ويكيبيديا
تخيل خلال سبعة عشر ع اما لم
يحدثه عن الدين أبداً ولا عن الإسلام ولا عن اليهودية! شيخ كبير غير متعلم عرف
كيف يجعل قلب هذا الطفل يتعلق بالقرآن! سأله الشيخ عندما التقاه في أحد اللقاءات عن شعوره وقد أسلم على يده ملايين
البشر فرد بأنه لا يشعر بفضل أو فخر لأنه بحسب قوله رحمه الله يرد جزءاً من
جميل العم إبراهيم! يقول الدكتور صفوت حجازي بأنه وخلال مؤتمر في لندن يبحث في موضوع دارفور
وكيفية دعم المسلمين المحتاجين هناك من خطر التنصير والحرب، قابل أحد شيوخ
قبيلة الزولو والذي يسكن في منطقة دارفور وخلال الحديث سأله الدكتور حجازي: هل
تعرف الدكتور جاد الله القرآني ؟... وعندها وقف شيخ القبيلة وسأل الدكتور حجازي: وهل تعرفه أنت ؟... فأجاب الدكتور حجازي: نعم وقابلته في سويسرا عندما كان يتعالج هناك..... فهم شيخ القبيلة على يد الدكتور حجازي يقبلها بحرارة، فقال له الدكتور
حجازي: ماذا تفعل ؟ لم أعمل شيئاً يستحق هذا!... فرد شيخ القبيلة: أنا لا أقبل يدك، بل أقبل يداً صافحت الدكتور جاد الله
القرآني!... فسأله الدكتور حجازي: هل أسلمت على يد الدكتور جاد الله ؟... فرد شيخ القبيلة: لا ، بل أسلمت على يد رجل أسلم على يد الدكتور جاد الله
القرآني رحمه الله!!
جاد الله القرآني- يهودي أسلم، وأسلم على يديه الملايين
فرد شيخ القبيلة: أنا لا أقبل يدك، بل أقبل يداً صافحت الدكتور جاد الله القرآني! فسأله الدكتور حجازي: هل أسلمت على يد الدكتور جاد الله ؟
فرد شيخ القبيلة: لا ، بل أسلمت على يد رجل أسلم على يد الدكتور جاد الله القرآني رحمه الله!! سبحان الله، كم يا ترى سيسلم على يد من أسلموا على يد جاد الله القرآني ؟! والأجر له ومن تسبب بعد الله في إسلامه، العم إبراهيم المتوفى منذ أكثر من 30 سنة! هنا... انتهت القصة...! لكن ماذا نستفيد منها ؟ ماذا نتعلم.. ؟
هذا ما سأتركه لكم
فتنبه جاد الله وأيقن بأن هذه وصية من العم إبراهيم له وقرر تنفيذها... ترك أوروبا وذهب يدعوا لله في كينيا وجنوب السودان وأوغندا والدول المجاورة لها ، وأسلم على يده من قبائل الزولو وحدها أكثر من ستة ملايين إنسان..! وفاته..
( جاد الله القرآني ، هذا المسلم الحق، الداعية الملهم، قضى في الإسلام 30 سنة سخرها جميعها في الدعوة لله في مجاهل أفريقيا وأسلم على يده الملايين من البشر.. توفي جاد الله القرآني في عام 2003م بسبب الأمراض التي أصابته في أفريقيا في سبيل الدعوة لله.. كان وقتها يبلغ من العمر أربعة وخمسين عاماً قضاها في رحاب الدعوة..
الحكاية لم تنته بعد..! أمه ، اليهودية المتعصبة والمعلمة الجامعية والتربوية ، أسلمت عام 2005م بعد سنتين من وفاة ا بنها الداعية.. أسلمت وعمرها سبعون عاماً ، وتقول أنها أمضت الثلاثين سنة التي كان فيها إبنها مسلماً تحارب من أجل إعادته للديانة اليهودية، وأنها بخبرتها وتعليمها وقدرتها على الإقناع لم
تستطع أن تقنع ابنها بالعودة بينما استطاع العم إبراهيم، ذلك المسلم الغير متعلم كبير السن أن يعلق قلب ابنها بالإسلام! وإن هذا لهو الدين الصحيح.. أسأل الله أن يحفظها ويثبتها على الخير..
ولكن، لماذا أسلم ؟
يقول جاد الله القرآني ، أن العم إبراهيم ولمدة سبعة عشر عاماً لم يقل "يا كافر" أو "يا يهودي" ، ولم يقل له حتى "أسلِم"...!
تخيل خلال سبعة عشر ع اما لم
يحدثه عن الدين أبداً ولا عن الإسلام ولا عن اليهودية! شيخ كبير غير متعلم عرف
كيف يجعل قلب هذا الطفل يتعلق بالقرآن! سأله الشيخ عندما التقاه في أحد اللقاءات عن شعوره وقد أسلم على يده ملايين
البشر فرد بأنه لا يشعر بفضل أو فخر لأنه بحسب قوله رحمه الله يرد جزءاً من
جميل العم إبراهيم! يقول الدكتور صفوت حجازي بأنه وخلال مؤتمر في لندن يبحث في موضوع دارفور
وكيفية دعم المسلمين المحتاجين هناك من خطر التنصير والحرب، قابل أحد شيوخ
قبيلة الزولو والذي يسكن في منطقة دارفور وخلال الحديث سأله الدكتور حجازي: هل
تعرف الدكتور جادالله القرآني ؟.... وعندها وقف شيخ القبيلة وسأل الدكتور حجازي: و هل تعرفه أنت ؟.... فأجاب الدكتور حجازي: نعم وقابلته في سويسرا عندما كان يتعالج هناك...... فهم شيخ القبيلة على يد الدكتور حجازي يقبلها بحرارة، فقال له الدكتور
حجازي: ماذا تفعل ؟ لم أعمل شيئاً يستحق هذا!..... فرد شيخ القبيلة: أنا لا أقبل يدك، بل أقبل يداً صافحت الدكتور جاد الله
القرآني!..... فسأله الدكتور حجازي: هل أسلمت على يد الدكتور جاد الله ؟.... فرد شيخ القبيلة: لا ، بل أسلمت على يد رجل أسلم على يد الدكتور جاد الله
القرآني رحمه الله!!