alshikh 7٬680 رد المطلقه،زواج المطلقه،زواج الارمله 00905396611567 رد المطلقه،زواج المطلقه،زواج الارمله رد المطلقه،زواج المطلقه،زواج الارمله |رد المطلقه،زواج المطلقه،زواج الارمله -رد المطلقه،زواج المطلقه،زواج الارمله سلبيات الزواج من… أكمل القراءة »
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة البقرة - الآية 148
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة البقرة - الآية 148
(11) في المطبوعة: "يتوجه إليها" ، وأثبت ما في المخطوطة. وانظر معاني القرآن للفراء: 90 "وجهة". (12) قوله: "نقرؤها" ، لا يعني أنها قراءة في قراآت القرآن ، وإنما يعني دراستها والتفقه في معانيها. (13) في المطبوعة: "مستقبلها" بحذف الواو ، وهي جيدة. (14) انظر معنى "التولية" فيما سلف 2: 535 ، وهذا الجزء 3: 175 وانظر أيضًا 2: 162 ، ثم هذا الجزء 3: 115 ، وانظر معاني القرآن للفراء 1: 85. (15) في المطبوعة: "لكل منهم مولوها" ، وهو كلام مختل ، والصواب من المخطوطة. (16) في المطبوعة: "ويكون الكلام حينئذ" ، والصواب من المخطوطة. (17) في المطبوعة: "السهو والخطأ" ، وأثبت ما في المخطوطة. (18) في المطبوعة: "يعني: فسارعوا" ، وأثبت ما في المخطوطة. (19) في المطبوعة: "لأخراكم" ، وهما سواء في المعنى. (20) في المطبوعة: "سبيل النجاة" ، وأثبت ما في المخطوطة. (21) في المطبوعة: "ولا تضيعوها كما ضيعها" ، وأثبت ما في المخطوطة ، وهي أجود. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة البقرة - الآية 148. (22) انظر القول في تفسير "أينما" في معاني القرآن للفراء 1: 85-89. (23) في المخطوطة: "حتى يؤتي المحسن منكم جزاءه" ، ولا بأس بها. (24) في المطبوعة: "من قبوركم من حيث كنتم وعلى غير ذلك" ، أسقط منها الناسخ.
والوجهة والجهة والوجه بمعنى واحد، والمراد القبلة، أي إنهم لا يتبعون قبلتك وأنت لا تتبع قبلتهم، ولكل وجهة إما بحق وإما بهوى. الثانية: قوله تعالى { هو موليها} { هو} عائد على لفظ كل لا على معناه، لأنه لو كان على المعنى لقال: هم مولوها وجوههم، فالهاء والألف مفعول أول والمفعول الثاني محذوف، أي هو موليها وجهه ونفسه. والمعنى: ولكل صاحب ملة قبلة، صاحب القبلة موليها وجهه، على لفظ كل وهو قول الربيع وعطاء وابن عباس. وقال علي بن سليمان { موليها} أي متوليها. وقرأ ابن عباس وابن عامر { مولاها} على ما لم يسم فاعله. والضمير على هذه القراءة لواحد، أي ولكل واحد من الناس قبلة، الواحد مولاها أي مصروف إليها، قاله الزجاج. ويحتمل أن يكون على قراءة الجماعة { هو} ضمير اسم الله عز وجل وإن لم يجر له ذكر، إذ معلوم أن الله عز وجل فاعل ذلك والمعنى: لكل صاحب ملة قبلة الله موليها إياه. وحكى الطبري: أن قوما قرؤوا { ولكل وجهة} بإضافة كل إلى وجهة. قال ابن عطية: وخطأها الطبري، وهي متجهة، أي فاستبقوا الخيرات لكل وجهة ولاكُمُوها، ولا تعترضوا فيما أمركم بين هذه وهذه، أي إنما عليكم الطاعة في الجميع. وقدم قول { ولكل وجهة} على الأمر في قوله { فاستبقوا الخيرات} للاهتمام بالوجهة كما يقدم المفعول، وذكر أبو عمرو الداني هذه القراءة عن ابن عباس رضي الله عنهما.