لكن هذه البداية الجديدة ليست بالضرورة أن تكون بعيدا عن السينما التجارية، بل على العكس أنا حريصة على مواصلة النجاح الذى حققته، ولكن عبر السينما التى أحببتها وكنت أحلم بتقديمها منذ أن كنت طالبة فى معهد السينما، فأنا لا أريد أن أنسى أحلام البدايات، التى قدمتها فى فيلم تخرجى «آخر شتا»، ثم فى فيلم «أخويا». والدافع لتغيير الاسم بداية من «أخويا»، أنه فيلم قصير، وأتعاون فيه لأول مرة مع منصة نتفليكس، التى تعرضه بأكثر من لغة، فاعتبرتها فرصة ومناسبة لهذه البداية الجديدة، أو «عتبة جديدة». لم أعد اهتم بشيء. * ما هى السينما التى حلمت بها؟ ــ السينما بالنسبة لى «حلم» أن تكون الحياة أجمل، حلم تغيير الصورة للأفضل. أريد الجمهور عندما يخرج من فيلمى يكون لديه طاقة حب يتعامل بها مع كل الناس. وأى كان نوع السينما التى سأقدمها فى المرحلة القادمة، أتمنى أن تؤدى إلى الإيجابية. * إلى أى مدى لا زلت متأثرة بتجربتك التسجيلية فى «أخويا»؟ ــ وجدت فى السينما التسجيلية سحر، وإجابات لأسئلة كثيرة، وعندما تحركت فى الشارع المصرى وجدت كنز كبير فى «الوشوش» والأماكن التى لم تستغل بعد. وتابعت ضاحكة: تقدر تعتبر الشارع المصرى «بوظنى»، فبعد تجربتى التسجيلية لم أعد قادرة على تقديم أفلام مستوردة لا تشبهنا.
- خاص الفن-جيني إسبر: لم أعد أهتم بالشائعات
- أجويرو: كنت معرضا للإصابة بنوبة قلبية
- لم أعد أهتم | موقع مقال
خاص الفن-جيني إسبر: لم أعد أهتم بالشائعات
ولا أريد أن أهتم في شيئ
ولا أود أن أثق في شخص
فقط كل ما أريده هو أن أثق في نفسي ، ثم في ذاتي، ثم في قدراتي
^_~
ورطةة (آنسه كيوت)
8 2014/06/17
(أفضل إجابة) وانااا بعدد..
='( احسن شيئ هيك
خليك هيك.. بالطبع لابد ان تثقي في نفسك ده اهم شيء.. ولكن لابد ايضا ان تختاري من تثقي بهم لان حياتك وحيده وبدون تواصل بثقه مع احد مــــســـــتـــحــــــيــــــلة...
مآريآ،
9 2014/06/17 طلع مش منيح! لم أعد أهتم | موقع مقال. انا مثلك والله بس الاحسن نهتم.. ؛[ عدم اهتمامك يعود لسببين لا ثالث لهما
إما لأنك حصلت على كل شئ اردته
وإما لأنك محروم من كل شئ طلبته ايضا
أجويرو: كنت معرضا للإصابة بنوبة قلبية
أنت تعاني من الاكتئاب لكن تظهر السعادة والابتسامة
انت في مرحلة متوسطة من مراحل الاكتئاب ، انت تشعر باكتئاب داخلي شديد ووحدة شديدة رغم وجود كل اولئك الاصدقاء حولك ، ان تحاول دائما ان تظهر بمظهر المبتسم والسعيد امام الناس وتخفي كل ما تعاني به من حزن واكتئاب ، نصيحتنا اليك هي اختيار اكثر الاشخاص المقربين اليك وان تعترف له بكل ما يدور في خاطرك وداخلك فمجرد الكلام والبوح بكل شيء سيريحك كثيرا. أنت لا تعاني من الاكتئاب ولكنك بحاجة الى القليل من الراحة فقط
في الحقيقة انت لا تعاني من الاكتئاب كما تظن ، ولكنك قد تكون تعرضت للكثير من الظروف والمواقف الصعبة وضغوط الدراسة أو العمل وكل ما تحتاجه هو الحصول على فترة كافية من الراحة لتسترجع فيها قواك الجسدية والروحية ، حاول اختيار مكان هادىء وجميل تكثر به المناظر الطبيعية وتخلص من اعباء العمل والدراسة وحاول الاستمتاع بوقتك قدر الامكان وسيكون كل شيء على ما يرام. يعاني الكثير من الاشخاص من الشعور الدائم بالحزن والمشاعر السلبية ويفقدون الاهتمام بالأنشطة التي يستمتع بها اغلب الناس.
لم أعد أهتم | موقع مقال
* لا أريد أن أنسى أحلام البدايات.. واستهدف تقديم أفلام إيجابية تمنح كل من يشاهدها طاقة حب * أبحث عن العالمية بالصيغة المصرية كنجيب محفوظ وعمر الشريف ومحمد صلاح * الرئيس السيسى له فضل كبير فى تحسين صورة الأطفال ذوى الهمم وتقبل المجتمع لهم بدون «صعبانيات» * عملى مع أحمد عز فيه نوع من السحر.. ولولا دعمه وإصراره لتأجلت عودتى للسينما بعد 10 سنوات بعيدة عن السينما الروائية، اختارت المخرجة ساندرا نشأت العودة بفيلم قصير يحمل اسم «أخويا» ضمن سلسلة «فى الحب والحياة» التى تضم 8 أفلام قصيرة لمخرجين من العالم العربى، وطرحتها منصة نتفليكس 10 مارس الحالى. فى هذا الحوار تتحدث ساندرا لـ«الشروق» عن التجربة، ولماذا اختارت العودة بفيلم قصير على منصة نتفليكس وليس فيلما تجاريا، وهل تغيير اسمها من ساندرا نشأت لساندرا بصال، له علاقة بتغير حدث فى رؤيتها للسينما بعد تجربتها التسجيلية التى بدأتها بعد 2011، وقدمت خلالها أفلاما مثل «الديمقراطية» و«بحلم» و«خليك فاكر»، كما تتحدث عن أحمد عز والدعم الذى قدمه لها حتى تعود بهذا الفيلم. * تغيير الاسم الثانى من نشأت لبصال.. خاص الفن-جيني إسبر: لم أعد أهتم بالشائعات. هل بداية مرحلة جديدة لساندرا بعيدا عن السينما التجارية؟ ــ يمكن اعتبار ساندرا بصال بداية حب جديد، ربما يعيد إلى إحساس البدايات، فالبنت التى أحبت السينما فى طفولتها، كانت تتمنى التوقيع على أفلامها باسم «ساندرا بصال»، وأردت أن أستعيد هذه الروح لأعود بها إلى السينما.
وأخيرا أعتذر عن الإطالة، وإن كنت أزعجتكم بكثرة شكواي، ولكن حالتي هذه ستجننني، ففي اليوم الذي عندي فيه محاضرة أستيقظ من النوم كالمجنونة، وأشعر أنني سأصاب بانهيار عصبي، أرغب بالصراخ "يا ناس لا أريد الدراسة، يا ناس لا أريد الدراسة" لكن لا مفر، هذه حالي بدون مبالغة، أرجوكم ساعدوني للتغلب عليها قبل بداية السنة الدراسية، فأنا خائفة أن أخيب أمل أهلي الذين يتأملون مني المعدل العالي -إن شاء الله تعالى-. جزاكم الله تعالى كل الخير، وأسأله تعالى أن يبارك في مسعاكم ويوفقكم لفعل الخير دوما، ويحفظكم من كل مكروه. الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ ازدهار حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
أؤكد لك أنني قد اطلعت على رسالتك بكل اهتمام واستوعبت - إن شاء الله تعالى – كل تفاصيلها، وهذه الحالات مثل الحالة التي تمرين بها تحدث لكثير من اليافعين، ومن هم في عمرك، وأهم شيء لمقاومة هذه الحالة والتخلص منها هي ألا تعتقدي ولو للحظة واحدة أن هذا الأمر سوف يستمر، أبدًا، هذا الأمر عابر وسوف ينتهي - إن شاء الله تعالى – تمامًا، وتعودين لوضعك الطبيعي، حيث إنك في الأصل صاحبة مقدرات وإمكانات، ولديك الرغبة الدراسية، وآمالك في المستقبل كلها إيجابية وتفاؤلية.