يتاثر المناخ بالتيارات المائيه صح ام خطا، الأحوال الجوية مهمة جدا بالنسبة للإنسان، فهو يعرف أحوال الطقس، وتأثر المناخ بالتيارات المائية، كما يوجد العديد من الأنشطة التي يعمل عليها الشخص في حال تأثره بالمناخ، وهو يشكل أهمية بالغة على كثير من المسارات؛ لذلك نجد البعض يهتم بأمور الطقس، ويسعى إلى تغير نشاطه اليومي تبعا لتغير الطقس، يتاثر المناخ بالتيارات المائيه صح ام خطا. سبب تاثير المناخ بالتيارات المائيه تعتبر التيارات المائية أهم التيارات التي تؤثر في المناخ، كما وتؤثر على درجات الحرارة؛ لذلك يهتم الإنسان بأمور المناخ، والطقس على مستوى كبير من الأهمية، وتعمل التيارات المائية في تحسين جودة الهواء، ودرجات الحرارة، ويستطيع الإنسان مواكبة التغييرات الجوية والمناخية، وذلك من خلال اتباع الطرق السليمة في تنويع الأنشطة التي يمارسها كل يوم، والأنشطة اليومية مهمة جدا للإنسان، فهو يتابع ويواكب التطورات المناخية؛ لكي لا يتأثر بتغيرات المناخ، كما وتعمل التيارات المائية على تحسين حرارة الجو التي تهم الإنسان في حياته. هل يتاثر المناخ بالتيارات المائيه هناك العديد من العوامل التي تؤثر بالمناخ، فيتأثر منها الإنسان في حياته، فالتقلبات المناخية تضر بصحة الشخص، لا سيما الذي لا يهتم بتقلبات الجو والمناخ، والتيارات المائية تؤثر في كل شيء، كما يقوم الإنسان بالعديد من الأنشطة والإجراءات على مستوى تغيير المناخ، وتأثره بالتيارات المائية التي تعمل على تحسين وجودة درجات الحرارة في الجو، فنجد الإنسان يهتم بتغير المناخ، وأحوال الطقس؛ لكي يستطيع التعايش مع هذه التغيرات والتقلبات، كما وتعمل التيارات المائية على معرفة الشخص بالكثير من المزايا المهمة في تغيرات الطقس والمناخ على حد سواء.
يتاثر المناخ بالتيارات المائيه صح ام خطا - شبكة الصحراء
وتوضح الأمثلة المقدمة أيضًا كيف أن لندرة المياه دلالات مختلفة من بينها الندرة بسبب الغياب المادي بفعل الجفاف، على سبيل المثال، أو غياب إمكانية الوصول إلى المياه والتوزيع غير العادل والمنصف لها بسبب عدم انتظام الإمدادات أو عدم كفاءة البنية التحتية. وفي الوقت نفسه، تعد إمكانية الوصول إلى مياه آمنة ونظيفة أمرًا بالغ الأهمية لمجموعة واسعة من القطاعات الاقتصادية، وتسلط الاتجاهات الحالية الضوء على التراجع التدريجي في إمكانية الوصول إلى المياه لا سيّما في البلدان النامية. ويمثل التدهور في جودة مصادر مياه الشرب، ومن بينها المياه الجوفية، والمياه السطحية، ومياه البحر، اتجاهًا مثيرًا للقلق بنفس القدر في سياق ندرة المياه. وتجدر الإشارة إلى أن المياه تتوفر في كثير من الحالات على مستوى العالم، ولكنها تكون غير صالحة للاستعمال بشكل متزايد دون خضوعها لمعالجة متطورة. وعند تحليل هذه الحالات، يمكننا تحديد العديد من العوامل التي تؤدي إلى تفاقم ندرة المياه ذات الجودة المقبولة مثل ممارسات الري الجائر، والتصنيع، والتحضر، وتغير المناخ، والصراعات في بعض الحالات. ومن جانب العرض، يعمل تغير المناخ على تغيير أنماط هطول الأمطار، مما يصعب من إمكانية التنبؤ بسقوطها ويجعلها أكثر تطرفًا.
ولم يتضح بعد كيف ستؤثر درجات الحرارة العالمية المرتفعة على التيارات المحيطية التي تحيط بالقارة القطبية الجنوبية، حيث تشير سيناريوهات المناخ الحالية إلى أن الرياح الغربية في نصف الكرة الجنوبي ستتجه جنوبا نحو القارة القطبية الجنوبية. ويمكن أن يؤدي هذا السيناريو إلى خلط أكبر للتجمعات المائية الكبرى في المحيط الجنوبي وازدياد ارتفاع منسوب المياه، وهو ما يشتبه فريق الباحثين في أنه يمكن أن يؤدي بدوره إلى إطلاق كميات كبرى من ثاني أكسيد الكربون من أعماق المحيط.