فلافل علي باشا - YouTube
علي باشا فلافل الرابية
فلافل وكشري الباشا الخرج مطعم يقدم فلافل وكشري ماشاء الله من الاخر والنظافة ممتازة أنصح بزيارتهم والخدمة عندهم رائعة والموظفين متعاونين ودودين مع كل الزبائن وللمزيد عن المطعم تابعنا.
علي باشا فلافل هاشم
جولة في مطعم غزة فلافل "اكسراي" - YouTube
علي باشا فلافل ثمار
كان مجرد السماع باسمها يرعبنا فنطير كالعصافير أو كأننا في سباق. نهرع ونحتمي بين جموع الناس في ساحة البرج ثم نلتقي عند بائع الليموناضة «تعى بورد.. تعى بورد»، رجل طويل القامة عريض المنكبين يحمل على ظهره إناء كبير كالجرة، مشبوك من أسفل الظهر إلى أعلى الكتفين والخصر، مزين بالورد، موصول بأنبوب ينتهي بحنفية كخزان المياه، يعبئُ منها الليموناضة داخل وعاء من نحاس مخلوط ببرش من الثلج، وعند الانتهاء من كل تعبئة في ذلك الوعاء النحاسي يعاود الترداد «تعى بورد.. علي باشا فلافل ابو. تعى بورد»، نردد معه للاصحاب ونعطيه عشرة قروس ثمن ما ارتوينا بعد هجمة مرتدة إلى الخلف. بعد هذه المخاطرة، بدأت أنفرد عن أترابي والتحول بالذهاب إلى مسرح «شوشو». لقد حالفني الحظ أن حظيت بحضور عروض عدة في ذلك المسرح، لكن حظي تعثّر فيما بعد حيث حطت الحرب الأهلية أوزارها وأهوالها، ولا زلنا إلى الآن نحصد نتائجها واستمراريتها بأشكال أُخرى، لكن لا يزال صوت شوشو يتردّد في أعماقنا «آخ يا بلدنا.. سراقين يا بلدنا.. قالوا عنا سراقين».
علي باشا فلافل ابو
مطعم سيد باشا للفلافل والكشري يتميز بتقذيم سندويتشات الفلافل المصرية (وليست الشامية) وسندويتشات الفول كذلك على مدار اليوم (مستوى المذاق جيد جداً).
علي باشا فلافل حسام
مفتوح اليوم حتى منتصف الليل.
قبل الحرب الاهلية التي اندلعت في العام 75 بقليل كنا شلة من الاصدقاء والأقرباء نسكن في منطقة الشياح، نتوافد على ساحة البرج أو ساحة الشهداء. والتسمية تعود إلى البرج الذي بناه العثمانيون بهدف المراقبة ومن ثم تحولت إلى ساحة الشهداء نسبة إلى ما اقترفه جمال باشا الجزار من إقدامه على إعدام رموز وطنية طالبت بالاستقلال في المكان نفسه، فصار اسمها ساحة الشهداء، لكن قبل تلك التسميتين كانت الساحة تُعرف في أيام فخر الدين باسم ساحة البساتين، لأن الأخير بستنها وزرعها بالأشجار. علي باشا فلافل هاشم. لكن بالرغم من التسميات الكثيرة التي أُطلقت على تلك الساحة بقي إسم ساحة البرج هو الأكثر تداولاً بين الناس، إذ كانت تستقطب أغلبية الشعب اللبناني وتتسع لجميع فئاته الاجتماعية، الأغنياء منهم والفقراء. وكان البعض يطلق عليها تسمية «البلد» نسبة لرمزيتها في جمع البلد كله. شكّلت ساحة البرج الشريان الحيوي الرئيسي للتواصل بجميع المناطق اللبنانية، حيث كانت تضم مواقف السيارات ووسائل النقل الأخرى من بوسطات وغيرها وتنطلق منها إلى ضواحي بيروت ومعظم المناطق اللبنانية. أيضاً كانت ساحة البرج تحوي جميع دور السينما والمسرح ويحدها عدد كبير من الأسواق التجارية منها سوق الخضر، الأسماك، اللحوم، سوق «أياس» و«النورية» وسوق الذهب وغيرها من الأسواق المتعددة والمتنوعة التي لا يتسع ذكرها الآن.