قوله: فلا ودع الله له بتخفيف الدال: أي: لا جعله في دعة وسكون، قال أبو السعادات: وهذا دعاء عليه. ما هو الوعد - موضوع. والدعاء هنا من جنس الكلمة وهو معروف في اللغة مثل واحد اسمه صابر نقول صبره الله 2014-09-11, 02:57 AM #4 رد: ما هو الودع ؟
وقوله: ( ومن تعلق ودعة)، الودع: بفتح الواو وسكون المهملة قال في مسند الفردوس: شيء يخرج من البحر يشبه الصدف يتقون به العين. وقوله: ( فلا ودع الله له) بتخفيف الدال أي: لا جعله في دعة وسكون، قال أبو السعادات: وهذا دعاء عليه]. قاله في فتح المجيد 2015-06-26, 03:35 AM #5 2015-06-28, 04:36 PM #6
في الموسوعة الكويتية:
"الْوَدَعَةُ: شَيْءٌ أَبْيَضُ يُجْلَبُ مِنَ الْبَحْرِ يُعَلَّقُ فِي أَعْنَاقِ الصِّبْيَانِ وَغَيْرِهِمْ. وَفِي الْحَدِيثِ مَنْ عَلَّقَ وَدَعَةً فَلاَ وَدَعَ اللَّهُ لَهُ, أَيْ فَلاَ بَارَكَ اللَّهُ مَا هُوَ فِيهِ مِنَ الْعَافِيَةِ وَإِنَّمَا نَهَى عَنْهَا لأِنَّهُمْ كَانُوا يُعَلِّقُونَهَا مَخَافَةَ الْعَيْنِ, فَالْوَدَعَةُ مِثْل التَّمِيمَةِ فِي الْمَعْنَى"
2015-06-28, 04:41 PM #7
يلاحظ في المدن الساحلية أن الباعة يبيعون عقدا من صدف البحر للزائرين, والظاهر من صنيعهم أنها ذكرى يحتفظ بها الزوار فقط وليست للوقاية من الحسد أو العين
2015-07-02, 10:19 AM #8
الودعة هى (القوقعة) الخاصة بحيوان (الحلزون) الذى يعيش على طمى الترع و المصارف!
- ما هو الورد اليومي
- ما هو الورد بريس
ما هو الورد اليومي
مميزاتها
مثالية للتدخين الإلكتروني الخفي. صغيرة الحجم ومريحة في الاستخدام. أسعارها بسيطة وسهلة الحصول عليها. سلبياتها
إخراج النكهة متوسط. لا يمكن إعادة تعبئتها. الاستهلاك الفردي يزيد من النفايات.
ما هو الورد بريس
ليس من الضروري أن تنخرط في حوار عميق حول نشأة الكون وخفايا النفس البشرية، أو عن تاريخ السياسة، فمجرّد إلقاء التحية على أحدهم وسؤاله عن اسمه، أو الإدلاء بتعليق عن الطقس يكفي للبدء بحوار قد ينتهي بصداقة جديدة. لا تنتظر أن يتحدّث أحدهم إليك وكن أنت من يبدأ الحوار، سيجعلك ذلك أكثر ثقة بنفسك وأكثر ودًّا في نظر الآخرين. 3- لا تصدّ الآخرين صدّ الآخرين هو نقيض الودّ واللطف. ويظهر الصدّ في تجاهل الآخرين، أو الردّ عليهم بكلمة واحدة أو باختصار شديد، أو العبوس وجههم أثناء تحدّثهم إليك. كلمات أغنية - الود – خالد عبدالرحمن. في حال بادر أحدهم بالتحدّث إليك، ابذل جهدك لتقدّم له شيئًا بالمقابل، انظرإلى عينيه أثناء تحدّثه معك، ابتسم في وجهه، وحاول أن تردّ عليه بجمل كاملة وطويلة نوعًا ما، بدلاً من الاكتفاء بالردود المقتضبة الجامدة. 4- انتبه إلى لغة جسدك قد تكون أكثر الأشخاص ودًّا ولطفًا، غير أنّ استخدام لغة الجسد بشكل خاطئ يجعل الناس من حولك يعتقدون العكس. انتبه دومًا لما تقوم به من إيماءات وحركات، وركّز على ما توصله للآخرين من مشاعر عن طريق لغة جسدك، التزم بالنصائح التالية فيما يتعلّق بلغة الجسد: بدلاً من ضمّ يديك إلى صدرك، ابسطهما في استرخاء.
ذلك أنَّه هنا، (أقصدُ في مغامرة الاحتفاظ بالودّ والاختلاف معاً)، ثمة محاولات للاحتيال، أو إطلاق اسم "الودّ" على شيء آخر غير "الودّ"؛ ربما يكون المصلحة، الشراكة، العلاقة المطردة، أمّا الودّ فلا أظنّه يمكن أن يقيم بين شخصين "يتمتعان بتناقضات جوهرية"! يمكنه ربما أن يقيم مع اختلافات بسيطة على لون الستائر أو على فريق كرة قدم، أو على كمية الفلفل الأسود في الطعام، لكنَّك لا تستطيع أن تقيم ودّاً وتدافع عن قضيته، حين يكون عليك أن تخلع أفكارك بكاملها وقناعاتك كلّها على باب هذا "الودّ"! ما هو الورد بريس. ثمَّ تسأل نفسك: مقابل ماذا؟!. ما الودّ؟ أقصد ما العاطفة التي سأحصل عليها كصديق من شخصٍ لا يقيم وزناً لأفكاري أو "مقدساتي الصغيرة" أو حتى "الكبيرة"، ويحتفي هو بالمقابل بمقدسات أخرى نقيضة؟! ليس الحل بالتأكيد نشوب حروب ضارية، بين كل هؤلاء "المختلفين"، لكن علينا بالمقابل ألا نكون مثاليين لدرجة التنظير وطرح أسئلة تستخفّ بالاختلاف وتقلّل من أثره على الودّ وقضيته التي ليست أبداً "معقّمة"، بل يمكنها أن تفسد.. وأن تفسد تماماً!