فيما يتعلق بالتبرع من طرف ثالث، هناك جدل بين التيارين السنية والشيعية في الإسلام. حكم التلقيح أو أطفال الأنابيب إذا كان يقوم به طبيب رجل - الإسلام سؤال وجواب. بحث عن أطفال الأنابيب في الإسلام / هل التلقيح الاصطناعي حرام في الإسلام السني؟ التلقيح الاصطناعي أو أطفال الأنابيب مع السائل المنوي للزوج، مسموح في الإسلام السني، والطفل الناتج يعتبر ذرية شرعية للزوجين المزید من المعلومات حول: علاج العقم في شیراز المزید من المعلومات حول: عملیة تنطیر الرحم في ایران بحث عن أطفال الأنابيب في الإسلام / هل تجميد البويضات حرام؟ وقد أعلنت دار الإفتاء الآن أن عملية تجميد البويضات "جائز ، ولا يوجد تحريم شرعي لها إذا تم إجراؤها في أربعة شروط". الفكرة هي أنه يمكن للمرأة تجميد بويضاتها شريطة أن يتم تخصيب البويضات في إطار الزواج (المستقبلي). إقراء أیضاً: علاج العقم في مشهد علاج العقم في ایران علاج العقم عند الرجال افضل مستشفیات في ایران ما هو الحقن الصناعي للحمل؟ افضل مستشفیات علاج العقم في ایران افضل مستشفيات اطفال الانابيب في ايران مستشفیات علاج امراض النساء في ايران ما هو الفرق بین الحقن المجهري و اطفال الانابیب؟ اشهر اطباء أخصائيين في علاج العقم و امراض الخصوبة
- دار الإفتاء - قرار رقم: (5) حكم الشريعة في التلقيح الصناعي
- حكم التلقيح أو أطفال الأنابيب إذا كان يقوم به طبيب رجل - الإسلام سؤال وجواب
- حكم أطفال الأنابيب - موضوع
دار الإفتاء - قرار رقم: (5) حكم الشريعة في التلقيح الصناعي
قالت دار الإفتاء المصرية رداً على سؤال، ما حكم الحمل عن طريق أطفال الأنابيب؟، أن الإنجاب بوضع لقاح الزوج والزوجة خارج الرحم ثم إعادة نقله إلى رحم الزوجة حال استمرار زوجهما أو ما يعرف بـ"أطفال الأنابيب" لا مانع منه شرعًا، دون استبدال أو خلط بمنى إنسان آخر، إذا كانت هناك ضرورة طبية داعية إلى ذلك كمرض بالزوجة أو الزوج، وأن يتم ذلك على يد طبيب حاذق مؤتمن فى تعامله.
حكم التلقيح أو أطفال الأنابيب إذا كان يقوم به طبيب رجل - الإسلام سؤال وجواب
وفي النهاية، حملت كيمبرلي وأنجبت تيريك قبل فوات الأوان، بعد أن عانت من انقطاع المشيمة في الأسبوع 32 من الحمل، و رحبت الأسرة بشقيقها الجديد عندما عادت إلى المنزل من المستشفى. وقالت كيمبرلي: "أطفالي يحبون بعضهم البعض كثيرًا، ولن يقولوا إن تيريك ليس شقيقهم البيولوجي، سيقولون،" إنه أخي ".
حكم أطفال الأنابيب - موضوع
4- إن الأسلوب السابع -الذي تؤخذ فيه النطفة والبويضة من زوجين، وبعد تلقيحهما في وعاء الاختبار، تزرع اللقيحة في رحم الزوجة الأخرى للزوج نفسه، حيث تتطوع بمحض اختيارها بهذا الحمل عن ضرتها المنزوعة الرحم- يظهر لمجلس المجمع أنه جائز عند الحاجة، وبالشروط العامة المذكورة. (ملاحظة من الطابع: تراجع المجمع عن الحكم بجواز الأسلوب السابع في القرار رقم (36). حكم اطفال الانابيب في الاسلام. وفي حالات الجواز الثلاث يقرر المجمع: أن نسب المولود يثبت من الزوجين مصدر البذرتين، ويتبع الميراث والحقوق الأخرى ثبوت النسب، فحين ثبت نسب المولود من الرجل أو المرأة يثبت الإرث وغيره من الأحكام بين الولد ومن التحق نسبه به. أما الزوجة المتطوعة بالحمل عن ضرتها (في الأسلوب السابع المذكور) فتكون في حكم الأم الرضاعية للمولود، لأنه اكتسب من جسمها وعضويتها أكثر مما يكتسب الرضيع من مرضعته في نصاب الرضاع الذي يحرم به ما يحرم من النسب. أما الأساليب الأربعة الأخرى من أساليب التلقيح الاصطناعي، في الطريقتين الداخلي والخارجي مما سبق بيانه، فجميعها محرمة في الشرع الإسلامي، لا مجال لإباحة شيء منها؛ لأن البذرتين الذكرية والأنثوية فيها ليستا من زوجين، أو لأن المتطوعة بالحمل هي أجنبية عن الزوجين مصدر البذرتين، هذا ونظرا لما في التلقيح الاصطناعي بوجه عام من ملابسات حتى في الصور الجائزة شرعا، ومن احتمال اختلاط النطف أو اللقاح في أوعية الاختبار، ولا سيما إذا كثرت ممارسته وشاعت، فإن مجلس المجمع ينصح الحريصين على دينهم أن لا يلجأوا إلى ممارسته إلا في حالة الضرورة القصوى، وبمنتهى الاحتياط والحذر من اختلاط النطف أو اللقائح.
فكان ذلك كله من إنعامه العظيم وفضله العميم على عباده، هذا هو الطريق الفطري الذي شرعه الله لإنجاب الأولاد ذكوراً وإناثاً وهذه هي بعض مقاصد الشريعة من حكمة الزواج. والولد ذكراً أو أنثى يخلقه الله من علوق وتلاقح الحيوان المنوي من الزوج بالبويضة من الزوجة في الرحم، قال سبحانه: (إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا) [الإنسان/2] فيخرج الولد إلى الحياة وقد نسب إلى أبيه نسبة حقيقية شرعية صحيحة، فيكتسب العلاقة الفطرية مع الأبوين ومع الأخوة والأخوات ومع جميع أولي رحمه، ولا يكون في هذه الحالة عنصراً غريباً عنهم ولا ينسب إلى عنصر غريب كذلك، قال سبحانه: (ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ) [الأحزاب/5]. وفرض أن يدعى الإنسان إلى أبيه، قال تعالى: (ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ) [الأحزاب/5] وورد في الحديث النبوي الشريف قوله صلى الله عليه وسلم: (من ادعى إلى غير أبيه وهو يعلم أنه غير أبيه فالجنة عليه حرام) وقوله أيضاً: ( ومن ادعى على غير أبيه أو انتمى إلى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه يوم القيامة عدلاً ولا صرفاً) أي فدية ولا توبة، روى الحديث الأول: البخاري ومسلم وأبو داود وابن ماجه، روى الحديث الثاني البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي.
والتلقيح الصناعي بين غير الزوجين أخطر بكثير من التبني، وأشد خطورة على علاقات الأسرة وعلى الأنساب، وفيه ما فيه من مصادمة لمقاصد الشريعة من تشريع الزواج، وفيه فتح لكثير من الشرور والآثام التي يجب الحيطة منها وسد أبوابها. حكم أطفال الأنابيب - موضوع. وللمسلمين عظة وعبرة لما حدث ويحدث في الغرب من تفتيت لأواصر الأسرة وعلاقاتها، مع العلم أن الأسرة هي اللبنة الأساسية في بناء المجتمع، وتعريضها للشكوك وعدم الثقة في انتساب الأبناء للآباء يعرض المجتمع كله للهدم والتفكك بفقدان الرابطة التي تربط الولد بأبيه، والعاقل من وعظ بغيره والشقي من لا يتعظ إلا بنفسه، ومن لم تنفعه التجارب ضرته، فإن الغرب في حالة يائسة من جراء ما يعانيه من تحطيم الروابط الأسرية، فلا ينبغي أن تأثر فينا موجات الانحراف والبعد عن شريعة الله. وإن التقيد بأحكام الله والعمل بما فيها والتزام حدودها من أكبر النعم علينا. والله تعالى أعلم. مجلس الإفتاء ( [1])
([1]) هكذا في الأصل دون تسمية لأعضاء مجلس الإفتاء يومئذٍ.