كلية محمد بن سلمان ، هي الكلية الأولى من نوعها بالمملكة العربية السعودية والتي افتتحت في 12 رمضان 1437 هجرية، 17/6/2016م وصممت المناهج الأكاديمية بكلية محمد بن سلمان للطلبة المتميزين الذين يسعون لدراسة الإدارة وريادة الأعمال بما يطابق المعايير العلمية العالمية، وكل تلك المناهج تتماشى مع العمل و الفكر الريادي بحيث الجمع ما بين التربية والفكر والتعليم الحر والأبحاث التطبيقية بالتعاون مع بابسون العالمية وصولاً إلى التميز والريادة. طريقة التعليم في كلية محمد بن سلمان
مؤسسة محمد بن سلمان تعد من الكليات المختلفة المشترك فيها كل من شركة لوكهيد مارتن وكلية بابسون العالمية ورئيستها الدكتورة كيري هيلي، ومدينة الملك عبد الله الاقتصادية ورئيسها التنفيذي نائب رئيس مجلس الأمناء بالكلية فهد الرشيد، ومؤسسة مسك الخيرية وأمينها العام بدر العساكر، وتتطلع الكلية إلى تحقيق رؤية السعودية 2030م، وهو ما يؤكده الدكتور نبيل عبد القادر كوشك عميد الكلية والذي تم تعينه في 2 جمادي الأخر 1438هجرية، الموافق 30 /1/ 2017م. لأن التعليم لا يتركز بالفصول الدراسية ولكنه يعتمد على التعليم العملي والتجريبي لصناعة قادة المستقبل، ويتم تخريج صانعي التغيير والرواد الساعين لاكتشاف كل ما هو جديد بالإبداع والابتكار والانطلاق نحو الأداء والعمل لخلق الفرص الحالية والمستقبلية لعمل الشباب، وتعتمد الكلية في كل هذا على الرواد والمثقفين والعمل على تزويدهم بالتفكير الريادي والمهارات العلمية والمحصلة المعرفية، ليصبحوا قادرين على التقدم الاجتماعي والاقتصادي بكل المناحي وفي كل مكان، سواء كان هذا المكان شركات كبرى أو مؤسسات حكومية أو أهلية أو شركات صغيرة.
- كلية الامير محمد بن سلمان للامن السيبراني ويكيبيديا
- كلية الامير محمد بن سلمان للامن السيبراني السعودي
كلية الامير محمد بن سلمان للامن السيبراني ويكيبيديا
كلية الأمير محمد بن سلمان لإدارة، وريادة الأعمال تُعد الأولى من نوعها في المملكة العربية السعودية، والشرق الأوسط، والتي تهدف إلى:
تنشئة جيل جديد قادرة على القيادة. تفعيل مختلف البرامج التربوية، والتعليمية. البحث التطبيقي، والدراسة الميدانية. تصميم المؤتمرات المختلفة، وتنظيمها. عقد اللقاءات المتنوعة. إقامة الكثير من ورش العمل الفعالة بشكل دولي، وإقليمي، ومحلي بهدف تبادل الخبرات، والفكر. مع ضرورة تحقيق هذه الدعائم بشكل متفاعل، ومتناغم؛ لتحقيق الهدف الأسمى من تأسيس هذه الكلية، وهي الاحتراف في مجال ريادة الأعمال، وإخراج أمهر القادة. مناهج الكلية
حرصت كلية محمد بن سلمان لريادة الأعمال على تطبيق مناهج عالمية تهدف إلى إثارة أعلى مستوى من الابتكار لدى الطلاب، وتطبيقيه بشكل واقعي حقيقي فعّال؛ بهدف التمكن من معالجة جميع المشاكل الواقعية القائمة، وتمكنهم من إقامة العديد من المشاريع الدائمة في العديد من المجالات الاجتماعية، والتجارية بمستوى مُبدع، ومُبتكر. هذا بالإضافة إلى حرص كلية الأمير محمد بن سلمان على تعزيز جميع المناهج الأكاديمية التي لديها بنخبة فائقة التميز من الاستشاريين، والمرشدين، وأعلام مجال إدارة الأعمال.
كلية الامير محمد بن سلمان للامن السيبراني السعودي
وقعت مذكرة تفاهم تتضمن شراكة استراتيجية بين #كلية_الأمير_محمد_بن_سلمان للأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة وشركة "كايرون" الأميركية المتخصصة في التدريب الاحترافي في مجال العمليات السيبرانية. وذلك يوم أمس في مدينة كولومبيا بولاية مريلاند الأميركية. وقع الاتفاقية عميد كلية الأمير محمد بن سلمان للأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الدهلاوي، وذلك نيابة عن المستشار بالديوان الملكي رئيس #الاتحاد_السعودي_للأمن_السيبراني والبرمجة والدرونز الاستاذ سعود بن عبدالله القحطاني. وفي هذا السياق، أشار الدهلاوي إلى أن هذه الاتفاقية تأتي في سياق سلسلة من الاتفافيات والشراكات المتواصلة التي تتماشى مع مرحلة تأسيس الكلية حيث تتضمن هذه الاتفاقية إنشاء أكاديمية تدريب احترافي تابعة للكلية يتم من خلالها تقديم برامج التدريب العملي المكثف في مجالات الأمن السيبراني كجزء مكمل لبرامج التعليم الأكاديمي في الكلية. كما أكد الدهلاوي أن كلية الأمير محمد بن سلمان للأمن السيبراني و #الذكاء_الإصطناعي والتقنيات المتقدمة ستواصل التحالف مع بعض الجامعات المرموقة والشركات التقنية العالمية للمساهمة في مرحلة تأسيس الكلية وفق أفضل المعايير العالمية.
ركزت رؤية المملكة 2030 على الجانب التكنولوجي؛ والاعتماد على الرقمنة كأساس للعمل في القطاعين الحكومي والخاص؛ إضافة إلى تطوير الحكومة الإلكترونية والاعتماد عليها لتقديم كافة الخدمات للمستفيدين؛ واستكمال منظومتها التقنية للوصول بها إلى حد الكفاءة وشمولية العمل. التوسع في التعاملات الإلكترونية؛ والاعتماد عليها بشكل كلي يتطلب توسعاً موازياً في الكفاءات القادرة على التعامل الأمثل مع التحول التقني؛ وبخاصة الكفاءات القادرة على حماية المنظومة الوطنية الإلكترونية؛ وتحصينها من الهجمات الخارجية والداخلية؛ وضمان سلامتها واستدامة تشغيلها. أصبحت الحروب الإلكترونية أشد شراسة من الحروب التقليدية؛ فمن خلالها يمكن تعطيل الأنظمة المالية والأمنية والتقنية والاقتصادية ما يعني إحداث شلل كامل في الدول المستهدفة. لم يكن إنشاء كلية الأمير محمد بن سلمان للأمن السيبراني طارئاً؛ بل جزء من رؤية إستراتيجية شاملة تُعنى بالتحول الإلكتروني وتنفيذ الجانب الأهم في رؤية المملكة 2030. فلا يمكن التوسع في تحقيق التحول االتقني بمعزلٍ عن توفير الكفاءات الوطنية المتخصصة القادرة على التعامل بكفاءة مع مخاطر الأنظمة الإلكترونية المدمرة.