تجربتي مع سورة النبأ من التجارب الهامة حيث تدفع المسلم إلى تقوى الله تعالى، والاستعداد ليوم القيامة بالأعمال الصالحة وذلك لأنها تدور حول البعث والحساب والجزاء، وقد نزلت سورة النبأ في مكة المكرمة، ويبلغ عدد آياتها أربعين آية. تقول إحدى السيدات: تجربتي مع سورة النبأ من التجارب الفارقة حيث أنها من السور ذات القدرة العجيبة على القضاء على العوارض، وقد جربت أن أقرأ هذه السورة، وكررت قرائتها مرات عديدة وأنا في الفراش قبل النوم، وقبل أن أخلد إلى النوم قلت، اللهم أزل عني السحر، ورده إلى صاحبه، وجنبني كل شر. يحكي أحد الإخوة عن تجربته مع قراءة سورة النبأ وأنها كانت سببًا في زيادة رزقه، حيث كان يُكثر من ترديد قوله تعالى: "إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا * حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا * وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا * وَكَأْسًا دِهَاقًا * لّا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلا كِذَّابًا * جَزَاء مِّن رَّبِّكَ عَطَاء حِسَابًا".
تجربتي مع سورة الواقعة – المنصة
قصص واقعية عن سورة الواقعة هناك الكثير من الأشخاص الذين يدامون على سورة الواقعة، على اعتقاد منهم أنها تجلب الرزق وتعجله، في الحقيقة هي كذلك وخاصة مع تجارب العديد من الناس بقراءتها بعدد معين، فقد انفتحت أبواب الخير والرزقة للكثير من الأشخاص، ومن القصص الواقعية التي حدثت بالفعل لمن يداوم على هذه السورة ما يلي: تقول صاحبة القصة: أنني وبعد مداومتي في قراءة سورة الواقعة ومتابعة بعض الأوراد القرآنية التي تسرع في الرزق انقبلت في وظيفة في مكان راقي ومؤسسة راقية، وتنصح صاحبة القصة بالاستمرار بقراءتها وعدم التوقف، لأنها منذ المداومة عليها حصلت على الخير الكثير. أحد الفتيات تقول: بفضل الله ثم بفض أحد البرامج الوظيفية والتي كان أساسها قائم على قراءة سورة الواقعة لمدة واحد وعشرين يومًا، ومع قراءة هذا الورد (إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين)، أيضا لمدة واحد وعشرين يومًا أربعين مرة مساءً وأربعين مرة صباحًا، حصلت على فرص عديدة من الوظيفية، حتى أنني حصلت على ثلاث وظائف في شهر واحد اثنتان منهما كنت متقدمة في امتحان لهما ونجحت، ولكن بفضل الله والسر الذي وضعه في سورة الواقـعة تم الاتصال بي بعد مداومتي عليها، ولكنني اخترت ما يتناسب مع شخصيتي.
نرجو أن تكونوا قد استمتعتم معنا في هذا المقال وإلى اللقاء في مقال قادم -بإذن الله-وتفسير جديد نرجو مشاركته ومتابعة المزيد.