سمة هذه الانتخابات العامة أنّها تأتي بلا وعود. لا معسولة ولا غير معسولة. فالمرشحون يكادون لا يَعِدون الناخبين بشيء سوى باستشعار معاناتهم… ومن ثم «الطبطبة» حتى الترع. لا يعني ذلك أن المرشحين كلهم على نفس الشاكلة، أو من نفس الموقع ولا أن التفضيل بينهم غير ممكن. أبداً. شعر عن الغربة بين الاهل. خاصة في بلد يبقى فيه سؤال أساسي هو الوحيد الذي له معنى في هذا الاستحقاق، «مع أو ضد» حزب الله. في الوقت نفسه «يحب» هذا الاستحقاق أن لا يقدّم نفسه كذلك. الكل يريد تركيب المسائل. عدم اختزالها في هذا الموضوع الوحيد الذي له دلالة مفهومة. تكون النتيجة اختلاط هذا الموضوع الوحيد الذي له دلالة واضحة، بسيل من الكلام يظهر في الوقت نفسه مشتركاً شبه كامل بين المرشحين، وهي أنهم، على اختلاف موقفهم وموقعهم من حزب الله وسلاحه، واختلاف نظرتهم إلى أسباب الانهيار المالي والاقتصادي وشروط الخروج منه، إلا أنهم يخوضون الانتخابات بما يشكل نكوصاُ عن الديماغوجيا. تعاني هذه الانتخابات من انخفاض معدل الديماغوجيا. بما ان الديماغوجيا الانتخابية تسلتزم من المرشح ان يدمج بين تقنيات التخويف من أخصامه وبين إطلاق الوعود. هذه المرة لم يعد هناك وعود جدية وملموسة كي تطلق.
الانتخابات السينيكية: طلب «الفضيلة» من عند «علي اكسبرس» – وسام سعادة – القدس العربي – Beirut Observer
شهر الصيام أعطانا طعم لذة الطاعة والاقتراب منها، فالمونولوج جميل عند الفجر، والصلاة قبل الإفطار، حيث علمتني معنى الصبر والاجتهاد في الأفعال والأفعال. شهر الوداع، أكرمنا بالبركات والعطايا، نسأل الله أن يستقبلنا في السنوات القادمة ونحن مجتمعون معا لا ضائعين ولا مفقودين. كم سرعتنا يا شهر رمضان أمس استقبلنا رمضان، واليوم نقول أهلا رمضان، نسأل الله أن يجعل آخر ساعة من رمضان نهاية أحزاننا وبداية أفراحنا. مع العمل والطاعة، تقوى ولا تكن رمضان، لأن الصيام لا ينتهي، والمساجد مفتوحة دائمًا، والقرآن رفيق المؤمن، فاجعل كل أيامك رمضان. شعر عن الاهل. أجمل العبارات عن ترك رمضان في حديث عن شهر رمضان تتناغم الحروف، وتفرح الكلمات في أفضل شهور السنة، ولكن عندما يتعلق الأمر بوداعه ورحيله، تتلاشى الكلمات، وتختفي الحروف، وتفقد فراقه، وبين أجمل العبارات الحزينة عن خروج رمضان هي التالية هذه هي آخر ساعة من شهر رمضان نسأل الله أن يتقبل صيامنا ووقفتنا وحسناتنا، ويقوي قلوبنا في دينه ورضاه. ونقول لكم وداعا اليوم يا شهر رمضان، ونتمنى أن نلتقي مرة أخرى في العام المقبل. رمضان، لا تتركنا حتى تغفر لنا إذلالنا، وتغفر لنا أخطائنا، وتشرفنا باستجابة دعواتنا، وامنحنا رضى الله، وتغلبنا على الجنة.
وأشهر أماكن "كشتات البر" في نجد، بالإضافة إلى "روضة التنهات" هي "روضة خريم"، "روضة السبلة"، "الشوكي"، "هيت"، "خباري وضحى بالصمان"، فياض الصمان، "الدبدبة" التي تعد من أشهر منابت "الفقع" -الكمأ-، إلى جانب "روضة الصريف"، و"شعيب الحسكي"، و"البسيتينات"، و"روضة مهنا" وغيرها من المواقع، حيث يوجد لكل منطقة أو مدينة أو حتى قرية أماكن قريبة ومعروفة كمقاصد للرحلات وطلعات البر.