حل سؤال من كتاب اللغة العربية للصف الاول الثانوي المستوى الثاني
السؤال: العامل الابداعي مع امكانيات اللغة ؟
جواب السؤال هو
العامل الابداعي مع امكانيات اللغة في
تنويه حول الاجابات لهذا السؤال العامل الابداعي مع امكانيات اللغة – السعـودية فـور ، هي من مصادر وموسوعات عربية حرة متداولة دائما، نحن نقوم بجلب الاجابات لجميع التساؤلات بحوالي متواصل من هذه المصادر، لذلك تابعونا لتجدو كل جديد من اجابات لاسئلة المداراس والجامعات والاسفهام حول اي سؤال ثقافي او اي كان نوعه لديكم.
العامل الابداعي مع امكانيات اللغة
اللغة العربية.. إمكانات الإبداع والاستثمار
ثَمَّة مَثل سعودي يقول: "كل كلمة ولها مِكْيل" وهناك حكمة عند البولنديين تقول: "الكلمات يجب أن تُوزن لا أن تُعَدّ"! يذكر اللغوي الألماني فلوريان كولماس في كتابه "اللغة والاقتصاد (1992م) – المُترجم للعربية (2000م) – أنَّ التطوُّرات اللغوية في أوروبا تزامنت مع التطوُّرات الاقتصادية. واصفاً العلاقة بين اللغة والاقتصاد بعبارة أن الكلمات تُسَك كما تُسَك العملات، وأن المفردات عُملة التفكير. من الواضح أن القولين الموجزين في المقدِّمة يحثِّان على السلوك المقبول في التواصل الاجتماعي، ولكن معناهما الأوسع يتفق مع البحث الذي أجراه كولماس حول علاقة اللغة (أو الكلمات) مع الأنشطة الاجتماعية المرتبطة بالإنتاج. صدرت مؤخراً عن اليونسكو دراسة تمهيدية بعنوان "اللغة العربية والإبداع" (2021) سلَّطت الضوء على الإبداع عند الشباب العربي من خلال قياس تأثير اللغة العربية والتحوُّل الرقمي، وتأثير الصناعات الثقافية والإبداعية على التنمية والعلاقات الاجتماعية. ذكرت الدراسة أن الإنتاج الفني والإبداع يشهد نمواً ملحوظاً في العالم العربي، وأن اللغة العربية التي تُعدُّ مرجعاً أساسياً معرّفاً وفي جوهر مبادرات متعدِّدة في المنطقة، شكَّلت مُحرِّكاً مهماً لتطوير التعابير الإبداعيّة في الأدب والموسيقى والمسرح، والخطابة والكتابة، والخط وفنون الأداء والفنون الرقميّة، وطوّرت جماليّاً الشعر والفلسفة، والهندسة المعماريّة، وصناعة المجوهرات والموضة، ومجموعة أخرى من التعابير الثقافيّة والإبداعيّة.
العامل الابداعي مع امكانيات اللغة العربية
دو الأزمة موقف طارئ و مفاجئ يحدث بسرعة و تتداخل الأمور ما يخلط الأسباب بالنتائج و هذا يتطلب الحل السريع لحسم الأمور واتخاذ القرار السليم. والأزمة التعليمية التي تظهر عادة عندما يكون هناك عدم اتساق بين الأنظمة التعليمية و المحيط الخارجي اي المجتمع المحلي, ففي الوقت الذي يواكب فيه المجتمع المحلي التغيرات المتلاحقة السريع نجد إن النظام التعليمي يقف عاجزا عن إدخال التغيرات الأزمة بالسرعة الممكنة مما يتسبب في إحداث الأزمة التعليمية. وتحدث بسبب القصور في الإمكانات المادية البشرية و جمود سياسة التعليم و نظامه. و كثرة أعدا التلاميذ المتقدمين و قلة إعداد الفصول الدراسية, وعدم تهيئة البيئة المدرسة المناسبة إضافة إلى غياب التخطيط في توسعة نطاق الميدان التعليمي وعجم و وضوح الفلسفة والسياسة التعليمية والتركيز على المخرجات أكثر من النوعية ز غياب الدروس التطبيقية كمهارات حل المشكلات و اتخاذا لقرارات مما يشعل فتيل الأزمة في التعليم. تنشا الأزمة التعليمية داخل المدارس بسبب سوء الإدارة المدرسية بالدرجة الأولى. فهي حالة من عدم التنظيم والضيق تتميز بعدم قدرة المدير على مواجهة موقف معين باستخدام الطرق التقليدية في التعامل مع المواقف يؤدي غالبا إلى نتائج غير مرغوبة و بخاصة في حالة عدك الاستعداد لمواجهتا.
نمط المجاملة أو الخسارة: وهو اللجوء إلى إرضاء الآخرين على حساب اهتمامات الأفراد الخاصة للحفاظ على العلاقة الشخصية و الرضوخ لمطالب الآخرين و تجاهل الخلافات وعدم مناقشتها. نمط التنافس: يتسم هذا النمط بعدم التعاون إذ يستخدم كل ما لدية من قوة لتحقيق هدفه لأنة يرى أن الخسارة في ذلك تعني قلة الكفاءة و فقد الكيان. نمط التجنب: و هذا الأسلوب يحمي الفرد من خوض معركة مع الآخرين يعلم أنة لن يربحها لذلك فهو يتحاشى الخلافات بالانسحاب منها أو تجاهلها و لهذا مردود سلبي على الفرد إذ يؤدي إلى الإحباط و الحقد. 5- إدارة الإبداع:
أي ابتداع أو اختراع شيء جديد بفكرة لم تطرأ من قبل. والإبداع هو إيجاد الحلول الجديدة للمشكلات و المناهج. و تختلف درجة الإبداع من شخص إلى أخر حسب درجة الذكاء والخبرة و لعل الحاجة هي المحرك الأول للقدرة الإبداعية. التفكير الإبداعي وهو القدرة على استدعاء اكبر عدد من الاستجابات المناسبة تجاه مشكلة ما في فترة زمنية محددة ليقوم بها القائد الإداري ليصل إلى حل مشكلة. ويعتمد التفكير ألابتكاري في حل مشكلات على أمور عدة منها: الطلاقة وهي القدرة على تشكيل اكبر عدد من الاستجابات تجاه المشكلة، والمرونة، ويقصد بها تنوع الاستجابات وتباينها من الناحية أليفية، والأصالة، وهي القدرة على وضع استجابات قليلة التكرار، وتتميز بالقبول الاجتماعي، ثم الحساسية للمشكلات ويقصد بها القدرة على إدراك ما تحتاجه من مواقف من تحسينات وتعديلات، والإحساس بهذه المشكلات يدفع المبتكر لان يقدم حلولا مختلفة لها.