٩٣ - أحمد بن محمد بن أيوب، صاحب "المغازي" ، يُكْنَى أبا جعفر: (١) "تاريخ بغداد": ٤/ ٣٧٥.
- ص72 - كتاب تحرير تقريب التهذيب - ذكر من اسمه أحمد - المكتبة الشاملة
ص72 - كتاب تحرير تقريب التهذيب - ذكر من اسمه أحمد - المكتبة الشاملة
العجلي، وهو من المتساهلين في توثيق الكوفيين، وذكره ابن حبان في "الثقات". وروى له مسلم حديثًا واحدًا في طاعة الأمراء (١٨٤٤). ° - عبدُ الرحمن بن عبد ربٍّ، قاضي نيسابور، هو: ابن عبد الله، تقدم. [= ٣٩١٦]. ٣٩٣٣ - عبدُ الرحمن بن عبد العزيز بن عبد الله بن عثمان بن حُنيف الأنصاريُّ، الأوسيُّ، أبو محمد المدني، الأمامي، بالضم: صدوقٌ يُخطئ، مِن الثامنة، مات سنة اثنتين وستين، وهو ابنُ بضعٍ وسبعين. م. ص72 - كتاب تحرير تقريب التهذيب - ذكر من اسمه أحمد - المكتبة الشاملة. • بل: ضعيف يعتبر به في المتابعات والشواهد، فقد وثقه يعقوب بن شيبة، وذكره ابن حبان في "الثقات" ، لكن قال أبو حاتم: شيخ مضطرب الحديث، وقال ابن معين: مجهول، وقال ابن عدي: ليس بذاك المعروف. قلنا: إنما روى له مسلم حديثًا واحدًا متابعةً (١٤٠٨) (٣٥) ، وليس له في الكتب سواه. ٣٩٣٤ - عبدُ الرحمن بن عبد المجيد السهميُّ: مجهولٌ، مِن السابعة. د. ٣٩٣٥ - عبدُ الرحمن بن عبد الملك بن سعيد بن حَيَّان، بمهملة وتحتانية، ابن أَبْجَر، بموحدة وجيم وزن أحمد، الكوفيُّ: ثقةٌ، مِن كبار التاسعة، مات سنةَ إحدى وثمانين. م س. ٣٩٣٦ - عبدُ الرحمن بن عبد الملك بن شيبة الحِزاميُّ، بمهملة وزاي: صدوق يُخطئُ، مِن كبار الحادية عشرة. خ س. • بل: ضعيفٌ يعتبر به، ذكره ابن حبان في "الثقات" ، وقال: ربما خالف، وقال أبو بكر بن أبي داود: ضعيف.
للإمام أبي داوود: كتاب فضائل الأنصار، والمراسيل، والقدر، والمسائل، والناسخ، والتفرد، ومسند مالك. للإمام مسلم: كتاب مقدمة صحيح مسلم. للإمام النسائي: كتاب مسند مالك، ومسند الإمام علي، وخصائص الإمام علي، وعمل اليوم والليلة. للإمام الترمذي: كتاب الشمائل. للإمام ابن ماجه: كتاب التفسير. أن ابن حجر ذكر فيه فصلًا في بيان المبهمات من النساء على ترتيب من روى عنهن من الرجال والنساء. استطاع ابن حجر أن يضبط فيه الأسماء، والألقاب، والأنساب، والكنى بالحرف. انفرد ابن حجر في كتابه هذا بذكر طبقة الراوي؛ إذ قسّم الرواة إلى اثنتي عشرة طبقة، وذلك ليُعرف كل من تلامذة الراوي وشيوخه وسنة وفاته، كما قسّم أحوال الرواة إلى اثنتي عشرة مرتبة. اشتمل الكتاب بالرغم من صغر حجمه على نحو 9000 ترجمة، كما لخّص المُلام على الراوي بتعابير شاملة مُحررة. استخدم ابن حجر ألفاظًا للجرح والتعديل في كتابه؛ إذ حكم على كل شخص بحكم شامل ومختصر جدًا عن أصح وأصدق ما قيل فيه وفي صفاته، وكانت كل ترجمة فيه لا تزيد غالبًا عن سطر واحد. استخدم ابن حجر فيه رموزًا تُشير إلى المٌحدّثين الذين أخرجوا حديث أصحاب التراجم، وقد وضّح أغلب هذه الرموز في مقدمة الكتاب، أما الرموز التي لم يُبينها ابن حجر في المقدمة فقد بيّنها في ثنايا التراجم؛ فمثلًا، رمز ابن حجر للإمام البخاري في صحيحه بالرمز "خ"، ورمز له في كتابه الأدب المفرد بالرمز "بخ"، ورمز له في كتابه جزء القراءة خلف الإمام بالرمز "ز" وهكذا.