خالد المقداد يتحدث عن نجاح طيور الجنة - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
كلام جميل عن العودة الى المدرسة | الخليج جازيت
أهلاًَ بكم حل الضياء بـحـلـكم والمسك عـطـّر أرضناوالعـــنـبـر
الفجر أضحى مشرقاًَ بقدومكم والصبح قــد حـل مــــضـيـئاًَيـسـفـر
ضيفاتنا الكريمات..
00 ثمار حفلنا متنوعة وكلنا أمل أن نوفق في تقديم ماينال القبول والاستحسان ، راجين من الله التوفيق والسداد ، ونتمنىمنكم النصح والدعاء الام ومااجمل وماابهى من الام الام الارض المعطاء كلمة عن الام والطالبه:… إلى عبير الجنة وريحها…. إليك أمي الحبيبة…يا زهرة نبتت بوادٍ مخصب…يا شمعةضوت بليلٍ مظلم…. ياظلا وارفا نستفيء به…. انشوده عن النجاح. إلى من قرن الله عز وجل أسمه بإسمها منفوق سبع طباق… وأوصى ببرها من سابع سماء، إليك نهدي هذا النشيد ………………………………………….. … الحمد لله القائل ( يَرْفَعُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَأُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) فهانحن اليوم نحتفلُ بإضافةٍ جديدةٍ في لوحة الشرف تتمثلُ في كوكبةٍ من طلابِمدرستنا اللاذ كافحن ست سنوات سنوات تعب وجد وشقاء لمثل هاذا اليوم وهو يوم التخرج كما ان للام دور في تخرج ابنتها دور كفاح الام في مانحيكي عنه اليوم وهو التخرج مع الطالبه ……….
كان هذا الفيلم حينما شاهدناه في الموسم السابق يمتاز بتلك الأوبرا الرائعة – أوبرا عايدة – التي كانت في ذاتها حدثا رائعا في السينما المصرية بصفة عامة و الموسيقى الشرقية بصفة خاصة … و قد بذلت الشركة في تقديمها مجهودا جبارا و خاصة من الناحية الغنائية و الموسيقية و ناحية المناظر.. فكانت هذه الأوبرا.. فضلا عن ارتباطها بحوادث الفيلم.. كانت فيلما قائما بذاته إلى حد أن تركيا – و هي مشهورة بحبها للموسيقى و تقديرها للمشتغلين بها.. رأت أن تكتفي بهذه الأوبرا – بعد أن ترجمتها إلى اللغة التركية – كفيلم عظيم من أروع الأفلام تعرضه و هي واثقة من عظيم نجاحه. و لكن هذه الأوبرا الرائعة كانت بالذات موضع اهتمام جديد من شركة أفلام الشرق ، فقد رأت أن تختصر من زمن عرضها و تدخل عليها بعض التعديلات من ناحية إخراج المشاهد مع احتفاط الأوبرا بقوة عناصرها و روعة مناظرها و عظمة موسيقاها. كلام جميل عن العودة الى المدرسة | الخليج جازيت. ويلاحظ فيما كتبته الصباح عن الفيلم الروح الدعائية والترويجية للفيلم قبل عرضه، وهذا الأسلوب كان منتشراً في الصحافة الفنية خلال تلك الحقبة الزمنية. ونلاحظ ذلك أيضاً فيما كتبته الصباح في عددها التالي الصادر في 9 سبتمبر، فتشوق القراء لمشاهدة الفيلم:
و إذا عرفنا أن كبريات شركات السينما في أمريكا تعهد في بعض الأحيان إلى تقديم أفلامها الكبيرة في حلة جديدة تزيد من عظمتها وتشوق الجماهير إلى رؤيتها من جديد ، إذا عرفنا ذلك أدركنا لماذا أقدمت شركة أفلام الشرق هي الأخرى على مثل هذه الخطوة التي لا تريد من ورائها إلا خدمة السينما و الموسيقى و جمهورها عن طريق أفلامها ، فقد أدخلت على فيلم << عايدة >> بعض التعديلات و الابتكارات و زادت عليه أغنية جديدة و قصرت بعض مشاهد الأوبرا مما جعل <<عايدة>> في ثوبها الجديد تلائم كل ذوق و سيعجب بها كل من يراها.