يسلم بن لادن
معلومات شخصية
الميلاد
19 أكتوبر 1950 (72 سنة)
مواطنة
السعودية
الزوجة
كارمن بنت لادن
الأولاد
وفاء دوفور
الأب
محمد بن عوض بن لادن
إخوة وأخوات
أسامة بن لادن ، وطارق بن لادن ، وبكر بن محمد بن عوض بن لادن ، وسالم بن لادن
الحياة العملية
المدرسة الأم
جامعة غوتنبرغ
المهنة
رجل أعمال
اللغة الأم
العربية
اللغات
تعديل مصدري - تعديل
يسلم بن محمد بن عوض بن لادن ( 19 أكتوبر 1950) رجل أعمال سويسري من أصل يمني، نجل مؤسس المجموعة محمد بن لادن والأخ غير الشقيق لزعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن. [1] [2]
حياته [ عدل]
لديه 54 من إخوته غير الأشقاء. توفي والده محمد بن لادن عندما كان عمره 17 عامًا. عاش في سويسرا منذ منتصف الثمانينيات ، وأصبح مواطناً سويسرياً في أبريل 2001. يتحدث العربية والإنجليزية والفرنسية والفارسية. هو مسلم سني، ويقال أنه يعيش أسلوب حياة غربية. صديقته السابقة من 1993 إلى 2001، كاثرين بيركلاز (Catherine Berclaz)، مصممة ديكور سويسرية، كانت قد كتبت كتابًا عن علاقتهما بعنوان: يسلم، حبيبي: في قلب عائلة بن لادن (yeslam, My Love: In the Heart of the Bin Laden Family). القارئ — في قلب المملكة: حياتي في السعودية. طلق زوجته، كارمن بنت لادن ، في يناير 2006 ، بعد 15 سنة من ارتباطهما.
القارئ &Mdash; في قلب المملكة: حياتي في السعودية
كارمن بنت لادن معلومات شخصية الميلاد 22 نوفمبر 1947 (75 سنة) لوزان مواطنة لقب مريمي [لغات أخرى] الزوج يسلم بن لادن الأولاد وفاء دوفور الحياة العملية المهنة كاتِبة اللغات الإنجليزية [1] تعديل مصدري - تعديل كارمن بنت لادن (1954 -) كاتبة سويسرية تُنسب إلى عائلة بن لادن لزواجها من يسلم بن لادن نجل محمد بن لادن ، لكن انفصلا بعد ذلك. سيرتها شخصية [ عدل] ولدت كارمن عام 1954 في لوزان في سويسرا ، كان والدها سويسريًا (دوفور) وأمها فارسية من أصل إيراني (مردوت شيباني). من عام 1974 إلى عام 1988 تزوجت يسلم بن لادن ، وهو أخ غير شقيق لأسامة بن لادن. تزوجا عام 1974 في جدة بالمملكة العربية السعودية. وأنجبا ثلاث بنات: وفاء دوفور ونجية ونور. في عام 2004 نشرت كتاب « داخل المملكة: حياتي في المملكة العربية السعودية» ، وهو سرد شخصي لحياتها كزوجة وأم سعودية. كارمن بن لادن: أمى كرهت الحرية بعد هجران والدي السويسري لها - YouTube. ويحتوي الكتاب على قصتها مع عائلة بن لادن وعلاقتها بهم وبزوجها السابق. وتقول أنها وجدت صعوبة في التكيف مع المجتمع السعودي ، وكان أسلوب حياتها مميزًا. [2] ذكرت في كتابها أنها لم تر أسامة بن لادن إلا في مناسبتين وأنهما لم يتكلما أبدًا. وشددت على أن عائلة بن لادن هي عائلة كبيرة، وليس كل أفراد الأسرة مرتبطين مباشرة بأسامة بن لادن.
كارمن بنت لادن - ويكيبيديا
كارمن بن لادن: أمى كرهت الحرية بعد هجران والدي السويسري لها - YouTube
كارمن بن لادن: أمى كرهت الحرية بعد هجران والدي السويسري لها - Youtube
في سنوات الثمانينات، وفي العربية السعودية عرفت عائلة يسلم بن لادن حياة اجتماعية نشيطة، فمساء كل خميس كانت كارمن تنظم مباريات التنس أو حفلات الشواء حيث يلتقي رجال الأعمال والديبلوماسيون وأصدقاء سويسريون وفرنسيون وبلجيكيون وطبيب أميركي وبعض السعوديين الذين تقول عنهم:" لقد كان يبدو عليهم (السعوديون) الارتياح إلا أنهم في العمق، وبالنسبة لأكثريتهم، يكنون احتقارا للغرب. ومع مرور الزمن أيقنت أن هذا المجتمع المنغلق جدا لن يتغير أبدا، وبذلك أصبحت خائفة بالنسبة لابنتي وفاء ونجية اللتين أريد أن تكونا حرتين. وفي يوم من الأيام كانت لي مشاداة مع معلمة وفاء ذلك أنها أمرت الصغيرة أن تكتب في دفترها جملة (أحب فلسطين وأكره اليهود) ولم أكن لأسمح بأن تنمو ابنتي مع هذا الشعور بالحقد. وفي سنة 1986 وبعد فترة عطلة في جنيف قررنا الإقامة بها". كارمن بنت لادن - ويكيبيديا. كارمن سكنت في السعودية تسعة سنوات حيث لم ترق لها العيشة هناك وعادت وبناتها إلى سويسرا وبدأت بالإجراءات لطلاق زوجها. كانت "كارمن" غربية المنشأ و العادات والتقاليد، فكانت في أعين أفراد عائلة بن لادن دخيلة، كانت تعيش في المملكة العربية السعودية جسدا، لكن وقتها بأسره تقضيه في الأسفار إلى أوروبا، تصف "كارمن" عائلة بن لادن بكونها سجنا باذخا، النساء رغم تروثهن لا يملكن فيه القرار، تتحدث "كارمن" في كتابها أيضا عن عائلة بن لادن الممتدة كشجرة كبيرة، جذورها في تراب المجتمع السعودي، ثرائها الكبير واعتزازها بالدين والتقاليد جلب لها احترام البسطاء والأمراء.
ملاحظة اخيرة: لا أرغب في أن افسح المجال للتهجم على السعودية أو على الكاتبة، ولا أرغب أيضاً في أن يصبح هذا المكان ساحة للأخذ والرد أو مناقشة الخلافات. شبكة الإنترنت مليئة بالمساحات التي تسمح لكل امرئ أن يناقش القضية التي يريدها بالطريقة التي يريدها، باللطف أو بالعنف – وهو الأعم الأغلب-. أريد لهذه المدونة أن تكون مساحة هادئة لإبراز رأيي الخاص، لذا ارتأيت أن أستبق الأمور وأن أطلب من القراء الكرام مع بالغ الاحترام عدم التعليق على هذه التدوينة. عذراً لكل من كان يملك إضافة لم يستطع إيرادها أو رأياً لطيفاً لم يستطع المشاركة به، أحاول الحصول على بعض الحرية المنضبطة في مدونتي، وإن كان لا بد من إيصال إحدى أفكاركم يمكنكم استخدام البريد الإلكتروني للمدونة.