08 يناير 2022
فلسطين 24- اكتشف علماء آثار في منطقة منغوليا الداخلية الذاتية الحكم شمالي الصين، فرناً للفخار من فترة عصور ما قبل التاريخ، في موقع أطلال يعود تاريخه إلى نحو 4000 عام، وفقاً للسلطات المحلية المعنية، وفق ما نقلت وكالة «سبوتنيك» الروسية. وأفادت وكالة «شينخوا» الصينية بأن معهد الآثار الثقافية وعلم الآثار في المنطقة، أكد أنه تم اكتشاف أكثر من 40 منزلاً و33 حفرة وحفرة رماد وستة قبور وفرن واحد للفخار، وذلك أثناء تعاونه مع السلطات الثقافية في محافظة «نينغتشنغ» لتنفيذ أعمال تنقيب من أجل الحفاظ على موقع الأطلال. وقال ليان جي لين، الباحث من المعهد: «اعتماداً على الطين الصلصال (الغضار) وأدوات صنع الفخار وفرن الفخار، نعتقد أنه كانت توجد عملية كاملة لصنع الفخار في الموقع». اعتراف اليونسكو بآسفي ك"المدينة العالمية للفخار التقليدي" - milaftadla24 | جريدة ملفات تادلة 24. وأضافت الوكالة أنه تم اكتشاف أكثر من 750 عينة من الفخار والأدوات الحجرية والبرونز وغيرها من اللقى الأثرية، بالإضافة إلى العديد من عظام الحيوانات في الموقع.
- اعتراف اليونسكو بآسفي ك"المدينة العالمية للفخار التقليدي" - milaftadla24 | جريدة ملفات تادلة 24
اعتراف اليونسكو بآسفي ك&Quot;المدينة العالمية للفخار التقليدي&Quot; - Milaftadla24 | جريدة ملفات تادلة 24
كلمة الاردن
قالت السلطات المحلية، إن علماء آثار اكتشفوا في منطقة منغوليا الداخلية ذاتية الحكم بشمالي الصين، فرناً للفخار من فترة عصور ما قبل التاريخ، يعود تاريخه إلى نحو 4000 عام. وقال معهد الآثار الثقافية وعلم الآثار بالمنطقة، إنه تم اكتشاف أكثر من 40 منزلاً، و33 حفرة وحفرة رماد، وستة قبور وفرناً واحداً للفخار، وذلك أثناء تعاونه مع السلطات الثقافية في محافظة نينغتشنغ لتنفيذ أعمال تنقيب في الموقع. بدوره، قال كبير الباحثين من المعهد: "اعتماداً على الطين الصلصال (الغضار) وأدوات صنع الفخار وفرن الفخار، نعتقد أنه كانت توجد عملية كاملة لصنع الفخار في الموقع". وتم أيضا اكتشاف أكثر من 750 عينة من الفخار والأدوات الحجرية والبرونز وغيرها من اللقى الأثرية، بالإضافة إلى العديد من عظم الحيوانات في الموقع. –
مدرسة الفخار
تشتهر القرية بمدرسة الفخار التي أسستها إيفلين بوريه السويسرية الأصل والتي قضت معظم سنوات عمرها في القرية، داخل بيتها الريفي بقرية تونس التابعة لمركز يوسف الصديق في محافظة الفيوم المصرية، بعد أن تركت بلدها سويسرا. وقررت إيفلين الاستقرار في ريف مصر لتعيش فلاحة مصرية ترتدى ملابسها وتسير حافية القدمين وتنير منزلها بلمبة الجاز، وتحول القرية فيما بعد إلى واحة من الجمال، يقصدها معظم جنسيات العالم للمكوث فيها. وتخرج من مدرستها الكثير من صناع الخزف والفخار اللذين شاركوا في معارض عالمية فيما بعد، ومثلوا مصر في المهرجانات الكبرى داخل وخارج الأراضي المصرية. من هي إيفيلين بوريه
توفيت إيفيلين عن عمر ناهز 82 عاما بقرية تونس بمحافظة الفيوم، في يونيو/ حزيران 2021، بعد أكثر من 50 عاما قضتها في مصر، حيث أسست أول مدرسة لتعليم وتصنيع الخزف والفخار في المنطقة. تزوجت الخزافة السويسرية من الشاعر المصري سيد حجاب، حيث زارت قرية تونس بالفيوم لأول مرة معه، وقررت بعدها إنشاء مدرسة هناك بعد انفصالها فيما بعد. وعلى يدها، تحولت القرية إلى مزار سياحي، كما نظمت أول مهرجان للخزف في عام 2011 والذي ساهم بقدر كبير في شهرة القرية.