آل سالم
4 2011/11/12 هل تعتقد ان برامج المسابقات التلفزيونية لا تختلف عن اليانصيب ؟
٫بدون إسم (♥ أمي ♥)
6 2011/11/12
(أفضل إجابة) نعم اخي لا تختلف
و الاثنين حكمهما "حرام" الله اعلم... وما شككت فيه فمن الافضل الابتعاد عنه
جزاك الله خيرا لا أعــــــــــــــــــتقد ذلك تختلف اليانصيب ممكن يكون حرام
بس المسابقات ليش اعتقد ان الازهر حللها.. والله اعلم
هل تعتقد ان برامج المسابقات التلفزيونية لا تختلف عن اليانصيب ؟
برامج المسابقات التلفزيونية.. إبهار بصري وجوائز متنوعة - YouTube
برامج المسابقات. أنواع برامج المسابقات. برامج الرأي العام. برامج المسابقات: فهي قالب من قوالب البرامج التلفزيونيّة التي تمزج ما بين البرامج المباشرة والمسجّلة، فالبرامج المسجّلة أسهل من البرامج المباشرة بسبب القدرة على إخفاء العيوب والأخطاء من خلال المونتاج. وعليه فبرامج المسابقات شأنها شأن البرامج المباشرة بحيث تكون من الصعب تلافي الأخطاء وإخفاء العيوب الناتجة. أمَّا بالنسبة لما تحمله برامج المسابقات حيث تحمل في طياتها مشاركات خارجيّة، تفاعلات المشاهدين وتواصل المذيع مع المتلقي ممّا يسهم في ارتقاء الحلقة. ففي حال تعرَّض المذيع للإحراج من قبل المشاهدين يجب أن يمتلك القدرة التي تمكِّنه من كيفية الرد عليهم ورصف الطريق أمام نوعيّة الآراء والمشاركات الجماهيريّة، تشكيل ووقاية للمذيع ضد المفاجآت. أنواع برامج المسابقات: المسابقات الحركيّة: حيث تعتمد على الأداء الجسماني فهي أقرب للرياضة وعليه فإنّها تبقى أقل خطورة في بث الشكوك في نفوس المشاهدين. برامج الذكاء: هنا تحتلّ الخدع جزء كبير في هذا النوع من البرامج والتي تستحوذ على انتباه وملاحظة المشاهدين. مسابقات الأسئلة والإجابات: فهي تركّز على مجموع المعلومات عند المشاهد وفي نفس الوقت تزود الجمهور بمعلومات جديدة.
في المسابقات التلفزيونية &Quot;التلقين مباح&Quot; - جريدة الوطن السعودية
ارسل ملاحظاتك
ارسل ملاحظاتك لنا
الإسم
Please enable JavaScript. البريد الإلكتروني
الملاحظات
بتصرّف. ^ أ ب محمد الجفيري (2015)، إعداد وتقديم البرامج الإذاعية والتلفزيونية ، قطر: دار صناع الإبداع للإنتاج والتوزيع، صفحة 23. بتصرّف. ↑ محمد معوض (1987)، الخبر التلفزيوني ، القاهرة: دار الفكر العربي، صفحة 207-212. بتصرّف.
الحلقة الثالثة من برنامج المسابقات التلفزيوني مدرستي - Youtube
بعد تقديمه عدداً من البرامج التلفزيونية والإذاعية في تسعينات القرن الماضي، على تلفزيون وإذاعة دبي، وجد الفنان المسرحي عبدالله صالح نفسه مرشحاً لأن يكون أحد النجوم الأساسيين للتقديم والإعداد التلفزيوني في قناة الشارقة الفضائية هذا العام، حيث يطل على المشاهدين بمصاحبة الفنان أحمد الأنصاري، على مدار شهر رمضان، في برنامج «الناموس» الذي يقوم بإعداده كاملاً، في الوقت الذي يقوم فيه أيضاً بإعداد برنامج المسابقات الآخر «دوري النجوم». في هذا السياق أشارت مديرة إذاعة وتلفزيون الشارقة آمنة الناخي إلى «حرص (الشارقة الفضائية) على تقديم مادة إعلامية متجددة للمشاهد بشكل عام، وفي الدورة الحالية التي انطلقت تحت شعار (رمضان شهرنا) بشكل خاص»، مؤكدة أن المحتوى البرامجي المتجدد يسير في الوقت ذاته جنباً إلى جنب مع القيم المجتمعية الثابتة التي نحرص على ترسيخها، وبشكل خاص ما يتعلق بالشق التراثي منها، وهو ما يؤكده المحتوى المعلوماتي لبرامج مثل «دوري النجوم» و«الناموس»، فضلاً عن الجانب الثقافي الذي يقوم به «دوري النجوم»، وما يمثله برنامج «منشد الشارقة» من تلاقٍ عربي فعال على مدار الشهر الكريم. وحول ملابسات تطرقه إلى عمل الإعداد التلفزيوني، فضلاً عن عودته مقدماً على الشاشة الصغيرة، قال عبدالله صالح «في ما يتعلق بالإعداد فإن وجودي في برنامجين متزامنين على تلفزيون الشارقة جاء مصادفة، فقبيل بداية رمضان تلقيت اقتراحاً من المخرج محمد طعمة حول فكرة برنامج جديد أقوم بإعداده يهتم بإحياء التراث المحلي، عن طريق إقامة مسابقات بين فرق الفنون الشعبية في الدولة، قبل أن نستقر على إطلاق مسمى «الناموس» على البرنامج الجديد، في الوقت الذي قمت فيه من منطلق وظيفي بإعداد برنامج آخر متزامن هو «دوري النجوم» حول أسئلة تخص الشأن الثقافي المحلي».
الحلقة الثالثة من برنامج المسابقات التلفزيوني مدرستي - YouTube