وصلت إلى محافظة عدن الدفعة السابعة من منحة المشتقات النفطية السعودية المقدمة من المملكة العربية السعودية عبر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن إلى الجمهورية اليمنية، بكميات بلغت 60 ألف طن متري من الديزل، حيث بلغ ما تم توريده من المشتقات النفطية منذ بداية المنحة إلى 596 ألف طن متري؛ سداً للاحتياج الشهري المقدم من محطات الكهرباء في المحافظات اليمنية. سعر لتر الديزل في السعودية. وكان في استقبال الدفعة السابعة كل من: وكيل وزارة الكهرباء عبدالحكيم فاضل، والمدير العام للمؤسسة العامة للكهرباء عبدالقادر باصلعة، ووكيل أول محافظة عدن محمد نصر الشاذلي، ونائب مدير مكتب رئيس الوزراء المهندس وليد العباسي، ومدير مكتب البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في محافظة عدن المهندس أحمد مدخلي، ورئيس لجنة الإشراف والرقابة خالد عومان، ووكيل الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة عبدالكريم المنيفي، ومدير مصفاة عدن المهندس سعيد محمد، ومدير كهرباء عدن سالم الوليدي. وأكد وكيل أول محافظة عدن محمد نصر الشاذلي أن منحة المشتقات النفطية السعودية خففت من معاناة المواطنين ودعمت قطاع الكهرباء، خاصة في أشهر الصيف. وقال: وقفة الأشقاء في المملكة وقفة أخوية حقيقية بجانب الحكومة اليمنية والسلطة المحلية في عدن، مؤكداً أن هذا الدعم الكبير وهذه الجهود الاستثنائية تنم عن حرص قيادة المملكة العربية السعودية، مقدماً شكره للجهود الكبيرة والمبذولة من الأشقاء البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في تقديم الدعم وخدمة المواطنين في القطاعات كافة.
سعر لتر الديزل في السعودية
ستساعد الدول المنتجة للنفط في الشرق الأوسط قارة أوروبا على تعويض انخفاض إمدادات الديزل من روسيا. سترتفع تدفقات وقود النقل من الخليج العربي إلى أوروبا بحوالي 130% تقريباً إلى 379 ألف برميل يومياً هذا الشهر، وفقاً لتقارير المنشآت وبيانات تتبّع الناقلات المُجمّعة من بلومبرغ، يعتبر هذا الرقم الأعلى منذ أكتوبر 2020 وسيزيد عن الانخفاض اليومي البالغ 166 ألف برميل في الواردات الأوروبية من روسيا، بحسب بيانات الحجوزات المؤقتة. يظهر هذا التحول في الوقت الذي يحاول فيه الاتحاد الأوروبي عزل موسكو عبر فرض عقوبات واسعة نتيجة لهجومها على أوكرانيا. لم تفرض الكتلة الأوروبية عقوبات على صادرات الطاقة حتى الآن ولكن يتزايد قلق التجار والشاحنين وشركات التأمين بخصوص شراء براميل النفط الروسية. في مواجهتها مع أوروبا، قامت موسكو بخطوة تصعيدية، يوم الأربعاء، من خلال قطع إمدادات الغاز الطبيعي عن بولندا وبلغاريا. هبوط أسعار الذهب في السعودية اليوم الخميس 28 أبريل 2022 | أموال ناس. زادت أسعار الديزل المستخدم في تشغيل الشاحنات والآليات الثقيلة والسفن في أوروبا بنحو 70% هذا العام، وهو ما يرتفع بكثير عن سعر النفط الخام الذي قفز فوق 100 دولار للبرميل في أعقاب هجوم روسيا. كما ارتفع مقياس ربحية تكرير النفط الخام، المعروف بتباين سعر كراك للديزل، من 11 دولاراً للبرميل في بداية عام 2022 إلى أكثر من 40 دولاراً.
هل سيرتفع الديزل في السعودية
يُحفّز هذا الأمر دولاً مثل السعودية والإمارات على زيادة صادرات الديزل، ويُعرف العضوان في "أوبك" باسم (المنتجين المتحكمين) نظراً لقدرتهما على زيادة إنتاج النفط الخام. يلعب العضوان دوراً مماثلاً في أسواق الوقود المكرر بعد قيامهما بنفس المهام منذ أكثر من عقد لتوسيع طاقة التكرير وبناء وحداتهما التجارية. واستناداً إلى الأسعار الحالية، قد يحصل منتجو الشرق الأوسط من تدفقات الديزل على عائدات قيمتها 1. 5 مليار دولار هذا الشهر، وفقاً لحسابات بلومبرج. تراجعت مخزونات الديزل كثيراً في جميع أنحاء العالم العام الماضي بعد تعافي الطلب من أسوأ مرحلة في جائحة كورونا، وتسارع استمرار التراجع منذ بدء حرب أوكرانيا. أرباح "ساسكو" تتراجع 33% إلى 8 ملايين ريال بالربع الأول من 2022. قال مات ستانلي، الوسيط لدى "ستار فيولز" في دبي، إن المشكلة قد تتفاقم في الأشهر المقبلة بسبب انتهاء المزيد من عقود التوريد الروسية طويلة الأجل ورفض التجار تمديدها. ستبقى روسيا مورد الديزل الأكبر لأوروبا خلال هذا الشهر مع وصول متوسط التدفقات إلى 618 ألف برميل يومياً، وفقاً للبيانات. حجز الشاحنون والتجار 19 سفينة لنقل المنتجات المكررة من الخليج إلى أوروبا لتسليم مايو المحتمل، وهو ما يزيد بثلاثة أضعاف تقريباً عما تم حجزه لتسليم أبريل في نفس النقطة الشهر الماضي.
الثلاثاء 25 ذو القعدة 1434 هـ - 1 اكتوبر 2013م - العدد 16535
المقال
ناقشت لجنة التعاون البترولي بدول مجلس التعاون الخليجي الأسبوع الماضي توحيد أسعار المشتقات البترولية في دولها لما له من أهميه بالغة، حيث قال وزير البترول على النعيمي مازالت العملية تحت النظر، ولكن ليس هناك أي اعتراضات من أي دولة، مما يشير إلى التوافق فيما بينهم على توحيد أسعار الوقود أو بتباينات سعرية بسيطة ستحددها نتائج الدراسة الحاليه. هكذا يبدو أن توحيد تلك الأسعار ليس بالمستحيل ولكن اختلاف السياسات الاقتصادية والمالية وكذلك القدرات الإنتاجية والتصديرية في هذه الدول لن يجعل ذلك الأمر سهلاً. فقد ارتفع إنتاج السعودية، الكويت، الامارات من المشتقات البترولية (إجمالي المنتجات النفطية المنتجة من مدخلات المصفاة في فترة زمنية معينة، باستثناء وقود المصفاة) إلى 1. 93 مليون، 1. 06 مليون، 454. 3 الف برميل يومياً على التوالي في 2012 مقارنة بعام 2008 أو بالنسب التاليه: 0. 8%، 5%، 15%، بينما تراجع إنتاج قطر بنسبة 3% إلى 122. هل سيرتفع الديزل في السعودية. 7 ألف برميل يوميا، مما انعكس ايجابياً على حجم صادراتها من المنتجات البترولية (شامل المنتجات من مصانع الغاز ويستثنى منها المنتجات المحصنة) لتتصدر المجموعه الخليجية، حيث بلغت صادرات السعودية، الكويت، الامارات، قطر (يشمل تغييرات في كمية النفط في بلدان العبور) 862، 661، 225، 465 ألف برميل يومياً على التوالي في 2012، كما جاء في النشرة الإحصائية السنوية للأوبك لعام 2013.