#رواية_أصوات_السرير❤🌹 البارت السادس🌸🔥 نزلت دموعي،فلما تبكين أيتها الغبية وكأن قلبك الذي تحطم لم يكتفي بعد من التحطم،شكرا لك جونغكوك فاظنني سأتعلم كيف أكون عاهرة حقا بفضلك! اغمظت عيني ليقترب مني جيمين،لأستلقي على السرير فيصعد فوقي ليقرب شفتيه من خاصتي؛ليفتح ذلك الباب بقوة،لم أطلق العنان لعيني لتفتح لأسمع كلمة"الحقير" ففتحت عيني لاجده جونغكوك يقف هناك وهو جد غاضب أكاد أرى شرارة الغضب ترسل بعثات خطر في اتجاهي. اقترب جونغكوك من جيمين ليلكمه بقوة حتى وقع أرضا،رفعه ليلكمه ويلكمه وعينيه تحمر لحظة بعد لحظة. جونغكوك:كيف تجرؤ على لمسها؟كيف تفعل هذا بأملاك جيون؟ساقتلك أيها الوغد. رواية ثبتها بقوة ٥ ٢ درجة. كان يلكمه بقوة حتى فقد الآخر وعيه! نظر إلي ليترك الملقى أرضا ثم ركض في اتجاهي فيقول بصراخ:كيف تفعلين هذا؟هيا أخبريني. نظرت اليه ليقترب مني وهو جد غاضب ليقول:لما لم تضربيه؟لما لم تفعلي أي شيء؟ هل تفعلين هذا لتغضبيني؟أنا أعلم أنك كنت قادرة على ردعه لكن لما لم تفعلي؟ نزلت دموعي وأنا أنظر إليه ليقترب واضعا يديه على كتفي ليقول:هل لمسك؟لم يفعل أليس كذلك؟ ابتسمت بحزن لاقول:وما هي مشكلتك في أمري؟ نظر إلي ليقابل كلامي بالصمت فوقفت لأقول:أرأيت ليس... لم أكمل كلامي حتى شعرت بيدين تحيطان خصري من الخلف ليهمس بصوت رجولي:لا تفعلي هذا مجددا،إن قلبي يتألم بسببك.
- رواية ثبتها بقوة ولم آت إلى
- رواية ثبتها بقوة ٥ ٢ درجة
- رواية ثبتها بقوة وروحاني الفيروس ينتشر
رواية ثبتها بقوة ولم آت إلى
ضحك نادر بتسلية مستمرا في شدها إليه ليقول بغطرسة رجولية:
- اصرخي كما يحلو لك صغيرتي.. سيكون من دواعي سروري أن أشرح لهم لما قد تصرخ زوجتي الهاربة في أولى أيام شهر عسلنا.. أو سأترك لهم حرية التخمين!!.. احمرت وجنتا سيرين من الخجل الممزوج بالغضب لتلميحاته الواضحة لتحاول مرة أخرى أن تبتعد عن حصار ذراعيه... لكنها كانت معركة خاسرة منذ البداية.. فقوته تغلبت على ضعفها وجعلها أسيرة ذراعيه.. أخيرا حاولت سيرين مناجاة الشفقة في قلبه.. بحثت عن أثر للرحمة أو قليل من التعاطف مع حالتها لكنها لم تجد شيئا في عينيه.. رواية {أصوات السرير}❤🔥 - البارت السادس🌹 - Wattpad. لدهشتها الكبيرة لم تكن الرغبة التي تحرك نادر هذه المرة.. ابتلعت ريقها بصعوبة لتقول:
- أنت لا ترغب بي نادر!! ابتسم نادر لهذا التصريح الغريب وهو يتأمل ملامحها الرقيقة باستهزاء:
- أنا رجل لا تحكمني غرائزي سيرين.. فأنا لست عادل!! بعد هذا التصريح المفاجئ والغريب سحقها على صدره إلى أن أنَّت من الألم قبل أن يمددها على السرير ويهمس لها بصوت عميق:
- إذا قاومتني سأضطر لاستخادم العنف.. لكن على العكس إذا قررت أن تكوني زوجة مطيعة فسأكون زوجا مراعيا جدا...
بدأت خفقات قلبها تقرع صدرها بجنون وهي تحاول الابتعاد بكل قوتها عن سجن ذراعيه لكن قوتها خارت تحت ضغط يديه الفولاذيتين.. أخيرا خرج صوتها مختنقا وهي تقول:
- كيف تسمح لنفسك بأن تجبرني وأنا أكرهك!!
رواية ثبتها بقوة ٥ ٢ درجة
، لم تستطع المقاومة اكثر فسقطت مغشية عليها بين ذراعي ذلك الرجل! كانت شروق تقف في - البلكونة - تنشر بعض الملابس بصمت تام...
دخل أدهم ليشهق لاعنًا من خلفها:
-أنتِ متخلفه؟! أيه اللي أنتِ لابساه وطالعة بيه البلكونة ده؟
تركت الملابس من يدها ببرود، ثم نظرت له وهي ترسم تعابير الصدمة المصطنعة على صفحة وجهها الابيض:
-ايه! هو انت شايفني طالعة بقميص نوم؟! مهو بنطلون وتيشرت زي باقي البشر! رواية أرض الشهوات بقلم سمر محمد - الفصل العشرون. أمسكها من ذراعيها يضغط عليهم بقوة وهت يزمجر فيها بعصبية بدأت تتفجر داخله:. -قولتلك مليون مرة ما تخرجيش البلكونة بزفت نص كم
ثم بدأ يسحبها للداخل مرة اخرى، ولكنها نفضت يده عنها بقوة وهي تغمغم:
-اوعى كدة أنت ملكش حكم عليا، روح اتحكم ف حبيبة القلب اللي كانت ف حضنك! مسح على شعره يتنهد بقوة وقال:
-انا مش هينفع أسيب منار خلاص، اتربطت بيا للأبد! أشاحت للناحية الاخرى تكمل ما كانت تفعله مردفة ببرود:
-وأنا مالي! برضه روح اتحكم فيها هي يلا طريقك اخضر...
جذبها له مرة اخرى حتى إلتصقت بصدره الذي شعرت بضخاته العنيفة تزلزلها هي! ليهتف بنبرة حملت لونًا واضحًا من التملك والصلابة:
-أنتِ مراتي! تأففت وهي تحاول الابتعاد عنه قائلة بملل:
-ايه هي لبانة!
رواية ثبتها بقوة وروحاني الفيروس ينتشر
في نفس الوقت تقريبًا تقلص "الجلد" بالكامل وتدحرج لتقفز دودة من الجدار الحجري مع سيلان المخاط المتدفق من جلدها تسلقت بسرعة نحو أعلى الكهف، لكن نايتينجل كانت أسرع بكثير ظهرت فجأة من الضباب وتعلقت رأسًا على عقب على سقف الكهف بخفة كأنها على أرض مستوية وسدت طريق الدودة من الأمام، قبل أن تسقط على الأرض طعنت خنجرًا لامعًا في رأس الدودة وألصقتها بقوة في الجدار الحجري كافحت الدودة لبعض الوقت ثم تدلت كل أرجلها الستة لقد ماتت. في تلك اللحظة لاحظت لايتنينغ أخيرًا أن "البيضة" كانت مجرد جذع الدودة التي قامت بدفن رأسها ورجليها في الحجارة بدا جذعها مثل البيضة، كان شكل الدودة غير متناسب يشبه جزئها الأمامي نملة متضخمة لا يزيد طولها عن نصف متر، كان الجزء الخلفي أي جزء "الجلد" الذي يلف الشيطان المجنون كبيرًا بما يكفي لإستيعاب ثلاثة براميل كبيرة بالداخل، على الرغم من أن أكثر من نصف المخاط قد إنسكب وتقلص "الجلد" المتورم إلا أن منطقته كانت لا تزال مذهلة.
" هل ولد الشيطان من بطنها؟ " سألت الفتاة الصغيرة في مفاجأة…
" لم أسمع بشيء من هذا القبيل " جثت أغاثا القرفصاء ودرست بعناية الشيطان تحت ضوء الحجر السحري " هذا الشيطان المجنون… ناضج تمامًا أنظروا إلى ذراعه والندبة هنا ناتجة عن ترصيع الحجر السحري محيطه أكبر من الذراع الأخرى مما يعني أن الشيطان قد رمى الحراب بإستمرار بقوة سحرية ".
"
نظرت إليه ولما واللعنة استمر في السقوط من أجله؟أحبه كما لو أنه الرجل الوحيد الذي أراه أمامي،كما لو أنني عمياء! ابتسم ليأخذ هاتفه ليتصل بمن يأتي ويحمل جيمين. مرت تلك الليلة،وأنا مستلقية على سريري أفكر فيما قاله،ابتسمت للحظة فمالذي يقصده باملاك جيون؟كم أحببت رجولته،كان جميلا جدا! حل الصباح لأستيقظ،نزلت إلى المسبح لأجد السيد جيون بالفعل هناك،كنت أنظر إليه وإلى ذاك الجسم المثير،ابتسم لينظر إلي قائلا:أظنك كنت تريدين النزول إلى هنا؟ انتي:لم أعد أريد ذلك بعد الآن. رواية ثبتها بقوة ولم آت إلى. ثم احطت نفسي بتلك المنشفة،لأجد أنها قد أزيلت من طرف شخص ما،نظرت اليه لاقول:مالذي تفعله؟ أشار إلي بالنزول إليه فأبتسم قائلة:أنت تحلم. ثم توجهت إلى الأعلى،ليخرج من ذلك المسبح ليصعد فيمسك بيدي،نظرت إليه ليقول:هل لا بأس بمرة واحدة؟ انتي:مالذي تقصده؟ ابتسم ليجرني نحوه ثم وقعنا في المسبح،فتحت عيني وأنا أنظر إليه لأقول:لقد أصبحت مرحا. ابتسم ليقول:أنا كذلك منذ زمن ألم تذكري؟ اقتربت لأعانقه بقوة لأقول:أرجوك لا تجبرني أن أتزوجه. مرر يديه حول شعري وقلبه يخفق بقوة ليقول:ومنذ متى وانا اجبرك على الأشياء؟ عانقته بقوة لأقول:أنا أعلم أنك لا تفعل هذا لأنك تحبه،أعلم وأعلم أنك لن تفعل بي ما يؤذيني،أنا أعلم أيضا أنك لم تحطم قلبي ذاك اليوم لأنك أردت،أعلم أنك مجبور ولن اسالك عن السبب.