كما أن الأقليات المهاجرة في فرنسا من مسلمين وديانات أخرى عادة ما تعزف عن الإدلاء بأصواتها في أية انتخابات، لكن خلافاً للانتخابات السابقة، هناك توجه للتصويت لصالح ماكرون بالرغم من أنه لم يحقق التغيير الذي يحلمون به على مستوى الإصلاحات الداخلية، إلا أنهم من المؤكد سيلتفون حوله، ليس حباً فيه، وإنما لمواجهة خطر التطرف والتشدد.
- ليس حبا في على الانترنت
- ليس حبا في عليه
- ليس حبا في قع
ليس حبا في على الانترنت
يصعب في الكثير من الحالات التفريق بين مشاعر الحبّ و التعلق, و يبدو هذا الامر غريبا حقا إذ انّ الحبّ و التعلق شيئان مختلفان تماما رغم تسليمنا غالبا بأنهما نفس الشيء. لكن رغم ذلك يمكن للحبّ ان تشوبه مشاعر تعلق و هذا أمر طبيعي, فكيف بإمكاننا الاعتقاد في محبّة لا يتعلق فيها الحبيبان ببعضهما البعض. في المقابل مشاعر التعلق الخالص في حدّ ذاتها ليست حبا بالمرة. اليكم أعزّائي 8 فوارق بين الحبّ و التعلق و التي يمكن أن تفتح عينيك حول علاقتك العاطفية الحالية أو المحتملة
اقرا ايضا أبحث عمن يشبهني.. ليس حبا في على الانترنت. حقيقة أم وهم ؟؟
1- الحب يدوم و التعلق زائل
أكثر ما يميز مشاعر الحبّ أنّه دائم و في تزايد مستمرّ, فالحب الذي يتناقص و يتحوّل إلى اللاشيء لا يمكن اعتباره حبّا, يمكن ان نسميه "تعوّدا", "ارتياحا", "انسجاما" أو ببساطة "تعلقا", إذا كانت تنتابك مشاعر مضطربة من الشك و التذبذب و الصعود و النزول فقد يكون ما تعيشه ليس حبا بل تعلقا لا طائل منه. 2- الحبّ صحّي و التعلق مرضي
كما ذكرنا في النقطة السابقة, الحبّ يتطلب قدرا من التعلق لكن قدرا صغيرا فقط لا أكثر, و به تكون العلاقة أكثر صحّية و ثراء و اكتمالا, فغذا فاق التعلق ذلك القدر اليسير, يتحول غاليا الى "نقمة" و عامل سلبي يحث العلاقة الى الانهيار.
حكّام باكستان لم يحسنوا التعامل مع معظم هذه المشكلات، وفي بعض الحالات سعوا إلى استثمار تفاقمها لتحويل الأنظار عن ضعف شرعيّتهم. كشمير، وخصوصاً بنغلاديش، خاطبتا الصورة القوميّة للأمّة عن ذاتها، فالأمّة التي استقلّت عن الهند غير مقبولٍ أن يستقلّ أحد عنها. أمّا أفغانستان، فاجتمع في قضيّتها التمدّد القرابيّ لإثنيّة البشتون العابرة للدولتين، وتداخل الطاقم السياسيّ وأجهزة الأمن العسكريّ. نتيجة هذا الحصاد البائس، فإنّ الباكستانيّين هم اليوم من أفقر شعوب العالم، يعيشون في إحدى أفقر دوله. إجمالي الناتج المحلّيّ لـ220 مليون باكستانيّ هو 305 مليارات دولار. إجماليّ ناتج الفيليبين (110 ملايين، أو نصف عدد الباكستانيّين بالتمام) هو 314 ملياراً، وإجماليّ ناتج تشيلي (20 مليوناً) 277 ملياراً. هذا كي لا نذكّر ببلد كفنلندا (5. 5 مليون نسمة) التي يبلغ ناتجها 252 ملياراً. اقتصاد المؤامرة، بلا قياس، أغنى من الاقتصاد الوطنيّ في هذا البلد المنكوب. ليس حبا في قع. عمران خان فسّر التحرّك البرلمانيّ لإزاحته بمؤامرة أميركيّة ذهب ضحيّته، بسبب لقائه فلاديمير بوتين في اليوم الأوّل لحربه على أوكرانيا. في المقابل، هناك ما يشبه الإجماع في الإعلام الغربيّ على أنّ السببين الأبرز لإزاحته، هما الانكماش الاقتصاديّ وتردّي علاقته بالجيش.
ليس حبا في عليه
فقال أحدهم، طيب فخامتك السلطة طبق مهم وعدم وجودها يثير تساؤلات، قال: اعملوها بس بدون خيار، ولا أشوف حتة خيار لأحد، قالوا: فخامتك إيش رأيك نحط معاها شوية ملوخية، هي خربانة خربانة، قال الرئيس: والله جبتها، وضحك، وبكذا نقطعها أوصال صغيرة وإلا أقلك نخرطها وتصير تجربة لما سننفذه في أماكن الناس الذين ما يحبون الثورة، وكمان حطوا معاها «كوسا» وكثروا منها، أكيد راح نحتاجها في الانتخابات وينقلب عليهم آخرون وأول تصريح لم نأت حبا في السلطة. ليس حبا في عليه. 2- وعلى هذا النمط العالي من الهياط والكذب واستغلال مسمى الثورات لخداع الشعوب توجد هناك أنماط أخف وزنا ولكنها داهية في هذا المجال ويا ويل يوصل أحدهم مكانة تشن وترن، خاصة في الميديا والوسائل الإعلامية المؤثرة إلا وينسى كيف كان وكأنه أتى لينتقم من حظوظه العاثرة، وهمه أن يرى كل إنسان أن جنابه محبوب الجماهير.. طبعا كل هذه الأفعال ليس لها من قريب أو بعيد بشهوة السلطة والهياط والتنمر، بل الناس حسدة وهم ينتقدونه عمال على بطال. وفي هذه العاصفة الإعلامية يتناسى هذا الإنسان ومثله الأهل والأصدقاء، وكل رفاق الأحوال الخوالي «خلهم يولون» وهنا يأتي دور الزفيفة والمصلحجية، وبالذات من ترك كل عناصر القيم لتحل محلها عناصر تمسيح الجوخ ويا سيدي أمرك، والسير من خلفه والتصفيق حتى عن بعد لأي كلمة تخرج من فاهه الرهيب، وإن كانت مجرد هراء بعد ما أصغى صديقي فلان للكلام، قال إن الأمر أصبح أمر من ذلك، قلت كيف، قال يا أخي بعض المشهورين في الميديا والمهايطين وبالذات في أجواء الأندية، يفتح فمه مجرد حركة لوجستية بدون ما ينطق، طبعا وبالتأكيد، لا أحد يسمع شيئاً ولكن تفاجأ بالتصفيق الحاد إعلانا عن جمال الحديث الذي لم يحدث أصلا.
وأخيرا ممكن تذكروا لنا شيئا من فروسية و فضائل بقية الأئمة المعصومين ؟؟؟ ● الخلاصة أنكم تقدمون الإمام علي رضي الله عنه شخصا ضعيفا تخاذل في نصرة الدين بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ولم يقم بأي دور يذكر إلا مطالبته بالخلافة ومحاولة توريث أولاده وذريته من بعده فهذا هو كل ما كان يشغله وفقا للتصور الشيعي وحاشا الإمام علي رضي الله عنه أن يكون بهذه الصورة المهترئة ثم تزعمون محبته ومحبة آل البيت.
ليس حبا في قع
رواه الذي (يغالت) كذلك. 18- ما أنا إلا عبد مأمور! رواه (مهزوم). 19- لا تشكيلي لا أبكيلك! رواه (خرع). 20- الكذب ملح الرجال! رواه (دجّال). 21- خاف من عدوك مرّة ومن صديقك ألف مرّة! رواه الذي لا يستحق أن يسكن إلا في (صندوق زبالة). 22- القرايب عقارب! رواه (قاطع الرحم). 23- اللي تكره وجهه يحوجك الزمان لقفاه! رواه (الذي ليس له لا وجه ولا قفا). 24- إن سرقت اسرق جمل وإن عشقت اعشق قمر! رواه (لص طماع). غير أن النصف الثاني من المثل هو (أروع من الروعة). 25- خذوا الحكمة من أفواه المجانين! رواه (مسطول). 26- المنحوس منحوس ولو علّقوا على رأسه فانوس! رواه الذي لو علقوا على رأسه كشاف (220) فولت يظل منحوساً إلى أن (تقوم الساعة). 27- إن كبرت البنت اكسر لها ضلع! رواه (جاهل). 28- إذا تم العقل نقص الكلام! رواه (أبكم). 29- ما كل ما يُعلم يقال! رواه (خرّاط). ميقاتي وجنبلاط "يطوّقان" الاعتكاف... ليس حبّاً بالانتخابات - كلير شكر | نداء الوطن. 30- يا مآمنة للرجال يا مآمنة المية في الغربال! روته امرأة، ولا تزال النساء ترويه ما دام في أفواههن ألسنة طويلة كألسنة الزرافات – والعياذ بالله.
اعتمدت مارين، في الخطاب الذي ألقته أمام مناصريها على الانقسام الفرنسي الشديد بين اليمين المتطرف الذي تقوده وارتفعت اسهمه في الانتخابات الرئاسية، وبين الوسط بقيادة الرئيس ماكرون، واليسار بقيادة جان لوك ميلانشون، الذي دعا بدوره مناصريه إلى عدم الاستسلام للمنظومة، التي تقود فرنسا والتغلب عليها في الانتخابات التشريعة المقبلة. شعبية مارين لوبان وفي مقابل خطاب مارين لوبان وميلانشون، تعهد الرئيس ماكرون بتجديد سياسته كليا خلال الولاية الثانية والعمل على توحيد الشعب الفرنسي، مؤكدا أنه رئيس للجميع، وسعى جاهدا لمنع وصول اليمين المتطرف إلى السلطة حفاظا على فرنسا، وحتى لا يتغير وجهها المشرق عالميا، كما يدرك أن كثير من الأصوات التي نالها من غير مناصريه، لم تكن تأييدا لسياسته أو حبا فيه، بل خوفا من وصول اليمين المتطرف إلى الحكم. وبالنظر إلى معدل الأصوات في الجولة الثانية الحاسمة للانتخابات الرئاسية، يتضح أن الغلبة كانت للامتناع عن الاقتراع، إذ غاب ثلاثة عشر مليون ناخب مع تسجيل أربعة ملايين صوت أبيض، ما يعني ان سبعة عشر مليون فرنسي لا يؤيدون سياسة رئيس الوسط ماكرون، ولا يريدون زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان، وترجم ذلك عمليا بتظاهر كثير من الفرنسيين احتجاجا على فوز ماكرون بولاية ثانية في وقت احتفاله بالنصر الرئاسي وسط مؤيديه.