الحلول لهذه المشكلة
- عليك الاعتناء بمظهرك وجمالك من وقت إلى آخر وأن تلجئي إلى تغيير في تسريحات الشعر أو الملابس لتعيدي لفت نظر زوجك. - التجديد في الأجواء المنزلية يساعد كثيراً على التجديد في النفسية وقد تثيرين إعجاب زوجك في إقدامك على هذا التبديل. جريدة الرياض | «وجـع راس». - تفادي تذكيره بالفترة التي كنت بها عزباء فذلك سيشعره بأنه عبء عليك، بل عليك أن تشعريه أنه هدية بالنسبة لك. - المقارنات أحد أسباب ابتعاد الزوج عن زوجته، لذلك لا تحاولي أن تقرني بينه وبين رجل آخر، وأن تقارني بينك وبين امرأة أخرى بسبب غيرتك. - في كل ذلك، من الأفضل دائماً أن تعرفي سبب تغير زوجك، ومن ثم ستسهل عليك معالجة الوضع. مقالات ذات صلة
زوجي متغير علي الكمبيوتر
منى: لا تصدقين بكيفك.. الجوهره: تكلمي جد بلا سخافه.. منى: هههههههههههههه لهدرجه متحمسه خليني أحرق أعصابك شوي!!
والأهم من دا وداك الدعاءءءءءءءءءءءءءءءعليك بالدعاء في اخر ساعات الليل والله معك. 24-07-2006, 06:19 AM
#8
اختي جود السعوديه..
عااااااادي جدا.. واغلبيه الرجال كذا...
الله يوفقك مع زوجك.. زوجي متغير علي الكمبيوتر. ويسخره لك يارب
العالميييييييين....
مواضيع مشابهه
الردود: 22
اخر موضوع: 01-10-2010, 12:54 AM
الردود: 0
اخر موضوع: 02-09-2008, 12:51 AM
الردود: 9
اخر موضوع: 03-05-2007, 11:20 PM
اخر موضوع: 25-04-2007, 04:05 AM
الردود: 1
اخر موضوع: 18-08-2004, 11:34 AM
أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0
There are no members to list at the moment. الروابط المفضلة
الروابط المفضلة
[[الأثر: ٨٨٢٩ -"أبو سفيان المعمري" هو: محمد بن حميد اليشكري، سلف برقم: ١٧٨٧، وهذا الإسناد مضى كثيرًا منه: ٥٢٦، ١٢٠٠، ١٢٥٣، ١٥١٦، ١٦٩٩. ]] ٨٨٣٠ - حدثني يونس قال، أخبرنا ابن وهب قال، قال ابن زيد في قوله:"واللذان يأتيانها منكم فآذوهما"، الآية، ثم نسخ هذا، وجعل السبيل لها إذا زنت وهي محصنة، رجمت وأخرجت، وجعل السبيل للذكر جلد مئة. ٨٨٣١ - حدثنا الحسن بن يحيى قال، أخبرنا عبد الرزاق قال، أخبرنا معمر، عن قتادة في قوله:"فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت"، قال: نسختها الحدود. وأما قوله: فإن تابا وأصلحا فاعرضوا عنهما، فإنه يعني به جل ثناؤه: فإن تابا من الفاحشة التي أتيا فراجعا طاعة الله بينهما ="وأصلحا"، يقول: وأصلحا دينهما بمراجعة التوبة من فاحشتهما، والعمل بما يرضي الله =" فأعرضوا عنهما"، يقول: فاصفحوا عنهما، [[انظر تفسير"الإعراض" فيما سلف ٢: ٢٩٨، ٢٩٩. ]] وكفوا عنهما الأذى الذي كنت أمرتكم أن تؤذوهما به عقوبة لهما على ما أتيا من الفاحشة، ولا تؤذوهما بعد توبتهما. وَاللَّذَانَ يَأْتِيَانِهَا مِنكُمْ فَآذُوهُمَا – التفسير الجامع. وأما قوله:"إن الله كان توابًا رحيما"، فإنه يعني: إن الله لم يزل راجعًا لعبيده إلى ما يحبون إذا هم راجعوا ما يحب منهم من طاعته [[انظر تفسير"كان" بهذا المعنى فيما سلف: ٨: ٥١ / تعليق: ١ / وتفسير"التوبة" فيما سلف من مراجع اللغة. ]]
وَاللَّذَانَ يَأْتِيَانِهَا مِنكُمْ فَآذُوهُمَا – التفسير الجامع
ويجوز النصب على تقدير إضمار فعل ، وهو الاختيار إذا كان في الكلام معنى الأمر والنهي نحو قولك: اللذين عندك فأكرمهما. الثانية: قوله تعالى: فآذوهما قال قتادة والسدي: معناه التوبيخ والتعيير. وقالت فرقة: هو السب والجفاء دون تعيير. ابن عباس: النيل باللسان والضرب بالنعال. قال النحاس: وزعم قوم أنه منسوخ. قلت: رواه ابن أبي نجيح عن مجاهد قال: واللاتي يأتين الفاحشة و اللذان يأتيانها كان في أول الأمر فنسختهما الآية التي في " النور ". قاله [ ص: 77] النحاس: وقيل وهو أولى: إنه ليس بمنسوخ ، وأنه واجب أن يؤدبا بالتوبيخ فيقال لهما: فجرتما وفسقتما وخالفتما أمر الله عز وجل. الثالثة: واختلف العلماء في تأويل قوله تعالى: واللاتي وقوله: واللذان فقال مجاهد وغيره: الآية الأولى في النساء عامة محصنات وغير محصنات ، والآية الثانية في الرجال خاصة. وبين لفظ التثنية صنفي الرجال من أحصن ومن لم يحصن ؛ فعقوبة النساء الحبس ، وعقوبة الرجال الأذى. وهذا قول يقتضيه اللفظ ، ويستوفي نص الكلام أصناف الزناة. ويؤيده من جهة اللفظ قوله في الأولى: من نسائكم وفي الثانية منكم ؛ واختاره النحاس ورواه عن ابن عباس. الباحث القرآني. وقال السدي وقتادة وغيرهما: الأولى في النساء المحصنات.
الباحث القرآني
وقال بهذا القول الحسن البصري والحسن بن صالح بن حي وإسحاق. وقال جماعة من العلماء: بل على الثيب الرجم بلا جلد. وهذا يروى عن عمر وهو قول الزهري والنخعي ومالك والثوري والأوزاعي والشافعي وأصحاب الرأي وأحمد وأبي ثور ؛ متمسكين بأن النبي صلى الله عليه وسلم رجم ماعزا والغامدية ولم يجلدهما ، وبقوله عليه السلام لأنيس: اغد على امرأة هذا فإن اعترفت فارجمها ولم يذكر الجلد ؛ فلو كان مشروعا لما سكت عنه. قيل لهم: إنما سكت عنه ؛ لأنه ثابت بكتاب الله تعالى ، فليس يمتنع أن يسكت عنه لشهرته والتنصيص عليه في القرآن ؛ لأن قوله تعالى: الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة يعم جميع الزناة. والله أعلم. ويبين هذا فعل علي بأخذه عن الخلفاء رضي الله عنهم ولم ينكر عليه فقيل له: عملت بالمنسوخ وتركت الناسخ. وهذا واضح. الخامسة: واختلفوا في نفي البكر مع الجلد ؛ فالذي عليه الجمهور أنه ينفى مع الجلد ؛ قاله الخلفاء الراشدون: أبو بكر وعمر وعثمان وعلي ، وهو قول ابن عمر رضوان الله عليهم أجمعين ، وبه قال عطاء وطاوس وسفيان ومالك وابن أبي ليلى والشافعي وأحمد وإسحاق وأبو ثور. وقال بتركه حماد بن أبي سليمان وأبو حنيفة ومحمد بن الحسن.
* * * وأما قوله: " إن الله كان توابًا رحيما " ، فإنه يعني: إن الله لم يزل راجعًا لعبيده إلى ما يحبون إذا هم راجعوا ما يحب منهم من طاعته (29) = " رحيما " بهم، يعني: ذا رحمة ورأفة. -------------------- الهوامش: (19) في المطبوعة: "البكران" بالرفع كأنه استنكر ما كان في المخطوطة كما أثبته ، وهو الصواب. (20) قوله: "وصحة قول من قال" معطوف على قوله "فساد قول من قال" مرفوعًا. (21) في المطبوعة "قد يقع بكل مكروه" ، والصواب ما في المخطوطة ، ومعنى "يقع" هنا: يجيء ، أو يوضع ، أو ينزل في الاستعمال. (22) انظر تفسير "الأذى" فيما سلف 4: 374 / 7: 455. (23) في المطبوعة: "بيان أن ذلك كان" وهو خطأ ، والصواب ما في المخطوطة. (24) في المطبوعة: "وجائز أن يكون ذلك أذى باللسان واليد ، وجائز أن يكون كان أذى بأيهما" ، وكان في المخطوطة: "أذى بهما" ، فرجحت أن هذا هو الصواب ، وجعلت الأولى "أذى باللسان أو اليد" بدلا من العطف بالواو. (25) في المخطوطة والمطبوعة: "وليس في العلم بأن ذلك كان من أي نفع" ، وهو خطأ محض ، والصواب ما أثبت ، وهذا تعبير قد سلف مرارًا وعلقت عليه آنفًا 1: 520 ، س: 16 / 2: 517 ، س: 15 / 3: 64 ، تعليق: 1 / 6: 291 ، تعليق: 1.