بنات ودي اسأل مين احسن د. محمد البقنه والا د. توفيق جعفر اللي بمستشفى الحبيب لان لي 4 سنوات وماحملت:( وكثير مدحولي اياهم فبليييز اللي تعرف مين احسن او قد رجعت عند احد منهم ةتقوللي ولها الف شكر
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق. تسجيل دخول
محمد بقنه روحي عنده وانتي مغمضه دكتوررائع وكثير حملوعنده بعد الله سبحانه روحي عنده وتوكلي على الله.....
هنوالدلوعه:شكرا على الرد بس يعني تتوقعين احسن من توفيق جعفر
والله ماادري انا مرره محتاره:(
تكفون يابنات ردو ودي اشوف الاراء على مين اكثر
والله كثير يمدحون جعفر بعد
أنا ارى البقنه وجعفر مستوى واحد
بنات ردو تكفون لازم اروح هالاسبوع ومحتاره
- محمد بقنه الحبيب العليا
- محمد بقنه الحبيب صل الله عليه
محمد بقنه الحبيب العليا
من هو الدكتور محمد بقنه وما هو تخصصه وكم عدد أبنائه – المنصة المنصة » مشاهير » من هو الدكتور محمد بقنه وما هو تخصصه وكم عدد أبنائه من هو الدكتور محمد بقنه وما هو تخصصه وكم عدد أبنائه، ظهر الدكتور محمد بقنة هذه الليلة على شاشة التلفاز في برنامج ذات مع المذيع سامي الجابر، الذي تم عرضه في تمام الساعة الواحدة بعد منتصف الليل، حيث تحدث الدكتور بقنة عن بعض القصص والمحطات في حياته، الأمر الذي جعل متابعي البرنامج وجمهوره من الناس يستمتعون بالحلقة، التي جعلت الكثير من الناس يبحثون عن معلومات أكثر يعرفون من خلالها من هو الدكتور محمد بقنه وما هو تخصصه وكم عدد أبنائه.
محمد بقنه الحبيب صل الله عليه
السلام عليكم ورحمة الله
حبيباتي الله يجزاكم خير اللي جربت الدكتور محمد بقنه في الحبيب للتلقيح الصناعي تقولي كيف تعامله وهل نجحت معها العمليه او لا لاني حجزت عنده بكره موعدي وحابه اخذ معلومات اكثر كان ودي ببندر عبدالكريم بس انه في الريان ومره بعيد عن بيتي وكمان كان ودي بعبدالعزيز الشهراني بس ماردو علي المركز عشان اخذ موعد وكمان ذريه حمود المطرفي ولا ردو علي اخر شي اخذت موعد عند محمد بقنه تكفون اللي عندها اي خلفيه عنه او جربت عنده تقولي كل شي عنه وعن العمليه وربي يرزقني ويرزق كل متاخره بالذريه الصالحه
التاريخ: 447 - 656 هـ \ 1055 - 1258م
حيا الله الملك وكل عربي ومسلم وإنسان ينتصر للحق في القدس وسائر فلسطين, والخزي والعار للمعتدي وكل متخاذل عن هذا الواجب المقدس الشريف. الله القائل عز من قائل " سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله ", من أمام قصدي, ولا نامت أعين الجبناء.
قلت في مقال سابق وأعيد, الملك الهاشمي ومعه الشعبان الأردني والفلسطيني الشقيقان, قادر على تحريك مئات الملايين من سائر العرب والمسلمين ثوارا مؤمنين في وجه الغطرسة والأحلام البائسة التي توهمت إمكانية إنتهاز الفرصة لتهويد الأقصى. كل عربي وكل مسلم مطلب اليوم بالذات, بأن يصطف صادقا مع الملك ومع الأردن في نضاله المقدس دفاعا عن مسرى ومعراج " محمد " صلى الله عليه وسلم, وأن يدعم ويبارك الوصاية الهاشمية التي تتشبث بالقدس وبالمقدسات وترفض رفضا قاطعا لا رجعة فيه, كل عدوان يسعى بائسا ويائسا لتغيير الواقع القانوني والتاريخي والديني هناك. سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين. رسائل الملك عافاه الله, ومعه شعبنا بأسره وصلت للجميع في المنطقة والعالم, وبالذات للمحتل الغازي الذي أخذته العزة بالإثم فتجبر ومهد الطريق لمستوطنيه ومتطرفيه لتدنيس باحات الأقصى محاولا تجريب تنفيذ المخطط العدواني ضد الطهر والقداسة. شكرا جلالة الملك, وليعلم العدو المتغطرس, أن الوصي قادر على رد الشر وإلحاق الهزيمة بالمعتدي الظالم, وأن الملايين المسكونة بهم القدس والأقصى وسائر المقدسات وفلسطين, هي فعلا لا قولا وحسب, رهن إشارة من الملك الوصي لقلب كل الطاولات في وجه المحتل وأعوانه, وأن لا سلام ولا تهدئة إلا بكنس الإحتلال الجاثم على صدر فلسطين وشعبها, والإذعان إلى هاتف الحق والإقرار بالحقوق الكاملة للشعب الشقيق على أرض آبائه وأجداده, ودرتها القدس الشريف.
ثُمَّ تَرَكْتُهُ يَتَلَبَّطُ فِي ثِيَابِهِ فِي النَّهَرِ ، وَهَرَبْتُ مِنْهُ
190
أحاديث أخري متعلقة من كتاب حلية الأولياء وطبقات الأصفياء
رواة الحديث
تعرف هنا على رواة هذا الحديث الشريف
وسيرتهم وطبقاتهم ورتبة كل منهم
ثُمَّ استَعاذَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِن بعضِ ما يُصيبُ الإِنسانَ في السَّفرِ، وَمِنها «وَعْثاءُ السَّفرِ»، وهيَ شِدَّتُه ومَشقَّتُه وتَعَبُه، «وكآبةُ المَنظَرِ»، وهيَ تَغيُّرُ الوجهِ كأنَّه مَرضٌ، والنَّفسِ بالانْكسارِ ممَّا يَعرِضُ لها فيما يُحِبُّه ممَّا يُورِثُ الهَمَّ والحُزنَ، وقيلَ: المُرادُ مِنه الاستِعاذةُ مِن كلِّ مَنظرٍ يَعقُبُ الكآبةَ عندَ النَّظرِ إِليهِ، «وسُوءُ المُنقلَبِ»؛ وَذلكَ أنْ يَرجِعَ فَيَرى في أَهلِه وَمالِه ما يَسوؤُه. سبحان الذي سخر لنا هذا دعاء السفر. وفي حَديثِ عبدِ اللهِ بنِ سَرجِسَ رَضيَ اللهُ عنه -في صَحيحِ مُسلمٍ ومُسنَدِ أحمَدَ- أنَّه كان يَبدأُ بالأهْلِ إذا رجَعَ فيقولُ: «وَسُوءِ الْمَنْظَرِ فِي الْأَهْلِ وَالْمَالِ»، بدَلَ «الْمَالِ والْأَهْلِ». وفيه أيضًا: أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ استَعاذَ مِنَ الحَوْرِ بعدَ الكَوْرِ، يَعني: مِنَ النُّقصانِ بعدَ الزِّيادةِ وتَغيُّرِ الحالِ مِنَ الطَّاعةِ إلى المَعصيةِ، وتَعوَّذَ أيضًا مِن دَعوةِ المَظلومِ، أي: أَعوذُ بكَ مِنَ الظُّلمِ؛ فإنَّه يَترتَّبُ عَليه دُعاءُ المَظلومِ؛ فإنَّه ليس بينَه وبينَ اللهِ حِجابٌ، كما في الصَّحيحَينِ. وَكان إذا رجَعَ قالَ تلكَ الجُمَلَ المَذكورةَ، وقالَ بعدَهنَّ: «آيِبونَ»، أي: نحنُ راجِعونَ مِنَ السَّفرِ بالسَّلامةِ، «تائِبونَ» مِنَ المَعصيةِ إلى الطَّاعةِ، «عابِدونَ، لربِّنا حامِدونَ»، أي: مُثْنونَ عليه تعالَى بصِفاتِ كَمالِه وجَلالِه، وشاكِرونَ له على نِعَمِه وأفْضالِه.
ثُمَّ يَقولُ: «سُبحانَ الَّذي سخَّر لَنا هَذا» فَجَعلَه مُنقادًا لَنا، والإشارةُ إلى المركوبِ، «وَما كنَّا له مُقْرِنينَ»، فَما كنَّا نُطيقُ قَهرَه واستِعمالَه لوْلا تَسخيرُ اللهِ سُبحانَه وتعالَى إيَّاه لَنا، «وَإنَّا إِلى ربِّنا لَمُنقلِبونَ»، أي: وإنَّا إلى رَبِّنا من بعدِ مماتِنا لصائرونَ إليه راجِعونَ، فإنَّ الإنْسانَ لَمَّا رَكِبَ مُسافرًا عَلى ما ذَلَّلَه اللهُ له، كأنَّه يَتذكَّرُ السَّفرَ الأَخيرَ مِن هَذه الدُّنيا، وَهوَ سَفرُ الإنْسانِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ إذا ماتَ، وحَمَلتْه النَّاسُ على أَعناقِهم. ثُمَّ بَعدَ ذَلك أَثنَى النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عَلى اللهِ ودَعاهُ؛ فقالَ: «اللَّهمَّ إِنَّا نَسْألُكَ في سَفرِنا هَذا البِرَّ والتَّقْوى»، والبِرُّ: هو الْتِزامُ الطَّاعةِ، والتَّقْوى: البُعدُ عنِ المَعصيةِ، فيَمْتثِلُ الأَوامرَ ويَجتنِبُ النَّواهيَ، ثُمَّ سَألَ ربَّه أنْ يَرزُقَه مِنَ العَملِ ما يَرضَى بِه عنْهُ، ثُمَّ سأَلَه تَهوينَ السَّفرِ وهوَ تَيسيرُه، وأنْ يُقرِّبَ لَه مَسافةَ ذَلك السَّفرِ. ثُمَّ أتْبَعَ دُعاءَه بقولِه: «اللَّهُمَّ أَنتَ الصَّاحبُ في السَّفرِ»، يَعني تَصحَبُني في سَفَري، فتُيسِّرُه وتُسهِّلُه عليَّ، «والخَليفةُ في الأَهلِ» مِن بَعْدي، فتَحوطُهم بِرعايتِكَ وعِنايتِكَ؛ فهوَ جلَّ وعَلا معَ الإِنسانِ في سَفرِه، وخَليفتُه في أَهلِه؛ لأنَّه جلَّ وعَلا بكُلِّ شَيءٍ مُحيطٌ.
وفي الحديثِ: بيانٌ لأهمِّيَّةِ استِغْفارِ اللهِ عزَّ وجلَّ. وفيه: فيه إثباتُ صِفةِ العَجَب للهِ عزَّ وجلَّ، وهو عَجبٌ يليقُ بذاتِه وكمالِه وجلالِه سبحانَه، وليس كعجبِ المخلوقين.
- أن عليًّا - رَضِيَ اللهُ عنه -, أُتِيَ بدابَّةٍ ليَرْكَبَها, فلما وضع رِجْلَه في الرِّكابِ ؛ قال: بسمِ اللهِ, فلما استوى على ظهرِها قال: الحمدُ للهِ, ثم قال: ( سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ. وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ), ثم قال: الحمدُ للهِ ثلاثًا, واللهُ أكبرُ ثلاثًا, سبحانك أني ظلمتُ نفسي, فاغفِرْ لي ذنوبي, فإنه لا يَغْفِرُ الذنوبَ إلا أنت, ثم ضَحِكَ ؛ فقيل من أيِّ شيءٍ ضَحِكْتَ يا أميرَ المؤمنينَ ؟! قال رأيتُ رسولَ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم – صنع كما صَنَعْتُ, ثم ضَحِكَ, فقلتُ: من أيِّ شيءٍ ضَحِكْتَ يا رسولَ اللهِ ؟! قال إن ربَّك لَيَعْجَبُ من عبدِه إذا قال: ربِّ! اغفِرْ لي ذنوبي, يقولُ اللهُ: عبدي يعلمُ أن الذنوبَ لا يَغْفِرُها أحدٌ غيري.