نبذة عن فيلم حلم الفراشة. قصة فيلم حلم الفراشة
محتويات المقالة
مقدمة عن فيلم حلم الفراشة
تبدأ قصة فيلم حلم الفراشة التركي من شاعرين اثنين من الأتراك توفيا متأثران بمرض السل في شبابهما وهما الشاعرين مظفر طيب أوسلو وروشتو. وصدر الفيلم في عام 2013م وهو من الأفلام الدرامية العاطفية للغاية وتم تصويره حينها في ولاية إسطنبول بتركيا. فيلم حلم الفراشة Kelebegin Rüyasi 2013 مترجم اون لاين - شاهد فور يو. قصة فيلم حلم الفراشة باختصار
تبدأ قصة الفيلم من تسليط الضوء على اثنين من الشعراء الأتراك وهما الشاعر التركي مظفر طيب أوسلو والشاعر روشتو الشهيرين في تركيا. ويتناول الفيلم قصة حياتهما في أوائل شبابهما إلى أن لقيا حتفهما بسبب مرض السيل في أوائل القرن الماضي وتحديداً بعد الحرب العالمية الأولى. ويعد فيلم حلم الفراشة من أعظم الأفلام الدرامية في تركيا خصوصاً أنه يلامس قصة شاعرين توفيا بسبب مرض تفشى بين أواسط المجتمع آن ذاك. معلومات عن فيلم حلم الفراشة
نورد هنا بعض المعلومات عن الفيلم التركي حلم الفراشة kelebeğin rüyası وهي وفق التالي:
فيلم حلم الفراشة هو فيلم درامي تركي وتم صدوره بتاريخ 20 مارس عام 2013م وباللغة التركية. تم تصوير الفيلم في إسطنبول وهو من إخراج يلماز أردوغان وسيناريو الخاص به وبطولة كيفانتش تاتليتوغ وميرت فرات وفرح زينب عبدالله.
فيلم حلم الفراشة Kelebegin Rüyasi 2013 مترجم اون لاين - شاهد فور يو
تم تقديمه في القسم Un Certain Regard التابع مهرجان كان السينمائي السابع والأربعون. [1] فهرس 1 قطعة 2 إنتاج 3 ملحوظة 4 مشاريع أخرى 5 روابط خارجية قطعة
ماسيمو هو ممثل شاب واعد ولكنه مميز ، في الواقع منذ سن الرابعة عشرة ، أغلق على نفسه في صمت واستخدم صوته فقط عندما يتصرف. أمير هومبورغ يلاحظه مخرج شهير يود أن يلقي به ، لكنه ، مع صمته ، يلجأ إلى والده الذي يكشف أن ابنه رفض اللغة العادية ، ربما بسبب خيبة أمله. فيلم حلم الفراشة. ويقترح المرحلة الأولى قطعة حيث يلعب الصبي نفسه. توافق والدة الصبي ، وإن كان بصعوبة ، على كتابة نص المسرحية ويعتبر ماسيمو نفسه أن الجزء دور مثل أي دور آخر وليس تجربة سيرته الذاتية. تحاول العديد من الشخصيات المعنية إقناع الصبي بالحديث وإعادته إلى طبيعتهم المفترضة لكنه يستمر في التعبير عن نفسه دون التحدث أو نادرًا ما يستشهد بـ أوديب الملك ، ال ماكبث أو نصوص مسرحية أخرى. في الواقع ، تعيش الشخصيات المختلفة التي تدور حول ماسيمو ، الأم الكاتبة ، الأب عالم الآثار ، الأخ الفيزيائي النووي ، أخت الزوج غير الراضية وآخرين ، في مجمعاتهم غير المحلولة. فتاة فقط تقبله في البداية كما يريد ؛ معا يذهبون في رحلة إلى دراجة نارية حتى يهبطوا في كريت حيث تتجمع العائلة في خيمة مخيم الحفريات الأثرية.
رغم نجاح العمل بمجمله لكن حدث شيءٌ من الخلل في تطوّر الشخصيات، مع مغالاةٍ في مَثْلنة علاقة الصداقة بين الشاعرين. كلّ الحوارات غنيّةٌ شيّقةٌ رشيقة، ومن حينٍ إلى حينٍ تومض علينا ومضةٌ شعريةٌ قصيرةٌ مع مشهدٍ جماليٍّ مختلفٍ يولد في موسيقى راهمان آلتن الذي يذكّرنا، بملامسته روح العمل والحبكة، بعبقريّةِ الموسيقي الإيطاليّ إنريكو موريكونه. كانت ميزانية الفيلم أضخم ميزانيّةٍ في تاريخ السينما التركية، وبلغت ١٠ مليون دولار، لكنها حققت هدف المخرج في سرد حكاية شاعرين كانا منسيَّين وظلا منسيَّين حتى أعاد سرد حكايتهما. فبعد إطلاق الفيلم جمعت ثلاث دور نشرٍ أعمال الشاعرين القليلة في كتابٍ حقق أعلى نسبة مبيعاتٍ في الأسواق التركية..
وبمفارقةٍ عجيبةٍ غمرَ أثرُ الشاعرين (أثر الفراشة) تركيا بعد ما يقارب ستين عاماً على رحيلهما..
***
مشاهد من الفيلم؛
فقد كان المخطط أن يساهم "النهر الصناعي" في بعث الحياة في كافة المناطق الصحراوية، في شمال القارة الأفريقية. علما بأن القذافي لم يقترض سنتا واحدا لتمويل ذلك المشروع. وتناولت الصحيفة التبعات السلبية للثورة الليبية، مبرزة أن ما حدث في ليبيا دمر الإنجاز المتميز لنظام القذافي، المتمثل في "النهر الصناعي العظيم"، الذي يعتبر بحق أعجوبة جديدة تضاف إلى عجائب الدنيا السبع. فقد كان "النهر الصناعي العظيم"، مشروعا فريدا من نوعه على مستوى العالم، وكان المخطط أن ينقل المياه الجوفية العذبة، بكميات تكفي لإعادة الحياة إلى المناطق الصحراوية في شمال القارة الأفريقية بالكامل. وترى الصحيفة أن ذلك الإنجاز الكبير والطموح استفز الحاقدين على العقيد القذافي، وشكل سببا إضافيا للتآمر عليه. وبالإضافة إلى ذلك شكل ذلك المشروع العملاق تحديا لدول الخليج، التي خشيت أن تتراجع مكانتها، مقابل صعود نجم القذافي. ففي عام 2008 دخل "النهر الصناعي العظيم" كتاب "غينيس" للأرقام القياسية، باعتباره أكبر مشروع للري في العالم. علما بأن القذافي لم يقترض سنتا واحدا لتمويله. لكن المفارقة المؤلمة تكمن في أن المرحلة الأولى من المشروع، استكملت في سبتمبر/أيلول من عام 2010 وبعد ستة أشهر على تدشينها، بدأت صواريخ الناتو بتدمير المشروع برمته.
النهر الصناعي العظيم في ليبيا أكبر مشروع ري في العالم - لفلي سمايل
1. 68 مليون متر مكعب يومياً. وصلة القرضابية السدادة: بطول 190 كم وذلك لنقل (980) ألف متر مكعب من المياه يومياً. المنظومة الكبرى: وهي منظومة ذات رؤية مستقبليّة. حقائق وأرقام
بلغت كمية الإسمنت المستخدمة في تصنيع الأنابيب نحو خمسة ملايين طن ، أي ما يكفي لتعبيد طريق من الخرسانة من مدينة سرت في ليبيا إلى مدينة مومباي في الهند. بلغ عدد الآبار التي تم حفرها 1300 بئر تضخ ما مقداره ستة ملايين ونصف المليون متر مكعب من المياه يومياً بتزود مقداره ألف لتر من المياه. يفوق مجموع أعماق آبار المياه التي تم حفرها في الصحراء بمشروع النهر الصناعي العظيم ما يزيد عن قمة أفرست بسبعين مترٍ. يبلغ طول أسلاك الفولاذ سابقة الإجهاد المستخدمة في تصنيع الأنابيب ما يكفي للالتفاف حول الأرض [ ؟] 280 مرة. يكفي ناتج أعمال الحفر في المشروع لإنشاء 20 هرماً بحجم هرم خوفو الأكبر. يبلغ طول منظومة نقل الأنابيب 3500 كيلو متر منتشرة ضمن مساحة تعادل مساحة غرب أوروبا. منظومة أبو زيان العربان نقل 50 ألف متر مكعب بطول 50 كم. انظر أيضاً
قناة ري
مراجع
^ عن النهر الصناعي العظيم. الموقع الرسمي نسخة محفوظة 03 2يناير2 على موقع واي باك مشين.
"النهر الأخضر" الليبي: كيف بدأ وأين انتهى؟ | المنصة
وناشد الجهاز جميع الجهات المسؤولة والعسكرية بالدولة بتحمل مسؤوليتها وحماية حقول الآبار للحفاظ على استمرار ضخ المياه وتجنب كارثة انقطاعها. وفي مناسبة أخرى وصف الجهاز اعتداءات تعرض لها مسار خط نقل المياه الرئيس لمنظومة النهر القرضابية - السدادة بأنها "ممنهجة" وتهدف إلى تعطيل عمل هذا المشروع الاستراتيجي بالمنطقة الممتدة من السدادة إلى الوشكة. وكشف الجهاز في هذه المناسبة حدوث تسرب كميات كبيرة من المياه بسبب الاعتداء على هذا الخط للنهر الصناعي، مشيرا كذلك إلى حدوث انحرافات في خط الأنابيب الناقلة للمياه، محذرا في الوقت ذاته من أن استمرار أعمال النهب والتخريب ستتسبب في عجز الجهاز عن إمداد المدن باحتياجاتها من المياه العذبة، ما يعرض الأمن القومي للبلد إلى الخطر. وبالمناسبة، النهر الصناعي العظيم كما كان يسمى في عهد القذافي هو مشروع ضخم لنقل المياه عبر أنابيب عملاقة تمتد لمسافة نحو 4000 كيلومتر، فيما تجاوزت تكلفته 35 مليار دولار. حجر الأساس لبناء هذا المشروع المائي العملاق وضع في منطقة السرير في واحة جالو عام 1984، فيما أنجزت مراحله المنظمة في أوقات مختلفة لاحقا. ويتضمن النهر الصناعي 1300 بئر يصل عمق أغلبها إلى 500 متر، واستعمل في تشييده أكثر من 5 ملايين طن من الإسمنت.
أنقذ ليبيا من العطش.. قصة 'النهر الصناعي العظيم' | Maghrebvoices
فقد تم حفر المئات من آبار المياه في حقلي تازربي وصرير حيث تم ضخ المياه من عمق حوالي 500 متر تحت الأرض عبر خط أنابيب مزدوج إلى خزان في أجدابيا، والذي تلقى أول مياهه في عام 1989. ومن هناك تم ضخ المياه في اتجاهين، غربا إلى مدينة سرت الساحلية وشمالا إلى مدينة بنغازي، بحسب دائرة المعارف البريطانية. وتم الاحتفال رسميا بإنجاز المرحلة الأولى من النهر الصناعي العظيم في بنغازي في عام 1991. وفي تلك المرحلة كان بوسع النهر الصناعي العظيم نقل 2 مليون متر مكعب (70. 6 مليون قدم مكعب) من المياه يوميا عبر حوالي 1600 كيلومتر من خط الأنابيب المزدوج بين حقول الآبار في الجنوب والمدن المستهدفة في الشمال. وبدأت المرحلة الثانية من النهر في غرب ليبيا بتزويد العاصمة الليبية طرابلس بمياه الشرب في عام 1996. وتستمد مياه المرحلة الثانية من 3 حقول آبار في منطقة جبل الحساوينه، حيث يضخ أحد خطوط الأنابيب المياه من قصر الشويرف إلى ترهونة في منطقة جبل نفوسة. ويمتد خط أنابيب آخر شمالا وشرقا إلى الساحل، حيث يتجه غربا ويزود مدن مثل مصراتة بالماء قبل أن ينتهي في طرابلس. وقد تم الانتهاء من المرحلة الثالثة من النهر الصناعي العظيم في عام 2009 حيث تم تقسيمها إلى جزأين وإضافة ما مجموعه 1200 كيلومتر من خطوط الأنابيب.
كما أن إحدى الإنتقادات الموجهة لهذا الموضوع هو تدميرها للمياه الجوفية الصحراوية أو على الأقل جعلها تنضب بسرعة أكبر. * وفيما يلي أهم الانتقادات الموجهة للمشروع:
- الفكرة لها مردود خطر على الحالة البيئية بالمنطقة حيث أن المخزون المائي غير متجدد ومحدود و بالتالي سيتم استنزاف كل المياه الصالحة للحياة بالجنوب مما سيقتل كل الكائنات الحية ويتسبب في تهجير كامل للبشر إلى الشمال مع إنهاء المخزون المائي كليةً أي قتل الجنوب بتكلفة 35 مليار دولار. - التكلفة المبالغ فيها والتي قدرت مبدئياً ب25 مليار ثم ارتفعت في النهاية إلى 35 مليار، بينما المردود لا يستحق أي مقابل حقيقي لمحدوديته وحتمية نفاذه مما يجعل المال مهدر كليةً. - أدى المشروع لإهمال كامل لمشروعات تحلية المياه بحيث بات الحل الوحيد لمشكلة المياه مهمل وبحاجة لميزانيات جديدة بينما المال كله ملقى على مشروع سيتحول في النهاية لخط أنابيب فارغ لا ينقل شئ لنفاذ المياه ويقع الشمال والجنوب في أزمة مياه طاحنة في حين كان يمكن بنصف المبلغ إنشاء محطات تحلية مزدوجة تكفي لإمداد الشمال بالمياه للأبد.