منتدي الطريق الي الجنة علي منهج السلف الصالح:: طرق العلوم الشرعية:: طريق التاريخ الاسلامي و السيرة:: طريق صحابة رسول الله 2 مشترك كاتب الموضوع رسالة shady-elmasry عضو ممتاز عدد الرسائل: 374 تاريخ التسجيل: 28/09/2006 موضوع: زيد بن الأرقم الخميس 28 سبتمبر 2006, 18:27 زيد بن الأرقم ــــــــــــــــــــــــــــــ * رغم صغر سنه إلا أنه كان ضابطأ فى نقله ما سمع. * تحدث عنه التاريخ حينما تحدث عن غزوة بنى المصطلق. * نشأ يتيمًا فى كنف الصحابى الجليل عبدالله بن رواحة. * نزلت هذه الآيات لتؤكد ما نقله عن المنافق عبدالله بن أبى بن سلول فى شأن النبى والمهاجرين إلى النبى ( صلى الله عليه وسلم) { هم الذين يقولون لا تنفقوا على من عند رسول الله حتى ينفضوا ولله خزائن السموات والأرض ولكن المنافقين لا يفقهون ، يقولون لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون}. * قال فيه من جاءوا إلى النبى ( صلى الله عليه وسلم) من رهط عبدالله بن أبى بن سلول يعتذرون إلى النبى ( صلى الله عليه وسلم) يا رسول الله عسى أن يكون الغلام قد توهم أو أوهم فى حديثه ولم يحفظ ما قال الرجل.
زيد بن أرقم بن زيد | موقع نصرة محمد رسول الله
من فضائل الصحابي زيد بن أرقم الانصاري الخزرجي انه غزا مع النبي صل الله عليه وسلم نتواصل من جديد طلابنا وطالباتنا المجتهدين والمميزين في الموقع المثالي لنقدم لكم أفضل الحلول والإجابات النموذجية والصحيحة للسؤال السابق والاجابة الصحيحة فيما ياتي. من فضائل الصحابي زيد بن أرقم الانصاري الخزرجي انه غزا مع النبي سبع عشرة غزوة، وأيضاً كان الصحابي زيد بن أرقم عالما في الفقه مع الحديث. كان زيد بن أرقم يتيما في حجر عبد الله بن رواحة، نزل الكوفة وابتنى دارا بالكوفة في كندة. غزا مع النبى محمد صلى الله عليه وسلم سبع عشرة غزوة, تقدم للقتال يوم أحد فرده النبي لصغر سنه مع عبد الله بن عمر بن الخطاب والبراء بن عازب، وأبا سعيد الخدري، وجابر بن عبد الله وزيد بن جارية وسعد بن حبته. غزوات الصحابي زيد بن ارقم الانصاري الخزرجي قال أبو اسحاق: سألت زيد بن أرقم: كم غزا رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: تسع عشرة غزوة، قلت: فما أول ما غزا؟ قال: ذو العشير أو ذا العشر، قلت كم غزوت معه؟ قال: سبع عشرة غزوة. ويقال أول مشاهده مع الرسول المريسيع، وقيل أول مشاهده الخندق. أنزل الله تصديقه في سورة المنافقون وكان ذلك في غزوة بني المصطلق، وقيل في غزوة تبوك، وشهد زيد بن أرقم مع علي معركة صفين، وهو معدود في خاصة أصحابه.
موقف زيد بن أرقم مع عبيد الله بن زياد: وعن يزيد بن حيان قال: سمعت زيد بن أرقم يقول: بعث إلي عبيد الله بن زياد: ما أحاديث بلغني تحدثها وترويها عن رسول الله وتذكر أن له حوضًا في الجنة؟ قال: حدثنا ذاك رسول الله ووعدناه قال: كذبت ولكنك شيخ قد خرفت, قال: أما إنه سمعته أذناي ووعاه قلبي من رسول الله وهو يقول: "من كذب علي متعمدًا فليتبوأ مقعده من النار", ما كذبت على رسول الله. بعض الأحاديث التي رواها زيد بن أرقم عن الرسول: عن زيد بن أرقم قال: قلت أو قالوا: يا رسول الله ما هذه الأضاحي؟ قال:"سنة أبيكم إبراهيم"، قالوا: ما لنا منه؟ قال: "بكل شعرة حسنة", قال: فالصوف؟ قال: "بكل شعرة من الصوف حسنة". وعن زيد بن أرقم عن النبي مرفوعًا قال: "إن الله يحب الصمت عند ثلاث: عند تلاوة القرآن, وعند الزحف, وعند الجنازة". وعن زيد بن أرقم قال: قال رسول الله: "من قال لا إله إلا الله مخلصًا دخل الجنة قيل: يا رسول الله وما إخلاصه؟ قال: أن تحجزه عن المحارم". وفاة زيد بن أرقم: توفي t بالكوفة سنة ثمانٍ وستين، وقيل: مات بعد قتل الحسين t بقليل، وشهد مع عليٍّ صفين، وهو معدود في خاصَّة أصحابه. المراجع: - الطبقات الكبرى. - أسد الغابة.
توفي الشيخ الشنقيطي رحمه الله بمنزله في مكة المكرمة ضحى يوم الخميس، السابع عشر من شهر ذي الحجة، عام 1393هـ= 1973م، وكان قد صلى عليه الشيخ عبد العزيز بن باز بعد صلاة الظهر من ذلك اليوم، ودفن بمقبرة المعلاة بريع الحجون، فرحمه الله رحمة واسعة[1]. [1] محمد الأمين الشنقيطي: العذب النمير من مجالس الشنقيطي في التفسير، تحقيق: خالد السبت، دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع، مكة المكرمة، الطبعة الثانية، 1426هـ، 1/ 1- 44، والموسوعة العربية العالمية / 1.
غالي محمد الأمين الشنقيطي - ويكيبيديا
وتناول مؤلفون وأدباء ومؤرخون سيرة الشيخ الشنقيطي؛ إذ نشر العلامة حمد الجاسر نبذة عنه في مجلة «العرب»، مشيرا فيها إلى أن عددا من جيل التعليم المبكر في نجد قد تتلمذ عليه، ومن بينهم علامة عنيزة الشيخ عبد الرحمن السعدي، وأستاذ الجيل التعليمي فيها صالح بن صالح، كما ذكر أن الشنقيطي كان على علاقة وثيقة مع هذه المدينة وأهلها، وتربطه صداقة عميقة مع وجيه عنيزة المعروف علي بن عبد الله بن عبد الرحمن البسام، المقيم بين عنيزة والبصرة والزبير. وأشار إلى أن الشنقيطي زار مدينة عنيزة مرتين، وأقام بها نحو عامين، وقابل الملك عبد العزيز في منزل محمد سليمان الشبيلي، كما صدر كتاب عام 1981 عن سيرة الشنقيطي من تأليف عبد اللطيف أحمد الدليشي، وكان الكتاب من إصدار وزارة الأوقاف العراقية، وفيه بدد الدليشي الشكوك حول من يحمل اسم «محمد الأمين الشنقيطي» من خلال صورته وسيرته حيث لا يكون بينهم وشائج قرابة أسرية. عاش الشنقيطي 56 عاما، أمضى منها 23 عاما في طلب العلم، بدأ بعدها رحلته بدءا من بلدان المغرب (الصويرة، ومراكش، وطنجة والرباط، والدار البيضاء) مرورا بمدن الحجاز (مكة المكرمة، والمدينة المنورة) ثم الكويت ومدن نجد وبخاصة عنيزة وانتهاء بالزبير.
محمد الأمين الشنقيطي.. عدو الجهل والخرافة والتعصب | الشرق الأوسط
حاصل على ماجستير من قسم السياسة الشرعية بالمعهد العالي للقضاء في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عام 1407هـ. الأعمال القضائية [ عدل]
عين عام 1394هـ مستشارا ً قانونيا بالديوان العام للخدمة المدنية – وزارة الخدمة المدنية حاليا-. بدأ عمله القضائي بديوان المظالم عام 1397هـ وتدرج بالسلك القضائي حتى أصبح نائبا مساعدا بدرجة قاضي تمييز ( قاضي استئناف) عام 1424 هـ. عمل خلال هذه الفترة في القضاء الإداري والتجاري والتأديبي والجزائي، وترأس عدداً من دوائر الاستئناف. صدر الأمر الملكي بتعيينه رئيسا لديوان المظالم بمرتبة وزير عام 1428 هـ. [1]
الخبرات العملية [ عدل]
شارك في العديد من اللجان، ومن ذلك:
عضوا بوفد المملكة العربية السعودية لمفاوضات الانضمام لمنظمة التجارة العالمية. [3]
عضو اللجنة الدائمة المعنية بحقوق الملكية الفكرية. عضو، ثم رئيس لجنة الشؤون الإدارية لقضاة ديوان المظالم - مجلس القضاء الإداري حاليا-. [4]
عضوا في لجنة مقابلة وتقييم المتقدمين للعمل بالسلك القضائي لديوان المظالم. ترأس العديد من هيئات التحكيم. ندوات علمية:
شارك في ندوات المنظمة العالمية للملكية الفكرية الوايبو في كل من الولايات المتحدة الأمريكية وجنيف والدول العربية
شارك في ندوات مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية الأمريكي في واشنطن.
بعد أن أتم الشنقيطي حفظ القرآن في سن العاشرة تعلم رسم المصحف العثماني، أتم قراءة التجويد وهو في سن السادسة عشر، ودرس بعض المختصرات في الفقه على مذهب الإمام مالك ، كما درس أنساب العرب وأيامهم، والسيرة النبوية، والأدب، ومبادئ النحو والصرف، والأصول، والبلاغة، وشيئًا من الحديث، والتفسير، إضافة إلى ذلك قرَأ المنطق وآداب البحث والمناظرة. يقول الشيخ الشنقيطي عن بداية طلبه للعلم: "ولما حفظت القرآن، وأخذت الرسم العثماني، وتفوقت فيه على الأقران، عنيتْ بي والدتي وأخوالي أشد عناية، وعزموا على توجيهي للدراسة في بقية الفنون، فجهزتني والدتي بجملين، أحدهما عليه مركبي وكتبي، والآخر عليه نفقتي وزادي، وصحبني خادم ومعه عدة بقرات، وقد هيأت لي مركبي كأحسن ما يكون من مركب، وملابس كأحسن ما تكون، فرحًا بي، وترغيبًا لي في طلب العلم، وهكذا سلكت سبيل الطلب والتحصيل".