/ كاملة << اهداء الى حبيبة قلبي 0 عز الله ان حبي لك أكبر نقيصه - كامله 0 احداث اليوم الثلاثاء 0 تراثيات عربيه ( قرقيعان) 0 لما انا معتقــــــــــــل!!! 0 فضيحة بدر صفوق على لسان الشبرمي 0 صوره لسحالي المنتدى 0 رحت يم الطبيب 0 قفص المواجهه (( سيل الحب - دموع السحاب)) - تكمله
التوقيع
قل لي حاجه! اي حاجه! قل بحبك! قل كرهتك!
- الشعر ادريس جمع النيات ، يكثر
- 5 | أحوال الرسول | حال النبي ﷺ مع الخدم - YouTube
الشعر ادريس جمع النيات ، يكثر
ولد الشاعر السوداني إدريس محمد جماع في مدينة حلفاية الملوك عام 1922م، و توفي عام 1980، وقد حصل على درجة الليسانس في اللغة العربية من دار العلوم بمصر و دبلوم التربية، كذلك فقد تخرج من كلية دار العلوم، وعمل مدرساً فى معهد التربية بمدينة شندى شمال مدينة الخرطوم ثم ببخت الرضا بمدينة الدويم،والتحق بعد ذلك بمعهد المعلمين بالزيتون فى مصر، ثم عاد الى دولة السودان عام 1952 وعمل معلما بمعهد التربية بشندى ثم انتقل إلى مرسة الخرطوم.
ثم نقل للعمل بمدرسة السنتين في بخت الرضا بمنطقة النيل الأبيض ، وفي عام 1956 عمل مدرساً بمدارس المرحلة المتوسطة والمرحلة الثانوية في مختلف مناطق السودان. - له ديوان واحد صدر بعنوان «لحظات باقية»، وطبع ثلاث مرات وقد جمع اشعاره بعض اصدقائه وأقاربه لأنه لم يتمكن من ذلك بسبب ظروفه الصحية.
[٤]
إدخال السرور عليهم
يكون ذلك بالتواضع في الحديث إليهم، والتسامر معهم، وإدخال السرور عليهم كالأصحاب المقربين، والصبر عليهم والعفو عنهم حال أخطؤوا وإن تكررت أخطاؤهم، [٣] وقد حثّ النبي عليه السلام على إطعام الخادم، ونهى عن الدعاء عليهم. [٢]
المراجع
↑ رواه مسلم ، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 1662، صحيح. ^ أ ب رفعت محمد مرسي طاحون (22-9-2013)، "حقوق الخدم في الإسلام" ، طريق الإسلام ، اطّلع عليه بتاريخ 24-9-2018. بتصرّف. ^ أ ب ت رفيع الدين حنيف القاسمي (14-1-2017)، "حقوق الخادم في الإسلام" ، شبكة الألوكة ، اطّلع عليه بتاريخ 24-9-2018. بتصرّف. ↑ علي بن عبدالعزيز الراجحي، "آداب وأحكام التعامل مع الخدم ونحوهم" ، صيد الفوائد ، اطّلع عليه بتاريخ 24-9-2018. 5 | أحوال الرسول | حال النبي ﷺ مع الخدم - YouTube. بتصرّف.
5 | أحوال الرسول | حال النبي ﷺ مع الخدم - Youtube
أنظروا مقدار رحمة الحبيب صلى الله عليه وآله وسلم مع الخدم ومع المرؤوسين، فقد كان صلوات الله وسلامه عليه أفضل الخلق في التزام الرحمة، وإيثار العفو، والتمسك بالإحسان، والتخلق بالبساطة، والتواضع، والعطاء. سأل أحد الصحابة النبي صلى الله عليه وآله وسلم يومًا كم نعفو عن الخادم؟، فسكت النبي، فقال الرجل يا رسول الله كم نعفو عن الخادم؟، فسكت النبي، فكررها الرجل يا رسول الله كم نعفو عن الخادم؟ فقال صلى الله عليه وآله وسلم: في اليوم أكثر من سبعين مرة. وروي عبدالله بن مسعود أنه ضرب خادمًا له فسمع صوتًا من الخلف يقول له: إعلم أن الله أقدر عليك من قدرتك على هذا الخادم، فالتفت فإذا بالذي خلفه هو النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فقال بن مسعود: هو حر لوجه الله، فقال له النبي صلى الله عليه وآله وسلم: لو لم تفعل ذلك لمستك النار. وضرب عبدالله ابن عمر يومًا خادمه من غير أن يوجعه، فسأله ابن عمر هل أوجعتك، فقال الخادم لا.. فقال له أنت حر لوجه الله.. فتعجب الناس فقال إني سمعت رسول الله يقول إذا ضرب أحدكم خادمه فكفارته أن يعتقه. وعن تواضع النبي صلى الله عليه وآله وسلم يحكي لنا خادمه سيدنا أنس ابن مالك فيقول "خدمته - صلى الله عليه وآله وسلم - عشر سنين، فوالله ما صَحِبته في حضر ولا سفر لأخدمه، إلا كانت خدمتُه لي أكثرَ من خدمتي له".
[6] مسلم: كتاب الأيمان، باب صحبة المماليك وكفارة من لطم عبده [1659]، وأبو داود [5159]، والترمذي [1948]، وأحمد [22404]، والبخاري في الأدب المفرد [171]، والطبراني في الكبير [683]، وعبد الرزاق [17933]. [7] مسلم: كتاب الأيمان، باب صحبة المماليك، وكفارة من لطم عبده [1657]، وابن حبان [7016]. [8] البخاري: العتق، باب قول النبي: « العبيد إخوانكم فأطعموهم مما تأكلون »، ومسلم: كتاب الأيمان والنذور، باب إطعام المملوك مما يأكل [1661]. [9] أبو الفرج الجوزي: صفة الصفوة [1/355]. [10] المرجع السابق [1/303]. [11] البخاري: كتاب العتق، باب كراهية التطاول على الرقيق وقوله: عبدي وأمتي [2414]، ومسلم: كتاب الألفاظ من الأدب وغيرها، باب حكم إطلاق لفظ العبد والأمة [2249]. [12] ابن ماجة [1625]، وأحمد [26726]، وقال الألباني: "صحيح"، السلسلة الصحيحة [868]. [13] أبو داود [5156]، وأحمد [585]، وقال الألباني: "صحيح"، انظر حديث [4616] في صحيح الجامع. [14] مسلم: كتاب الفضائل، باب مباعدته صلى الله عليه وسلم للآثام، واختياره من المباح أسهله، وانتقامه لله عند انتهاك حرماته [2328]. [15] مسلم: كتاب الفضائل، باب كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خلقا [2310]، وأبو داود [4773].