سورة المدثر من السور المكية، وعدد آياتها ستٌ وخمسون آية، وقد نزلت بعد سورة المزمل لتكون بذلك رابع سُور القرآن الكريم نزولًا، ونزلت بعدها سورة الفاتحة، وقد عُرفت السورة في غالبية المصاحف باسم المُدثِّر وهي وصفٌ لحال النبي -صلى الله عليه وسلم- بعد نزول الوحي عليه، ويستعرض في هذا المقال فوائد من سورة المدثر. القيام بإنذار الناس ودعوتهم وترك الكسل والنوم والدعة ونحو ذلك، وهذا مأخوذ من قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ * قُمْ فَأَنْذِرْ). تعظيم الله تبارك وتعالى وإجلاله وبذل كل غال ورخيص في سبيل مرضاته، لأنه أكبر من كل شيء ورب كل شيء وخالقه، فلا يجوز للداعية أن يقدم على طاعته وخدمة دينه أحداً من المخلوقات مهما كانت قوته وجبروته؛ بل على الداعية أن لا يخاف من أحد في تبليغ رسالة الله سبحانه، ودل عليه قوله تعالى في سورة المدثر (وربك فكبر). معاني القرآن: تفسير آيات من سورة القلم | مصراوى. تطهير النفس وتزكيتها من أدران الذنوب والمعاصي والغدر ونحو ذلك، وتطهير الثوب والبدن من النجاسات والمستقذرات ولبس المحرمات ليتوافق الظاهر مع الباطن، وهذا مأخوذ من قوله تعالى: (وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ). هجر المعاصي والسيئات والبعد عن أهلهما إلا لتبليغهم رسالة الله ودعوتهم إليها، وهذا مأخوذ من قوله تعالى: (وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ).
- معاني القرآن: تفسير آيات من سورة القلم | مصراوى
- زيت زيتون سوري قيمر
- زيت زيتون سوري ماما
معاني القرآن: تفسير آيات من سورة القلم | مصراوى
الرئيسية
إسلاميات
أية اليوم
01:08 م
الخميس 30 أغسطس 2018
معاني القرآن: تفسير آيات من سورة القلم
كتب ـ محمد قادوس:
يقدم الدكتور عصام الروبي- أحد علماء الأزهر الشريف ـ (خاص مصراوي) تفسيراً ميسراً لما تحويه آيات من الكتاب الحكيم من المعاني والأسرار، وموعدنا اليوم مع تفسير الآيات القرآنية: {ن ۚ* وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ * مَا أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ * وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ * وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ * فَسَتُبْصِرُ وَيُبْصِرُونَ * بِأَييِّكُمُ الْمَفْتُونُ}.. [القلم: 1 - 6]. (ن): أحد الحروف المقطعة، وهي آخر سورة في ترتيب المصحف، افتتحت بواحد من هذه الحروف. وردت هذه الأحرف المقطعة تارة مفردة بحرف واحد، وتارة مركبة من حرفين أو ثلاثة، أو أكثر. وللعلماء كلام كثير حول هذه الأحرف، والعلم عند الله. (والقلم): الواو للقسم، والمراد بالقلم: جنسه، فهو يشمل كل قلم يكتب به. (وما يسطرون): ما: موصولة أو مصدرية. ويسطرون مضارع سَطَر-من باب نصر-، يقال: سطر الكتاب سطرًا، إذا كتبه. والسطر: الصف من الشجر وغيره، وأصله من السطر بمعنى القطع، لأن صفوف الكتابة تبدو وكأنها قطع متراصة.
ذكرت السورة ما ينتظر المؤمنين من جنات ونعيم ، حتي يعلمون أن ما يحصل عليه الكافرين في الحياة الدنيا لا يساوي ذرة مما سوف ينتظرهم من نعيم الآخرة. وصف الله عز وجل في هذه الآية ما يحد في يوم القيامة ، وما يمر به الناس من أهوال يوم القيامة حتي يخافون ويرجعون عما يفعلونه من سيئات وليرجع الكافرين عن كفرهم. أما في نهاية السورة فقد ختمها الله عز وجل بحث النبي علي الصبر والتحمل عند الدعوة إلى الله.
زيت زيتون سوري: زيوت: مبارك الكبير صباح السالم 155599221: السوق المفتوح
مشكلة في الشبكة, انقر هنا لإعادة تحميل الصفحة الدردشة ليست جاهزة بعد تم حذف الدردشة هذا الاعلان غير متوفر، يمكنك تصفح الاعلانات المشابهة
زيت زيتون
مبارك الكبير |
القصور |
2022-04-05 زيوت متصل
زيت زيتون 60 دينار
حولي |
السالمية |
2022-03-26 زيوت متصل
زيت زيتون 12 دينار
مدينة الكويت |
الشويخ الصناعية |
2022-04-21 زيوت متصل
Neo hair lotion new 10 دينار
الأحمدي |
المنقف |
Neo Hair lotions
2022-04-12 زيوت متصل
بيع كل شئ على السوق المفتوح
أضف إعلان الآن
أرسل ملاحظاتك لنا
زيت زيتون سوري قيمر
الرئيسية / المتجر / زيت وزيتون / زيت زيتون بكر اصلي البيت السوري 16 لتر 28. 500 د. ك
الوصف
مراجعات (0)
يحتوي على الأحماض الدهنية غير المشبعة ، وحيدة الرابطة المزدوجة ، وهو ما يميزه عن بقية الزيوت. وقد ورد في الكتاب الأمريكي الصادر في 1997 بعنوان " 8 أسابيع للوصول إلى الصحة المناسبة " 8 Week to optimum health " للمؤلف أندرياويل ـ أنه يجب استبدال كل أنواع الدهون التي يتناولها الإنسان ، وخاصة بعد سن الأربعين بزيت طازج من زيت الزيتون. قد يعجبك أيضاً…
زيت زيتون سوري ماما
عرف القصيدة وقرأها عشرات الآلاف منسوبة لروائي، والشاعر يقيم صامتاً في شمال الأرض. مرّةً تحرّشتْ به إحدى القنوات التلفزيونية فكسرَ صمته: "عندما ملأت القصيدة وسائل التواصل، شعرت أنها أفلتت واكتسبت أجنحة، لكن لا بد للقراء أن يعرفوا في النهاية شاعرها الحقيقي". هكذا ببساطةٍ، يترك الأمر للزمن كي يفعل فعله. الشاعر السوري أنور عمران أعاد لي شغفي القديم فقد كنت في مرحلة طويلة من حياتي مُصابٌ بالإدمان على حفظ وتلاوة الشعر
في حقل الإبداع، هناك كثير من الشعراء والأدباء ومنتجي الفنون عموماً، ممن يفشلون في تسويق أنفسهم، أما أنور فهو لم يفعل أساساً لنحكم عليه أنه فشل أو نجح. لم يسوق نفسه، ولم يسوقه أحد. معتزلٌ، وله بضعة أصدقاء مبعثرين، أفترض أنني أحدهم. أنا؟ صديقه؟ التقينا أنور وأنا مرة واحدة خلال الحياة. جلسنا نشرب الشاي، على مقاعد خشبية عتيقة في مقهى على ضفّة البوسفور في إسطنبول. تحدثت أكثر منه، وهذه ليست من عاداتي، لكني خمّنتُ أنه كان يخبئ قصيدة في فمه. أكبره بعقد ونيّف، ويكبرني ببضع قصائد مدهشة، إن جاز للأعمار أن تُقاس بالقصائد بدل السنوات. فمن أين لي أن أجيد قوله:
ألحبُّ
هذا الغريبُ كأجنحة الملائكة،
هذا الخفيُّ كالجدوى من الحياة،
هذا الخفيفُ كالطيرانِ في الحلم،
وهذا الثقيلُ كدمعةٍ في عين طفل،
لا تبحث عنه، فهو يكرهُ اللحوحين، ولا يحبُّ أن يُكنّيه أحد،
ولا تنتظره، فهو لم يأتِ أبداً على موعدٍ،
ولا تستعجله، فهو هادئٌ، وينتظرُ وردتكَ الخصوصيّةَ كي تكتمل.
عندئذ سوف تمنِّنه بما تتلو عليه. وكوصفة للقراءة، حاول أن تبتعد أمام مستمعيك، عما يثير حروب القبائل في شعر عمران، وفي قصائده الكثير مما يكدِّر الأتقياء وروّاد الخلق القويم. ليس الابتعاد هنا جبنٌ، رغم أن لدى معظمنا بعضه، ولكنّه فعلٌ حكيم تتفادى بهِ أن يدير القارئ ظهره لروح القصيدة ويذهب باتجاه المعركة. لمَ أكتب هذا؟ هروبٌ من يومياتنا السورية المريرة؟ ربما. لمَ لا. ولكني أخمّن أكثر أني أردت القول: هناك شاعر جميل لم أكن لأنتبه له لو تابعت كسَلي. قصدتُ، أن أنتبه له بما يكفي لأحتفي وأفرح. مثلكم جميعاً، أخذتني قسوة الحدث السوري المستمر، ونسيت أن أقول لبعضهم شكراً لأنكم تفعلون ما تفعلون. لست ناقداً أدبياً، ولا أرغب أن أكون، وأكثر ما سيشعرني بالخيبة لو اعتبر أحدهم ما أكتبه هنا نوعاً من ذلك. وعلى سبيل البوح، سوف أعترف أنني لم أستطع الإلمام يوماً، بأية مدرسة نقدية قرأت عنها. بالكاد بإمكاني الزعم بأني قارئ للشعر، لم يختبر نفسه من قبل بهذا النوع من الكتابة عن قصائد الشعراء ، كما أفعل الآن، ولا أدري إن كنت سأنجح هنا، بعد غيابي الطويل. قد يكون أفضل تعريف لي في هذا المقام، هو القول ببساطةٍ طفولية: إنني أحب الشعر.