الاغاني
منفردة
الاكتر تحميل
الاكتر استماع
السيرة الذاتية
محمد عبده عثمان العسيري ، مغني سعودي. ولد في محافظة الدرب – جازان جنوب المملكة العربية السعودية. محمد عبده كريم يابارق شعبيات. يعتبر من أشهر الفنانين العرب على مستوى الوطن العربي الذين عاصرو الجيل القديم و الحديث. معروف بلقب "فنان العرب" و يحظى باحترام كبير في الساحة الفنية
جميع الحقوق محفوظة لاصحابها والموقع غير مسئول عن انتهاك الحقوق الملكيه الفكريه.. اذا كنت صاحب العمل الفني واردت الابلاغ عن سرقة حقوق ملكيته للتاليف والنشر يسعدنا استقبال البلاغ علي الرابط.. وعند الحصول علي ما يثبت حقوق ملكيتك سيتم حذف العمل فورا ونضمن لك عدم اضافته علي موقعنا مرة اخري..
- محمد عبده شعبيات mp3
- محمد عبده سريت ليل الهوى شعبيات
- محمد عبده كريم يابارق شعبيات
- قيس ابن الملوح مجنون ليلى
- قيس بن الملوح
محمد عبده شعبيات Mp3
محمد عبده - شعبيات - YouTube
محمد عبده سريت ليل الهوى شعبيات
شعبيات 13
حصل على 3
من 5 نجوم
من عدد تصويت 14
محمد عبده كريم يابارق شعبيات
أغاني محروم
عدد المطربين: 2058 عدد الأغاني: 21309
عدد الكليبات: 598 المتواجدين الأن: 875
شعبيات 7
حصل على 4
من 5 نجوم
من عدد تصويت 9
20M
انا حبيبي
4. 96M
مساء الخير
3. 87M
طال السفر
3. 76M
كلك نظر
3. 46M
لك حق تزعل
3. 37M
محتاج لها
3. 19M
دستور
3. 11M
جرح العيون
3. 00M
طال السهر
2. 97M
مجنونة
2. 90M
صبا نجد
2. 81M
عروس الروح
2. 74M
الغزالة الارضية
2. 73M
سهر والدنيا عالسنة
2. 72M
عنود الصايد
2. 71M
ما عندي مانع
محمد عبدو
الاماكن
232. 82K
102. 02K
يا بنت النور
68. محمد عبده - اغاني سعوديه. 71K
اختلفنا
64. 54K
ليلة خميس
63. 97K
الاماكن - حفلة
56. 76K
مرت سنه
55. 90K
مهما يقولون
55. 27K
مالي ومال الناس
52. 54K
هلا بالطيب الغالي
51. 91K
الرسائل
51. 74K
ما عاد بدري
50. 43K
جمرة غضى
49. 72K
49. 60K
انت محبوبي
48. 77K
لو كلفتني المحبه
47. 10K
وين احب الليلة
47. 07K
ابعد
46. 64K
البرواز
46. 35K
سلم
46. 22K
هام "قيس بن الملوح" على وجهه لشدة هيامه بابنة عمه التي حرم منها، فأصبح ينشد الشعر العذري ويتغزل بها، يأنس بالوحوش ويهيم في الصحراء، فتارة يرى بنجد وتارة بالشام وأخرى بأرض الحجاز. حياة "قيس بن الملوح" مجنون ليلى:
ولد "قيس بن الملوح" مجنون ليلى بنجد في شبه الجزيرة العربية سنة 645 ميلادياً، كان ببداية حياته يعيش بحي بني عامر بوادٍ كان يعرف بوادي الحجاز، وهو وداي يقع بين مكة المكرمة والمدينة المنورة. وكانت أمام عينيه بصباه يوميا ابنة عمه "ليلى" التي أحبها منذ صغر، وبكل يوم كان يكبر حبه ويترعرع معه، كانت بكل يوم تزداد مشاعره تجاه ابنة عمه، ولكن كانت نهايته مؤلمة وموجعة فقد مات منعزلا وحيدا محروما من حب عمره في أحد الوديان. "قيس بن الملوح" هو ابن عم حبيبته "ليلى"، وقد نشأ سويا في الصغر فكانا يرعيان أغنام أهلهما في العراء سويا، كانا يلعبان سويا. ذكر الكاتب "فالح الحجية" بكتابه (الغزل في الشعر العربي): "أحب ليلى بنت سعد العامري ابنة عمه حيث نشأ معها وتربيا وكبرا سويا حيث كانا يرعيان مواشي والديهما، فأحب أحدهما الآخر، فكانا بحق رفيقين في الطفولة والصبا، فعشقها وهام بها". وكما هي العادة الجارية بالبادية، حجبت "ليلى" عن كافة الأنظار وأولها عن أنظار ابن عمها عندما وصلت لسن معين، لم يتحمل لذلك "قيس" اشتد به الحنين لأيام الصبا، التي لم تكن تحملها بها سوى البراءة والصفاء، تمنى أن تعود هذه الأيام إليهما ثانية ليهنأ بجوار حبيبته التي افترق عنها؛ لم يجد منفذا ليريح قلبه به سوى أشعاره التي كان يتغزل بها في حبيبته ابنة عمه.
قيس ابن الملوح مجنون ليلى
قيس بن الملوح والملقب بمجنون ليلى (24 هـ / 645م - 68 هـ / 688)، شاعر غزل عربي، من المتيمين، من أهل نجد. عاش في فترة خلافة مروان بن الحكم وعبد الملك بن مروان في القرن الأول من الهجرة في بادية العرب. لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى العامرية التي نشأ معها وعشقها فرفض أهلها ان يزوجوها به، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش ويتغنى بحبه العذري، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز. وهو أحد القيسين الشاعرين المتيمين والآخر هو قيس بن ذريح "مجنون لبنى". توفي سنة 68 هـ الموافق 688م، وقد وجد ملقى بين أحجار وهو ميت، فحُمل إلى أهله نسبه هو: قيس بن الملوّح بن مزاحم بن عدس بن ربيعة بن جعدة بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان، العامري الهوازني. حكايته مع ليلى من الواضح أن معظم التراجم والسير أجمعت على أن قيس بن الملوح هو في الحقيقة ابن عم ليلى، وقد تربيا معا في الصغر وكانا يرعيان مواشي أهلهما ورفيقا لعب في أيام الصبا، كما يظهر في شعره حين قال: ومما يذكره السيد فالح الحجية في كتابه (الغزل في الشعر العربي) من قصتهما: "أحب ليلى بنت سعد العامري ابنة عمه حيث نشأ معها وتربيا وكبرا سويًا حيث كانا يرعيان مواشي والديهما فأحب أحدهما الآخر فكانا بحق رفيقين في الطفولة والصبا فعشقها وهام بها.
قيس بن الملوح
قصيدة "المؤنسة". قصيدة "لو كان لي قلبان لعشت بواحد". قصيدة "متى يشتفي منك الفؤاد المعذب". قصيدة "لعمرك ما ميعاد عينك والبكا". قصيدة "مليحة أطلال العشيات لو بدت". قصيدة "أهابك إجلالا وما بك قدرة". أبرز القصائد المُغناة:. وقصيدة "يقولون ليلى بالعراق مريضةٌ". أخبار مثيرة للجدل: لُقِّبَ بـ"المجنون" نتيجة حبّه وتعلّقه الشديد بـ"ليلى". سبب الوفاة: لم يُذكر سبب مباشَر للوفاة. فيديوهات ووثائقيات
ويقال أنه حين تقدم لها الخطيبان قال أهلها: نحن مخيّروها بينكما، فمن اختارت تزوجته، ثم دخلوا إليها فقالوا: والله لئن لم تختار وردًا لنمثلنّ بك، فاختارت وردًا وتزوجته رغماً عنها. فهام قيس على وجهه في البراري والقفار ينشد الشعر والقصيد ويأنس بالوحوش ويتغنّى بحبه العذريّ، فيُرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في أطراف الحجاز، إلى أن وُجد ملقًى بين أحجار وهو ميت. صور من حب قيس وجنونه بليلى قيل في قصة حبه: إنه مر يومًا على ناقة له بامرأة من قومه وعليه حلّتان من حلل الملوك، وعندها نسوة يتحدثن، فأعجبهن، فاستنزلنه للمحادثة، فنزل وعقر لهن ناقته وأقام معهن بياض اليوم، وجاءته ليلى لتمسك معه اللحم، فجعل يجزّ بالمدية في كفه وهو شاخص فيها حتى أعرق كفه، فجذبتها من يده ولم يدرِ، ثم قال لها: ألا تأكلين الشواء؟ قالت: نعم. فطرح من اللحم شيئا على الغضى، وأقبل يحادثها، فقالت له: انظر إلى اللحم، هل استوى أم لا؟ فمد يده إلى الجمر، وجعل يقلب بها اللحم، فاحترقت، ولم يشعر، فلما علمت ما داخله صرفته عن ذلك، ثم شدت يده بهدب قناعها. وروي أن أبا قيس ذهب به إلى الحج لكي يدعو الله أن يشفيه مما ألمّ به من حب ليلي، وقال له: تعلّق بأستار الكعبة وادعُ الله أن يشفيك من حبها، فذهب قيس وتعلق بأستار الكعبة وقال: " اللهم زدني لليلي حبًا وبها كلفًا ولا تنسني ذكرها أبدًا ".