الصحراء التي تتواجد فيها البئر
بالإضافة إلى ذلك، من القصص التي تروى عن هذه البئر، ما ذكرها الأصمعي، عن رجل حضرمي أنه قال: إنا نجد من ناحية برهوت رائحة منتنة فظيعة جداً فيأتينا الخبر أن عظيماً من عظماء الكفّار قد مات. كذلك، يحكى أن رجلاً بات ليلة بهذا الوادي، قال: فكنت أسمع طول الليل «يا دومة يا دومة» فذكرت ذلك لبعض أهل العلم فقال: إن الملك الموكل بأرواح الكفار اسمه دومة. ولا تزال بئر برهوت، أو بئر الجحيم لغزا من ألغاز التاريخ التي لم يتم كشفها بعد، فرغم عديد المحاولات لحل سرها، إلا أن جميعها بائت بالفشل، ويعلم الله وحده ماذا يوجد في قاع هاته الحفرة السوداء، التي ترعب كل من يسهر في البحث فيها. مصادر 1. 2
ما هو حديث النبي عن بئر برهوت ومكان تواجد هذا البئر وتفسير كلمات الحديث - مصر مكس
شاهد أيضاً:
بالفيديو | هذا ما حدث لأول طائرة درون حاولت كشف غموض بئر برهوت المثير للجدل، شاهد من هنا
قصص مرعبة ارتبطت ببئر برهوت
القصـة الأولى عن بئر برهوت:
من أشهر القصص التي رويت عن بئر برهوت ، أنه في قديم الزمان كانت الوسيلة الوحيدة للحصول على المياه لشربها وهكذا هي الآبار، ونظرا للعمق البعيد لهذا البئر كانوا يقومون بربط أحد الرجال وتوثيقه بالحبال المتينة ويقومون بإنزاله للبئر حاملا بيده دلوا، ومن ثم يقومون بإخراجه حاملا المياه. كان ستة من رجال القبيلة يمسكون بالحبال الموثوقة بالرجل، وبقية القبيلة يحيطون بالبئر في انتظار خروج المياه، وحسب ما ذكر بالقصة أن الرجل استطاع جلب المياه ثلاثة مرات على التوالي، وبمحاولته بالمرة الرابعة طال انتظاره، فشرعوا بالمناداة عليه ولكن دون استجابة منه، وفجأة شعورا الستة رجال بأيديهم تهتز بطريقة غريبة باهتزاز الحبل، لقد شعروا وكأن قوى عظيمة تقود بشدهم من الأسفل، قوى شعروا بأنها أٌقوى من قوتهم هم الستة الرجال، فصرخوا في طلب المساعدة من حولهم، وبالفعل تمكنوا من مفاداة ما حدث، ولكن القلق على الرجل الذي بالأسفل ازداد لأضعاف الأضعاف. وفجأة سمعوا صوت صرخاته المتتالية: "أخرجوني.. أخرجوني.. أخرجوني"، وفجأة توقف الصوت، لقد كان متجليا عاليا بسبب صدى الصوت من داخل البئر المظلم؛ وفجأة انقطع الصوت، وبانقطاعه لم يشعروا بالثقل الذي كانوا يشعرون به، فسارعوا لإخراج الرجل، والكل مترقب لحظة خروج الرجل للاطمئنان عليه.
بئر برهوت في القرآن والاحاديث - تصوير بئر برهوت من الداخل - أصوات بئر برهوت - معلومة
بئر برهوت في القرآن هو بئر يتواجد في الجمهورية اليمنية حضرموت تحديدا في منطقة فيجوت مديرية شحن التي تقع في المهرة، وهو بئر مغضوب عليه من الله فهذا البئر سيكون دمار الأرض، بئر برهوت مليء بالماء وهذا الماء يقال عنه شر ماء على وجه الأرض ولا يشرب منه إنسان، في هذه المقالة سوف نتعرف على قصة بئر برهوت في القرآن والأحاديث النبوية.
وقال امرؤ القيس: كحقف النقا يمشي الوليدان فوقه بما احتسبا من لين مس وتسهال وفيما أريد بالأحقاف هاهنا مختلف فيه. فقال ابن زيد: هي رمال مشرفة مستطيلة كهيئة الجبال ، ولم تبلغ أن تكون جبالا ، وشاهده ما ذكرناه. وقال قتادة: هي جبال مشرفة بالشحر ، والشحر قريب من عدن ، يقال: شحر عمان وشحر عمان ، وهو ساحل البحر بين عمان وعدن. وعنه أيضا: ذكر لنا أن عادا كانوا أحياء باليمن ، أهل رمل مشرفين على البحر بأرض يقال لها: الشحر. وقال مجاهد: هي أرض من حسمى تسمى بالأحقاف. وحسمى ( بكسر الحاء) اسم أرض بالبادية فيها جبال شواهق ملس الجوانب لا يكاد القتام يفارقها. قال النابغة: فأصبح عاقلا بجبال حسمى دقاق الترب محتزم القتام قاله الجوهري. وقال ابن عباس والضحاك: الأحقاف جبل بالشام. وعن ابن عباس أيضا: واد بين عمان ومهرة. وقال مقاتل: كانت منازل عاد باليمن في حضرموت بواد يقال له مهرة ، وإليه تنسب الإبل المهرية ، فيقال: إبل مهرية ومهاري. وكانوا أهل عمد سيارة في الربيع فإذا هاج العود رجعوا إلى منازلهم ، وكانوا من قبيلة إرم. وقال الكلبي: أحقاف الجبل ما نضب عنه الماء زمان الغرق ، كان ينضب الماء من الأرض ويبقى أثره. وروى الطفيل عن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - أنه قال: خير واديين في الناس واد بمكة وواد نزل به آدم بأرض الهند.
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على العرب اليوم وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
تتبع شحنة شي آنا
ومع ازدياد موجهات الإغلاق إلى 6 حقول جنوباً وشرقاً، تراجع الإنتاج بمعدل 600 ألف برميل يومياً، من أصل 1. 2 مليون برميل يومياً، وفقاً لوزير النفط والغاز محمد عون الذي قال إن ليبيا تخسر يومياً 60 مليون دولار على الأقل.
تتبع شحنة شي انجمن
وأضافت المؤسسة موضحة أن «الصعوبات الجمة التي يواجهها جميع العاملين بشركتي الزويتينة ومليتة في تخزين كميات الخام، يجب أن يعلمها الجميع»، مشيرة إلى أن «خزانات خام أبو الطفل والزويتينة لا تتوفران على السعة التخزينية الكافية لاستيعاب خام أبو الطفل، وذلك بسبب التسربات التي بدأت تحدث في الخزانات»، كما «ارتفع منسوب الخام في الخزانات مما يمثل خطراً عليها». وفي هذا السياق، ناشدت المؤسسة الوطنية «كل من يهمه الأمر، السماح للمؤسسة بتشغيل ميناء الزويتينة فوراً، أو على أقل تقدير مساعدتها على تصدير شحنة واحدة لتخفيف المخزون، والحصول على سعات تخزينية إضافية بالميناء، لاستيعاب ما هو موجود بالخط قبل وقوع كارثة». وفي سيناريو متكرر، يتم إغلاق الحقول والمواني النفطية بسبب خلافات سياسية، أو احتجاجات عمالية، أو تهديدات أمنية، ما يحرم الليبيين من «قُوت الشعب» الذي يشكل 98 في المائة من مصدر ثروتهم. ويعد «الشرارة» أكبر الحقول المنتجة للنفط في البلاد، وينتج 315 ألف برميل يومياً. تتبع شحنة DPD Ireland | 4Tracking. وتديره شركة «أكاكوس» الليبية، وائتلاف شركات «توتال» الفرنسية، و«أو إم في» النمساوية و«ستات أويل» النرويجية، و«ريبسول» الإسبانية. وتؤكد المؤسسة الوطنية أنها «فقدت كثيراً من السعات التخزينية، وبالتالي باتت ليبيا مهددة بفقدان كمية الخام، والخط الناقل له، نظراً لطبيعته الشمعية، بجانب تسرب الخام من الخزانات الموجودة بالميناء، مما يهدد أيضاً بوقوع كارثة بيئية».
ناشدت مؤسسة النفط في ليبيا «كل من يهمه الأمر» في البلاد، السماح لها بتشغيل ميناء الزويتينة «فوراً» بهدف تخفيف الكميات المخزونة من الخام، والحصول على سعات تخزينية، محذرة من «وقوع وشيك لكارثة بيئية». وتعاني ليبيا من إغلاق جزئي لبعض حقول النفط والمواني لأسباب سياسية، ما اضطر مؤسسة النفط خلال شهر أبريل (نيسان) الماضي إلى إعلان حالة «القوة القاهرة» على فترات في حقلي الشرارة والفيل، وميناءي الزويتينة والبريقة. تتبع شحنة شي آنا. وقالت المؤسسة الوطنية في بيان أمس، إنها «تبذل كل ما بوسعها من أجل حل كافة العقبات التي تواجهها في إزاحة خام حقل أبو الطفل، وتخزينه في الخزانات المخصصة بالزويتينة»، ولفتت إلى أن الخاصية الشمعية لخام أبو الطفل تحتاج إلى التحريك والتسخين المستمر دون توقف، و«إلا، فـإن الخط مهدد بالتجميد، وبالتالي ستكون الخسائر فادحة قد تصل إلى فقدان تشغيل الخط بالكامل». وتُصدِّر ليبيا عبر ميناء الزويتينة الذي يبعد 180 كيلومتراً جنوباً عن بنغازي، نحو ربع إنتاجها من الخام يومياً، ما دفع مصطفى صنع الله، رئيس مجلس إدارة مؤسسة النفط الليبية، إلى التحذير من «تأثير هذا الإغلاق في معيشة الليبيين، في ظل وجود طفرة في أسعار النفط والغاز».