وفقًا لذلك في هذه الحالة ، فإن أقرب أسلاف الغابة النرويجية هو قط أنغورا. نوع آخر من أصل القطط السيبيرية. على أي حال ، تنتمي هذه السلالة إلى القدماء ، وتطورت في بيئتها الطبيعية ، في غابات وجبال الدول الاسكندنافية. سمح المناخ القاسي لهذه الحيوانات الأليفة بالتطور ، واكتساب شعر طويل ودافئ مع طبقة تحتية كثيفة ، مما يجعلها غير معرضة للخطر عمليا حتى في الطقس السيئ والأمطار والرياح. بعد عام 1930 ، قررت مجموعة أوروبية من المربين إنشاء سلالة كاملة ذات سمات مميزة يمكن أن تتكاثر وفقًا لقواعد معينة للحفاظ على تلك السمات ذاتها. اعترفت جمعية مربي القطط الأمريكية في عام 1987 بهذا الصنف ، واليوم يتم تربية القطط النرويجية بنشاط في بلدان أخرى من العالم. الوصف سلالة قط الغابة النرويجي لديها بنية بدنية كبيرة ، والساقين الخلفيتين أطول من الأرجل الأمامية ، وعضلات قوية. الأذنان أطول من المعتاد وتشبهان آذان الوشق. تشعر هذه الحيوانات بأنها رائعة في منزل خاص ، حيث توجد حديقة وعشب ، والقدرة على تسلق الأشجار وتعقب الفريسة والاستمتاع بأشعة الشمس. سيكون القط النرويجي صديقًا رائعًا للأطفال والكبار. لديهم تصرف حنون ولطيف ، فهم عمليا لا يمرضون ويشعرون بالرضا في الأسرة.
6 أشياء عليك معرفتها عن القط النرويجي قبل شرائه - Pets Grow معلومات عن القط النرويجي
يجب تنظيف عيون قط الغابة النرويجي؛ للتأكد من إزالة أي إفرازات قد توجد بها. وفيما يتعلق بالعناية الشخصية بقط الغابة النرويجي؛ بإمكانك طلب خدمة العناية الشخصية المميزة التي يُوفرها Vetwork، للقطط بأسعار مناسبة، كما تتوفر خدمات أخرى تتضمن الحموم، تدريب القطط، وتطعيمها. المشاكل الصحية لقط الغابة النرويجي
هناك بعض الأمراض الوراثية التي ترتفع نسبة إصابة قط الغابة النرويجي بها من بينها. الإصابة بإعتلال في عضلة القلب. مرض تخزين الجليكوجين. خلل التنسج الوركي. وفي حالة إصابة القط بأي مرض؛ يجب عرضه على الطبيب البيطري بشكل فوري؛ كي يفحصه، ويصف له العلاج اللازم.
Cute Norwegian Forest Cat - قط الغابة النرويجي - Youtube
قط الغابة النرويجي Norwegian Forest cat من أقدم سلالات القطط المستأنسة التي يعود يرجع تاريخها إلى آلاف السنين، وهو قط يمتلك من الصفات ما يجعلك ترغب في تربيته في منزلك أكثر من أي قط آخر؛ فما هي مواصفات قط الغابة النرويجي وكيف يتم تربيته في المنزل؟ تابع معنا مقال اليوم من قطوات. مواصفات قط الغابة النرويجي
تتشابه صفات قط الغابة النرويجي مع مواصفات قط ماين كون ؛ فهو يعتبر من اكبر انواع القطط في العالم ، حيث يصل طوله إلى 50 سم، وطول أطرافه إلى 25 سم، ويصل حجمه إلى 10 كجم تقريبا، ويبلغ متوسط عمره 15 عاما. أكثر ما يميز قط الغابة النرويجي هي هيئته الملفتة للنظر، فهو يتمتع بهيبة واضحة بسبب طول شعره وكثافته حول الرقبة والجسم كله فيما عدا الرأس، وذيله الحريري الناعم كثيف الشعر، وفروته المقاومة للماء. وبسبب ذلك، اكتسب القوة للعيش في الظروف المناخية شديدة البرودة في الغابات النرويجية منذ مئات السنين حتى الآن. أما عن صفاته الأخرى، فهو يملك أذنين مدببة وطويلة وعريضة من أسهل، ورأس طويل يشبه المثلث المقلوب، وعيون خضراء أو ذهبية أو نحاسية، وفراء مزدوج مقاوم للماء متعدد الألوان عدا لون الشوكليت والألوان المرقطة في الوجه مثل السيامي ، وكفوف مستديرة كثيفة الشعر بين الأصابع.
وفر لع مجسم شجرة فهو من اصل سكان الغابات ويحب التلق الى اماكن مرتفعة. قم بتوفير بعض العاب التحدي والذكاء كي لا يشعر بالملل. الخلاصة:
قط ذكي و و دود ومحب للعائلة ويمتلك شخصية مستقلة وهو خيار مناسب للعائلات التي تبحث عن الهدوء.... الــعــودة الــى...... شاهد أيضا...
طور مجموعة من الباحثين فى جامعة ولاية بنسلفانيا طريقة جديدة لتوليد الطاقة، من خلال ثانى أكسيد الكربون الموجود فى الغلاف الجوى، إذ نجحوا فى تطوير بطارية غير مكلفة تحتوى على خلية تستخدم محلول مياه يحتوى إما على CO2 أو الهواء الطبيعى، وبعد ذلك يتم تعرضها لعملية تذويب تسمى sparging ، فيصبح لديها مستويات حموضة مختلفة تولد الكهرباء. ووفقا للتقرير الذى نشر على موقع " engadget " فاستخدام ثانى أكسيد الكربون فى البطاريات فى العموم ليست فكرة جديدة، ولكن هذا الإصدارمختلف تماما، حيث يحتوى على متوسط كثافة طاقة أعلى 200 مرة من أى شىء سبق وضعه. وأوضح الباحثون أنهم يقومون بعمل التجارب فى درجة حرارة الغرفة، وباستخدم مجموعة من المواد والعمليات غير المكلفة، ومع ذلك يقول الفريق إن البطارية الجديدة يمكن أن تكون غير قابلة للاستخدام على نطاق واسع حتى الآن، وهذا على الرغم من أنهم يعملون على دمج هذه البطاريات فى محطات توليد الطاقة من الوقود الأحفورى، وتطويعها لأغراض أخرى لانتاج المزيد من الطاقة، ولكنها تحتاج إلى المزيد من العمل لكى يتم ضمها فى الأجهزة الذكية.
اضرار غاز اول اكسيد الكربون على جسم الانسان - مجلة أوراق
هناك أخبار جيدة في بداية الأسبوع الأخير من المفاوضات في مؤتمر المناخ في باريس (COP21) مفادها أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وهو غاز الدفيئة الرئيس، من حرق الوقود الأحفوري استقرت في عام 2014 والمتوقع أن تنخفض قليلا - بنحو 0. 6 في المائة - في عام 2015، وفقا لدراسة نشرت في مجلة "طبيعة تغير المناخ". وهذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها مثل هذا السقوط المتزامن مع فترة من النمو الاقتصادي العالمي. فخلال الفترة نفسها، نما الاقتصاد العالمي بنسبة 3. 4 في المائة في عام 2014، وهذا العام هو على نسق مماثل حيث ينمو بنسبة 3. 1 في المائة، كما ذكرت المجلة، التي أكدت أن "الإنتاج العالمي الإجمالي المحلي (GDP) نما بشكل كبير في كل سنة مع القليل أو حتى من دون نمو الانبعاثات، على عكس الفترات السابقة". وقد انخفضت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بالفعل في الماضي، ولكن كان ذلك خلال فترات الأزمات الاقتصادية، ولا سيما في عام 2009 بعد الأزمة الاقتصادية العالمية. والسقوط المتوقع في عام 2015 يعود إلى حد كبير إلى انخفاض في استخدام الصين من الفحم (الصين، التي تعد أكبر منتج ومستهلك للفحم في العالم. والصين، التي تعد ثاني أكبر اقتصاد عالمي وأكبر ملوث في العالم علاوة على ذلك اعترافها أخيرا أنها قد قللت من أهمية استهلاكها للفحم بكثافة في السنوات الأخيرة، حيث أحرقت مئات الملايين من الأطنان عما أعلن عنه في البداية).
تظهر الإحصاءات أن قيادة سيارة لمسافة 10 آلاف ميل سنوياً، أي ما يعادل 160 غراماً من انبعاثات غاز الكربون لكل كيلو متر، يتسبب في إطلاق 6. 2 طن من ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي، وفقاً لبوش أوتوموتيف-الشرق الأوسط، الشركة المخصصة في مجال توفير قطع غيار السيارات في المنطقة. كما أضافت الشركة أن هنالك حاجة لزراعة ما لا يقل عن أربع شجرات مقابل كل عام من قيادة السيارة، وذلك لتعويض مقدار الانبعاثات الضارة. وأعلنت بوش أوتوموتيف مؤخراً عن انتاجها الوحدة المائة مليون من أجهزة قياس حرارة وكمية الهواء الداخل للمحرك (HFM) خلال شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي في مصنعها بألمانيا وذلك في إطار مساهمتها في الحد من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون، مشيرة إلى هذا الإنجاز بوصفه خطوة مهمة في مجال خفض انبعاثات الغازات السامة. ويقوم جهاز قياس حرارة وكمية الهواء بقياس مقدار الهواء الداخل للمحرك بشكل مستقل عن درجة حرارة الهواء وكثافته. ويتم استخدام البيانات الناتجة عن ذلك كمرجع لقياس مقدار الوقود اللازم ضخه في المحرك وتحديد وإدخال نسبة الهواء الصحيحة مع الوقود. وتضمن عملية إدخال نسبة مثالية عمل المحرك بكفاءة، ما يقلل بالتالي من انبعاث الغازات.